قناة الشاعر أمين الجوفي الرسمية
记录
21.04.202523:59
34.4K订阅者06.09.202423:59
300引用指数07.03.202510:29
6.9K每帖平均覆盖率22.04.202522:24
0广告帖子的平均覆盖率20.04.202500:37
1.91%ER08.03.202516:58
20.26%ERR06.04.202518:52
اقــسـم لـكـم بالله يــا مـسـلمين
إن الــســكـوت اكــبــر جــريـمـة
ون الشعوب اقوىٰ من الحاكمين
لـــو شـــي لــهـم كـلـمـة وقـيـمة
غــزة تـدمـرها قــوىٰ الـمجرمين
وانــتــوا بـــلا نــخـوة وشـيـمـة
.
#أمين_الجوفي
#غزة_تحت_القصف
إن الــســكـوت اكــبــر جــريـمـة
ون الشعوب اقوىٰ من الحاكمين
لـــو شـــي لــهـم كـلـمـة وقـيـمة
غــزة تـدمـرها قــوىٰ الـمجرمين
وانــتــوا بـــلا نــخـوة وشـيـمـة
.
#أمين_الجوفي
#غزة_تحت_القصف
07.04.202520:23
من أهداف ترمـ.ـب.
نتقاتل بينا البين لا ما تقوم الساعة مصيرنا با نسد لكن أنك تؤيد وتصفق وترفع إحداثيات سوًا مدنية أو عسكرية وتزود بها الأمريكي على أبناء بلدك فأنت بلا شرف وبلا كرامة وبلا نخوة وبلا حمية ولعنـ.ـة الله عليك من اليوم الي يوم الدين...
واضح
نتقاتل بينا البين لا ما تقوم الساعة مصيرنا با نسد لكن أنك تؤيد وتصفق وترفع إحداثيات سوًا مدنية أو عسكرية وتزود بها الأمريكي على أبناء بلدك فأنت بلا شرف وبلا كرامة وبلا نخوة وبلا حمية ولعنـ.ـة الله عليك من اليوم الي يوم الدين...
واضح
09.04.202519:07
21.04.202520:44
04.04.202516:26
يا وجع الشعر، ويا وجع الوطن، يا فجيعة الحرف والنخوة… رحل الشاعر الكبير عبدالرقيب الوجية، فانطفأ نجمًا ساطعً من نجوم الشعر،
رحل الشاعر الكبير عبدالرقيب الوجية… لا، بل هوى جبل من الرجولة، وانطفأت منارة من دماثة الخلق ونقاء القلب والروح ،
عبدالرقيب لم يكن مجرد شاعر، بل رجل يمشي والنبل يتدلى من كتفيه، والصدق يتبع خطاه. من عرفه، عرف الطهر في هيئة بشر، وعرف أن الرجولة ثبات ومروءة وموقف.
كان إذا تحدث أنصت الحرف، وإذا كتب خجلت الأقلام من طهر عبارته. لم يكتب ليصفق له الناس، بل ليرضي الله ويرضى ضميره ويرفع راية الحق.
كان خلقه سابقًا لفكره، وتواضعه يسبق شعره، ورجولته تكسو المكان وقلبه لا يعرف الحقد ولا المساومة.
نم قرير العين، يا عبدالرقيب فأنت لم تمت، بل ارتقيت. ارتقيت إلى حيث لا يصل سوى الأطهار…
سيفك لم يسقط، بل توارثته قلوب الأحرار، وصوتك باقي، لأن الصدق لا يموت.
سلام عليك أيها الطاهر، أيها النبيل، أيها الجبل الذي لم ينحني...
إنا لله وإنا إليه راجعون.
رحل الشاعر الكبير عبدالرقيب الوجية… لا، بل هوى جبل من الرجولة، وانطفأت منارة من دماثة الخلق ونقاء القلب والروح ،
عبدالرقيب لم يكن مجرد شاعر، بل رجل يمشي والنبل يتدلى من كتفيه، والصدق يتبع خطاه. من عرفه، عرف الطهر في هيئة بشر، وعرف أن الرجولة ثبات ومروءة وموقف.
كان إذا تحدث أنصت الحرف، وإذا كتب خجلت الأقلام من طهر عبارته. لم يكتب ليصفق له الناس، بل ليرضي الله ويرضى ضميره ويرفع راية الحق.
كان خلقه سابقًا لفكره، وتواضعه يسبق شعره، ورجولته تكسو المكان وقلبه لا يعرف الحقد ولا المساومة.
نم قرير العين، يا عبدالرقيب فأنت لم تمت، بل ارتقيت. ارتقيت إلى حيث لا يصل سوى الأطهار…
سيفك لم يسقط، بل توارثته قلوب الأحرار، وصوتك باقي، لأن الصدق لا يموت.
سلام عليك أيها الطاهر، أيها النبيل، أيها الجبل الذي لم ينحني...
إنا لله وإنا إليه راجعون.
登录以解锁更多功能。
