
قناة | عبدالقادر سبسبي
关联群组
"قناة | عبدالقادر سبسبي" 群组最新帖子


21.04.202501:49
21.04.202501:49


21.04.202501:37
19.04.202503:45
19.04.202501:15
شخص علق على اقتباسي لعالم في فلسفة العلم في شأن الفلسفة "هي شيء يفسد اللغة"
فقال أن العكس صحيح وأن الفلسفة عبارة عن بيان دقة المصطلحات وتحريرنا.
فقلت له هذا رأيك ولا يهمني ولا أحترمه
فأرسل لي هذه
😁😁
من هذه الكلمة علم أنني غير محترم وكذاب ومدعي الثقافة الوهمية
ماشاء الله لم يتبين هذا له حتى خالفته
فقال أن العكس صحيح وأن الفلسفة عبارة عن بيان دقة المصطلحات وتحريرنا.
فقلت له هذا رأيك ولا يهمني ولا أحترمه
فأرسل لي هذه
😁😁
من هذه الكلمة علم أنني غير محترم وكذاب ومدعي الثقافة الوهمية
ماشاء الله لم يتبين هذا له حتى خالفته


19.04.202501:15
19.04.202501:06
أنواع العلموية:
النوع الأول هو العلموية المعرفية، التي ترى أن المعرفة تقتصر على ما يمكن الحصول عليه من خلال المناهج العلمية. بمعنى آخر، إذا تعذّر دراسة شيء ما علميًا، فلا يُعتبر معرفة حقيقية. أما النوع الثاني فهو العلموية الأنطولوجية، التي ترى أن الأشياء التي يمكن أن تكون موضوعات للبحث العلمي هي وحدها الموجودة بالفعل. هذا يعني أنه إذا لم يستطع العلم دراسته، فهو غير موجود حقًا.
النوع الثالث هو العلموية القيمية الضعيفة axiological، التي تُقدّر الأنشطة العلمية فقط باعتبارها ذات معنى من بين جميع الأفعال البشرية. وتجادل بأن العلم هو المسعى الوحيد القيّم أو الجدير بالاهتمام. أما النوع الرابع، وهو العلموية القيمية القوية، فيقترح أن الأحكام الأخلاقية يجب أن تُفحص من خلال العلم وحده، مما يعني أن الأسئلة الأخلاقية يجب معالجتها من خلال البحث العلمي.
وأخيرًا، هناك العلموية الوجودية existential، التي تؤكد أن جميع المشكلات الوجودية المتعلقة بالحياة البشرية يمكن حلها في نهاية المطاف من خلال العلم. وتضع هذه النظرة العلمَ مرجعًا نهائيًا حتى في مسائل الوجود الإنساني ومعناه، وهذه تسمى المنهجية الأحادية methodological monism.
النوع الأول هو العلموية المعرفية، التي ترى أن المعرفة تقتصر على ما يمكن الحصول عليه من خلال المناهج العلمية. بمعنى آخر، إذا تعذّر دراسة شيء ما علميًا، فلا يُعتبر معرفة حقيقية. أما النوع الثاني فهو العلموية الأنطولوجية، التي ترى أن الأشياء التي يمكن أن تكون موضوعات للبحث العلمي هي وحدها الموجودة بالفعل. هذا يعني أنه إذا لم يستطع العلم دراسته، فهو غير موجود حقًا.
النوع الثالث هو العلموية القيمية الضعيفة axiological، التي تُقدّر الأنشطة العلمية فقط باعتبارها ذات معنى من بين جميع الأفعال البشرية. وتجادل بأن العلم هو المسعى الوحيد القيّم أو الجدير بالاهتمام. أما النوع الرابع، وهو العلموية القيمية القوية، فيقترح أن الأحكام الأخلاقية يجب أن تُفحص من خلال العلم وحده، مما يعني أن الأسئلة الأخلاقية يجب معالجتها من خلال البحث العلمي.
وأخيرًا، هناك العلموية الوجودية existential، التي تؤكد أن جميع المشكلات الوجودية المتعلقة بالحياة البشرية يمكن حلها في نهاية المطاف من خلال العلم. وتضع هذه النظرة العلمَ مرجعًا نهائيًا حتى في مسائل الوجود الإنساني ومعناه، وهذه تسمى المنهجية الأحادية methodological monism.
19.04.202501:06
19.04.202500:57
يقول Neurath واصفا الفلسفة "شيء يفسد اللغة"
أي تلوثها بالغموض والعمومات، فتقوم بتشويش لفظي
أي تلوثها بالغموض والعمومات، فتقوم بتشويش لفظي


