
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

كناشة الجُنيدي - محمد زمام
记录
16.04.202523:59
201订阅者03.02.202523:59
0引用指数08.03.202520:17
71每帖平均覆盖率22.04.202513:39
0广告帖子的平均覆盖率23.03.202523:59
16.67%ER08.03.202523:59
37.97%ERR22.03.202522:48
دعواتكم لأخيكم صاحب القناة في هذه الأيام المباركة
17.04.202510:28
هذه رسالة الإمام شيخ الإسلام أبي عبد الله محمد بن إبراهيم البوشنجي المالكي مذهبا وشيخ أهل الحديث في عصره بنيسابور
وبوشنج ، بشين معجمة : قيده أبو سعد السمعاني وقال : بلدة على سبعة فراسخ من هراة .
روى له البخاري وهو أكبر منه
ذكر السليماني الحافظ أبا عبد الله البوشنجي ، فقال : أحد أئمة أصحاب مالك .
قال دعلج : حدثني فقيه من أصحاب داود بن علي : أن أبا عبد الله دخل عليهم يوما ، وجلس في أخريات الناس ، ثم إنه تكلم مع داود ، فأعجب به ، وقال : لعلك أبو عبد الله البوشنجي ؟ قال : نعم . فقام إليه ، وأجلسه إلى جنبه ، وقال : قد حضركم من يفيد ولا يستفيد .
توفي في سلخ ذي الحجة من سنة تسعين فدفن من الغد ، وصلى عليه ابن خزيمة .
قال الخليلي في الإرشاد :
محمد بن إبراهيم البوشنجي ثقة، إمام في وقته، سمع يحيى بن عبد الله بن بكير بمصر، وروى عنه الموطأ وأبا صالح محبوب بن موسى، ومحمد بن كثير، وابن أبي شيبة، سمع منه ابن خزيمة،
ثم عمر حتى أدركه الأحداث قال ابن خزيمة: لولا بخله بالعلم لما احتجت أن أدخل العراق ومصر، مات بعد الثمانين، وأدركه من عاش إلى بعد الستين وثلاثمائة
وبوشنج ، بشين معجمة : قيده أبو سعد السمعاني وقال : بلدة على سبعة فراسخ من هراة .
روى له البخاري وهو أكبر منه
ذكر السليماني الحافظ أبا عبد الله البوشنجي ، فقال : أحد أئمة أصحاب مالك .
قال دعلج : حدثني فقيه من أصحاب داود بن علي : أن أبا عبد الله دخل عليهم يوما ، وجلس في أخريات الناس ، ثم إنه تكلم مع داود ، فأعجب به ، وقال : لعلك أبو عبد الله البوشنجي ؟ قال : نعم . فقام إليه ، وأجلسه إلى جنبه ، وقال : قد حضركم من يفيد ولا يستفيد .
توفي في سلخ ذي الحجة من سنة تسعين فدفن من الغد ، وصلى عليه ابن خزيمة .
قال الخليلي في الإرشاد :
محمد بن إبراهيم البوشنجي ثقة، إمام في وقته، سمع يحيى بن عبد الله بن بكير بمصر، وروى عنه الموطأ وأبا صالح محبوب بن موسى، ومحمد بن كثير، وابن أبي شيبة، سمع منه ابن خزيمة،
ثم عمر حتى أدركه الأحداث قال ابن خزيمة: لولا بخله بالعلم لما احتجت أن أدخل العراق ومصر، مات بعد الثمانين، وأدركه من عاش إلى بعد الستين وثلاثمائة
22.03.202522:48
17.04.202510:28
27.03.202505:05
(( مسألة نقل الزكاة للبلدان ذات الحاجة الشديدة ))
قال القاضي عبد الوهاب بن علي المالكي في (المعونة) :
" [ فصل ٩ - في نقل الزكاة من بلد إلى بلد آخر ]
إذا وجد المستحقون للزكاة في البلد الذي فيه المال والمالك لم يجز نقلها إلى غيره إلا أنه إذا نقلها ودفعها إلى فقراء غير بلده مضى ذلك وأجزاه،
وكذلك لو بلغ الإمام أن ببعض البلدان حاجة شديدة وقحطًا عظيمًا جاز له نقل شيء من الصدقة والمستحقة لغيره إليه
خلافًا للشافعي،
