أمام اي إرجاف أو دعاية أو تخويف أو هواجس أو قلق
ما على الإنسان إلا أن يتذكر لدقائق جولات سابقة من الصراع والمواجهة وما رافقها من الحرب النفسية ثم التدخلات الإلهية وكيف سارت الأحداث وصولا الى عجز العدو وانكساره وخروج الناس رافعين رؤوسهم وقد منحهم الله عزة أكبر من السابق فيطمئن.
* يقول سبحانه وتعالى:( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) آل عمران-(173)
منقول