Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
هادي بن إبراهيم avatar

هادي بن إبراهيم

غَايةُ الكَرامَةِ لُزومُ الاسْتِقامَة
TGlist reytingi
0
0
TuriOmmaviy
Tekshirish
Tekshirilmagan
Ishonchnoma
Shubhali
Joylashuv
TilBoshqa
Kanal yaratilgan sanaFeb 24, 2023
TGlist-ga qo'shildi
Aug 19, 2024

Rekordlar

30.03.202523:59
834Obunachilar
18.10.202423:59
0Iqtiboslar indeksi
25.10.202423:59
269Bitta post qamrovi
22.04.202511:05
0Reklama posti qamrovi
31.03.202523:59
27.40%ER
25.10.202423:59
32.33%ERR

هادي بن إبراهيم mashhur postlari

03.04.202505:50
هب أن الله أنعم عليك بولد، كيف سيكون حرصك على حياته وسلامته؟

فكيف بنعمة هي أعظم من هذا بكثير، وهي نعمة اليقين بصحة أصول الدين، فمالنا لا نحرص عليها بالابتعاد عن مواطن الشبهات؟

فاللهم ثبتنا على الإسلام إلى أن نلقاك.
24.03.202504:26
تعليق سريع على هذا المقطع للشيخ محمد بن شمس الدين حفظه الله


بداية اعتمد الشيخ في نفي الصفة على عدم مناسبة الاشتقاق فقال لا يقال عن الله أنه أذي فبالتالي لا نثبت له الأذى

وعجبت، كيف غاب عن الشيخ أنه لا يشتق من الصفة اسم ولكن من الاسم تشتق الصفة
فمثلا الله متصف بالقدرة وهو القدير لأن القدرة مأخوذة من اسم القدير وليس العكس

فالله ﷻ من صفاته الثابتة المتجددة النزول، وهذه الصفة مثبتة بالإجماع القطعي
فهل يصح أن يقال عن الله النازل؟

قال الإمام ابن القيم في بدائع الفوائد: (لا يَلزَمُ مِن الإخبارِ عنه بالفِعلِ مُقَيَّدًا أن يُشتَقَّ له منه اسمٌ مُطلَقٌ، كما غَلِطَ فيه بعضُ المتأخِّرينَ، فجَعَل مِن أسمائِه الحُسْنى المضِلَّ الفاتِنَ الماكِرَ، تعالى اللهُ عن قَولِه؛ فإنَّ هذه الأسماءَ لم يُطلَقْ عليه سُبحانَه منها إلَّا أفعالٌ مخصوصةٌ مُعَيَّنةٌ، فلا يجوزُ أن يُسَمَّى بأسمائِها)


ثم قال الشيخ أن السلف لم يثبتوا هذه الصفة، وكأن السلف لم يتكلموا في أصول وقواعد إثبات الصفات!
فقولك يا شيخ أنهم لم يثبتوها، كذلك لم ينفوها فعلى ماذا اعتمدت في نفيها؟

ثم إننا رأينا السلف جميعهم يثبتون الصفات على ظاهر اللفظ وما رأينا أحداً منهم يجيز صرف لفظ الصفة عن ظاهرها بغير بينة كما فعلت غفر الله لك

فقول الله تعالى كما في الحديث القدسي ( يؤذيني ابن آدم ) على ظاهره ولا يلزم من إثباتها نقص فنحن لم نثبت أن الله يتضرر وقد أتى نفي الضرر في نصوص أخرى فتبين بذلك المقصود، فلماذا لجأت للنفي؟

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: العبارات المجملة لا نُطلِقُها إذا لم يجيء بها الشرعُ إلا مفسَّرةً، فالشرع جاء بالحب والرضا والفرح والضحكْ والبشبشة ونحو ذلك، وجاء أنه يُؤذى ويصبر على الأذى، فقال: (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ ورسوله) وقال النبي ﷺ: "ما أحدٌ أصبرَ على أذًى يسمعُه من الله" وقال الله تعالى: "يُؤذيني ابنُ آدمَ يَسُبُّ الدهرَ وأنا الدهرُ، بيدي الأمرُ أقلِّبُ الليلَ والنهارَ" ، وقال النبي ﷺ للباصقِ في القبلة: "إنك قد آذيتَ الله ورسوله" وقال: "مَنْ لكعب بن الأشرفِ، فإنه قد آذى الله ورسوله

فهذه الصفات حقّ نطقَ بها الكتاب والسنة، واتفق عليها سلفُ الأمة وعامة أهل العلم والإيمان من أهل المعرفة واليقين، ودلَّ العقل القياسي والعقل الإيماني على صحتها، فلا خروجَ عن هذه الأدلةِ والسنةِ والجماعة وزمرةِ الأولياء والأنبياء .
- جامع المسائل

