
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

الديجور
记录
21.04.202520:00
1K订阅者01.04.202523:59
100引用指数15.02.202523:59
560每帖平均覆盖率26.04.202523:59
9广告帖子的平均覆盖率18.03.202511:20
240.00%ER24.03.202511:20
36.77%ERR24.03.202520:51
ماذا عن تلك الرسالة التي ظننتُ أنها وصلت إليك، لكنها ضلّت بين المسافات؟
الرسالة التي أخبرتك فيها أنني لستُ بخير،
وأن قلبي يئن تحت وطأة الحزن،
وينزف في صمت موجع،
وأن روحي باتت كأطلالٍ خربة تتهاوى في العدم...
لم أعد كما كنت تعرفني،
لقد تهالكتُ، وتوشّحتُ برداء الانكسار،
وغدوتُ كشيخةٍ أرهقها الزمن وأثقلتها الأيام.
أغلق الجميع أبواب الأمل في وجهي،
وقالوا: "لن يعود"،
لكنني، رغم صقيع كلماتهم،
ما زلتُ أتشبث بك،
كطفلٍ تائهٍ يتشبث بظل أمه في العتمة.
لم أستطع الهروب من متاهة الحزن،
ولا وجدتُ مخرجًا من نفق الوجع،
فكتبتُ إليك، والدمع يسبق الحبر،
وهمستُ بين السطور: "أريدك، ولا أبتغي غير دفء حضورك".أنوار الحياة تخبو داخلي،
لكن وحدك، أنت القادر على أن تنفخ فيّ روح النور من جديد.
الرسالة التي أخبرتك فيها أنني لستُ بخير،
وأن قلبي يئن تحت وطأة الحزن،
وينزف في صمت موجع،
وأن روحي باتت كأطلالٍ خربة تتهاوى في العدم...
لم أعد كما كنت تعرفني،
لقد تهالكتُ، وتوشّحتُ برداء الانكسار،
وغدوتُ كشيخةٍ أرهقها الزمن وأثقلتها الأيام.
أغلق الجميع أبواب الأمل في وجهي،
وقالوا: "لن يعود"،
لكنني، رغم صقيع كلماتهم،
ما زلتُ أتشبث بك،
كطفلٍ تائهٍ يتشبث بظل أمه في العتمة.
لم أستطع الهروب من متاهة الحزن،
ولا وجدتُ مخرجًا من نفق الوجع،
فكتبتُ إليك، والدمع يسبق الحبر،
وهمستُ بين السطور: "أريدك، ولا أبتغي غير دفء حضورك".أنوار الحياة تخبو داخلي،
لكن وحدك، أنت القادر على أن تنفخ فيّ روح النور من جديد.
02.04.202502:19
ستاتي قريبًا.
24.03.202518:43
كتبتُ لك ألف رسالة،
ونثرتُها فوق رفوف الزمن البعيد،
ثم لملمتها بين طيّات أوراقي القديمة،
خشيتُ أن تقع عيناك على وجعي،
فتُجرَح من شظايا كلماتي الحزينة.
كنتُ أخطّ الحروف وأناملي ترتجف،
وقلبي يقطر بالشوق،
وأوردتي تضجّ بالحنين.
خفتُ أن تشتم عطري العالق بين السطور،
وأن تلمح ارتعاشة قلبي بين الحروف،
فتركتُها معلّقة في الظل،
خَجلى، حائرة بين البوح والكتمان.
كل كلماتي الآن
تذوب في زحام الصمت،
وتنطفئ في ليل الانتظار.
هل ستقرأها يومًا؟
لا أدري،
لكنني ما زلت أخاف من الإجابة،
وأخشى أن تصلك متأخرة،
كعادة كل الأشياء التي أحببتك بها.
ونثرتُها فوق رفوف الزمن البعيد،
ثم لملمتها بين طيّات أوراقي القديمة،
خشيتُ أن تقع عيناك على وجعي،
فتُجرَح من شظايا كلماتي الحزينة.
كنتُ أخطّ الحروف وأناملي ترتجف،
وقلبي يقطر بالشوق،
وأوردتي تضجّ بالحنين.