18.04.202500:37
17.04.202521:42
Announcement:
I finished the book, there will be newer editions just fixing whatever writing mistakes I will find and aesthetic mistakes.
I am excited to release my longest study yet, 205 pages.
May Allah bless whoever benefits from it.
I finished the book, there will be newer editions just fixing whatever writing mistakes I will find and aesthetic mistakes.
I am excited to release my longest study yet, 205 pages.
May Allah bless whoever benefits from it.


16.04.202522:02
10.04.202523:49
تجربة إدوارد جينر ومفهوم المناعة
في عام 1796، لاحظ الطبيب الإنجليزي إدوارد جينر أن بعض النساء اللواتي أصبن بمرض خفيف يُسمى "جدري البقر" لم يُصبن لاحقًا بمرض الجدري المعروف، رغم شدّته وخطورته في ذلك الزمن. فخطر بباله سؤال بسيط لكنه عميق: هل يمكن لمرض خفيف أن يحمي الجسم من مرض خطير؟
قام جينر بتجربة جريئة: أخذ سائلًا من بثور امرأة مصابة بجدري البقر، وحقنه في ذراع طفل صغير. وبعد أيام، عرض الطفل عمدًا للعدوى بفيروس الجدري الحقيقي؛ ولم يُصب بالمرض. وكانت هذه أول تجربة ناجحة في التطعيم vaccination ضد الأمراض في التاريخ.
لكن في ذلك العصر، لم يكن أحد يعرف شيئًا عن الجهاز المناعي immune system، ولم يكن هناك فهم لوجود الأجسام المضادة antibodies، أو الخلايا التائية T-cells، بل لم تكن الفيروسات viruses نفسها مكتشفة بعد. كان ما فعله جينر قائمًا على ملاحظة بسيطة واستنتاج منطقي، وهو ما يُعرف في فلسفة العلم بـ الاستدلال التفسيري abductive reasoning، أي استخدام نتيجة ظاهرة لاقتراح سبب خفي لم يُكتشف بعد.
ثم، مع بداية القرن العشرين، بدأ العلماء يكتشفون كيف يدافع الجسم عن نفسه. فظهر أن هناك خلايا متخصصة تُحارب الجراثيم، مثل البلعميات phagocytes والخلايا اللمفاوية lymphocytes. وتبين أن للجسم نوعين من المناعة:
- المناعة الفطرية innate immunity: وهي الدفاع الطبيعي الذي يولد الإنسان به.
- المناعة المكتسبة adaptive immunity: وهي التي يكتسبها الجسم بعد التعرض للعدوى، وتشمل قدرة الجسم على تذكّر المرض والاستجابة له بسرعة عند تكراره، وهو ما يُعرف بـالذاكرة المناعية immune memory.
ومع تقدم الفهم العلمي، تغيرت طريقة العلماء في تفسير عمل المناعة. فقد ظهر مفهوم التمييز بين الذات وغير الذات (self vs. non-self): أي قدرة الجسم على التفرقة بين خلاياه وبين أي جسم غريب يجب مهاجمته.
في عام 1796، لاحظ الطبيب الإنجليزي إدوارد جينر أن بعض النساء اللواتي أصبن بمرض خفيف يُسمى "جدري البقر" لم يُصبن لاحقًا بمرض الجدري المعروف، رغم شدّته وخطورته في ذلك الزمن. فخطر بباله سؤال بسيط لكنه عميق: هل يمكن لمرض خفيف أن يحمي الجسم من مرض خطير؟
قام جينر بتجربة جريئة: أخذ سائلًا من بثور امرأة مصابة بجدري البقر، وحقنه في ذراع طفل صغير. وبعد أيام، عرض الطفل عمدًا للعدوى بفيروس الجدري الحقيقي؛ ولم يُصب بالمرض. وكانت هذه أول تجربة ناجحة في التطعيم vaccination ضد الأمراض في التاريخ.