لقوله تعالى: {إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين} فعم، ولأن المقصود من الصدقة سد الخلة ودفع الحاجة عن هؤلاء الأصناف،
وذلك لا يختص بموضع دون موضع، ولأنه لو حصل في البلد فقراء من غير أهله لجاز صرف الصدقة إليهم، فدل أن الاعتبار بوجود الفقراء وأهل الصفات دون مواضعهم،
ولأنها صدقة صرفها الله إلى الجنس المستحق للزكاة كما لو فرقها في بلده." اهـ
قال القاضي عبد الوهاب بن علي المالكي في (المعونة) :
" [ فصل ٩ - في نقل الزكاة من بلد إلى بلد آخر ]
إذا وجد المستحقون للزكاة في البلد الذي فيه المال والمالك لم يجز نقلها إلى غيره إلا أنه إذا نقلها ودفعها إلى فقراء غير بلده مضى ذلك وأجزاه،
وكذلك لو بلغ الإمام أن ببعض البلدان حاجة شديدة وقحطًا عظيمًا جاز له نقل شيء من الصدقة والمستحقة لغيره إليه
خلافًا للشافعي،
لقوله تعالى: {إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين} فعم، ولأن المقصود من الصدقة سد الخلة ودفع الحاجة عن هؤلاء الأصناف،
وذلك لا يختص بموضع دون موضع، ولأنه لو حصل في البلد فقراء من غير أهله لجاز صرف الصدقة إليهم، فدل أن الاعتبار بوجود الفقراء وأهل الصفات دون مواضعهم،
ولأنها صدقة صرفها الله إلى الجنس المستحق للزكاة كما لو فرقها في بلده." اهـ
31.03.202511:15
تنبيه :
هذا شرح جميل لنظم عثمان بن سند البصري في القواعد الفقهية،
وهو نظم بديع في جمع القواعد وجعله الشيخ البطاطي أفضل من نظم العلامة ابن سعدي،
غير أن الناظر في حال ناظمه يجده ممن نَكَبَ عن صراط التوحيد، وأفتى بقتل أهله وعلماءه، وكان حربًا على أهل السنة، وتاريخه في ذلك مسطور في الكتب، فعليه من الله ما يستحق.
فنسأل الله العافية وحسن الخاتمة.
هذا شرح جميل لنظم عثمان بن سند البصري في القواعد الفقهية،
وهو نظم بديع في جمع القواعد وجعله الشيخ البطاطي أفضل من نظم العلامة ابن سعدي،
غير أن الناظر في حال ناظمه يجده ممن نَكَبَ عن صراط التوحيد، وأفتى بقتل أهله وعلماءه، وكان حربًا على أهل السنة، وتاريخه في ذلك مسطور في الكتب، فعليه من الله ما يستحق.
فنسأل الله العافية وحسن الخاتمة.
10.04.202517:19
[ خروج فقهاء القيروان مع أبي يزيد على بني عبيد ]
جاء في ترتيب المدارك :
"لما كان الغد، خرجوا واجتمعوا بالمصلى، بالعدة الظاهرة، فضاق بهم الفضاء من كثرتهم، وتواعدوا للخروج والنظر في الأزواد.ثم اجتمعوا يوم الأربعاء، في السلاح،
فركب ربيع فرسا، وعليه درع مصبوغ، وتقلد سيفا، وحبس رمحا، قد تعمم بعمامة، حمراء، وأبو سعيد بن أخي هشام يمشى معه، على عنقه السيف، مصلتا،
وركب أبو العرب، وتقلد مصحفا، وركب غيرهما في السلاح الشاك، وشقوا القيروان ينادون بالجهاد، قد شهروا السلاح، وأعلنوا بالتهليل والتكبير، وتلاوة القرآن،
والصلاة على النبي صلى الله وسلم وعلى آله، والترحم على أصحابه وأزواجه رضي الله عنهم أجمعين، واستنهضوا الناس للجهاد، ورغبوهم فيه.فلما كان يوم الجمعة، ركبوا بالسلاح التام والبنود والطبول، وأتوا حتى ركزوا بنودهم قبالة الجامع،
وكانت سبعة بنود:
بند أحمر للممسى، فيه مكتوب: "لا إله إلا الله، محمد رسول الله، لا حكم إلا لله، وهو خير الحاكمين".