خفتُ أن تشتم عطري العالق بين السطور،
وأن تلمح ارتعاشة قلبي بين الحروف،
فتركتُها معلّقة في الظل،
خَجلى، حائرة بين البوح والكتمان.
كل كلماتي الآن
تذوب في زحام الصمت،
وتنطفئ في ليل الانتظار.
هل ستقرأها يومًا؟
لا أدري،
لكنني ما زلت أخاف من الإجابة،
وأخشى أن تصلك متأخرة،
كعادة كل الأشياء التي أحببتك بها.
24.03.202504:46
الأيّام تتسارع،
والسنون تمضي كأنّها تُطاردني،
وكلُّ لحظةٍ تمرّ تُعيدني إليك من جديد.
لا شيء تغيّر، ما زلتَ تسكنني،
وما زال الشوق يشدّني إليك،
عالقٌ في ذهني، لا تغادر خاطري.
كلَّ مساءٍ، حين يسدل الليلُ ستارَه،
أبحث عنك بين النجوم،
فأراك تبتسم من بعيد،
قبل أن تذوب صورتك في صمت السماء.
وأبقى وحيدًا، يملأني الحنين،
ويضيق صدري بما لا يُقال.
ما زلتُ أفكّر بك...أنقذني،
فقد ابتلعتني الذكرى حتى آخر نَفَس.
والسنون تمضي كأنّها تُطاردني،
وكلُّ لحظةٍ تمرّ تُعيدني إليك من جديد.
لا شيء تغيّر، ما زلتَ تسكنني،
وما زال الشوق يشدّني إليك،
عالقٌ في ذهني، لا تغادر خاطري.
كلَّ مساءٍ، حين يسدل الليلُ ستارَه،
أبحث عنك بين النجوم،
فأراك تبتسم من بعيد،
قبل أن تذوب صورتك في صمت السماء.
وأبقى وحيدًا، يملأني الحنين،
ويضيق صدري بما لا يُقال.
ما زلتُ أفكّر بك...أنقذني،
فقد ابتلعتني الذكرى حتى آخر نَفَس.


24.03.202517:14
تصميمي💙✨.
لـ مخاوي الليل.
لـ مخاوي الليل.
17.04.202500:23
اليوم، الوجع يسكن قلبي بلا هوادة،
كأن سكينًا حادة تغوص في أعماقه،
تمزقه إلى أشلاء صغيرة متناثرة،
كأوراق شجرة ذابلة في مهب
الريح. أشعر بقبضة قاسية تطبق عليه،
تعصره بلا رحمة،
كأنها تستنزف آخر ذرة حياة فيه،
تسحقه سحقًا حتى
يصبح كالغبار المتطاير.
أنا منهكة... منهكة من محاولاتي
المتكررة لإخفاء ضعفي،
من تجميل حزني أمام الآخرين،
بينما داخلي
يصرخ بصوت مكتوم،
وخاطري يتناثر كزجاج مكسور
لا يمكن جمعه.
كأن سكينًا حادة تغوص في أعماقه،
تمزقه إلى أشلاء صغيرة متناثرة،
كأوراق شجرة ذابلة في مهب
الريح. أشعر بقبضة قاسية تطبق عليه،
تعصره بلا رحمة،
كأنها تستنزف آخر ذرة حياة فيه،
تسحقه سحقًا حتى
يصبح كالغبار المتطاير.
أنا منهكة... منهكة من محاولاتي
المتكررة لإخفاء ضعفي،
من تجميل حزني أمام الآخرين،
بينما داخلي
يصرخ بصوت مكتوم،
وخاطري يتناثر كزجاج مكسور
لا يمكن جمعه.
转发自:
يوميات طالب 🩺

03.04.202516:57
الفقير لا يَموت جوعاً , الفقير يَموت قهراً وظُلماً ..💔
تخيلوا شعور الطفل في هذه اللحظة.
تخيلوا شعور الطفل في هذه اللحظة.
05.04.202518:53
كلّما أعدتُ ترتيب نفسي،
وحاولتُ أن أبدو قويًا أمام خيباتي،
جاء أحدهم بكلمة فهدمَ كلّ ما بنيتُ.
