
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

قناة فوائد منصور الصقعوب
记录
24.04.202523:59
8.2K订阅者16.01.202523:59
100引用指数11.04.202516:33
7.2K每帖平均覆盖率23.11.202423:59
2.2K广告帖子的平均覆盖率12.04.202502:48
5.97%ER11.04.202514:50
89.37%ERR19.04.202508:13
ما بين أن يكون ليلك طويلا مؤرقا أو مريحاً مطمئناً إلا أمن وعافية وشبع
او خوف ومرض وجوع.
إذا جعل الله نومك سباتاً وأطعمك من جوع و آمنك من خوف فاحمد ربك فأنت في نعيم يفقده الكثير
(من اصبح آمناً في سربه معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا)
او خوف ومرض وجوع.
إذا جعل الله نومك سباتاً وأطعمك من جوع و آمنك من خوف فاحمد ربك فأنت في نعيم يفقده الكثير
(من اصبح آمناً في سربه معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا)
03.04.202513:26
هذه مقالة كنت كتبتها قبل عدة سنوات بعنوان (طالب العلم والتمدد العرضي والأفقي)
تجمعني مجالس ببعض طلبة العلم، فأجد لدى بعضهم عتباً على الآخر، فذاك المتخصص في فنه، المنقطع عليه، يلوم غيره ممن يلج في كل فن ويشرح في كل علم، وذاك يلوم الآخر على انكفاءه على فنّ، وقصوره في فنون أخرى.
وتسمع من يعتب على المتخصص انعزاله عن طلبة العلم المبتدئين، ومن يعتب على الشيخ الذي فتح أبوابه للبادئين في سلم الطلب بأنه انشغل بهم، وسيكون مع الوقت شمعة تحرق نفسها لتضيء لغيرها، وسيتعداه الطلبة وهو ما زال يحوم حول هذه المتون الصغيرة، فقلت في نفسي: أليست الساحة العلمية طويلة عريضة، والحاجة للعاملين فيها كبيرة، فلماذا هذا التلاوم، أولا يمكن أن يتولى كل امرئ سدّ خانة وفرجة، ويسعى إلى أن يتقن ما أنيط به.
والمشايخ وطلبة العلم إذا تأملتهم نوعان:
منهم من يتمدد أفقياً فيزيد الترقي في تخصصه
ومنهم من يتمدد عرضياً فيكون جهده في نفع الناس من طلبة العلم المبتدئين
والأمة والساحة العلمية تحتاج لكل واحد منهما
فلا غنى لها عن المتخصص المبدع في تخصصه البارع في فنه العارف بخباياه، الذي يكون مرجعاً فيه، يمضي جل وقته معه
ولا غنى لها عن شيخ العامة، ومعلم الناس المتون العلمية الأصيلة التي تكون في أول سلم العلم
وكلٌ ميسر لما خلق له، وطبائع الناس لها دور في التوجه لأي من المسارين
الذي أريد أن اقوله هنا عدة أمور:
1-لتعلم يا طالب العلم أنك باختيارك للمسار العرضي سيتطلب منك سعة بال وطوال نفس مع الناس، فسيأتيك العامي الذي يريد أن يبدأ بالطلب، سيقصدك كل طالب علم يريد الانطلاق، ستكون أشهر عند طلبة العلم المبتدئين من المتخصصين، لأن ظهورك في الساحة أكثر، فأنت يتردد اسمك كثيراً في الدروس وشرح المتون الصغيرة، وسيحتاج لك طالب العلم المبتدئ بالاستشارة –وما أكثر استشارات المبتدئ- فلا تذخر، فأنت على ثغر عظيم، وربما بما تبذله من جهد ووقتٍ تكون منطلقاً لعلماء الغد، ونقطة بداية لأفذاذٍ ينفع الله بهم الأمة، قد يفوقونك بعد ذلك –وأنت شيخهم-ولا ضير، فأنت من دلّهم ورعاهم.
