المترجم أحمد عمر المقادمة
03.05.202521:32
موقع البحث الاستراتيجي العبري: عشرات الآلاف من الأوامر" ::::::::::: نتوقع من جميع قراء هذا الموقع أن يدركوا ويفسروا بشكل مستقل، بغض النظر عن أي كلمات إضافية أو غير ضرورية، أن قولهم إن "عشرات الآلاف من الأوامر" ستُرسل قريبًا يعني أنهم لم يحشدوا الجميع بعد، ولم يتوجهوا بعد لجهد حاسم. هذا لأن عشرات الآلاف ، هذه ليست التشكيلة الكاملة، ولجهد حاسم سيحشدون التشكيلة بأكملها أو غالبيتها المطلقة. نذكر أن حجم القوات البرية في تشكيلة الاحتياط الإسرائيلية:
■ المشاة: 30,000-40,000.
■الدروع: +10,000
■الهندسة: 5,000+
المدفعية: 5,000+
■حرس الحدود: 5,000.
■الدعم القتالي واللوجستي: عشرات الآلاف.
يبلغ تعداد قوات الاحتياط البرية التابعة للجيش الإسرائيلي وحدها أكثر من 100 ألف جندي، لذا فإن "عشرات الآلاف" تعني تجنيدًا انتقائيًا إلى حد ما.
■ المشاة: 30,000-40,000.
■الدروع: +10,000
■الهندسة: 5,000+
المدفعية: 5,000+
■حرس الحدود: 5,000.
■الدعم القتالي واللوجستي: عشرات الآلاف.
يبلغ تعداد قوات الاحتياط البرية التابعة للجيش الإسرائيلي وحدها أكثر من 100 ألف جندي، لذا فإن "عشرات الآلاف" تعني تجنيدًا انتقائيًا إلى حد ما.
03.05.202520:48
صفحة جاي بشورالعبرية: يقول الدروز السوريين: "لن نُسلّم أي سلاح للجولانيين، لا خفيفًا ولا ثقيلًا. الجميع متحدون في الدفاع عن جبل الدروز، ليس لدينا عدو في الداخل."
يُشير إلى الصراع الداخلي مع ليث البلعوس.
يُشير إلى الصراع الداخلي مع ليث البلعوس.
03.05.202520:31
موقع حدشوت هبيزك العبري: ألغى رئيس الوزراء نتنياهو زيارته إلى أذربيجان، لأن تركيا رفضت منح طائرته الإذن بالتحليق في أجوائها.
03.05.202518:28
الاخبار العاجلة وأخبار المفاوضات أولا بأول من قطاع غزة
لمعرفة الأخبار العاجلة تابع قناة وكالة الوعد إلاعلامية..علي التليجرام👇👇
https://t.me/Waed2020
لمعرفة الأخبار العاجلة تابع قناة وكالة الوعد إلاعلامية..علي التليجرام👇👇
https://t.me/Waed2020
02.05.202521:19
موقع عدكونيم شوتفيم العبري: قصفت طائرات حربية إسرائيلية أطراف بلدة يزرع في ريف درعا جنوب سوريا
29.04.202514:10
صحيفة إسرائيل اليوم العبرية: أكد مصدر فلسطيني كبير لصحيفة "إسرائيل اليوم" استعداد قيادة حماس للتفاوض بشأن المطالب الإسرائيلية بنزع سلاح الحركة ومغادرة قادتها قطاع غزة مقابل إنهاء الحرب.