لا بأس، لم نُصَب بأذًى،
نحن فقط اعتدنا أن نُرمّم أنفسنا بصمت،
ونمضي كأنّ شيئًا لم يكن، رغم أن كلّ
شيء قد تغيّر.
وحاولتُ أن أبدو قويًا أمام خيباتي،
جاء أحدهم بكلمة فهدمَ كلّ ما بنيتُ.
لا بأس، لم نُصَب بأذًى،
نحن فقط اعتدنا أن نُرمّم أنفسنا بصمت،
ونمضي كأنّ شيئًا لم يكن، رغم أن كلّ
شيء قد تغيّر.
24.03.202503:07
أنشروا القناه
شوي اسجل القنوات الا نشرت.
شوي اسجل القنوات الا نشرت.
04.04.202508:19
جمعة طيبة يامسلمين💙✨.
04.04.202511:42
ليس باليدِ حيلة،
نعم، لا نملك قدرة التغيير،
كلُّ يومٍ يُزهَقُ فيه الأرواح،
والعجزُ يسكننا، والوجعُ يأكلُنا بصمت.
هل نستطيع أن نُساند غزّة؟
غزّة تُحتَضَر، تُسفك دماؤها،
ورفحُ تُبادُ عن بكرةِ أبيها،
ونحنُ لا نملكُ سوى الدعاءِ المُثقلِ بالدمع،
نستحي، واللهِ نستحي...
لأيِّ دركٍ من الذلِّ وصلنا؟
أبناءُ مدينتي يتضوّرون جوعًا،
أصواتهم تُنازعُ في صمتٍ قاتل،
من أصغى لأنينهم؟ من التفتَ إلى وجعهم؟
من مدّ لهم يدَ العون؟ لا أحد...
لا أحد يسمع، لا أحد يشعر،
ولا أحد يُنقذنا من بؤسِ الانتظار.
نموتُ نحنُ ببطءٍ في اليمن،
كما تموتُ غزّةُ تحتَ القصفِ والنار،
ونحنُ، بين وجعِنا وصمتِ العالم،
نكتمُ صرخاتٍ ما عادت الحناجرُ تحتملها،
نُصلّي ونبكي،
وكأنّ الدعاءَ وحدهُ بقيَ لنا وطنًا.
نعم، لا نملك قدرة التغيير،
كلُّ يومٍ يُزهَقُ فيه الأرواح،
والعجزُ يسكننا، والوجعُ يأكلُنا بصمت.
هل نستطيع أن نُساند غزّة؟
غزّة تُحتَضَر، تُسفك دماؤها،
ورفحُ تُبادُ عن بكرةِ أبيها،
ونحنُ لا نملكُ سوى الدعاءِ المُثقلِ بالدمع،
نستحي، واللهِ نستحي...
لأيِّ دركٍ من الذلِّ وصلنا؟
أبناءُ مدينتي يتضوّرون جوعًا،
أصواتهم تُنازعُ في صمتٍ قاتل،
من أصغى لأنينهم؟ من التفتَ إلى وجعهم؟
من مدّ لهم يدَ العون؟ لا أحد...
لا أحد يسمع، لا أحد يشعر،
ولا أحد يُنقذنا من بؤسِ الانتظار.
نموتُ نحنُ ببطءٍ في اليمن،
كما تموتُ غزّةُ تحتَ القصفِ والنار،
ونحنُ، بين وجعِنا وصمتِ العالم،
نكتمُ صرخاتٍ ما عادت الحناجرُ تحتملها،
نُصلّي ونبكي،
وكأنّ الدعاءَ وحدهُ بقيَ لنا وطنًا.
05.04.202511:05
ماذا عنك؟
رحلتَ دون وداع،
ودون أن تخلّف لي أثرًا يستدلّ به الحنين.
غادرتَ، وتركتَ حبك موشومًا في قلبي،
لا يزول.
انسحبتَ بصمت، دون تمهيد، دون تبرير.
لماذا؟ أجبني...
