
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

أ.د. خالد بن منصور الدريس
记录
11.02.202501:29
41.8K订阅者09.02.202523:59
0引用指数08.04.202517:51
3.6K每帖平均覆盖率07.04.202517:52
3.6K广告帖子的平均覆盖率14.04.202523:59
1.46%ER08.04.202523:59
8.61%ERR

16.04.202519:06
#إنارات
اجبر نفسك .. ولا تتبع نفسك هواها ..!
اجبر نفسك .. ولا تتبع نفسك هواها ..!
13.04.202519:48
#تدوينات
الرزق والمخاطرة
📝بقلم : أ.محمود أبو عادي
قام البروفيسور الإسباني غاسبر مايرال، ببذل جُهد علمي عظيم وتنقيب تاريخي طويل بحثًا عن الجذر الّلغوي لكلمة "المُخاطرة" Risk بالإنجليزية، ليجد أنّها ترجع إلى كلمة "الرزق" Rizq عند المسلمين والعرب.
حيث تمّ تمرير الكلمة من العربية إلى الّلاتينية في القرن الثالث عشر ومن ثمّ إلى الّلغات الرومانسية الخمس كالفرنسية risque والإسبانية riesgo والإيطالية ونحوها.
تطرح هذه الخلاصة التاريخية العجيبة، سؤالًا جوهريًا:
ما العلاقة بين (المُخاطرة) وبين مفهوم (الرزق) لدى المسلمين؟
يفسّر الباحثون هذه العلاقة، بالإشارة إلى أنّ مفهوم الرزق عند المسلمين يُؤسّس بطبعه للمُجازفة والمخاطرة والتحرّر من قيود الخوف والقلق من المستقبل.
يقوم التصوّر العقدي بأن الله عزّ وجلّ وحده الرازق، وأن مَن سواه وإن كان مُديرك بالعمل أو مسؤولك المباشر في الوظيفة أو الزبون الذي تحتاجه وتتوسّله لشراء بضاعتك، هؤلاء جميعًا في نهاية المطاف.. ليسوا سوى "أكلة رزق" من أناس مرزوقين بالأساس، رَزَقهم الرزّاق وحده الذي يرزق جميع الخلق والمخلوقات والدواب فردًا فردًا وكيانًا كيانًا.
هذا التصوّر العميق للكسب والاكتفاء المالي والسعي للرزق بذهنية منعتقة من مخاوف الإنسان البدائي، قد دفع بتُجار المسلمين إلى المُجازفة لخوض مجاهل الصحارى وما وراء البحار وأطلق العنان لحركة سعي وتجارة عالمية، ظنًّا منهم أن رزقهم لن يفوتهم بالمخاطرة.
الخسارة والربح عمليتان غير مضمونتان بطبيعة الحال، لكن الرزاق جلّ في علاه.. مضمون دائمًا وأبدًا، يتكفّل بعبيده وعباده، مؤمنهم وكافرهم، مُقصّرهم ومجتهدهم، مُسيئهم ومُحسنهم.
بهذا المعنى، لم يكن تسرّب مفردة (الرزق) إلى اللغات الأخرى استنساخ صوتي محايد، لكنه انقلاب مفاهيمي لدى البشر يرمز إلى أن السعي لكسب المال وتأمين لقمة العيش بطبعه محفوف بالمخاطر.
ما المشكلة بالمخاطرة أو الخسارة، إن كان الله سيعوّض كلّ نقص بطبيعة الحال؟
وممّ يخاف المرء إن كان متوكّلًا على الرزّاق؟ فرزقته مقسومة بالأساس لن يحرمَهُ إيّاها أحد (اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا مُعطي لما منعت) وقد قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم أنّ جبريل عليه السلام نَفَثَ في رَوعه الشريف: إنَّه لا تَموت نفسٌ حتى تستكمل رزقَها!
لكن، بأي معنى يُؤمن المسلمون اليوم بمفهوم (الرزق)؟
يُربّي الناس أبناءهم على أسس تتعارض تمامًا مع مفهوم (الرزق) بصيغته التوحيدية.