-----------------------------------------------------------------
#ملاحظة: يؤخذ مضمون المنشور بمصداقية منخفضة جدآ
-----------------------------------------------------------------
#ملاحظة: يؤخذ مضمون المنشور بمصداقية منخفضة جدآ
转发自:
مخطوطات أحمد
03.05.202521:06
✍ مخطوطة بالخط الديواني:
" لـــواء رفـــــح " 🇵🇸
لواء العز والبطولة
⭐ @ahmed_khat1
" لـــواء رفـــــح " 🇵🇸
لواء العز والبطولة
⭐ @ahmed_khat1
03.05.202520:48
صفحة يارون أبراهام العبرية: يُعرب مسؤولون إسرائيليون عن مخاوفهم من أن المفاوضات الحالية مع حماس عبر الوسطاء تقترب من نهايتها، وأن فرص التوصل إلى صفقة تتضاءل
03.05.202520:30
موقع حدشوت هبيزك العبري: غزة: بمعجزة ، خرج الجندي سالما
02.05.202521:39
■ المختطفين: لم تُحدد إسرائيل بعد أولوياتها بين الهدفين الرئيسيين اللذين حددتهما لنفسها: إعادة المختطفين وهزيمة حماس. لقد علمها عام ونصف من القتال أن عليها الاختيار، وهي الآن على مفترق طرق مرة أخرى. في الخلفية، يدور سباق خفي: بين الاستعدادات لتعبئة الاحتياط لهجوم كبير على غزة، وجهود الوساطة المصرية التي لا تزال آفاقها غامضة، لكنها لن تعيد جميع المختطفين التسعة والخمسين الأحياء والأموات المحتجزين في غزة. هذا أمر أكبر من مصيرهم، لأن ما هو على المحك هو الضمانة المتبادلة، والإيمان بأن إسرائيل "ستبذل قصارى جهدها" لإعادة المختطفين إلى ديارهم. في غضون ذلك، وفي اختبار النتائج، فشلت إسرائيل مرتين: في إعادة الجميع إلى ديارهم، وفي معاملة الحكومة المخزية لهم.
■ ترامب : مثّل توليه منصبه تحوّلاً جذرياً في العلاقات مع إسرائيل، وبدا للحظة وكأن بابا نويل قد وصل حاملاً حقيبة هدايا لا تنتهي: إطلاق سراح المختطفين، وترحيل سكان غزة، واتفاق مع السعودية، وتفويض بمهاجمة إيران، ومساعدات عسكرية غير محدودة، ودعم دولي واسع. من كل هذا، ما تبقى في الوقت الحالي هو دعم ثابت (بما في ذلك في مكافحة معاداة السامية التي تلوح في الأفق)، بالإضافة إلى العديد من علامات الاستفهام النابعة من تقلبات شخصية أقوى رجل في العالم. ومع ذلك، فإن ترامب فرصة ستأتي لا تعوض. على إسرائيل أن تغتنمها بحكمة، وأن تتذكر أيضاً أنه لا توجد هدايا مجانية.
■ إسرائيل: تساءل الكثيرون في السنوات الأخيرة عما إذا كانت إسرائيل ستبقى. تساءل الكثيرون في السنوات الأخيرة عما إذا كانت تستحق العيش فيها. تساءل الكثيرون في السنوات الأخيرة عما إذا كانت تستحق الهجرة إليها. إن هذا هو النتيجة المباشرة للانقسام الداخلي الخطير الذي يقسم إسرائيل منذ تشكيل الحكومة الحالية، والذي اشتد بشكل كبير منذ السابع من أكتوبر. وعلى وجه التحديد: تميزت الأشهر الأولى من الحرب بوحدة الهدف والضمان المتبادل، ولكن منذ ذلك الحين عادت الحكومة إلى تحدي الديمقراطية وأثارت تأملات متجددة حول مستقبل وطبيعة الدولة، مع وجود مجموعة من الأعداء في الخلفية مهتمين بإعادة خلق هجوم حماس على نطاق أوسع بكثير.
■المجندات : عشية الحرب، كان الجيش الإسرائيلي يتعرض لهجوم متواصل من اليمين بشأن خدمة النساء. زُعم أنهن غير كفؤات، وأن اندماجهن سيُعرّضهن للخطر ومن سيخدم معهن، وأن الخدمة المشتركة للرجال والنساء ستُؤدي إلى تجاوزات وغيرها. تبيّن أن كل هذا هراءٌ محضٌ في السابع من أكتوبر، عندما حاربت النساء بشجاعةٍ وحنكة، ومنذ ذلك الحين، لا يزال هراءً، حيث تواصل النساء القتال في جميع المجالات الممكنة بنجاحٍ باهر. في الواقع، المجال الوحيد الذي تعاني فيه النساء في إسرائيل حاليًا من النقص هو الحكومة: في عدد العسكريين، وفي غياب المديرات العامات في الوزارات الحكومية، وفي الشعور بأنه بينما يتقدم الجيش والشعب باسم الضرورة والقدرة، فإن الحكومة عالقة في ماضٍ محافظٍ وشوفينيٍّ وغير ذي صلة.