أكنتَ تترقّب أن أتنحّى عن موضعك وأمضي؟
أم كنتَ منذ البداية تنوي الرحيل دون أن تفتح لي نافذةً لحسن الظن؟
إنّ رأسي يضجّ بتساؤلاتٍ لا تنضب،
هواجسُ تتنازعني،
وأفكارٌ تتلاطم في صدري كأمواجٍ لا تهدأ،
ولا إجابة واحدة تلوح في الأفق.
رحلتَ دون وداع،
ودون أن تخلّف لي أثرًا يستدلّ به الحنين.
غادرتَ، وتركتَ حبك موشومًا في قلبي،
لا يزول.
انسحبتَ بصمت، دون تمهيد، دون تبرير.
لماذا؟ أجبني...
أكنتَ تترقّب أن أتنحّى عن موضعك وأمضي؟
أم كنتَ منذ البداية تنوي الرحيل دون أن تفتح لي نافذةً لحسن الظن؟
إنّ رأسي يضجّ بتساؤلاتٍ لا تنضب،
هواجسُ تتنازعني،
وأفكارٌ تتلاطم في صدري كأمواجٍ لا تهدأ،
ولا إجابة واحدة تلوح في الأفق.
22.04.202520:47
الا نشروا لي ممكن تقولوا لهم يصوتوا🌷
22.04.202520:39
أتعلم ما الذي يجعلني أتشبث بك؟
حين رأيتُ ارتجافة الخوف في عينيك لأجلي،
وإصرارك على أن تكون سندي في كل خُطوةٍ مُرهِقة،
وتمسكك بكفي كأنك تخشى أن تُفلتني إلى الضياع،
وهمساتك التي كانت كبلسمٍ لروحي المُنهَكة،
تقول لي بحنانٍ لا يُشبهه شيء:
"أنتِ صغيرتي... مدللتي،
زهرتي التي لن تدوسها الأيام،
وروحي التي لن أتركها تتكسّر وحدها"...
تعدني بأنك ستبقى،
بأنك ستجفف كل دمعٍ ينحدر من عيني،
وستحرس قلبي من كل ما يؤذيه،
وأنك لن تسمح للحزن أن يسكنني ولو لحظة...
فكيف لي ألا أحبك؟
كيف لي ألا أراك وطنًا، ومأمنًا، وسكينةً؟
أراك عالمي بأسره،
أراك دفئي حين يشتد صقيع الحياة،
وطمأنينتي حين تضطرب أنفاسي،
كأنني طفلة صغيرة،
تتعلق بك بكل جوارحها،
تخشى أن تفقد يدًا كانت دومًا الأحن،
والأكثر ثباتًا وسط كل هذا العالم المتقلب.
حين رأيتُ ارتجافة الخوف في عينيك لأجلي،
وإصرارك على أن تكون سندي في كل خُطوةٍ مُرهِقة،
وتمسكك بكفي كأنك تخشى أن تُفلتني إلى الضياع،
وهمساتك التي كانت كبلسمٍ لروحي المُنهَكة،
تقول لي بحنانٍ لا يُشبهه شيء:
"أنتِ صغيرتي... مدللتي،
زهرتي التي لن تدوسها الأيام،
وروحي التي لن أتركها تتكسّر وحدها"...
تعدني بأنك ستبقى،
بأنك ستجفف كل دمعٍ ينحدر من عيني،
وستحرس قلبي من كل ما يؤذيه،
وأنك لن تسمح للحزن أن يسكنني ولو لحظة...
فكيف لي ألا أحبك؟
كيف لي ألا أراك وطنًا، ومأمنًا، وسكينةً؟
أراك عالمي بأسره،
أراك دفئي حين يشتد صقيع الحياة،
وطمأنينتي حين تضطرب أنفاسي،
كأنني طفلة صغيرة،
تتعلق بك بكل جوارحها،
تخشى أن تفقد يدًا كانت دومًا الأحن،
والأكثر ثباتًا وسط كل هذا العالم المتقلب.
22.04.202520:20
يالله نوصله 200
أنشروا عشان نوصله 200
أنشروا عشان نوصله 200
登录以解锁更多功能。