عِيدُكُمْ مُبَارَكٌ، أَيُّهَا الشُّهَدَاءُ،
فِي هَذَا العِيدِ المُبَارَكِ، نَرْفَعُ أَيْدِينََا بِالدُّعَاءِ لَكُمْ، أَنْتُمْ الَّذِينَ قَدَّمْتُمْ أَرْوَاحَكُمْ فِدَاءً لِهَذَا الوَطَنِ، وَلِكُلِّ شِبْرٍ مِنْ أَرْضِهِ. أَنْتُمْ الَّذِينَ سَطَّرْتُمْ بِدَمَائِكُمْ أَرْوَعَ صَفَحَاتِ التَّضْحِيَةِ وَالفِدَاءِ، وَأَثْبَتُّمْ أَنَّ العَطَاءَ لَا حُدُودَ لَهُ إِلَّا الشَّهَادَةُ فِي سَبِيلِ اللّهِ.
#على_نهج_المهندس