■ الإحتياط: هي حرب الاحتياط؛ بعد سنوات طويلة من التراجع والإهمال، وصلوا بأعداد كبيرة عندما كانت هناك حاجة إليهم في 7 أكتوبر، واستمروا في الحضور بنسب عالية منذ ذلك الحين، على الرغم من استدعاء بعضهم للمرة الرابعة والخامسة وتراكم مئات أيام الاحتياط، وعلى الرغم من الأضرار الجسيمة التي لحقت بعائلاتهم وأعمالهم ودراساتهم وأرواحهم. عرفت حكومة إسرائيل كيف تمنحهم تعويضًا جزئيًا (ماليًا في الغالب)، لكنها فشلت في تخفيف العبء عنهم، وهي تفشل بشكل رئيسي في تحقيق المساواة: بينما يستمر جنود الاحتياط في تحمل العبء، يستمر الحريديم في التهرب من الخدمة. إذا لم يتم العثور على حل، فإن الصرخة ستأتي من جنود الاحتياط وعائلاتهم، مما سيؤدي إلى التغيير الذي طال انتظاره.
■النصر المطلق : شعارٌ ناجحٌ وإن كان فارغًا من مضمونه، أطلقه بنيامين نتنياهو، الذي طالما وعد بأن إسرائيل على بُعد خطوةٍ واحدةٍ من نصرٍ حاسمٍ في غزة، والذي يجد نفسه اليوم على أعتاب إطلاق الجيش الإسرائيلي حملةً عسكريةً واسعةً أخرى، ضروريةً لتحقيق هذا الإنجاز الموعود. في الأسبوع الذي بدأ في يوم ذكرى الهولوكوست وانتهى في يوم الاستقلال، من الأفضل لإسرائيل أن تظلّ متواضعةً وأن تتذكر أنه لا توجد حروبٌ مجانية، ولا توجد إنجازاتٌ مطلقة. الشرق الأوسط يتغير، لكنه لا يصبح أكثر ودًا وأمانًا. سيُطلب من إسرائيل المواصلة المحاربة فيه، بكثافةٍ متفاوتةٍ وضد أعداءٍ متغيرين، ومن الحكمة أن تقلل من التصريحات والتهديدات وتُركز على الأفعال.
■ يحيي السنوار: هو من جلب على إسرائيل أكبر كارثة في تاريخها، ولقنها درسًا مزدوجًا مهمًا: لا تحكم على العدو بتصريحاته، بل بقدراته، ولا تستهن به أبدًا. تبيّن أن المسلحين الذين يرتدون شبشبًا من غزة عدوٌّ مُدرّب وخطير، والأهم من ذلك كله، مُحنّك . لقد خدع السنوار رئيس الوزراء نتنياهو ليُصدّق أن حقائب المال القطرية ضمانة للهدوء.
■ ترامب : مثّل توليه منصبه تحوّلاً جذرياً في العلاقات مع إسرائيل، وبدا للحظة وكأن بابا نويل قد وصل حاملاً حقيبة هدايا لا تنتهي: إطلاق سراح المختطفين، وترحيل سكان غزة، واتفاق مع السعودية، وتفويض بمهاجمة إيران، ومساعدات عسكرية غير محدودة، ودعم دولي واسع. من كل هذا، ما تبقى في الوقت الحالي هو دعم ثابت (بما في ذلك في مكافحة معاداة السامية التي تلوح في الأفق)، بالإضافة إلى العديد من علامات الاستفهام النابعة من تقلبات شخصية أقوى رجل في العالم. ومع ذلك، فإن ترامب فرصة ستأتي لا تعوض. على إسرائيل أن تغتنمها بحكمة، وأن تتذكر أيضاً أنه لا توجد هدايا مجانية.
■ إسرائيل: تساءل الكثيرون في السنوات الأخيرة عما إذا كانت إسرائيل ستبقى. تساءل الكثيرون في السنوات الأخيرة عما إذا كانت تستحق العيش فيها. تساءل الكثيرون في السنوات الأخيرة عما إذا كانت تستحق الهجرة إليها. إن هذا هو النتيجة المباشرة للانقسام الداخلي الخطير الذي يقسم إسرائيل منذ تشكيل الحكومة الحالية، والذي اشتد بشكل كبير منذ السابع من أكتوبر. وعلى وجه التحديد: تميزت الأشهر الأولى من الحرب بوحدة الهدف والضمان المتبادل، ولكن منذ ذلك الحين عادت الحكومة إلى تحدي الديمقراطية وأثارت تأملات متجددة حول مستقبل وطبيعة الدولة، مع وجود مجموعة من الأعداء في الخلفية مهتمين بإعادة خلق هجوم حماس على نطاق أوسع بكثير.
