
Nairaland Pulse | News

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Nairaland Pulse | News

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Nairaland Pulse | News

Анатолий Шарий

Реальний Київ | Украина

قناة فقيد الوطن الكبير الشاعر/ عبدالرقيب الـوجيه
记录
13.04.202523:59
811订阅者29.12.202411:25
500引用指数21.01.202523:59
4.3K每帖平均覆盖率11.04.202502:01
79广告帖子的平均覆盖率30.03.202509:09
12.50%ER21.01.202523:59
637.69%ERR16.05.202522:16
مليونية مهيبة تتوج 19 شهرا من الإسناد اليمني للشعب الفلسطيني وتؤكد الثبات على طريق الإنتصار للمظلومية الكبيرة في غزة
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع"
#صنعاء #ميدان_السبعين
مليونية "مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع"
#صنعاء #ميدان_السبعين
16.05.202522:16
………. بَشَّارَة العِنَب ……….
نَقْرُ النَّواقير من (عَكَّا) إلى (النَّقَبِ)
أصابَ (صُهيونَ) في سيَّالِها العصَبي
توزَّعت ضربةٌ من سيفِ (حيدرةٍ)
رُعباً على السبعةِ المليونِ مُغتَصِبِ
هذا وهُمْ ما تعدَّوا ذالَ ذِلَّتِهم
فكيف لمَّا: (وباءوا منهُ بالغضَبِ)
يا صوتَ (درويش): (يافا) غيرُ آمنةٍ
فضيفُها كلَّ يومٍ (أحمدُ العربي)
يدعون أصنامهم لا تستجيبُ لهم
يدعون ربَّتهم (واشُنطُناً) تُجِبِ:
لم أستطع نصرَ نفسي.. كيف أنصُرُكُم؟
يا لائِمي لو رَكِبتَ البحرَ تشعُرُ بِي
في مَجمَعِ (الأحمرِ) المَسجُورِ و(العربي)
تساقطت طائراتُ الـ(إفّ) كالرُطَبِ
إنَّ التي قد أتتنا وهي (حاملةٌ
للطائرات) غدت (حمَّالةَ الحطبِ)
لشدةِ الهول من نيراننا وضعت
مولودها الـ(إفَّ) والأمواجُ من لَهَبِ
لم تُلقِ مولودها في اليَمِّ واثقةً
بالله.. ألقَت بهِ للموتِ والعَطَبِ
كانت (كِيوْ نايْنْ) في أجوائنا هدفاً
أدنى إلى الصيدِ من (بشَّارةِ العِنبِ)
تقولُ: يا (إفّ) ضِيعي واشبعي غرقاً
أحسنتِ صنعاً فلا تُصغي إلى العتَبِ
فمن يحسُّ ارتطامي بالصخورِ يرى
في البحر موتكِ حقّاً خيرَ مُنقلَبِ
تعوذبي من (ترامب) الشرِّ وانصرفي
فلا يواجهُ بأسَ الله غيرُ غبي
وقام حُوْتٌ بلفظِ الـ(إفّ) مُنقبِضاً:
دنَّستِ بطني وبطني كان كهفَ نَبِيْ
لقد تثاوبتُ أثناء انزلاقكِ في
حلقي فأحسستُ أنَّ المغصَ يفتِكُ بي
لطائراتكِ ما بي رغبةٌ فخُذي
سلاحكِ المنتهي المعطوبَ وانسحبي
أودى بـ(واشنطن) الحمقى تغطرُسُها
وفخرُها بالسلاحِ الهالكِ الخَرِبِ
عاشت تُقاتِلُ بالأذنابِ وافتضحت
لمَّا أتت وحدها رأساً بلا ذنَبِ
رأت (حُسَيْنَ بنَ بَدْرِ الْدِّيِنِ) منتظراً
كالطَّودِ في بحرنا: يا قَشَّةُ اقتربي
كالطَّودِ في يدِهِ القُرآنُ مُختزلاً
للمعجزاتِ التي مرَّت بكلِّ نبي