2-كل منكما لا ينبغي أن يستصغر ما يقوم به الآخر، فلا المتخصص نستغني عنه، ولا شيخ الساحة، ومرشد المبتدئين نستغني عنه، والملاحظ أنك ترى أحياناً أن المتخصص يعتب على الآخر انشغاله عن التخصص والتوسع والبحث ونحوه، وأن الآخر يلومه بعدم انفتاحه للناس، والجلوس لهم، ولله حكمة، فلو أراد المتخصص بذل وقته للناس ما أبدع في مجاله، ولو أراد الآخر الانقطاع للبحث والتوسع لضاق وقته وتخلى عن مجلسه في تخريج الطلبة، وتدريسهم.
نعم؛ يريد طالب العلم كل هذا، يريد أن يكون متخصصاً في كل فنّ، مبرِّزاً في كل علم، باذلاً وقته في نفع الناس وتوجيههم وتعليمهم، ولكن العمر لا يستوعب لكل ما تريد، وهذه قاعدة يوقن بها طالب العلم كلما تقدمت به السن، ورأى أنه لن يقدر على كل ما يريد
3-إذا اخترت الطريق العرضي، وانفتحت للطلبة فاستفد من المتخصص، فستجد عنده من المعرفة بفنّه ما ليس عندك ربما، ولا تأنف من إحالة الطالب الراغبة الاستزادة إليه.
وأما أنت أيها المتخصص فأحذر نفسي وإياك من داء بدأ يدبّ في نفوس بعض الفضلاء من أهل العلم المتخصصين، وهو العزوف عن التعليم للصفوة، والاكتفاء بما يتولاه في قاعات الجامعات، بل وبعض الكرام من هؤلاء يكون الدرس عليه في الدورات العلمية والمساجد أثقل من جبل أحد، بل ساهم ولو بالقليل القليل، كي ينظمك الله في سلك معلمي الناس الخير، ولا تعتذر بعدم جدية طلاب هذا الزمن، أو قلتهم، فالواقع يشهد بمناذج رائعة، وإقبال يبشر بخير، وعودة مباركة للعلم.
4- ثمة قدر مشترك يستطيع كل طالب علم مؤصل أن يشارك في تعليمه، ويعلّمه للطلاب، وحين نرى طالب علم أو شيخ يلقي درساً في تخصصٍ ما، فلا ينبغي عليك أيها المتخصص أن تعنفه عند مشاركته لك في فنك، لا تقل لماذا يشرح فلان في الفقه والتفسير والحديث، ونحن في عصر التخصص، كلا، فما عهدنا علمائنا إلا ويدرِّسون كل الفنون، بل عدّد كم الكبار لن تجد من تقول بأن فنّه كذا أو كذا، بل هم موسوعيون، وهكذا ينبغي أن نكون.
والمتون التي تكون في مبادئ كل فنٍّ يقدر على شرحها طالب العلم ولو لم يكن متخصصاً، وهي لا تحتاج لسعة معلومات في الفن، بقدر ما تحتاج حسنَ العرض، وتوضيحَ الألفاظ، وفكَ العبارة.
تلك خاطرة جالت في خاطري حين سمعتُ من بعض المتخصصين من يعتب على بعض الفضلاء من المشايخ بحجة أنه ليس متخصصاً في هذا الفنّ فكيف يشرح فيه، فدعونا يا أحبة يكمل بعضنا بعضاً، ويسد كلٌ منا نقص الآخر، بعيداً عن النقد الجاف، والعتب الجارح، والتلاوم القادح، ورفقاً يا طلبة العلم بطلبة العلم، فالكل يريد النفع، والساحة تسع الجميع، والتمايز إنما هو بالبذل وجودة المعلومة، ومواصلة المشوار.
