- الدُنيا كُلها فـَ مصلحتك ربنا معاك فـَ كُل
خطوه وكُل كلمه دائماً العبد فـَ التفكير والرب
فـَ التدبير ؛ بتفضل تدعي دعوة مُعينه فترة
كبيره ومستني ربنا يستجيب وبتصبر وربنا
مش بيستجبلك دعوتك عشأن مكنتش خير
مكنش طريقك ولا مكأنك ولأ حياتك كأنت
هتبقا بخير فـَ المكان دَه ربنا بيقفل بأب
وبيفتح عشره بيضيع حاجه ويجيبلك الف
حاجه خليك دائماً واثق ثقه ملهاش حدود
إن كُل اللي بيحصلك خير مهما كُنت شايف
العكس بعد فترة هتعرف الخير اللي مش
عارفُه دلوقتي🍂🤍.