■المجندات : عشية الحرب، كان الجيش الإسرائيلي يتعرض لهجوم متواصل من اليمين بشأن خدمة النساء. زُعم أنهن غير كفؤات، وأن اندماجهن سيُعرّضهن للخطر ومن سيخدم معهن، وأن الخدمة المشتركة للرجال والنساء ستُؤدي إلى تجاوزات وغيرها. تبيّن أن كل هذا هراءٌ محضٌ في السابع من أكتوبر، عندما حاربت النساء بشجاعةٍ وحنكة، ومنذ ذلك الحين، لا يزال هراءً، حيث تواصل النساء القتال في جميع المجالات الممكنة بنجاحٍ باهر. في الواقع، المجال الوحيد الذي تعاني فيه النساء في إسرائيل حاليًا من النقص هو الحكومة: في عدد العسكريين، وفي غياب المديرات العامات في الوزارات الحكومية، وفي الشعور بأنه بينما يتقدم الجيش والشعب باسم الضرورة والقدرة، فإن الحكومة عالقة في ماضٍ محافظٍ وشوفينيٍّ وغير ذي صلة.
■ الإحتياط: هي حرب الاحتياط؛ بعد سنوات طويلة من التراجع والإهمال، وصلوا بأعداد كبيرة عندما كانت هناك حاجة إليهم في 7 أكتوبر، واستمروا في الحضور بنسب عالية منذ ذلك الحين، على الرغم من استدعاء بعضهم للمرة الرابعة والخامسة وتراكم مئات أيام الاحتياط، وعلى الرغم من الأضرار الجسيمة التي لحقت بعائلاتهم وأعمالهم ودراساتهم وأرواحهم. عرفت حكومة إسرائيل كيف تمنحهم تعويضًا جزئيًا (ماليًا في الغالب)، لكنها فشلت في تخفيف العبء عنهم، وهي تفشل بشكل رئيسي في تحقيق المساواة: بينما يستمر جنود الاحتياط في تحمل العبء، يستمر الحريديم في التهرب من الخدمة. إذا لم يتم العثور على حل، فإن الصرخة ستأتي من جنود الاحتياط وعائلاتهم، مما سيؤدي إلى التغيير الذي طال انتظاره.
■النصر المطلق : شعارٌ ناجحٌ وإن كان فارغًا من مضمونه، أطلقه بنيامين نتنياهو، الذي طالما وعد بأن إسرائيل على بُعد خطوةٍ واحدةٍ من نصرٍ حاسمٍ في غزة، والذي يجد نفسه اليوم على أعتاب إطلاق الجيش الإسرائيلي حملةً عسكريةً واسعةً أخرى، ضروريةً لتحقيق هذا الإنجاز الموعود. في الأسبوع الذي بدأ في يوم ذكرى الهولوكوست وانتهى في يوم الاستقلال، من الأفضل لإسرائيل أن تظلّ متواضعةً وأن تتذكر أنه لا توجد حروبٌ مجانية، ولا توجد إنجازاتٌ مطلقة. الشرق الأوسط يتغير، لكنه لا يصبح أكثر ودًا وأمانًا. سيُطلب من إسرائيل المواصلة المحاربة فيه، بكثافةٍ متفاوتةٍ وضد أعداءٍ متغيرين، ومن الحكمة أن تقلل من التصريحات والتهديدات وتُركز على الأفعال.
■ يحيي السنوار: هو من جلب على إسرائيل أكبر كارثة في تاريخها، ولقنها درسًا مزدوجًا مهمًا: لا تحكم على العدو بتصريحاته، بل بقدراته، ولا تستهن به أبدًا. تبيّن أن المسلحين الذين يرتدون شبشبًا من غزة عدوٌّ مُدرّب وخطير، والأهم من ذلك كله، مُحنّك . لقد خدع السنوار رئيس الوزراء نتنياهو ليُصدّق أن حقائب المال القطرية ضمانة للهدوء.