تعيش في مجتمعات تسألك منذ صغر سنّك: ماذا تريد أن تصبح حين تكبر؟ وهي أسئلة تحصر اهتمامك وتعريفك لنفسك في "مُسمّاك الوظيفي" وكأنه غاية الحياة، ومأمولها، عن طريق إخبارك عن مدى روعة العمل لدى الشركات الكبرى: جوجل، ومايكروسوفت، وأمازون!
وهذه التنشئة الاجتماعية التي تمتدح الوظيفة لذاتها، تتحول في لاوعي الأفراد لتصورات عميقة عن أنفسهم وأهدافهم وطموحاتهم وهي طموحات ستصير لاحقًا هاجسًا عُصابيًا وأغلالًا ضدّ النزاهة الأخلاقية.
غني عن الذكر أن الوظيفة مهمة، والسعي لكسب المال مَسعى بشري أصيل ومشروع، لكن اختزال الإنسان لقيمته وغايته وحصر أثره في حياته بالعمل والوظيفة، ما هي إلا وصفة مضمونة لترويض الإنسان وتدجينه كدجاجة وبناء إنسان منزوع القيمة الأخلاقية، لا يدافع عن مظلوم، ولا ينتصر لزميل تواطأ باقي الموظفين ضدّه، خشيةً منه على خسارة مصدر رزقه.
هذا تحديدًا جوهر النقاش الذي أحاول عقده هنا، فعلاقة الإنسان مع مفهوم الرزق والمال، ليست مسألة هامشية. فالمال والطريقة التي تتصور بها طريقة كسبه، يشكّل موقفك الأخلاقي والوجودي من العالم ومن ذاتك ومن الآخرين.
في عام 2011 كتب الفيلسوف الإيطالي لزاراتو (Lazzarato) كتابًا مثيرًا بعنوان (صناعة الإنسان المَديون) يشرح فيه كيف يقوم النظام النيوليبرالي للعالم اليوم، على تحويل الناس إلى أشخاص مديونين بالضرورة، وهو ترويض تلقائي يحدّده شكل نظام العيش المعاصر، يجعلك على الدوام تركض في دوائر مفرغة من الاستدانة وسدّ الدّين، لتحقيق متطلّبات العيش المفروضة على الأفراد كمعايير أساسية للنجاح والتميّز.
ويمكن توصيف التحوّل الأساسي من الرأسمالية الكلاسيكية إلى النيوليبرالية بأنّ الإنسان لم يعد يعمل ليعيش، بل يقترض ليعيش، ثم يعمل ليُسدّد ديونه.
وهذا الوعي لا يقلب فقط منظور الإنسان عن نفسه وإنّما يقلب حتّى مفهوم الزمان لديه، ليصير الخط الزمني لحياة الفرد عبارة عن تواريخ استحقاقات الديون والأزمنة المُحدّدة لدفع الأقساط وسداد القروض.
وهي تحوّلات تؤول بالضرورة إلى اعتناق عقيدة الخلاص الفردي، وتكريس العجز وزيادة الجُبُن، وإشغال ذهن الفرد عن الاهتمام بقضايا أمّته وجماعته التي تتحوّل لشعور عميق بالذنب لا يزيد الفرد إلّا شلَلًا.
وخلاصة ما أريد قوله أنّ:
الرزق ليس مفهومًا عقديًا فحسب، لكنه منطق سلوكي يُحصّن التماسك الأخلاقي للمُسلم ويحمي فاعليته.
الرزق والمخاطرة
📝بقلم : أ.محمود أبو عادي
قام البروفيسور الإسباني غاسبر مايرال، ببذل جُهد علمي عظيم وتنقيب تاريخي طويل بحثًا عن الجذر الّلغوي لكلمة "المُخاطرة" Risk بالإنجليزية، ليجد أنّها ترجع إلى كلمة "الرزق" Rizq عند المسلمين والعرب.
حيث تمّ تمرير الكلمة من العربية إلى الّلاتينية في القرن الثالث عشر ومن ثمّ إلى الّلغات الرومانسية الخمس كالفرنسية risque والإسبانية riesgo والإيطالية ونحوها.