نفع الله بالجميع، وجعلنا جميعاً مفاتيح خير مغاليق شر، وصلى الله على محمد
تجمعني مجالس ببعض طلبة العلم، فأجد لدى بعضهم عتباً على الآخر، فذاك المتخصص في فنه، المنقطع عليه، يلوم غيره ممن يلج في كل فن ويشرح في كل علم، وذاك يلوم الآخر على انكفاءه على فنّ، وقصوره في فنون أخرى.
وتسمع من يعتب على المتخصص انعزاله عن طلبة العلم المبتدئين، ومن يعتب على الشيخ الذي فتح أبوابه للبادئين في سلم الطلب بأنه انشغل بهم، وسيكون مع الوقت شمعة تحرق نفسها لتضيء لغيرها، وسيتعداه الطلبة وهو ما زال يحوم حول هذه المتون الصغيرة، فقلت في نفسي: أليست الساحة العلمية طويلة عريضة، والحاجة للعاملين فيها كبيرة، فلماذا هذا التلاوم، أولا يمكن أن يتولى كل امرئ سدّ خانة وفرجة، ويسعى إلى أن يتقن ما أنيط به.
والمشايخ وطلبة العلم إذا تأملتهم نوعان:
منهم من يتمدد أفقياً فيزيد الترقي في تخصصه
ومنهم من يتمدد عرضياً فيكون جهده في نفع الناس من طلبة العلم المبتدئين
والأمة والساحة العلمية تحتاج لكل واحد منهما
فلا غنى لها عن المتخصص المبدع في تخصصه البارع في فنه العارف بخباياه، الذي يكون مرجعاً فيه، يمضي جل وقته معه
ولا غنى لها عن شيخ العامة، ومعلم الناس المتون العلمية الأصيلة التي تكون في أول سلم العلم
وكلٌ ميسر لما خلق له، وطبائع الناس لها دور في التوجه لأي من المسارين
الذي أريد أن اقوله هنا عدة أمور:
1-لتعلم يا طالب العلم أنك باختيارك للمسار العرضي سيتطلب منك سعة بال وطوال نفس مع الناس، فسيأتيك العامي الذي يريد أن يبدأ بالطلب، سيقصدك كل طالب علم يريد الانطلاق، ستكون أشهر عند طلبة العلم المبتدئين من المتخصصين، لأن ظهورك في الساحة أكثر، فأنت يتردد اسمك كثيراً في الدروس وشرح المتون الصغيرة، وسيحتاج لك طالب العلم المبتدئ بالاستشارة –وما أكثر استشارات المبتدئ- فلا تذخر، فأنت على ثغر عظيم، وربما بما تبذله من جهد ووقتٍ تكون منطلقاً لعلماء الغد، ونقطة بداية لأفذاذٍ ينفع الله بهم الأمة، قد يفوقونك بعد ذلك –وأنت شيخهم-ولا ضير، فأنت من دلّهم ورعاهم.
2-كل منكما لا ينبغي أن يستصغر ما يقوم به الآخر، فلا المتخصص نستغني عنه، ولا شيخ الساحة، ومرشد المبتدئين نستغني عنه، والملاحظ أنك ترى أحياناً أن المتخصص يعتب على الآخر انشغاله عن التخصص والتوسع والبحث ونحوه، وأن الآخر يلومه بعدم انفتاحه للناس، والجلوس لهم، ولله حكمة، فلو أراد المتخصص بذل وقته للناس ما أبدع في مجاله، ولو أراد الآخر الانقطاع للبحث والتوسع لضاق وقته وتخلى عن مجلسه في تخريج الطلبة، وتدريسهم.
نعم؛ يريد طالب العلم كل هذا، يريد أن يكون متخصصاً في كل فنّ، مبرِّزاً في كل علم، باذلاً وقته في نفع الناس وتوجيههم وتعليمهم، ولكن العمر لا يستوعب لكل ما تريد، وهذه قاعدة يوقن بها طالب العلم كلما تقدمت به السن، ورأى أنه لن يقدر على كل ما يريد
3-إذا اخترت الطريق العرضي، وانفتحت للطلبة فاستفد من المتخصص، فستجد عنده من المعرفة بفنّه ما ليس عندك ربما، ولا تأنف من إحالة الطالب الراغبة الاستزادة إليه.