02.05.202512:34
صفحة دورن كادوش العبرية: خلافًا للتقارير الواردة من سوريا - مصادر إسرائيلية تنفي: " لم يُسجل أي قصف في سوريا في الساعة الأخيرة"
28.04.202520:53
القناة السابعة العبرية: مسؤول إسرائيلي ينفي تقريرًا يفيد بتحقيق تقدم في المحادثات
03.05.202521:00
القناة 12العبرية: مسؤولون عسكريون كبار سابقون يطالبون، بإعادة جنود الاحتياط إلى الخدمة الذين طالبوا بإعادة المختطفين حتى لو كان ذلك على حساب إنهاء الحرب
03.05.202520:38
القناة 13العبرية: رئيس الوزراء السابق إيهود باراك يحرض على العصيان المدني حتى إسقاط نتنياهو، ودعا إلى "صفقة مختطفين حتى لو كان ثمنها وقف الحرب"
03.05.202520:15
صفحة تامير موراج العبرية: حركة "إحتياطيو جيل النصر"، التي تجمع آلاف ضباط الاحتياط إستعدادا لبدء المناورة في غزة:" خلال الـ 48 ساعة القادمة، سيتلقى آلاف أعضاء الحركة الأمر الثامن لجولة قتالية أخرى. وسنلتحق بأي مهمة. في الوقت نفسه، لن نوافق على جولة أخرى من جولات الحكومة الإسرائيلية التي لا تنتهي، دون قرار ودون تدمير كامل للمنظمات الإرهابية ودون عمل حاسم وحقيقي لإجلاء جميع سكان قطاع غزة بروح خطة ترامب. لن نوافق على احتلال مناطق احتللناها أربع وخمس مرات مع أصدقائنا الذين رحلوا عنا، والذين عادوا إلى عدونا مرارًا وتكرارًا ، دون جدوى.نطالب وزير الدفاع وأعضاء مجلس الكابنيت بالشروع في جولة نهائية وحاسمة تحت شعار *مناورة موجهة نحو الهجرة*، وهي عبارة غرسناها بالفعل منذ أشهر في الأجندة العسكرية. بعد مئات الأيام من خدمة الاحتياط في غزة ولبنان والضفة الغربية، وبعد المخاطرة بحياتنا وتكبدنا خسائر فادحة في ساحة المعركة، لن نقبل بالفشل. القرار والهجرة الآن. *بعد عام ونصف، بعد فوات الأوان، فلينتصر الجيش الإسرائيلي حقًا" .
02.05.202521:39
صحيفة إسرائيل اليوم العبرية: من "السنوار" إلى "المؤامرة" و"المختطفين" ؛ الكلمات التي تُلخص الحرب على أكمل وجه ::::::::::::::::: ■ المسؤولية : الكلمة الأكثر جوهرية في حياة كل إنسان، وبالتأكيد في حياة كل قائد - مدنيًا كان أم عسكريًا. إنها مسؤولية لا يمكن "قبولها" أو "تحملها"، إنها جزء لا يتجزأ من المنصب. ومع ذلك، يُتوقع من أصحاب المناصب العليا إدراكها. وقد فعل الكثيرون ذلك، وبسبب مسؤوليتهم، عادوا إلى منازلهم أيضًا. رئيس الأركان، ورئيس الشاباك، ورئيس جهاز الاستخبارات العسكرية، وقائد المنطقة الجنوبية، وآخرون. من ناحية أخرى، ترفض الحكومة ورئيس الوزراء الاعتراف بأن الفشل والكارثة وقعا تحت إشرافهما وتحت مسؤوليتهما. إن محاولتهما التهرب من كل إنجاز، وفي الوقت نفسه ادعاء الفضل لنفسه(نتنياهو)، تُضفي مضمونًا جديدًا على تعريف المسؤولية، وتثير مخاوف من نشوء ظاهرة معاكسة من عدم المسؤولية في إسرائيل، مما سيؤدي إلى الإهمال وانعدام القانون.
