هذا هو منهح الاخوانجية الدمار والخراب والشتات اماكفاكم غزة
حسبنا الله ونعم الوكيل يادعاة الثورات والانقلابات والعصيان الذي يكفي من اسمه انه عصيان لله ومخالفة هدي نبيه محمد صلى الله عليه وسلم 👈🏻 تريدون النصر لغزة وانتم دعاة خراب
🚫 وبعد سوق هذه المخاطر التي تنتج عن هذه الظاهرة المنتشرة نعلم يقيناً أنها ظاهرة سلبية مشينة لا ينبغي لنا إقرارها بل الواجب أن نسعى إلى إزالتها والقضاء عليها، بأن يضبط كل واحد منا أبناءه وبناته ويزجرهم عن هذا وينهاهم عنه. وبحمد الله فلم يضيق الله علينا فقد شرع الله لنا التوسعة على الأهل والعيال في أيام العيد بما أحل لنا، ولا بأس أن المسلم هو نفسه إذا رأى أولاداً يعطيهم مما عنده من الحلوى ونحوها، ويجب تربيتهم على العفة وعلى عدم الاختلاط بين البنين والبنات . أما بالطريقة المشينة التي بينا محاذيرها وأخطارها فهذا لا يليق بنا أبداً معشر الآباء والأمهات. قال الإمام الصنعاني في سبل السلام، عند حديث: (٤٦٥) : وَأَمَّا التَّوْسِعَةُ عَلَى الْعِيَالِ فِي الْأَعْيَادِ بِمَا حَصَلَ لَهُمْ مِنْ تَرْوِيحِ الْبَدَنِ وَبَسْطِ النَّفْسِ مِنْ كُلَفِ الْعِبَادَةِ فَهُوَ مَشْرُوع . اهـ تمعن في كلام الصنعاني رحمه الله يتبين لك ما كان عليه الأولاد من حرص آبائهم عليهم أن ينشئوهم على طاعة الله، أما زماننا هذا فوا أسفاه على الأولاد إذ أهملهم آباؤهم وأمهاتهم وضيعوهم وسهلوا لهم سبل الشر والضياع والعياذ بالله. فواجب على ولي أمر الطفل أن يجنبه كل خُلُقٍ سافل رذيل، ومن ذلك هذه المعاودة بهذه الطريقة المشينة
✍ ويؤيد هذا حديث أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال : أَخَذَ الْحَسَنُ بْنُ عَلَى تَمْرَةً مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ فَجَعَلَهَا فِي فِيهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهَ -- « كِنْ كِنْ ارْمِ بِهَا أَمَا عَلِمْتَ أَنَّا لَا تَأْكُلُ الصَّدَقَةَ ». رواه
البخاري ومسلم، قال القاضي عياض رحمه الله في شرحه على مسلم قوله: ((کخ کخ هي كلمة لزجر الصبيان عن الشيء يأخذونه؛ ليتركوه ويكفوا عنه. وفى الحديث أن الصغير من أبناء المسلمين يوقى كما يوقى الكبير من المحاذير [ والخبائث، وإن كان غير مخاطب فوليه مخاطب بحراسته من ذلك. اهـ وقال القرطبي رحمه الله في شرحه على مسلم: وفي هذا الحديث ما يدل على أن الصغار يمنعون مما يحرم على الكبار المكلفين حتى يُدربوا على آداب الشريعة ، ويتأدبوا بها ويعتادوها، وعلى هذا فلا يلبس الذكور الصغار الحرير ، ولا يحلون الذهب . ويخاطب الأولياء بأن يجنبوهم ذلك ، كما يخاطبون بأن يجنبوهم شرب الخمر وأكل ما لا يحل . اهـ قال الإمام ابن القيم في تحفة المودود بأحكام المولود ص (٢٤٠) ومما يحتاج إليه الطفل غاية الاحتياج: الاعتناء بأمر خُلُقِه فإنه ينشأ على ما عوده المربي في صغره ولهذا تجد أكثر الناس منحرفة أخلاقهم، وذلك من قبل التربية التي نشأ عليها . اهـ اللهم احفظ علينا ديننا وتوفنا مسلمين والحمد لله رب العالمين.