لكن في ذلك العصر، لم يكن أحد يعرف شيئًا عن الجهاز المناعي immune system، ولم يكن هناك فهم لوجود الأجسام المضادة antibodies، أو الخلايا التائية T-cells، بل لم تكن الفيروسات viruses نفسها مكتشفة بعد. كان ما فعله جينر قائمًا على ملاحظة بسيطة واستنتاج منطقي، وهو ما يُعرف في فلسفة العلم بـ الاستدلال التفسيري abductive reasoning، أي استخدام نتيجة ظاهرة لاقتراح سبب خفي لم يُكتشف بعد.
ثم، مع بداية القرن العشرين، بدأ العلماء يكتشفون كيف يدافع الجسم عن نفسه. فظهر أن هناك خلايا متخصصة تُحارب الجراثيم، مثل البلعميات phagocytes والخلايا اللمفاوية lymphocytes. وتبين أن للجسم نوعين من المناعة:
- المناعة الفطرية innate immunity: وهي الدفاع الطبيعي الذي يولد الإنسان به.
- المناعة المكتسبة adaptive immunity: وهي التي يكتسبها الجسم بعد التعرض للعدوى، وتشمل قدرة الجسم على تذكّر المرض والاستجابة له بسرعة عند تكراره، وهو ما يُعرف بـالذاكرة المناعية immune memory.
ومع تقدم الفهم العلمي، تغيرت طريقة العلماء في تفسير عمل المناعة. فقد ظهر مفهوم التمييز بين الذات وغير الذات (self vs. non-self): أي قدرة الجسم على التفرقة بين خلاياه وبين أي جسم غريب يجب مهاجمته.
08.04.202501:09
07.04.202502:19
معضلة سفينة ثيسيوس في البيولوجيا:
ماذا لو أصيب مريض بالسكري فقمنا باستبدال الخلايا المنتجة للأنسولين؟ ثم أصابته اللوكيميا فاستبدلنا نخاع العظم بما يحمله من خلايا جذعية دموية؟ ثم أصيب بمرض قلبي فاستبدلنا أنواعاً متعددة من خلايا عضلة القلب أو حتى القلب بأكمله؟ ثم خلايا دماغية منتجة للدوبامين لعلاج الباركنسون، وهكذا. تماماً مثل كلام الفلاسفة حول سفينة أرسطو التي يتم استبدال كل أجزائها بأجزاء جديدة، نطرح سؤال الهوية: هل يبقى الشخص نفسه بعد كل هذه التغييرات؟ خاصة إذا كانت الخلايا الجذعية المستخدمة من متبرعين آخرين وتحمل مواد وراثية مختلفة، مما يجعل الفرد كائناً خيمرياً (مزيجاً وراثياً): هل هذا مهم؟ هل يبقى هذا الشخص نفسه؟ وماذا لو قمنا بتعديل الخلايا الجذعية هندسياً وراثياً، هل سيحدث ذلك فرقاً؟
بالنسبة لهم هذا سؤال محوري، كونه أخلاقي.
ماذا لو أصيب مريض بالسكري فقمنا باستبدال الخلايا المنتجة للأنسولين؟ ثم أصابته اللوكيميا فاستبدلنا نخاع العظم بما يحمله من خلايا جذعية دموية؟ ثم أصيب بمرض قلبي فاستبدلنا أنواعاً متعددة من خلايا عضلة القلب أو حتى القلب بأكمله؟ ثم خلايا دماغية منتجة للدوبامين لعلاج الباركنسون، وهكذا. تماماً مثل كلام الفلاسفة حول سفينة أرسطو التي يتم استبدال كل أجزائها بأجزاء جديدة، نطرح سؤال الهوية: هل يبقى الشخص نفسه بعد كل هذه التغييرات؟ خاصة إذا كانت الخلايا الجذعية المستخدمة من متبرعين آخرين وتحمل مواد وراثية مختلفة، مما يجعل الفرد كائناً خيمرياً (مزيجاً وراثياً): هل هذا مهم؟ هل يبقى هذا الشخص نفسه؟ وماذا لو قمنا بتعديل الخلايا الجذعية هندسياً وراثياً، هل سيحدث ذلك فرقاً؟
بالنسبة لهم هذا سؤال محوري، كونه أخلاقي.


记录
21.04.202523:59
1.7K订阅者14.04.202513:05
50引用指数20.04.202501:32
283每帖平均覆盖率03.04.202523:59
204广告帖子的平均覆盖率09.04.202523:59
34.62%ER28.03.202523:59
16.32%ERR登录以解锁更多功能。