■ خونة: كلمة سهلة الاستخدام، رخيصة، وشائعة جدًا. كان من الممكن التعايش معها طالما أنها "خيانة" سياسية (مثل نفتالي بينيت، جدعون ساعر، عميحاي شيكلي) لكن من المستحيل التعايش معها عندما تُوجَّه تهمة الخيانة في سياق أحداث 7 أكتوبر (نحو شخصيات بارزة في المؤسسة الأمنية أو قادة الاحتجاجات). والخائن الرئيسي هو الجمهور الإسرائيلي، الذي تُداس مصالحه - لجنة تحقيق حكومية، وتجنيد إجباري للجميع، وتوزيع عادل للميزانيات.
■ النووي: حتى شهرٍ مضى، بدا أن المسألة لم تعد "هل" ستهاجم إسرائيل المواقع النووية الإيرانية، بل "متى". وكانت هناك عدة أسباب لذلك: التقدم الإيراني في المشروع النووي، وضعف المحور الشيعي خاصة مع إلحاق أضرار جسيمة بحزب الله، وتدمير منظومة الدفاع الجوي الإيرانية، وصعود دونالد ترامب إلى السلطة. لكن في هذه الأثناء، قرر ترامب المضي قدمًا في اتفاق نووي جديد، وقد يترك إسرائيل في حالة من الحزن والأسى: حزن على الفرصة الضائعة، وحزن على الضرر الذي قد تُلحقه بها إيران مستقبلًا.
■الديمقراطية: يمكن القول إنها في خطر، كما تفعل المعارضة والاحتجاج. ويمكن القول إنها تتعلق بتصحيح أوجه القصور والظلم، كما يزعم الائتلاف. هناك أمر واحد يصعب الجدال فيه: الحكومة دأبت منذ البداية على الترويج لسلسلة من الإجراءات التي تُغير النظام العالمي وتُشكك في تعريف "الديمقراطية" من جذوره. في دول أخرى (المجر، تركيا، وبولندا أيضًا لبضع سنوات)، حطمت هذه الإجراءات أسس الديمقراطية، ويجب أن نأمل أن تكون إسرائيل أقوى - مع أنه من الصعب التفاؤل في ظل ضعف آليات العدالة (المحاكم) وأجهزة إنفاذ القانون (الشرطة وربما الشاباك).
■ إنسانيًا: لا شك أن وقف المساعدات لغزة سيُمارس ضغطًا مدنيًا داخليًا على حماس، وسيُعزز بالتالي مصالح إسرائيل، وأهمها إطلاق سراح المختطفين. لهذا ثمنٌ ثلاثي: خطر المجاعة (وربما الموت) لسكان غزة، وانتقادات دولية لاذعة (وربما عقوبات وإجراءات قانونية أيضًا) من المجتمع الدولي، ومسألة ضمير إسرائيل عندما تنظر إلى نفسها في المرآة. يركز النقاش الآن على مسألة من سيوزع المساعدات، ويعارض الجيش الإسرائيلي، وهو مُحقٌّ في أن يفعل الجنود ذلك ، سواءً بسبب الخطر على أمنهم، أو لتجنب الحكم العسكري المباشر، أو لأن الصور ستكون مروعة وتحمل دلالات قاسية من حروب أخرى.
■ لجنة تحقيق رسمية: تتزايد الحاجة إلى جهة خارجية لتقديم إجابات على الأسئلة المقلقة المحيطة بأحداث السابع من أكتوبر وما سبقها يومًا بعد يوم. ويتجلى ذلك في التحقيقات الجزئية التي يجريها الجيش الإسرائيلي، والمحادثات بين رئيس الوزراء ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) ومسؤولين كبار آخرين، وقضية قطر جيت، وما بدا وكأنه تقصير كبير منذ البداية، والذي تفاقم منذ ذلك الحين. تدرك الحكومة هذا الأمر، ولذلك تتجنب التحقيق تخوفًا من التورط في نتائجه. القضية الآن في المحكمة العليا، والتي قد تأمر الحكومة الشهر المقبل بتشكيل لجنة، وهو أمرٌ لا يرضيها، ولكنه يحظى بدعم شعبي ساحق.