✍🏻 كتبه : أبو إسحاق إبراهيم بن عاشور بن عبود جريدان بن عبود عفا الله عنه
" الجهاد من غير استعداد وقدرة سيكون أفراده طُعمَة للنار، فلا تكون المساعدة للضعفاء بالأنفس، بالزيادة في إهلاك النفوس المؤمنة دون فائدة ترجى ".
[ سلسلة الهدى والنور (شريط ٦٦٩) ]
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله- :
" فلا يجوز أن نقاتل ونحن غير مستعدين له، والدليل على هذا: ▪️ أنَّ الله عز وجل لم يفرض على نبيه ﷺ وهو في مكة أن يقاتل المشركين. ▪️وأنَّ الله جل وعلا أذن لنبيه ﷺ في صلح الحديبية أن يعاهد المشركين ".
[ لقاء الباب المفتوح (٣٣/ ١٦) ]
👈🏻 رسالة قوية وواضحة جلية لتلك الجماعات التي تريد الجهاد واما التي ادعت الجهاد من حماس وغيرها الله لاوفقهم قادوا البلاد والعباد الى دمار يتلوه دمار وحسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء ومن هو على شاكلتهم
🚫 إصابة كثير من الأولاد بالعين، والعين حق، فإنهم يدخلون بيوتاً كثيرة، فقد يدخلون بيوتاً فيُعجب أهلها بهم ولا يدعون بالبركة، ولا سيما والأطفال هؤلاء من البنين والبنات قد زينتهم أمهاتهم بأحسن ما يكون من الزينة، مع غفلتهن عن تحصينهم وتعويذهم بما عوذ به النبي ﷺ الحسن والحسين : ((أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة))، فتقع العين عليهم ربماكانت شديدة قوية من رجال ونساء ذوي قلوب ظمآنة وانفس خبيثة والعياذبالله.
✍🏻 كتبه ابواسحاق ابراهيم بن عاشور الحضرمي وفقه الله.
🚫 الفترة الطويلة التي يقضونها حال العواد ربما كان اليوم كله، مما يدل على عدم الشعور بالمسئولية من قبل الآباء والأمهات، حيث أنهم يتساهلون في هذا الأمر زاعمين أن هذا مجرد تنفيه على الأولاد وفرحة لهم، غير مبالين بما يحصل ويدور، عن عَبْدَ الله بْنَ عُمَرَ رضي الله عنه، قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ». الحديث إلى آخره متفق عليه.
✍🏻 كتبه: أبواسحاق ابراهيم بن عاشور الحضرمي وفقه الله
الاخونج الفجرة أيام حكم مرسي الذي حكم أكبر دولة عربية وجيشها أقوى جيش في الجيوش العربية لم يعملوا مظاهرات ولا إضرابات ليجبروا مرسي حتى يقاتل اليهود بل اجتمعوا واعلنوا الجهاد في سوريا خربوا البلاد وافسدوا العباد قاتلهم الله انى يؤفكون!!
حقيقة ترند تحويل صور ذوات الأرواح إلى رسومات كرتونية، كشف لنا هشاشة أخلاق وقلة حياء الكثير من النساء، صارت الواحدة تنافس الأخرى في الاستعراض والابتذال للمتابعين والتّلميح إلى بعض الأمور بلا حياء وبكُل صفاقة ووقاحة بحجة أنها مجرد رسومات! امرأة حسابها أدعية ومواعظ ثم أجدها ناشرة صورها معدلة علىٰ شكل أنمي! قلة الحياء لها علاقة طردية بقلة قيمة المرء عند نفسه، فكلما قلّ تقديره لذاته كلما قل حياؤه؛ إذ يرى أنّ نصيبه من الحياة اتباع الشهوة لا ارتقاء المعالي وارتفاع المنزلة، وحينها: ينساق للرغبة المستقبحة علىٰ قدر النقص في كرامته، والعيب في كيانِه.
🔗نحتاج أمًّا كصفية تُربي ولدًا مثل الزُّبير، وأبًا كنور الدين ربّى أسدًا كصلاح الدين.
أم الإمام أحمد رحمها الله لم تكن تحمل شهادات لكنها كانت تحمل القرآن في قلبها، وهمها نصرة دين الإسلام، وقد علمت أن لا سبيل لنصرة دينها ونفع أمتها إلّا بأن تكون أمًّا صالحة، وأن تربي ابنًا صالحًا وقد كان.