وأما أنت أيها المتخصص فأحذر نفسي وإياك من داء بدأ يدبّ في نفوس بعض الفضلاء من أهل العلم المتخصصين، وهو العزوف عن التعليم للصفوة، والاكتفاء بما يتولاه في قاعات الجامعات، بل وبعض الكرام من هؤلاء يكون الدرس عليه في الدورات العلمية والمساجد أثقل من جبل أحد، بل ساهم ولو بالقليل القليل، كي ينظمك الله في سلك معلمي الناس الخير، ولا تعتذر بعدم جدية طلاب هذا الزمن، أو قلتهم، فالواقع يشهد بمناذج رائعة، وإقبال يبشر بخير، وعودة مباركة للعلم.
4- ثمة قدر مشترك يستطيع كل طالب علم مؤصل أن يشارك في تعليمه، ويعلّمه للطلاب، وحين نرى طالب علم أو شيخ يلقي درساً في تخصصٍ ما، فلا ينبغي عليك أيها المتخصص أن تعنفه عند مشاركته لك في فنك، لا تقل لماذا يشرح فلان في الفقه والتفسير والحديث، ونحن في عصر التخصص، كلا، فما عهدنا علمائنا إلا ويدرِّسون كل الفنون، بل عدّد كم الكبار لن تجد من تقول بأن فنّه كذا أو كذا، بل هم موسوعيون، وهكذا ينبغي أن نكون.
والمتون التي تكون في مبادئ كل فنٍّ يقدر على شرحها طالب العلم ولو لم يكن متخصصاً، وهي لا تحتاج لسعة معلومات في الفن، بقدر ما تحتاج حسنَ العرض، وتوضيحَ الألفاظ، وفكَ العبارة.
تلك خاطرة جالت في خاطري حين سمعتُ من بعض المتخصصين من يعتب على بعض الفضلاء من المشايخ بحجة أنه ليس متخصصاً في هذا الفنّ فكيف يشرح فيه، فدعونا يا أحبة يكمل بعضنا بعضاً، ويسد كلٌ منا نقص الآخر، بعيداً عن النقد الجاف، والعتب الجارح، والتلاوم القادح، ورفقاً يا طلبة العلم بطلبة العلم، فالكل يريد النفع، والساحة تسع الجميع، والتمايز إنما هو بالبذل وجودة المعلومة، ومواصلة المشوار.
نفع الله بالجميع، وجعلنا جميعاً مفاتيح خير مغاليق شر، وصلى الله على محمد
15.04.202507:24
*لله ما أطيب نفوسهم*
*أرى صاحبي يحرص إذا وقفنا في مسجد بطريق سفر للصلاة أن يقرأ ولو قليلا من المصحف مع انه حافظٌ وعلى سفر
سألته لم ذلك؟
فقال لينال من أوقفها الأجر ولا سيما أنها غالباً لا يُقرأ بها
*رأيت والدي يحرص على أخذ أسفل المصاحف في الرف المخصص في المسجد
وقال لأجل ان لا يُهجر هذا المصحف حين يؤخذ العالي ويترك الأسفل
*صاحبي عنده بستان يكلف عليه ولا ينتفع منه ولا يأتيه
قلت له مراراً لماذا لا تبيعه؟
قال أحتسب الاجر في الزرع أسقيه الماء، والطير ينتفع بالزرع
*في محل والدي عمال كثير وبعضهم يمكن أن يستغنى عنه ولكنه لم يبادر احداً منهم بترحيل إلا ان طلب هو
ويردد كثيراً عبارة: ساق الله لنا بيوتاً في بلدان بعيدة نكون سبباً في رزقهم حين نبقي كافلهم الذي أعطانا زهرة حياته أثناء نشاطه، أفحين ضعف وكبر جاء وقت الوفاء له ولأسرته
*مكث ثلاثين سنة لا يجاوز تعليم الصف الاول الابتدائي