■ الفظائع : مرّ عام ونصف على كارثة 7 أكتوبر ، وكل يوم تظهر أدلة جديدة على جرائم القتل والاغتصاب والنهب وغيرها من الأهوال التي ارتكبتها حماس وما زالت ترتكبها منذ ذلك الحين - لا سيما بحق المختطفين . في يوم واحد، عادت إسرائيل ثمانين عامًا إلى الوراء، إلى الهولوكوست، وشككت في عبارة "لن يتكرر هذا أبدًا". ولتحويل علامة الاستفهام إلى علامة تعجب، تُشنّ حرب شاملة على حماس . لكن ثمة حاجة إلى شيء آخر: إحياء ذكرى منظم، حتى لا تُنسى الفظائع. للأسف، تفشل إسرائيل في هذا المجال مرتين. أمام العالم الذي سارع إلى تجاوز الأمر، وفي الداخل ، في غياب إحياء ذكرى يليق بأعظم كارثة في تاريخ البلاد.
■ خونة: كلمة سهلة الاستخدام، رخيصة، وشائعة جدًا. كان من الممكن التعايش معها طالما أنها "خيانة" سياسية (مثل نفتالي بينيت، جدعون ساعر، عميحاي شيكلي) لكن من المستحيل التعايش معها عندما تُوجَّه تهمة الخيانة في سياق أحداث 7 أكتوبر (نحو شخصيات بارزة في المؤسسة الأمنية أو قادة الاحتجاجات). والخائن الرئيسي هو الجمهور الإسرائيلي، الذي تُداس مصالحه - لجنة تحقيق حكومية، وتجنيد إجباري للجميع، وتوزيع عادل للميزانيات.
■ النووي: حتى شهرٍ مضى، بدا أن المسألة لم تعد "هل" ستهاجم إسرائيل المواقع النووية الإيرانية، بل "متى". وكانت هناك عدة أسباب لذلك: التقدم الإيراني في المشروع النووي، وضعف المحور الشيعي خاصة مع إلحاق أضرار جسيمة بحزب الله، وتدمير منظومة الدفاع الجوي الإيرانية، وصعود دونالد ترامب إلى السلطة. لكن في هذه الأثناء، قرر ترامب المضي قدمًا في اتفاق نووي جديد، وقد يترك إسرائيل في حالة من الحزن والأسى: حزن على الفرصة الضائعة، وحزن على الضرر الذي قد تُلحقه بها إيران مستقبلًا.
■الديمقراطية: يمكن القول إنها في خطر، كما تفعل المعارضة والاحتجاج. ويمكن القول إنها تتعلق بتصحيح أوجه القصور والظلم، كما يزعم الائتلاف. هناك أمر واحد يصعب الجدال فيه: الحكومة دأبت منذ البداية على الترويج لسلسلة من الإجراءات التي تُغير النظام العالمي وتُشكك في تعريف "الديمقراطية" من جذوره. في دول أخرى (المجر، تركيا، وبولندا أيضًا لبضع سنوات)، حطمت هذه الإجراءات أسس الديمقراطية، ويجب أن نأمل أن تكون إسرائيل أقوى - مع أنه من الصعب التفاؤل في ظل ضعف آليات العدالة (المحاكم) وأجهزة إنفاذ القانون (الشرطة وربما الشاباك).
■ إنسانيًا: لا شك أن وقف المساعدات لغزة سيُمارس ضغطًا مدنيًا داخليًا على حماس، وسيُعزز بالتالي مصالح إسرائيل، وأهمها إطلاق سراح المختطفين. لهذا ثمنٌ ثلاثي: خطر المجاعة (وربما الموت) لسكان غزة، وانتقادات دولية لاذعة (وربما عقوبات وإجراءات قانونية أيضًا) من المجتمع الدولي، ومسألة ضمير إسرائيل عندما تنظر إلى نفسها في المرآة. يركز النقاش الآن على مسألة من سيوزع المساعدات، ويعارض الجيش الإسرائيلي، وهو مُحقٌّ في أن يفعل الجنود ذلك ، سواءً بسبب الخطر على أمنهم، أو لتجنب الحكم العسكري المباشر، أو لأن الصور ستكون مروعة وتحمل دلالات قاسية من حروب أخرى.
■ لجنة تحقيق رسمية: تتزايد الحاجة إلى جهة خارجية لتقديم إجابات على الأسئلة المقلقة المحيطة بأحداث السابع من أكتوبر وما سبقها يومًا بعد يوم. ويتجلى ذلك في التحقيقات الجزئية التي يجريها الجيش الإسرائيلي، والمحادثات بين رئيس الوزراء ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) ومسؤولين كبار آخرين، وقضية قطر جيت، وما بدا وكأنه تقصير كبير منذ البداية، والذي تفاقم منذ ذلك الحين. تدرك الحكومة هذا الأمر، ولذلك تتجنب التحقيق تخوفًا من التورط في نتائجه. القضية الآن في المحكمة العليا، والتي قد تأمر الحكومة الشهر المقبل بتشكيل لجنة، وهو أمرٌ لا يرضيها، ولكنه يحظى بدعم شعبي ساحق.