وبندان أصفران لربيع، في أحدهما: "بسم الله الرحمن الرحيم، لا إله إلا الله، محمد رسول الله".
وفى أحدهما ("نصر من الله وفتح قريب على يد الشيخ أبي يزيد، اللهم انصر وليك، على من سب نبيك وأصحاب نبيك").
وبند أصفر لأبى العرب، مكتوب فيه:"بسم الله الرحمان الرحيم، قاتلوا أيمة الكفر".
وبند أخضر لابن نصرون الزاهد فيه: "لا إله إلا الله، قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم".
وبند أبيض للسبائى، فيه: "بسم الله الرحمان الرحيم، "محمد رسول الله" و "أبو بكر الصديق" و "عمر الفاروق".
وبند أبيض للعشاء، وهو أكبرها، فيه مكتوب:(لا إله إلا الله، "إلا تنصره فقد نصره الله، الآية". اهـ
جاء في ترتيب المدارك :
"لما كان الغد، خرجوا واجتمعوا بالمصلى، بالعدة الظاهرة، فضاق بهم الفضاء من كثرتهم، وتواعدوا للخروج والنظر في الأزواد.ثم اجتمعوا يوم الأربعاء، في السلاح،
فركب ربيع فرسا، وعليه درع مصبوغ، وتقلد سيفا، وحبس رمحا، قد تعمم بعمامة، حمراء، وأبو سعيد بن أخي هشام يمشى معه، على عنقه السيف، مصلتا،
وركب أبو العرب، وتقلد مصحفا، وركب غيرهما في السلاح الشاك، وشقوا القيروان ينادون بالجهاد، قد شهروا السلاح، وأعلنوا بالتهليل والتكبير، وتلاوة القرآن،
والصلاة على النبي صلى الله وسلم وعلى آله، والترحم على أصحابه وأزواجه رضي الله عنهم أجمعين، واستنهضوا الناس للجهاد، ورغبوهم فيه.فلما كان يوم الجمعة، ركبوا بالسلاح التام والبنود والطبول، وأتوا حتى ركزوا بنودهم قبالة الجامع،
وكانت سبعة بنود:
بند أحمر للممسى، فيه مكتوب: "لا إله إلا الله، محمد رسول الله، لا حكم إلا لله، وهو خير الحاكمين".
وبندان أصفران لربيع، في أحدهما: "بسم الله الرحمن الرحيم، لا إله إلا الله، محمد رسول الله".
وفى أحدهما ("نصر من الله وفتح قريب على يد الشيخ أبي يزيد، اللهم انصر وليك، على من سب نبيك وأصحاب نبيك").
وبند أصفر لأبى العرب، مكتوب فيه:"بسم الله الرحمان الرحيم، قاتلوا أيمة الكفر".
وبند أخضر لابن نصرون الزاهد فيه: "لا إله إلا الله، قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم".
وبند أبيض للسبائى، فيه: "بسم الله الرحمان الرحيم، "محمد رسول الله" و "أبو بكر الصديق" و "عمر الفاروق".
وبند أبيض للعشاء، وهو أكبرها، فيه مكتوب:(لا إله إلا الله، "إلا تنصره فقد نصره الله، الآية". اهـ
10.04.202517:27
من باب الفائدة :
جاء في الدبياج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب لابن فرحون :
"خلف أبي سعيد بن عمر وقيل عثمان بن عمر وقيل عثمان بن خلف المعروف بابن أخي هشام الخياط من أهل القيروان
تفقه بابن نصر وسمع منه ومن أبي القاسم الطوري وأحمد بن عبد الرحمن القصري وأبي بكر بن اللباد وغيرهم وعنه تفقه أكثر القرويين
وكان شيخ الفقهاء وإمام أهل الفقه والورع ولم يكن عنده رياء ولا تصنع.
وكان يجتمع هو وأبي الأزهر بن معتب وأبي محمد بن أبي زيد وابن شبلون وابن التبان والقابسي وجماعة ذكرناهم ونذكرهم في جامع القيروان - للتفقه عندما ظهر بن أبي زيد على بني عبيد أخذ عنه جماعة منهم خلف بن تميم الهواري وعتيق بن إبراهيم الأنصاري.