تطرح هذه الخلاصة التاريخية العجيبة، سؤالًا جوهريًا:
ما العلاقة بين (المُخاطرة) وبين مفهوم (الرزق) لدى المسلمين؟
يفسّر الباحثون هذه العلاقة، بالإشارة إلى أنّ مفهوم الرزق عند المسلمين يُؤسّس بطبعه للمُجازفة والمخاطرة والتحرّر من قيود الخوف والقلق من المستقبل.
يقوم التصوّر العقدي بأن الله عزّ وجلّ وحده الرازق، وأن مَن سواه وإن كان مُديرك بالعمل أو مسؤولك المباشر في الوظيفة أو الزبون الذي تحتاجه وتتوسّله لشراء بضاعتك، هؤلاء جميعًا في نهاية المطاف.. ليسوا سوى "أكلة رزق" من أناس مرزوقين بالأساس، رَزَقهم الرزّاق وحده الذي يرزق جميع الخلق والمخلوقات والدواب فردًا فردًا وكيانًا كيانًا.
هذا التصوّر العميق للكسب والاكتفاء المالي والسعي للرزق بذهنية منعتقة من مخاوف الإنسان البدائي، قد دفع بتُجار المسلمين إلى المُجازفة لخوض مجاهل الصحارى وما وراء البحار وأطلق العنان لحركة سعي وتجارة عالمية، ظنًّا منهم أن رزقهم لن يفوتهم بالمخاطرة.
الخسارة والربح عمليتان غير مضمونتان بطبيعة الحال، لكن الرزاق جلّ في علاه.. مضمون دائمًا وأبدًا، يتكفّل بعبيده وعباده، مؤمنهم وكافرهم، مُقصّرهم ومجتهدهم، مُسيئهم ومُحسنهم.
بهذا المعنى، لم يكن تسرّب مفردة (الرزق) إلى اللغات الأخرى استنساخ صوتي محايد، لكنه انقلاب مفاهيمي لدى البشر يرمز إلى أن السعي لكسب المال وتأمين لقمة العيش بطبعه محفوف بالمخاطر.
ما المشكلة بالمخاطرة أو الخسارة، إن كان الله سيعوّض كلّ نقص بطبيعة الحال؟
وممّ يخاف المرء إن كان متوكّلًا على الرزّاق؟ فرزقته مقسومة بالأساس لن يحرمَهُ إيّاها أحد (اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا مُعطي لما منعت) وقد قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم أنّ جبريل عليه السلام نَفَثَ في رَوعه الشريف: إنَّه لا تَموت نفسٌ حتى تستكمل رزقَها!
لكن، بأي معنى يُؤمن المسلمون اليوم بمفهوم (الرزق)؟
يُربّي الناس أبناءهم على أسس تتعارض تمامًا مع مفهوم (الرزق) بصيغته التوحيدية.
تعيش في مجتمعات تسألك منذ صغر سنّك: ماذا تريد أن تصبح حين تكبر؟ وهي أسئلة تحصر اهتمامك وتعريفك لنفسك في "مُسمّاك الوظيفي" وكأنه غاية الحياة، ومأمولها، عن طريق إخبارك عن مدى روعة العمل لدى الشركات الكبرى: جوجل، ومايكروسوفت، وأمازون!
وهذه التنشئة الاجتماعية التي تمتدح الوظيفة لذاتها، تتحول في لاوعي الأفراد لتصورات عميقة عن أنفسهم وأهدافهم وطموحاتهم وهي طموحات ستصير لاحقًا هاجسًا عُصابيًا وأغلالًا ضدّ النزاهة الأخلاقية.
غني عن الذكر أن الوظيفة مهمة، والسعي لكسب المال مَسعى بشري أصيل ومشروع، لكن اختزال الإنسان لقيمته وغايته وحصر أثره في حياته بالعمل والوظيفة، ما هي إلا وصفة مضمونة لترويض الإنسان وتدجينه كدجاجة وبناء إنسان منزوع القيمة الأخلاقية، لا يدافع عن مظلوم، ولا ينتصر لزميل تواطأ باقي الموظفين ضدّه، خشيةً منه على خسارة مصدر رزقه.