■ الفظائع : مرّ عام ونصف على كارثة 7 أكتوبر ، وكل يوم تظهر أدلة جديدة على جرائم القتل والاغتصاب والنهب وغيرها من الأهوال التي ارتكبتها حماس وما زالت ترتكبها منذ ذلك الحين - لا سيما بحق المختطفين . في يوم واحد، عادت إسرائيل ثمانين عامًا إلى الوراء، إلى الهولوكوست، وشككت في عبارة "لن يتكرر هذا أبدًا". ولتحويل علامة الاستفهام إلى علامة تعجب، تُشنّ حرب شاملة على حماس . لكن ثمة حاجة إلى شيء آخر: إحياء ذكرى منظم، حتى لا تُنسى الفظائع. للأسف، تفشل إسرائيل في هذا المجال مرتين. أمام العالم الذي سارع إلى تجاوز الأمر، وفي الداخل ، في غياب إحياء ذكرى يليق بأعظم كارثة في تاريخ البلاد.
01.05.202518:31
🔴 بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تنفيذ عملية مركبة في شارع الطيران بحي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة وذلك عصر الجمعة الموافق 27-4-2025م... حيث تمكنوا من استدراج قوة صهيونية مؤللة قوامها 4 جيبات عسكرية من نوع "همر" وشاحنة عسكرية من نوع "أموليسيا" لكمين محكم، واستهدفوها بعدد من عبوات "الشواظ" و "العمل الفدائي" وبعدها تقدم عدد من المجاهدين صوب من تبقى من جنود العدو واشتبكوا معهم من المسافة صفر وأوقعوهم بين قتيل وجريح
#ملاحم_القسام
#ملاحم_القسام
28.04.202520:30
صفحة عميحاي شتاين العبرية: التقييم في إسرائيل: ستنتهي المحادثات النووية باتفاق - لكن: من غير الواضح نوع الاتفاق.
من المتوقع تمديد مهلة ترامب البالغة شهرين.
من المتوقع تمديد مهلة ترامب البالغة شهرين.
03.05.202521:00
موقع أخبار الكرمل العبري: توماس هالدينوانج، رئيس جهاز الأمن الداخلي الألماني، له ربطة عنق مثيرة للاهتمام
03.05.202520:34
القناة 12العبرية: الجيش الإسرائيلي سيبدأ خلال الأيام القادمة بإصدار أوامر استدعاء لجنود الاحتياط ضمن "توسيع" العملية العسكرية في غزة ، أقصى التقديرات تصل إلى 70 ألف أمر استدعاء.
فقط لوضع الأمور في نصابها، 70 ألف جندي لا يقترب أبدًا من 300 ألف جندي احتياط الذين كانوا في الأشهر الأولى للحرب
فقط لوضع الأمور في نصابها، 70 ألف جندي لا يقترب أبدًا من 300 ألف جندي احتياط الذين كانوا في الأشهر الأولى للحرب
03.05.202520:15
صفحة جيلي كوهين العبرية: نتنياهو يهاجم قطر عبر حسابه الرسمي على تويتر: " عليها أن تتوقف عن اللعب بالمعايير المزدوجة وأن تقرر هل هي في صف الحضارة أم في صف برابرة حماس".
02.05.202521:29
موقع ملك الحي العبري: توثيق غارة جوية إسرائيلية في منطقة دمشق
01.05.202511:31
عااااااجل || القناة 12العبرية: وزير الداخلية الإسرائيلي موشيه اربيل يطالب نتنياهو بالتدخل العسكري الفوري في سوريا "من أجل حماية الدروز".
28.04.202520:25
قناة كان العبرية: قالت مصادر مصرية لرويترز بعد زيارة الوزير ديرمر للقاهرة:" تم تحقيق اختراق في المحادثات، لكن هناك قضايا أخرى عالقة، مثل امتلاك حماس للأسلحة"
显示 1 - 24 共 332
登录以解锁更多功能。