قال المالكي: كان يعرف بمعلم الفقهاء لم يكن في وقته أحفظ منه اختلط علم الحلال والحرام بلحمه ودمه وما اختلف الناس فيه وما اتفقوا عليه عالماً بنازل الأحكام حافظاً بارعاً فراجاً للكرب مع تواضع ورقة قلب وسرعة دمعة وخالص نية.
وسئل أبي محمد بن أبي زيد: من أحفظ أصحابكم؟ فقال: أبي سعيد أحفظهم بخلاف الناس
وقال بن شبلون: ما أخذ على أبي سعيد مسألة خطأ قط وقال بن أبي زيد: إن أبا سعيد ليس يلقى الله بمثل ذرة من رياء وكان أبي سعيد يقول: من دارى الناس مات شهيداً وسئل عن الكرامات فقال: ما ينكرها إلا صاحب بدعة وصحح انقلاب الأعيان فيها."
وجاء في رسالة أبي نصر السجزي إلى أهل زبيد :
" ولقد حكى محمد بن عبد الله المالكي المغربي وكان فقيها صالحا عن الشيخ أبي سعيد البرقي وهو من شيوخ فقهاء المالكيين ببرقة عن أستاذه خلف المعلم وكان من فقهاء المالكيين أيضا أنه قال: أقام الأشعري أربعين سنة على الاعتزال، ثم أظهر التوبة، فرجع عن الفروع وثبت على الأصول."
وعلق السجزي على كلامه قائلًا : " وهذا كلام خبير بمذهب الأشعري وغوره "
جاء في الدبياج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب لابن فرحون :
"خلف أبي سعيد بن عمر وقيل عثمان بن عمر وقيل عثمان بن خلف المعروف بابن أخي هشام الخياط من أهل القيروان
تفقه بابن نصر وسمع منه ومن أبي القاسم الطوري وأحمد بن عبد الرحمن القصري وأبي بكر بن اللباد وغيرهم وعنه تفقه أكثر القرويين
وكان شيخ الفقهاء وإمام أهل الفقه والورع ولم يكن عنده رياء ولا تصنع.
وكان يجتمع هو وأبي الأزهر بن معتب وأبي محمد بن أبي زيد وابن شبلون وابن التبان والقابسي وجماعة ذكرناهم ونذكرهم في جامع القيروان - للتفقه عندما ظهر بن أبي زيد على بني عبيد أخذ عنه جماعة منهم خلف بن تميم الهواري وعتيق بن إبراهيم الأنصاري.
قال المالكي: كان يعرف بمعلم الفقهاء لم يكن في وقته أحفظ منه اختلط علم الحلال والحرام بلحمه ودمه وما اختلف الناس فيه وما اتفقوا عليه عالماً بنازل الأحكام حافظاً بارعاً فراجاً للكرب مع تواضع ورقة قلب وسرعة دمعة وخالص نية.
وسئل أبي محمد بن أبي زيد: من أحفظ أصحابكم؟ فقال: أبي سعيد أحفظهم بخلاف الناس
وقال بن شبلون: ما أخذ على أبي سعيد مسألة خطأ قط وقال بن أبي زيد: إن أبا سعيد ليس يلقى الله بمثل ذرة من رياء وكان أبي سعيد يقول: من دارى الناس مات شهيداً وسئل عن الكرامات فقال: ما ينكرها إلا صاحب بدعة وصحح انقلاب الأعيان فيها."
وجاء في رسالة أبي نصر السجزي إلى أهل زبيد :
" ولقد حكى محمد بن عبد الله المالكي المغربي وكان فقيها صالحا عن الشيخ أبي سعيد البرقي وهو من شيوخ فقهاء المالكيين ببرقة عن أستاذه خلف المعلم وكان من فقهاء المالكيين أيضا أنه قال: أقام الأشعري أربعين سنة على الاعتزال، ثم أظهر التوبة، فرجع عن الفروع وثبت على الأصول."
وعلق السجزي على كلامه قائلًا : " وهذا كلام خبير بمذهب الأشعري وغوره "
17.04.202510:13


11.04.202502:07
11.04.202502:07
10.04.202505:49
02.04.202508:36
登录以解锁更多功能。