هذا تحديدًا جوهر النقاش الذي أحاول عقده هنا، فعلاقة الإنسان مع مفهوم الرزق والمال، ليست مسألة هامشية. فالمال والطريقة التي تتصور بها طريقة كسبه، يشكّل موقفك الأخلاقي والوجودي من العالم ومن ذاتك ومن الآخرين.
في عام 2011 كتب الفيلسوف الإيطالي لزاراتو (Lazzarato) كتابًا مثيرًا بعنوان (صناعة الإنسان المَديون) يشرح فيه كيف يقوم النظام النيوليبرالي للعالم اليوم، على تحويل الناس إلى أشخاص مديونين بالضرورة، وهو ترويض تلقائي يحدّده شكل نظام العيش المعاصر، يجعلك على الدوام تركض في دوائر مفرغة من الاستدانة وسدّ الدّين، لتحقيق متطلّبات العيش المفروضة على الأفراد كمعايير أساسية للنجاح والتميّز.
ويمكن توصيف التحوّل الأساسي من الرأسمالية الكلاسيكية إلى النيوليبرالية بأنّ الإنسان لم يعد يعمل ليعيش، بل يقترض ليعيش، ثم يعمل ليُسدّد ديونه.
وهذا الوعي لا يقلب فقط منظور الإنسان عن نفسه وإنّما يقلب حتّى مفهوم الزمان لديه، ليصير الخط الزمني لحياة الفرد عبارة عن تواريخ استحقاقات الديون والأزمنة المُحدّدة لدفع الأقساط وسداد القروض.
وهي تحوّلات تؤول بالضرورة إلى اعتناق عقيدة الخلاص الفردي، وتكريس العجز وزيادة الجُبُن، وإشغال ذهن الفرد عن الاهتمام بقضايا أمّته وجماعته التي تتحوّل لشعور عميق بالذنب لا يزيد الفرد إلّا شلَلًا.
وخلاصة ما أريد قوله أنّ:
الرزق ليس مفهومًا عقديًا فحسب، لكنه منطق سلوكي يُحصّن التماسك الأخلاقي للمُسلم ويحمي فاعليته.


16.04.202501:26
#بكوريات
لا يبلغ العبد منزلة الرضا
حتى يستقر في قلبه اليقين
بأن " عطاءات الله "
تجري في أشياء تُمنع عنه
كما تأتي في أشياء تُمنح له.
اللهم أغدق على قلوبنا الرضا والتسليم والراحة .
لا يبلغ العبد منزلة الرضا
حتى يستقر في قلبه اليقين
بأن " عطاءات الله "
تجري في أشياء تُمنع عنه
كما تأتي في أشياء تُمنح له.
اللهم أغدق على قلوبنا الرضا والتسليم والراحة .
29.03.202521:47
هذا مقطع صوتي لتكبيرات العيد لمدة ساعة .. يصلح للتشغيل في البيوت والسيارات والمحلات .. وسماع تكبيرات العيد فيه سكينة وسلام وطمأنينة .
01.04.202515:49
مبادرة لقراءة جميع كتب العلامة ابن القيم
- البداية: يوم الأحد، ٨ شوال.
- زمن القراءة: من يوم الأحد إلى يوم الخميس من كل أسبوع.
- مقدار القراءة: ما بين ٢٥ إلى ٣٥ صفحة.
- أفضل طبعة: طبعة عطاءات العلم.
- رابط القناة
https://t.me/Qa_Rea
- البداية: يوم الأحد، ٨ شوال.
- زمن القراءة: من يوم الأحد إلى يوم الخميس من كل أسبوع.
- مقدار القراءة: ما بين ٢٥ إلى ٣٥ صفحة.
- أفضل طبعة: طبعة عطاءات العلم.
- رابط القناة
https://t.me/Qa_Rea
23.03.202521:34
https://atharah.net/laylat-al-qadr/
مقالة لفضيلة الشيخ الأديب الأريب ماجد البلوشي،
عن *مفاجآت ليلة القدر، وبركاتها*،
وهي مبنيّة على قصة واقعية حقيقية.
مقالة لفضيلة الشيخ الأديب الأريب ماجد البلوشي،
عن *مفاجآت ليلة القدر، وبركاتها*،
وهي مبنيّة على قصة واقعية حقيقية.