وكان سبب ذلك انه يريد ان يكون من يعلمهم الفاتحة ليكون له مثل أجر قراءتهم كلما قرأوا
*مأذون أنكحة كنت أبعث برقمه لعدد من الناس فيجيبهم بلا تردد
شكرته على ذلك فقال لي: لا شك أن في هذا إشغالاً لي، لكني أحتسب ان اكون سبباً في أسرة مسلمة يخرج منها ذرية تعبد الله فأرجو ان يكون لي مثل أجرهم
هذه أبواب أجور قد يغفل البعض عنها في حين يوفق الله لها أقواماً يحتسبونها
فهنيئا لمن جعل له في كل مجال بذرة خير, فالأجر يوجد في الابواب الصغيرة إذا صحبتها نوايا عظيمة ومقاصد شريفة
كلنا يطلب الجنة، وهي ربما كانت الابواب المغفول عنها أعظم أجراً
وأختم بقوله عليه السلام "أَرْبَعُونَ خَصْلَةً، أَعْلَاهُنَّ مَنِيحَةُ الْعَنْزِ، مَا مِنْ عَامِلٍ يَعْمَلُ بِخَصْلَةٍ مِنْهَا رَجَاءَ ثَوَابِهَا وَتَصْدِيقَ مَوْعُودِهَا، إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ بِهَا الْجَنَّةَ".
https://t.me/alsuqup
*أرى صاحبي يحرص إذا وقفنا في مسجد بطريق سفر للصلاة أن يقرأ ولو قليلا من المصحف مع انه حافظٌ وعلى سفر
سألته لم ذلك؟
فقال لينال من أوقفها الأجر ولا سيما أنها غالباً لا يُقرأ بها
*رأيت والدي يحرص على أخذ أسفل المصاحف في الرف المخصص في المسجد
وقال لأجل ان لا يُهجر هذا المصحف حين يؤخذ العالي ويترك الأسفل
*صاحبي عنده بستان يكلف عليه ولا ينتفع منه ولا يأتيه
قلت له مراراً لماذا لا تبيعه؟
قال أحتسب الاجر في الزرع أسقيه الماء، والطير ينتفع بالزرع
*في محل والدي عمال كثير وبعضهم يمكن أن يستغنى عنه ولكنه لم يبادر احداً منهم بترحيل إلا ان طلب هو
ويردد كثيراً عبارة: ساق الله لنا بيوتاً في بلدان بعيدة نكون سبباً في رزقهم حين نبقي كافلهم الذي أعطانا زهرة حياته أثناء نشاطه، أفحين ضعف وكبر جاء وقت الوفاء له ولأسرته
*مكث ثلاثين سنة لا يجاوز تعليم الصف الاول الابتدائي
وكان سبب ذلك انه يريد ان يكون من يعلمهم الفاتحة ليكون له مثل أجر قراءتهم كلما قرأوا
*مأذون أنكحة كنت أبعث برقمه لعدد من الناس فيجيبهم بلا تردد
شكرته على ذلك فقال لي: لا شك أن في هذا إشغالاً لي، لكني أحتسب ان اكون سبباً في أسرة مسلمة يخرج منها ذرية تعبد الله فأرجو ان يكون لي مثل أجرهم
هذه أبواب أجور قد يغفل البعض عنها في حين يوفق الله لها أقواماً يحتسبونها
فهنيئا لمن جعل له في كل مجال بذرة خير, فالأجر يوجد في الابواب الصغيرة إذا صحبتها نوايا عظيمة ومقاصد شريفة
كلنا يطلب الجنة، وهي ربما كانت الابواب المغفول عنها أعظم أجراً
وأختم بقوله عليه السلام "أَرْبَعُونَ خَصْلَةً، أَعْلَاهُنَّ مَنِيحَةُ الْعَنْزِ، مَا مِنْ عَامِلٍ يَعْمَلُ بِخَصْلَةٍ مِنْهَا رَجَاءَ ثَوَابِهَا وَتَصْدِيقَ مَوْعُودِهَا، إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ بِهَا الْجَنَّةَ".