بالله أشبعها صفعاً، وأثخنها
ضرباً، وأجبرها بالله للهربِ
بالله طوَّقها، بالله أحرقها
بالله أغرقها في قبضة الشُعَبِ
بالله و(اليمنِ) المشحون معرفةً
بالله، و(اليمنِ) المشحون بالغضَبِ
بالله والعلَمِ الثاني أخيه (أبِي
جِبْرِيلَ) فانظُر (حُسَيْناً) في أخيه (أبي…)
أحيا بهِ الله ما رامَ (الحسينُ) ومن
ضحَّى لينتصِرَ القرآنُ لم يخِبِ
لو يسمعِ اليوم (إبرَاهِيمُ) (صرختَهُ)
لقالَ: هذي التي أبقيتُ في عَقِبِي
فذاك شدَّ بأمريكا الوثاقَ، وذا
قضى عليها بشعبٍ شامخٍ وأبي
استفردَ الموتُ من وحيِ (الشِّعارِ) بها
فلم تجد قدرةً حتى على الكذبِ
بقوّةِ الله جبَّار السما هُزِمت
واستسلمت وارتمت جَثواً على الرُكَبِ
تبرأت من (بني صهيون) وهي لهم
أُمٌّ.. وقالت: قطعنا رابِطَ النسبِ
فَمِن أبيهِ يفِرُّ المرءُ يومئذٍ؛
فكيف لا أفتدي نفسي بـ(تلَّ أبيـ…)!؟
وأُجبِرت وهي (أمريكا) الشُّرورُ بأنْ
تقول: عنِّي اصفحوا إنِّي (مُغرَّرُ بِيْ)
يا قُوَّةَ الله كم أسقطتِ طاغيةً
على يدينا وكم فرَّقتِ من عُصَبِ
ما أنتِ يا عزَّةَ القهَّارِ غيرُ لنا
ومن حذا حذوَنا في عصرنا الذهبي
أُفٍّ لها (حاملاتِ الطائراتِ) وقد
فرَّت مُطارَدَةً من (حامِلِ الجُعَبِ)
ومن يُقارنُ أمريكا بخالقها؛
بدت كما القَشّ والأذنابُ كالخُشُبِ
وإنَّ من وَثِقوا بالله ما وجدوا
فيما تحقَّقَ ما يدعو إلى العجبِ
وإنَّهُ من (أبي جبريل) طارَ بِنا
وعن (فلسطين) بسم الله لم يَغِبِ
مُعرِّفاً كلَّما دوَّى هويَّتَهُ:
(سجِّلْ على الصفحةِ الأولى: أنا العربي)
#معاذ_الجنيد
#بشارة_العنب
نَقْرُ النَّواقير من (عَكَّا) إلى (النَّقَبِ)
أصابَ (صُهيونَ) في سيَّالِها العصَبي
توزَّعت ضربةٌ من سيفِ (حيدرةٍ)
رُعباً على السبعةِ المليونِ مُغتَصِبِ
هذا وهُمْ ما تعدَّوا ذالَ ذِلَّتِهم
فكيف لمَّا: (وباءوا منهُ بالغضَبِ)
يا صوتَ (درويش): (يافا) غيرُ آمنةٍ
فضيفُها كلَّ يومٍ (أحمدُ العربي)
يدعون أصنامهم لا تستجيبُ لهم
يدعون ربَّتهم (واشُنطُناً) تُجِبِ:
لم أستطع نصرَ نفسي.. كيف أنصُرُكُم؟
يا لائِمي لو رَكِبتَ البحرَ تشعُرُ بِي
في مَجمَعِ (الأحمرِ) المَسجُورِ و(العربي)
تساقطت طائراتُ الـ(إفّ) كالرُطَبِ
إنَّ التي قد أتتنا وهي (حاملةٌ
للطائرات) غدت (حمَّالةَ الحطبِ)
لشدةِ الهول من نيراننا وضعت
مولودها الـ(إفَّ) والأمواجُ من لَهَبِ
لم تُلقِ مولودها في اليَمِّ واثقةً
بالله.. ألقَت بهِ للموتِ والعَطَبِ
كانت (كِيوْ نايْنْ) في أجوائنا هدفاً
أدنى إلى الصيدِ من (بشَّارةِ العِنبِ)
تقولُ: يا (إفّ) ضِيعي واشبعي غرقاً
أحسنتِ صنعاً فلا تُصغي إلى العتَبِ
فمن يحسُّ ارتطامي بالصخورِ يرى
في البحر موتكِ حقّاً خيرَ مُنقلَبِ