转发自:
بحوث حديثية

17.04.202512:01
تقييم برامج الذكاء الاصطناعي الحالية في تخريج الحديث والحكم عليه وطرق الاستفادة منها
11.04.202518:24
#دراسات
دراسة علمية :
الصحة النفسية لجيل التسعينات أسوأ من الأجيال السابقة ..!
أظهرت دراسة أن الأشخاص الذين ولدوا في التسعينيات يتمتعون بصحة نفسية أسوأ من أي جيل سابق.
واستخدم باحثون من جامعة سيدني في أستراليا دراسات استقصائية لتتبع الصحة العقلية لما يقرب من 30 ألف شخص بالغ على مدار عقد من الزمن.
ووجدوا أن الجيل الأصغر لم يكن هو الأسوأ فحسب، بل أظهرت مشاكلهم العاطفية علامات قليلة على التحسن على مدار الدراسة - على عكس الأجيال الأكبر سنا.
وقال الباحثون إن وسائل التواصل الاجتماعي، التي جعلت المشاركين يشعرون وكأنهم ليسوا جيدين بما فيه الكفاية، هي المسؤولة في المقام الأول.
وقام الباحثون بتحليل ردود الاستطلاع بين عامي 2010 و2020 لفحص كيفية تغير الصحة العقلية لأولئك الذين ولدوا في كل عقد من الأربعينيات إلى التسعينيات مع تقدمهم في السن.
ثم قاموا بمقارنة الصحة العقلية لكل مجموعة ولادة في نفس العمر.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور ريتشارد موريس، زميل أبحاث كبير في كلية الطب والصحة، إنه يشتبه منذ فترة طويلة في أن الأشخاص في الثلاثينيات من العمر هم أكثر عرضة للإصابة بمرض عقلي مقارنة بمن هم في الخمسينات من العمر.
لكنه يضيف أن هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها العلماء الفرق في مجموعات المواليد.
وقال: "إن الصحة العقلية للأجيال الشابة من الأشخاص الذين ولدوا في التسعينيات - وإلى حد ما في الثمانينيات - هي أسوأ من حيث العمر مقارنة بالأجيال الأكبر سنا، وهم لا يظهرون هذا التحسن الذي نراه عادة في تلك الأجيال الأكبر سنا."
وقال الدكتور بيتر بالدوين، أحد كبار الباحثين في معهد بلاك دوج، إن التكنولوجيا هي المسؤولة إلى حد كبير.
وقال الدكتور بالدوين إن الأشخاص الذين ولدوا في الثمانينيات كان لديهم الإنترنت، لكن أولئك الذين ولدوا في التسعينيات لديهم وسائل التواصل الاجتماعي، والتي جلبت معها "طوفانًا" من المقارنات الاجتماعية التي تضر جدًا بالصحة العقلية.
"ما تريد العقول الشابة أن تعرفه حقًا هو: "هل أنتمي؟" و"هل أنا جيد بما فيه الكفاية؟" وأضاف: "إذا فتحت إنستغرام وشاهدت 100 من عارضات الأزياء والرياضيين ورجال الأعمال، فسيكون من الصعب جدًا قياسه".
وتمت مقاضاة شركة Meta، التي تدير إنستغرام و فيسبوك، من قبل 33 ولاية بتهمة "المساهمة في أزمة الصحة العقلية للشباب" من خلال تعريض الأطفال والمراهقين لإدمان وسائل التواصل الاجتماعي.
ووجدت دراسة أخرى أن 90 ثانية فقط من مشاهدة أجساد نحيفة على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الصحة العقلية للشابات.
ووجد تقرير سابق صادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن ما يصل إلى ثلث الأميركيين في بعض أجزاء البلاد يعانون من الاكتئاب.
ونشرت الدراسة الأسترالية في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم.
🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes
دراسة علمية :
الصحة النفسية لجيل التسعينات أسوأ من الأجيال السابقة ..!
أظهرت دراسة أن الأشخاص الذين ولدوا في التسعينيات يتمتعون بصحة نفسية أسوأ من أي جيل سابق.
واستخدم باحثون من جامعة سيدني في أستراليا دراسات استقصائية لتتبع الصحة العقلية لما يقرب من 30 ألف شخص بالغ على مدار عقد من الزمن.