https://t.me/alsuqup
11.04.202508:28
من أعظم واجبات الناس عامة وأهل العلم خاصة، وأرقى منازلهم في التقوى: أن يضبطوا ألسنتهم، ويحفظوها عن الخوض في أعراض الناس، أو التسرع في اتهام نياتهم، أو الدخول في مقاصدهم التي لا يعلمها إلا الله، ولو أساؤوا إليهم
فالمؤمن الحقّ ورعٌ في لفظه، كما هو ورعٌ في مطعمه ومشربه
قال المروذي: ذكرت عند أبي عبد الله رجلًا، فقال: ما أعلم إلا خيرًا.
فقيل له: إنه يقول فيك كذا وكذا.
فقال: هو أعلم وما يقول، وما أعلم فيه إلا خيرًا.
فالمؤمن الحقّ ورعٌ في لفظه، كما هو ورعٌ في مطعمه ومشربه
قال المروذي: ذكرت عند أبي عبد الله رجلًا، فقال: ما أعلم إلا خيرًا.
فقيل له: إنه يقول فيك كذا وكذا.
فقال: هو أعلم وما يقول، وما أعلم فيه إلا خيرًا.
16.04.202504:24
قال ابن القيم في ذكر علامات المحب الصادق لله:
*لا يطمئن قلبه إلا به، ولا يسكن إلا إلى حضرته
*أول ما يستيقظ يفزع إليه
*وآخر ما يفارق قلبه عند النوم ذكره
*ومتى اضطر أو أريد منه أمر يهمه، فزع إليه، والتجأ إليه، وأحب الخلوة به، وكان شغله مع غيره دونه، وكان حديثه في محبوبه أحلى عنده من كل حديث
للأسف طبق هذه العلامات على حال كثير منا مع الجوال وبرامج التواصل
*لا يطمئن قلبه إلا به، ولا يسكن إلا إلى حضرته
*أول ما يستيقظ يفزع إليه
*وآخر ما يفارق قلبه عند النوم ذكره
*ومتى اضطر أو أريد منه أمر يهمه، فزع إليه، والتجأ إليه، وأحب الخلوة به، وكان شغله مع غيره دونه، وكان حديثه في محبوبه أحلى عنده من كل حديث
للأسف طبق هذه العلامات على حال كثير منا مع الجوال وبرامج التواصل
14.04.202518:43
لطيفة:
الحافظ العراقي والبلقيني وابن الملقن
أقرانٌ، ذكر عنهم ابن حجر انهم كانوا أعجوبة العصر في القرن
الأول في معرفة الحديث وفنونه
والثاني في التوسع في معرفة مذهب الشافعي
والثالث في كثرة التصانيف
وقدّر الله ان كل واحد من الثلاثة ولد قبل الآخر بسنة ومات قبله بسنة
أولهم ابن الملقن (٧٢٣-٨٠٤)
ثم البلقيني (٧٢٤-٨٠٥)
ثم العراقي (٧٢٥-٨٠٦)
الحافظ العراقي والبلقيني وابن الملقن
أقرانٌ، ذكر عنهم ابن حجر انهم كانوا أعجوبة العصر في القرن
الأول في معرفة الحديث وفنونه
والثاني في التوسع في معرفة مذهب الشافعي
والثالث في كثرة التصانيف
وقدّر الله ان كل واحد من الثلاثة ولد قبل الآخر بسنة ومات قبله بسنة
أولهم ابن الملقن (٧٢٣-٨٠٤)
ثم البلقيني (٧٢٤-٨٠٥)
ثم العراقي (٧٢٥-٨٠٦)
23.04.202507:44
(صدقة السرّ)
من لطيف ما نقل في سيرة الحافظ عبد الغني المقدسي، حرصه على الاستخفاء بالصدقة، ذكر ذلك الضياء المقدسي في سيرته قائلاً: سمعت عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ يخرج فِي بَعْض الليالي بقفاف الدقيق إِلَى بيوت المحتاجين، فيدق عَلَيْهِم، فَإِذَا علم أنهم يفتحون الباب ترك مَا مَعَهُ ومضى لئلا يعرفه أحد.