"ومن الناس من طبعه طبع خنزير يمر بالطيبات فلا يلوي عليها ، فإذا قام الإنسان عن رجيعه قَمّه ، وهذا كثير من الناس يسمع منك ويرى من المحاسن أضعاف أضعاف المساوئ فلا يحفظها ولا ينقلها ولا تناسبه ؛ فإذا رأى سقطة أو كلمة عوراء وجد بغيته وما يناسبها فجعلها فاكهته ونُقله "
🚫العلاج ليس بالصياح والعويل العلاج باصلاح العقيدة واتباع الشرع
قال الفوزان / حفظه الله ورعاه -
نحن لا نهمل قضايا المسلمين بل نهتم بها ، ونناصرهم ونحاول كَفّ الأذى عنهم بكل وسيلة ، وليس من السهل علينا أن المسلمين يقتلون ويشردون ، ولكن ليس الإهتمام بقضايا المسلمين أننا نبكي ونتباكى ، ونملأ الدنيا بالكلام والكتابة ، والصياح والعويل ، فإن هذا لا يجدي شيئًا . ً لكن العلاج الصحيح لقضايا المسلمين ، أن نبحث أولاً عن الأسباب التي أوجبت هذه العقوبات التي حلَّت بالمسلمين ، وسلَّطَت عليهم عدوهم ما السبب في تسلُّط الأعداء على المُسلمين ؟ حينما ننظر في العالم الإسلامي ، لا نجد عند أكثر المنتسبين إلى الإسلام تمسكاً بالإسلام ، إلا من رحم الله ، إنما هم مسلمون بالاسم فالعقيدة عند أكثرهم ضائعة يعبدون غير الله ، يتعلَّقون بالأولياء والصالحين ، والقبور والأضرحة . لا يقيمون الصلاة . لا يؤتون الزكاة . ولا يصومون . ولا يقومون بما أوجب الله عليهم ، ومن ذلك إعداد القوة لجهاد الكفار . هذا حال كثير من المنتسبين إلى الإسلام ، ضيّعوا دينهم ،فأضاعهم الله عز وجل . وأهم الأسباب التي أوقعت بهم هذه العقوبات هو إهمالهم للتوحيد ووقوعهم في الشِّرك الأكبر ، ولا يتناهون عنه ولا ينكرونه ، ومن لا يفعله منهم ، فإنه لا ينكره ، بل لا يُعدِّه شركاً . فهذه أهم الأسباب ،التي أحلَّت بالمسلمين هذه العقوبات . ولو أنَّهُم تمسَّكوا بدينهم ، وأقاموا توحيدهم وعقيدتهم على الكِتاب والسُّنَّة ، واعتصموا بحبل الله جميعاً ولم يتفرَّقوا ، لما حَلَّ بهم ما حَل ،
قال تعالى :{ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ } -الآية- ..
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته _اخواني المسلمين علۍ ائمة المساجد خاصة وبقية المسلمين_ عامة بالقنوت والدعاء لاخواننا في _أرض غزة فان الكرب قد اشتد والبلاء قد عظم نعم هذه نازلة)
نقل عن شيخنا الناصح الامين الامام يحيي_ بن علي الحجوري حفظهالله _٦شوال ١٤٤٦من الهجرة النبوية صلى الله عليه وسلم_
✍قال شيخنا العلامة زيد بن محمد بن هادي المدخلي - رحمه الله- :
"وما التخطيط الرهيب للانقلابات على رؤساء الدول وملوك الأمة وقتل شرطهم ونوابهم في مرافق الدولة من غير طريق شرعي، بل بأسلوب فوضوي بدعي، إلا صورة منكرة من صور الإرهاب التي تمليها شياطين الإنس والجن على الإرهابيين، وتزينها في قلوبهم فيسقطون في الجريمة الآثمة المروعة (جريمة الإرهاب) بدون وازع من دين أو وجل من سلطان أو استحياء من خالق الكون أو رحمة لمخلوق آمن في سربه؛ لأنهم قد باعوا نفوسهم من الشيطان صاحب العداوة للمكلفين من عالم الإنس والجن طوعاً واختياراً، فبئس الصفقة صفقتهم وساء الصنيع صنيعهم، لقد اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة، وكل جريمة لها جزاء عند الله { جزاء وفاقًا }، { ولا يظلم ربك أحدًا } ".
📚[ الإرهاب وآثاره السيئة على الأفراد والأمم، ص ١١، ١٢ ].