ووجدوا أن الجيل الأصغر لم يكن هو الأسوأ فحسب، بل أظهرت مشاكلهم العاطفية علامات قليلة على التحسن على مدار الدراسة - على عكس الأجيال الأكبر سنا.
وقال الباحثون إن وسائل التواصل الاجتماعي، التي جعلت المشاركين يشعرون وكأنهم ليسوا جيدين بما فيه الكفاية، هي المسؤولة في المقام الأول.
وقام الباحثون بتحليل ردود الاستطلاع بين عامي 2010 و2020 لفحص كيفية تغير الصحة العقلية لأولئك الذين ولدوا في كل عقد من الأربعينيات إلى التسعينيات مع تقدمهم في السن.
ثم قاموا بمقارنة الصحة العقلية لكل مجموعة ولادة في نفس العمر.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور ريتشارد موريس، زميل أبحاث كبير في كلية الطب والصحة، إنه يشتبه منذ فترة طويلة في أن الأشخاص في الثلاثينيات من العمر هم أكثر عرضة للإصابة بمرض عقلي مقارنة بمن هم في الخمسينات من العمر.
لكنه يضيف أن هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها العلماء الفرق في مجموعات المواليد.
وقال: "إن الصحة العقلية للأجيال الشابة من الأشخاص الذين ولدوا في التسعينيات - وإلى حد ما في الثمانينيات - هي أسوأ من حيث العمر مقارنة بالأجيال الأكبر سنا، وهم لا يظهرون هذا التحسن الذي نراه عادة في تلك الأجيال الأكبر سنا."
وقال الدكتور بيتر بالدوين، أحد كبار الباحثين في معهد بلاك دوج، إن التكنولوجيا هي المسؤولة إلى حد كبير.
وقال الدكتور بالدوين إن الأشخاص الذين ولدوا في الثمانينيات كان لديهم الإنترنت، لكن أولئك الذين ولدوا في التسعينيات لديهم وسائل التواصل الاجتماعي، والتي جلبت معها "طوفانًا" من المقارنات الاجتماعية التي تضر جدًا بالصحة العقلية.
"ما تريد العقول الشابة أن تعرفه حقًا هو: "هل أنتمي؟" و"هل أنا جيد بما فيه الكفاية؟" وأضاف: "إذا فتحت إنستغرام وشاهدت 100 من عارضات الأزياء والرياضيين ورجال الأعمال، فسيكون من الصعب جدًا قياسه".
وتمت مقاضاة شركة Meta، التي تدير إنستغرام و فيسبوك، من قبل 33 ولاية بتهمة "المساهمة في أزمة الصحة العقلية للشباب" من خلال تعريض الأطفال والمراهقين لإدمان وسائل التواصل الاجتماعي.
ووجدت دراسة أخرى أن 90 ثانية فقط من مشاهدة أجساد نحيفة على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الصحة العقلية للشابات.
ووجد تقرير سابق صادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن ما يصل إلى ثلث الأميركيين في بعض أجزاء البلاد يعانون من الاكتئاب.
ونشرت الدراسة الأسترالية في مجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم.
🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes


30.03.202518:16
#وجدانيات
الإمام الفقيه ابن حزم الأندلسي يسجل اعترافاته .. ويوثق ملاحظاته ..
فما أصرحه وأصدقه !
الإمام الفقيه ابن حزم الأندلسي يسجل اعترافاته .. ويوثق ملاحظاته ..
فما أصرحه وأصدقه !
01.04.202520:46
#هدايات
في قول الخالق تعالى في سياق الطلاق بين الزوجين : { وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }
📌قال ابن عطية : وقوله تعالى: { وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ }
ندبٌ إلى المجاملة .