وَقَدْ كَانَ يفتح لَهُ بشيء من الثياب والبرد فيعطي النَّاس، وربما كَانَ عَلَيْهِ ثوب مرقع.
وقد أوفى غَيْر مرة سرّا مَا يَكُون على بعض أصحابه من الدَيْن ولا يُعلِمهم بالوفاء.
قلت: ولا شك أن هذا أخلص للعمل، وأقرب للقلب، وأستر على الفقير، ومن يقوم به فإنما يقصد بذلك العمل وجه الله لا غير، إذ لو طلب الثناء لأظهر صدقاته، وقد قال ربنا (وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم) فاحرص أن يكون لك أعمالٌ في السرّ من صدقات وقربات، لا يعلم بها إلا رب البريات، وفقنا الله وإياك لكل خير.
#تأملات في سير النبلاء (18)
من لطيف ما نقل في سيرة الحافظ عبد الغني المقدسي، حرصه على الاستخفاء بالصدقة، ذكر ذلك الضياء المقدسي في سيرته قائلاً: سمعت عَنْهُ أَنَّهُ كَانَ يخرج فِي بَعْض الليالي بقفاف الدقيق إِلَى بيوت المحتاجين، فيدق عَلَيْهِم، فَإِذَا علم أنهم يفتحون الباب ترك مَا مَعَهُ ومضى لئلا يعرفه أحد.
وَقَدْ كَانَ يفتح لَهُ بشيء من الثياب والبرد فيعطي النَّاس، وربما كَانَ عَلَيْهِ ثوب مرقع.
وقد أوفى غَيْر مرة سرّا مَا يَكُون على بعض أصحابه من الدَيْن ولا يُعلِمهم بالوفاء.
قلت: ولا شك أن هذا أخلص للعمل، وأقرب للقلب، وأستر على الفقير، ومن يقوم به فإنما يقصد بذلك العمل وجه الله لا غير، إذ لو طلب الثناء لأظهر صدقاته، وقد قال ربنا (وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم) فاحرص أن يكون لك أعمالٌ في السرّ من صدقات وقربات، لا يعلم بها إلا رب البريات، وفقنا الله وإياك لكل خير.