فهذا شيخ الإسلام محقق مذهب السلف في المتأخرين ذكر أن إثبات هذه الصفات اتفق عليها السلف وعامة أهل العلم والإيمان

وكلامه حق بلا ريب،
فإن قواعد وتأصيلات السلف في باب الصفات تنطق كلها بإثبات هذه الألفاظ على ظاهرها من غير تحريف ولا تشبيه

وقد قال إمامنا أحمد بن حنبل رضي الله عنه:
نعبد اللَّه بصفاته، كما وصف به نفسه؛ قد أجمل الصفة لنفسه؛ ولا نتعدى ذلك، نؤمن بالقرآن كله، محكمه ومتشابهه، ولا نزيل عنه تعالى ذكره صفة من صفاته، لشناعة شنعت.

هذا والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله.
30.03.202517:14
دعوت لشيخي عابد الأثري أدامه الله في قيامي ولم أخصص كثيراً ممن يربطني بهم النسب أو الصحبة

هذه رابطة الدين والعلم أعظم من كل رابطة

جزاه الله عنا خيراً

وكل عام وأنتم بخير
29.03.202500:17
سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن لأنها اشتملت على جميع أنواع التنزيه والثناء

فالأحدية [ قل هو الله أحد ] فيها إثبات إنفراد الله بالكمال المطلق

والصمدية [ الله الصمد ] فيها إثبات الألوهية، فالصمد الذي تصمد له الخلائق وتفتقر، فلا تقوم إلا بالصمد القائم بنفسه

[ لم يلد ولم يولد ] تنزيه الله عن مشابهة المخلوقات وإثبات وجوده وكماله، فلو كان مولودا لكان مفتقرا إلى والد وهذا تسلسل في الفاعلين وهو ممتنع مستحيل

[ ولم يكن له كفواً أحد ] نفي الشبيه والمثيل، فلا ند له في ذاته ولا أوصافه ولا أفعاله تبارك وتعالى.
04.04.202503:30
جلست بعد الفجر في غرفتي أقرأ قصص فتوحات عمر بن الخطاب وصلاح الدين رضي الله عنهما لبيت المقدس، بكل حسرة وألم مما ران بنا وحل علينا من هزيمة وضعف، فتذكرت هذه الكلمات لأحمد مطر:

وغاية الخشونة
أن تندبوا
قم يا صلاح الدين قم
حتى اشتكى مرقده من حوله العفونة
كم مرة في العام توقظونه
كم مرة على جدار الجبن تجلدونه
أيطلب الأحياء من أمواتهم معونة
دعوا صلاح الدين في ترابه
واحترموا سكونه
لأنه لو قام حقا بينكم
فسوف تقتلونه .



اللهم لا تتوفاني إلا وفي صحيفتي مكتوب:
قَتل يهودياً أو صليبياً.
==
10.04.202511:02
جواب شبهة حول الأخذ بالظاهر


إذا قيل: أنتم تذمون الجهمية لأنهم يقولون أن ظواهر نصوص الكتاب والسنة في آي الصفات كفر لأنها تفيد التشبيه، فكيف تزعمون أن بعض النصوص ليست على ظاهرها كقوله تعالى [ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ] فهذا يعني أن من أخذ هذا النص على ظاهره كان ضالاً، فوافقتم الجهمية في وصف بعض النصوص بأن ظاهر معناها ضلال،

نقول في جواب هذا الإيراد: أن ضلال الجهمية كان في زعمهم أن هذه النصوص لا يظهر منها إلا ما هو كفر أو ضلال، فصار النص عندهم غير محتمل في ظاهره للحق أبداً، فجاز نفيه وتكذيبه
فوقعوا في محاذير
منها: تكذيب المتكلم وهو الله ﷻ
والطعن في دلالة كلامه وبلاغته
والطعن في بيانه عن حقيقة مراده لأن الجهمية يصرفون الظاهر بدلالة عقلية لا سمعية

أما نحن وإن كان من علمائنا من قال عن قوله تعالى: [فأولئك هم الكافرون] أنه ليس على ظاهره فنحن لا نقول أن الظاهر ليس إلا هذا
فالظاهر قد يكون محتملا لمعنيين، ونحن رجحنا معنى دون معنى إما بدلالة السياق أو بقرينة قطعية ترجح إحدى معاني هذا الظاهر

فقوله تعالى: [فأولئك هم الكافرون] ظاهره إما أن يكونوا كفاراً لمجرد حكمهم أو يكونوا كفاراً لاعتقادهم بطلان حكم الله، ونحن رجحنا الثاني للنصوص التي دلت عليه.

وكذلك في بعض الأحاديث كقوله عليه الصلاة والسلام عن ربه عز وجل: يا ابن آدم مرضت فلم تعدني، فيقول: ربِّ كيف أعودك وأنت رب العالمين فيقول: أما علمت أن عبدي فلانًا مرض، فلو عدته لوجدتني عنده

فهذا النص ظاهره أن الله لا يمرض وأنه منزه عن ذلك لدلالة السياق على هذا المعنى فلم نحتج إلى التأويل.

