بالغت بالعفو عن أحدهم، حتى ظن بأن صبري سيدوم دهراً•
16.02.202522:17
لمَ كان علينا أن نلعب لعبة القدر تلك؟
01.02.202510:18
يا لك من اسم يرافقني، يمزق قلبي كل لحظة، ويعيدني إلى عالم يعاند الأقدار. فهل ستأتي يوماً، فتجمع كل شتاتي، وتعيد الحياة إلى ذلك النص المفقود الذي يجسدني؟
03.02.202508:34
وكتبت عنك أكثر، حتى أصبحت الكلمات تعجز عن وصف مدى تأثيرك في نفسي