📌وقال البغوي في تفسيره : ﴿وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ﴾ أَيْ إِفْضَالَ بَعْضِكُمْ عَلَى بَعْضٍ بِإِعْطَاءِ الرَّجُلِ تَمَامَ الصَّدَاقِ أَوْ تَرْكِ الْمَرْأَةِ نَصِيبَهَا، حَثَّهُمَا جَمِيعًا عَلَى الْإِحْسَانِ ﴿إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾
📌وقال الشوكاني :
" وهو إرشاد للرجال والنساء من الأزواج إلى ترك التقصي على بعضهم بعضاً، والمسامحة فيما يستغرقه أحدهما على الآخر للوصلة التي قد وقعت سهماً من إفضاء البعض إلى البعض، وهي وصلة لا يشبهها وصلة، فمن رعاية حقها ومعرفتها حق معرفتها الحرص منهما على التسامح " .
📌وقال أحد المعاصرين :
" فالعدل وحده قد يكون شاقاً وتبقى البغضاء في النفوس، ولكن عملية الفضل تنهي المشاحة والمخاصمة والبغضاء.
والمشاحة إنما تأتي عندما أظن أني صاحب الحق، وأنت تظن أنك صاحب الحق، ومن الجائز أن تأتي ظروف تزين لي فهمي، وتأتي لك ظروف تزين لك فهمك، فحين نتمسك بقضية العدل لن نصل إلى مبلغ التراضي في النفوس البشرية. ولكن إذا جئنا للفضل تراضينا وانتهينا " .
📌وقال صاحب التفسير الوسيط - د.طنطاوي :
" إن هذا التنازل والتسامح يضفي على جو الطلاق لوناً من المودة والتقارب بين النفوس التي آلمها الفراق بتلك الصورة ، فاحرصوا - أيها الناس - على هذا العفو بأن يتنازل كل فريق منكم لصاحبه عن شيء من حقه ، ويتسامح معه ، فإن ذلك أقرب إلى تقوى القلوب ، وصفاء النفوس ، ولا تتركوا أن يتفضل بعضكم على بعض بالإِحسان ، وحب الخير ، وجميل الذكر ، فالله - تعالى - بصير بأعمالكم وسيحاسبكم عليها ، وسيجازي كل نفس بما عملت .
فالجملة الكريمة توجيه حكيم للناس إلى ما يدفع عنهم التشاحن والتباغض والتخاصم خصوصاً في حالات الطلاق التي هي من أشد الأحوال دفعاً إلى هذه الرذائل ".
أقول : في لحظات الشجار والتخاصم .. عندما يتفاقم الخلاف بين الزوجين .. وهذا ما يحدث غالباً في الطلاق والانفصال .
على كل واحد منهما أن يحذر من (تطرف الذاكرة) الناكرة للجميل .. عندها لا تستحضر الذاكرة إلا كل شيء جارح ومؤلم .. وتستبعد كل معروف وجميل ..
وقد جاء التوجيه الإلهي بأهمية الإحسان والتنازل في هذا المقام الذي هو مقام فيه مشاحنة ومغاضبة وانكسار نفس .
احذروا من نكران الجميل ولا تنسوا الفضل والإحسان بينكم كما أمركم ربكم .
أ.د خالد بن منصور الدريس .
🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes
في قول الخالق تعالى في سياق الطلاق بين الزوجين : { وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }
📌قال ابن عطية : وقوله تعالى: { وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ }
ندبٌ إلى المجاملة .
📌وقال البغوي في تفسيره : ﴿وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ﴾ أَيْ إِفْضَالَ بَعْضِكُمْ عَلَى بَعْضٍ بِإِعْطَاءِ الرَّجُلِ تَمَامَ الصَّدَاقِ أَوْ تَرْكِ الْمَرْأَةِ نَصِيبَهَا، حَثَّهُمَا جَمِيعًا عَلَى الْإِحْسَانِ ﴿إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾
📌وقال الشوكاني :
" وهو إرشاد للرجال والنساء من الأزواج إلى ترك التقصي على بعضهم بعضاً، والمسامحة فيما يستغرقه أحدهما على الآخر للوصلة التي قد وقعت سهماً من إفضاء البعض إلى البعض، وهي وصلة لا يشبهها وصلة، فمن رعاية حقها ومعرفتها حق معرفتها الحرص منهما على التسامح " .
📌وقال أحد المعاصرين :
" فالعدل وحده قد يكون شاقاً وتبقى البغضاء في النفوس، ولكن عملية الفضل تنهي المشاحة والمخاصمة والبغضاء.