#تأملات في سير النبلاء (18)
13.04.202518:51
قيل للإمام أحمد: متى الراحة ؟
فقال: «عند أول قدم أضعها في الجنة»
في زمنٍ كثرت فيه الطرق القصيرة، واشتدّ التعلق بالراحة ،
هذه جملة من الإمام تقول لكل مسلم: طريق الطاعة ونيل العلم طويل، لكنه مستقيم... وفي نهايته الجنة إن شاء الله
فقال: «عند أول قدم أضعها في الجنة»
في زمنٍ كثرت فيه الطرق القصيرة، واشتدّ التعلق بالراحة ،
هذه جملة من الإمام تقول لكل مسلم: طريق الطاعة ونيل العلم طويل، لكنه مستقيم... وفي نهايته الجنة إن شاء الله


03.04.202521:02
بحمد الله
وصل كتاب الشذرات شرح اخصر المختصرات
في مجلد واحد يحتوي على ٨٩٠ صفحة
يحتوي على توضيح العبارات بدون تدليل او تعليل إلا ما لا بد منه لفهم المسألة
يناسب ان يكون خطوة قبل التعليق المقنع على زاد المستقنع
أسال الله ان ينفع به وان يجزي كل من أتحفني بالاطلاع عليه خيراً
الكتاب متوفر في فروع مكتبة الرشد وفي متجرهم الالكتروني
تنبيه: زيادة (أ) قبل (د) وهم من الناشر لا أتحمله ):
وصل كتاب الشذرات شرح اخصر المختصرات
في مجلد واحد يحتوي على ٨٩٠ صفحة
يحتوي على توضيح العبارات بدون تدليل او تعليل إلا ما لا بد منه لفهم المسألة
يناسب ان يكون خطوة قبل التعليق المقنع على زاد المستقنع
أسال الله ان ينفع به وان يجزي كل من أتحفني بالاطلاع عليه خيراً
الكتاب متوفر في فروع مكتبة الرشد وفي متجرهم الالكتروني
تنبيه: زيادة (أ) قبل (د) وهم من الناشر لا أتحمله ):
25.03.202513:30
(فلينظر الإنسان إلى طعامه)
اجعل طعامك مجالاً للتفكر في عظمة ربك
1-كيف أوجده الله من عدم بماءٍ ينزله بفضله لا بمنه أحد
وهذا دليل على قدرته على اعادة الخلق بعد الموت
2- كيف يسر السبل لإنباته، من شق الارض واعداد الارض للنبات ثم الحصاد
وهو جزء من تيسير السبل لابن ادم (ثم السبيل يسره)
3- كيف نوّع ألوانه وطعومه وأشكاله وهو يسقى بماء واحد.
4- كيف جعل منه ما يكون للآدمي ومنه ما يكون للبهائم
5- كيف أن ثمة عدة أيدي عملت على طعامك وكيف أن طعامك كان سبباً لقوت أقوام عملوا عليه وهيئوه قبل أن يصل اليك
حينها توقن بقول (الحمدلله الذي اطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة)
اجعل طعامك مجالاً للتفكر في عظمة ربك
1-كيف أوجده الله من عدم بماءٍ ينزله بفضله لا بمنه أحد
وهذا دليل على قدرته على اعادة الخلق بعد الموت
2- كيف يسر السبل لإنباته، من شق الارض واعداد الارض للنبات ثم الحصاد
وهو جزء من تيسير السبل لابن ادم (ثم السبيل يسره)
3- كيف نوّع ألوانه وطعومه وأشكاله وهو يسقى بماء واحد.
4- كيف جعل منه ما يكون للآدمي ومنه ما يكون للبهائم
5- كيف أن ثمة عدة أيدي عملت على طعامك وكيف أن طعامك كان سبباً لقوت أقوام عملوا عليه وهيئوه قبل أن يصل اليك
حينها توقن بقول (الحمدلله الذي اطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة)
29.03.202517:57
كل عام وأنتم بخير
الليلة أول محاولات الشيطان فلا تُغلب
غبنٌ أن تصلي البارحة ثلاث ساعات
ثم تُغلب الليلة عن ثلاث ركعات
الليلة أول محاولات الشيطان فلا تُغلب
غبنٌ أن تصلي البارحة ثلاث ساعات
ثم تُغلب الليلة عن ثلاث ركعات
27.03.202515:38
🔰 مسائل زكاة الفطر
⏱️ مقاطع قصيرة
👤 د. منصور الصقعوب
🖥 للمشاهدة المرئية:
https://bit.ly/3IXKXTz
💾 للاستماع والتحميل:
https://bit.ly/3vCKnHI
📖 لقراءة المحتوى:
https://bit.ly/43FF3je
⏱️ مقاطع قصيرة
👤 د. منصور الصقعوب
🖥 للمشاهدة المرئية:
https://bit.ly/3IXKXTz
💾 للاستماع والتحميل:
https://bit.ly/3vCKnHI
📖 لقراءة المحتوى:
https://bit.ly/43FF3je
27.03.202511:46
登录以解锁更多功能。