فكان ما يشتبه لمعنى غير ظاهر مبيَّناً بنص قطعي لأن الأصل في الخطاب أنه على ظاهره وقد قال الإمام الشافعي رضي الله عنه في الرسالة: والقُرَآن على ظاهره حتى تأتي دلالة منه أو سنة أو إجماع بأنه على باطن دون ظاهر.
قال شيخ الإسلام في الصفدية:
وليس مطلق الموافقة في بعض الأسماء والصفات الموجبة نوعا من المشابهة تكون مقتضية للتماثل والتكافؤ بل ذلك لازم لكل موجودين فإنهما لا بد أن يتفقا في بعض الأسماء والصفات ويشتبها من هذا الوجه. اهـ

وقال في التدمرية: معنى اشتراك الموجودات في أمر من الأمور هو تشابهها من ذلك الوجه، وأن ذلك المعنى العام يطلق على هذا وهذا، لا أن الموجودات في الخارج يشارك أحدهما الآخر في شيء موجود فيه، بل كل موجود متميّز عن غيره بذاته وصفاته وأفعاله.

فنوع المشابهة هو القدر المشترك الكلي الذي ليست له حقيقة خارجية ولا تشابه أخص من هذا المعنى الكلي العام
وقد قال الإمام الدارمي في شرح حديث الصورة: الاسم وافق الاسم والمعنى مباين المعنى
وقد رددت على هذا الأخ قديما في هذا المقال فهو يقول بالتشبيه عند التخصيص وما زال يلبس في هذه النقولات هداه الله
#تراجع

هذا المنشور نشرته سابقاً في الرد على سلطان العميري، والحقيقة أنني لم أعرف مراده في قوله هذا

فهو لم يقصد من توجه إلى المدعو بالاستغاثة ثم سمى فعله توسلاً

بل من توسل أي وجه دعاءه لله وتوسل بغيره ثم سمى فعله استغاثة

وهناك فرق بين الأمرين فالأول شرك والثاني بدعة لأن الحقائق بالأفعال لا بالمزاعم

أما خطأ الدكتور سلطان العميري وهو عده بعض القبوريين من الصنف الثاني الذين يتوسلون ثم يسمون فعلهم استغاثة والحقيقة أنهم يستغيثون بغير الله لا يتوسلون كالسبكي وغيره .
28.03.202506:04
إذا رأينا عالماً معظماً للنبي ﷺ وسنته، وخالف في رأيه حديثاً ثابتاً، فلا بد له من عذر في تركه، لأن جميع العلماء متفقون على وجوب اتباع الرسول ﷺ،

والأعذار ثلاثة:
أحدها: عدم اعتقاده أن الرسول ﷺ قاله
الثاني: عدم اعتقاده إرادة تلك المسألة بقوله هذا
الثالث: اعتقاده أن ذلك الحكم منسوخ

وهذه الأعذار تتفرع إلى أسباب:

منها أن لا يكون الحديث قد بلغ هذا العالم، وهذا يقع لجميع العلماء فلا أحد من الأمة أحاط بكل ما قاله الرسول ﷺ

أو أن يبلغه ولكنه اعتقد ضعف هذا الحديث

أو أن يشترط في الحديث شروطا معينة للأخذ به، كمن اشترط انتشار الحديث إذا كان فيما عمت به البلوى

أو أن يكون الحديث ثابتاً عنده ولكنه نسيه حين حكمه بخلافه

أو عدم معرفته بدلالة بعض ألفاظ الحديث فيشتبه المعنى عليه

أو معرفته بدلالة الحديث ولكن اعتقد أن الحديث معارَض بدليل آخر مثل معارضة العام بالخاص أو المطلق بالمقيد عند الأصوليين

وغيرها من الأعذار

فإذا عرفنا هذا، فلا يجوز لنا أن نعدل عن قول رسول الله ﷺ الثابت الذي ذهب إليه طائفة من أهل العلم لمعارضة عالم آخر له.
31.03.202516:50
الحكمة من خلق الشر

الله ﷻ لا يخلق شيئا إلا لحكمة فهو منزه عن العبث سبحانه ، فإما أن يكون المقدور محبوباً لذاته وإما أن يكون شراً في ذاته ولكنه محبوب لغيره .

فالله يقدر الشر لحكمة مرادة ، كخلقه إبليس مثلا وهو مادة لفساد الأديان والأفكار والسلوك ، ولكنه خلقه لمصلحة ، وإن كان بذاته شراً ، ومن الحكمة في خلق إبليس ، اختبار الناس مثلاً ، [مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ]

فإذا عرف هذا الأصل بطل الاستدلال ببعض الأشياء التي ظاهرها الشر لإنكار حكمة الله أو وجوده ، فعدم العلم بالشيء ليس علماً بالعدم ، أي : عدم علمك بالحكمة المرادة من خلق هذا الشر المعين لا يعني عدم وجودها .