والمشاحة إنما تأتي عندما أظن أني صاحب الحق، وأنت تظن أنك صاحب الحق، ومن الجائز أن تأتي ظروف تزين لي فهمي، وتأتي لك ظروف تزين لك فهمك، فحين نتمسك بقضية العدل لن نصل إلى مبلغ التراضي في النفوس البشرية. ولكن إذا جئنا للفضل تراضينا وانتهينا " .
📌وقال صاحب التفسير الوسيط - د.طنطاوي :
" إن هذا التنازل والتسامح يضفي على جو الطلاق لوناً من المودة والتقارب بين النفوس التي آلمها الفراق بتلك الصورة ، فاحرصوا - أيها الناس - على هذا العفو بأن يتنازل كل فريق منكم لصاحبه عن شيء من حقه ، ويتسامح معه ، فإن ذلك أقرب إلى تقوى القلوب ، وصفاء النفوس ، ولا تتركوا أن يتفضل بعضكم على بعض بالإِحسان ، وحب الخير ، وجميل الذكر ، فالله - تعالى - بصير بأعمالكم وسيحاسبكم عليها ، وسيجازي كل نفس بما عملت .
فالجملة الكريمة توجيه حكيم للناس إلى ما يدفع عنهم التشاحن والتباغض والتخاصم خصوصاً في حالات الطلاق التي هي من أشد الأحوال دفعاً إلى هذه الرذائل ".
أقول : في لحظات الشجار والتخاصم .. عندما يتفاقم الخلاف بين الزوجين .. وهذا ما يحدث غالباً في الطلاق والانفصال .
على كل واحد منهما أن يحذر من (تطرف الذاكرة) الناكرة للجميل .. عندها لا تستحضر الذاكرة إلا كل شيء جارح ومؤلم .. وتستبعد كل معروف وجميل ..
وقد جاء التوجيه الإلهي بأهمية الإحسان والتنازل في هذا المقام الذي هو مقام فيه مشاحنة ومغاضبة وانكسار نفس .
احذروا من نكران الجميل ولا تنسوا الفضل والإحسان بينكم كما أمركم ربكم .
أ.د خالد بن منصور الدريس .
🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes


31.03.202514:01
#إنارات
ثقة الأنبياء بربهم سبحانه وتعالى
ثقة الأنبياء بربهم سبحانه وتعالى


02.04.202501:33
#بكوريات
اللهم إنا نعوذ بك من :
-حَيرة العقل،
-وغفلة القلب،
-وبلادة الحِس،
-وتردد الإرادة.
اللهم إنا نسألك :
*الحكمة
*والحماسة
*والسعادة
*والعزيمة.
اللهم إنا نعوذ بك من :
-حَيرة العقل،
-وغفلة القلب،
-وبلادة الحِس،
-وتردد الإرادة.
اللهم إنا نسألك :
*الحكمة
*والحماسة
*والسعادة
*والعزيمة.
03.04.202513:30
#مسلكيات
"لولا المصائب لبطر العبد وبغى وطغى، فيحميه بها من ذلك ويطهره مما فيه، فسبحان من يرحم ببلائه، ويبتلي بنعمائه".
ابن مفلح
🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes
"لولا المصائب لبطر العبد وبغى وطغى، فيحميه بها من ذلك ويطهره مما فيه، فسبحان من يرحم ببلائه، ويبتلي بنعمائه".
ابن مفلح
🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes
03.04.202521:09
#ترنيمات
سلامٌ على كل شيء جميلٍ
أضعناهُ سعياً إلى أجملِ
على كل قلبٍ سعى نحونا
فلم نحتضنهُ ولم نقبَلِ
على راحلٍ لم نلوِّح لهُ
على قادمٍ دون مُستقبِلِ *
❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️ 🍃❄️
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes
سلامٌ على كل شيء جميلٍ
أضعناهُ سعياً إلى أجملِ
على كل قلبٍ سعى نحونا
فلم نحتضنهُ ولم نقبَلِ
على راحلٍ لم نلوِّح لهُ
على قادمٍ دون مُستقبِلِ *
❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️ 🍃❄️
رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes
登录以解锁更多功能。