تعوذبي من (ترامب) الشرِّ وانصرفي
فلا يواجهُ بأسَ الله غيرُ غبي
وقام حُوْتٌ بلفظِ الـ(إفّ) مُنقبِضاً:
دنَّستِ بطني وبطني كان كهفَ نَبِيْ
لقد تثاوبتُ أثناء انزلاقكِ في
حلقي فأحسستُ أنَّ المغصَ يفتِكُ بي
لطائراتكِ ما بي رغبةٌ فخُذي
سلاحكِ المنتهي المعطوبَ وانسحبي
أودى بـ(واشنطن) الحمقى تغطرُسُها
وفخرُها بالسلاحِ الهالكِ الخَرِبِ
عاشت تُقاتِلُ بالأذنابِ وافتضحت
لمَّا أتت وحدها رأساً بلا ذنَبِ
رأت (حُسَيْنَ بنَ بَدْرِ الْدِّيِنِ) منتظراً
كالطَّودِ في بحرنا: يا قَشَّةُ اقتربي
كالطَّودِ في يدِهِ القُرآنُ مُختزلاً
للمعجزاتِ التي مرَّت بكلِّ نبي
بالله أشبعها صفعاً، وأثخنها
ضرباً، وأجبرها بالله للهربِ
بالله طوَّقها، بالله أحرقها
بالله أغرقها في قبضة الشُعَبِ
بالله و(اليمنِ) المشحون معرفةً
بالله، و(اليمنِ) المشحون بالغضَبِ
بالله والعلَمِ الثاني أخيه (أبِي
جِبْرِيلَ) فانظُر (حُسَيْناً) في أخيه (أبي…)
أحيا بهِ الله ما رامَ (الحسينُ) ومن
ضحَّى لينتصِرَ القرآنُ لم يخِبِ
لو يسمعِ اليوم (إبرَاهِيمُ) (صرختَهُ)
لقالَ: هذي التي أبقيتُ في عَقِبِي
فذاك شدَّ بأمريكا الوثاقَ، وذا
قضى عليها بشعبٍ شامخٍ وأبي
استفردَ الموتُ من وحيِ (الشِّعارِ) بها
فلم تجد قدرةً حتى على الكذبِ
بقوّةِ الله جبَّار السما هُزِمت
واستسلمت وارتمت جَثواً على الرُكَبِ
تبرأت من (بني صهيون) وهي لهم
أُمٌّ.. وقالت: قطعنا رابِطَ النسبِ
فَمِن أبيهِ يفِرُّ المرءُ يومئذٍ؛
فكيف لا أفتدي نفسي بـ(تلَّ أبيـ…)!؟
وأُجبِرت وهي (أمريكا) الشُّرورُ بأنْ
تقول: عنِّي اصفحوا إنِّي (مُغرَّرُ بِيْ)
يا قُوَّةَ الله كم أسقطتِ طاغيةً
على يدينا وكم فرَّقتِ من عُصَبِ
ما أنتِ يا عزَّةَ القهَّارِ غيرُ لنا
ومن حذا حذوَنا في عصرنا الذهبي
أُفٍّ لها (حاملاتِ الطائراتِ) وقد
فرَّت مُطارَدَةً من (حامِلِ الجُعَبِ)
ومن يُقارنُ أمريكا بخالقها؛
بدت كما القَشّ والأذنابُ كالخُشُبِ
وإنَّ من وَثِقوا بالله ما وجدوا
فيما تحقَّقَ ما يدعو إلى العجبِ
وإنَّهُ من (أبي جبريل) طارَ بِنا
وعن (فلسطين) بسم الله لم يَغِبِ
مُعرِّفاً كلَّما دوَّى هويَّتَهُ:
(سجِّلْ على الصفحةِ الأولى: أنا العربي)
#معاذ_الجنيد
#بشارة_العنب
13.05.202519:36
ارجو من اخواني الشعراء والمنشدين
دعم قناتي ونشر رابطها على اوسع النطاق
الفزعة الفزعة يارجال الله كتب الله اجوركم
القناة الرسمية للشاعر / ابو صماد الفليتي
https://t.me/abwSmadalflit
دعم قناتي ونشر رابطها على اوسع النطاق
الفزعة الفزعة يارجال الله كتب الله اجوركم
القناة الرسمية للشاعر / ابو صماد الفليتي
https://t.me/abwSmadalflit
登录以解锁更多功能。