فإن قيل : كان يمكن وجود تلك الحكمة بدون هذه الأسباب التي ظاهرها الشر

نقول : هذا قول بلا علم ، فليس الممتنع بشيء أصلاً وهذا ممتنع ، فكيف يوجد الملزوم بدون لازمه ؟
فليس من الممكن مثلاً اختبار الناس من غير وجود مادة للاختبار ، وهو كفرض وجود حادث من غير سبب لحدوثه وهذا معلوم الامتناع .
17.04.202516:08
الأخ حذف منشوره عن الشيخ عثمان الخميس فعليه حذفت منشوري والله الهادي والمستعان
19.04.202507:54
فوائد دونتها من محاضرة الإمام محمد الأمين الشنقيطي قدس الله روحه حول شبهة الرقيق:

١: دين الإسلام صالح في كل مكان وزمان والرق لم ينسخ ومن زعم نسخه فهو مفتر على الله ورسوله ودينه.

٢: أضاف الله ملك الرقيق إلى اليمين لأن اليمين هي الجارحة التي بها أغلب التصرفات تأكيدا لحكم السيد في عبده.

٣: سبب الرق هو الكفر، لأن الله خلق الخلق ليوحدوه وأسبغ عليهم النعم، فتمرد الكفار على ربهم وجحدوه وارتكبوا ما حرمه وعادوا أولياءه، فعاقبهم الله عقوبة تناسب جريمتهم، فوضعهم من مقام الإنسانية الكاملة إلى مقام أسفل كمقام الحيوانات، [ أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون ] ، وهذه العقوبة كأنها قتلة أدبية لا قتلة مميتة.
٤: الحكومات التي تنكر ملك اليمين وتشنع على دين الإسلام، لو قدر أن قام عليهم من رعاياهم رجال دبروا عليهم ثورة مسلحة بعد أن كانت هذه الحكومات تغدق عليهم وتحسن لهم، ستقوم هذه الحكومات بقتلهم شر قتلة، فالكافر يغدق عليه رب العالمين وهو يدبر ثورة لمحاولة قلب النظام السماوي الذي شرعه الرب تعالى، فكيف ينكرون حكم الله بقتله القتلة الأدبية وهم يقتلون من قام عليهم قتلة مميتة قاطعة للحياة.
٥: وجه رق المسلمين مع أن سبب الرق الذي هو الكفر قد زال، أن الحق السابق لا يرفعه اللاحق فالمجاهدون سبقت لهم ملكيته، وليس من العدل أن يرفع حقهم هذا بحق متأخر عنه، والإسلام رغب المالك بعتق أخيه المملوك الذي أسلم، وفتح للعتق أبواباً كثيرة للترغيب به كقوله تعالى [ومن قتل مؤمناً خطئاً فتحرير رقبة مؤمنة].
٦: لا يصح الاحتجاج بقوله تعالى [ فإما منا بعد وإما فداء ] على أن القرآن يمنع الرق، لأن ذكر المن والفداء في موضع لا يمنع من ذكر القتل والاسترقاق في موضع آخر، ولفظة إما لا تقتضي الحصر، فالحصر يكون من طريقين لا ثالث لهما وهما: العقل والاستقراء ، فالحصر العقلي كقولك المعلوم إما موجود وإما ليس بموجود، والحصر الاستقرائي ما علم بالتتبع كقولك: الكلمة إما اسم أو فعل أو حرف، أما حصر معاملة الأسير بالمن أو الفداء فلم يدل عليه عقل ولا استقراء شرعي، لأن الدليل الشرعي بين في مواضع أخرى كثيرة مشروعية القتل أو الاسترقاق.
٧: إذا قيل ما ذنب الصغير أو الرضيع إذا خرج من رحم الأمة أن يسترق؟ الجواب: أن الصغار تبع لآبائهم، وأن الجنين المتخلق في الرحم هو بمنزلة الأم التي تخلق في رحمها، ولا عبرة بدعاوى الملحدين والمنكرين لأن أصولهم وقوانينهم لا تمنع من استرقاقهم جميع من قدروا على استرقاقه.
02.04.202514:03
طبعاً بعض الشباب انشغلوا بالرد علي وتبديعي لوصفي أبا حنيفة بالإمام

لكن هذا صاحبهم يقع بالتشبيه عادي

ثم يقولون نحن نغار على صفات الله
06.04.202505:00
الأمة تعيش مخاضا شديدا، ولكل مخاض مولود، ولكل مولود صيحة وألم.

- الشيخ عبد العزيز الطريفي.
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.