11.05.202510:41
سبحان خالق النور، إلهي
11.05.202510:11
10.05.202520:44
الحمد لله
09.05.202517:41
ادعوا لأخيكم بالتوفيق، بارك الله فيكم
09.05.202516:57
09.05.202507:13
Repost qilingan:
كُنَّاشة/أبو محمد {تيسير بن فرج}

11.05.202510:40
أخلص السّلف النية فبقيت آثارهم وخلد ذكرهم:
[قال الأوزاعِيّ رحمه الله: ]
"مات عطاء بن أَبي رباح يوم مات وهو أرضى أهل الأرض عند النّاس، وما كان يشهد مجلسه إلّا سبعة أو ثمانية".
[قال الأوزاعِيّ رحمه الله: ]
"مات عطاء بن أَبي رباح يوم مات وهو أرضى أهل الأرض عند النّاس، وما كان يشهد مجلسه إلّا سبعة أو ثمانية".
📖 تهذيب الكمال
Repost qilingan:
كناشة أبي الحُسين الحنبلي الأثري الهاشمي

10.05.202521:08
تَذكير بصيام الأيَّام البيض، الله يرضى عنكم :
الأحد / ١٣ ذو القعدة ١٤٤٦ هـ
الاثنين / ١٤ ذو القعدة ١٤٤٦ هـ
الثلاثاء / ١٥ ذو القعدة ١٤٤٦ هـ
الأحد / ١٣ ذو القعدة ١٤٤٦ هـ
الاثنين / ١٤ ذو القعدة ١٤٤٦ هـ
الثلاثاء / ١٥ ذو القعدة ١٤٤٦ هـ
قال النبي ﷺ " صيام ثلاثة أيام من كل شهرٍ صيامُ الدهرِ ، أيام البِيضِ ثلاثَ عشرةَ ، ورابعَ عشرةَ ، وخمسَ عشرةَ .
10.05.202520:44
09.05.202517:41
09.05.202508:48
05.05.202517:04
11.05.202510:40
10.05.202521:08
Repost qilingan:
دروس محمد بن شمس الدين
10.05.202520:44
تعود الدرس اعتبارا من يوم غد، الأحد، بإذن الله تعالى
على جدولنا المعتاد، مع تعديل بالوقت
10 صباحا بتوقيت مكة
9 مساء بتوقيت مكة
على جدولنا المعتاد، مع تعديل بالوقت
10 صباحا بتوقيت مكة
9 مساء بتوقيت مكة
09.05.202516:58
سلسلة النوازل الفقهية التي ينشرها الأخ مفيدة لمعرفة كيفية الاستنباط والتوصل للحكم الصحيح في النوازل الفقهية الحديثة
أنصحكم بها
أنصحكم بها
Repost qilingan:
أَهْلُ الحَدِيثِ وَالأَثَرِ

09.05.202508:48
📌| #آثار_الصحابة
قال #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه:«تعلموا فإن أحدكم لا يدري متى يختل إليه»
﴿📔العلم لزهير بن حرب(صـ 7)﴾
🖋️| أَهْلُ الحَدِيثِ وَالأَثَرِ |
قال #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه:«تعلموا فإن أحدكم لا يدري متى يختل إليه»
﴿📔العلم لزهير بن حرب(صـ 7)﴾
🖋️| أَهْلُ الحَدِيثِ وَالأَثَرِ |
05.05.202517:04
11.05.202510:11
10.05.202521:05
من يا إخوة ينشر تذكيرا عن الأيام البيض؟
وأنشره إن شاء الله
وأنشره إن شاء الله
10.05.202504:33
٩٧٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَعْقِلُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْجَزَرِيُّ، قَالَ: قُلْتُ لِنَافِعٍ:
رَجُلٌ أَقَرَّ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى وَبِمَا بَيَّنَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ: أَتْرُكُ الصَّلَاةَ وَأَنَا أَعْرِفُ أَنَّهَا حَقٌّ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى
قَالَ: ذَاكَ كَافِرٌ
ثُمَّ انْتَزَعَ يَدَهُ مِنْ يَدِي غَضْبَانًا مُوَلِّيًا "
📔 تعظيم قدر الصلاة للمروزي
رَجُلٌ أَقَرَّ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى وَبِمَا بَيَّنَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ: أَتْرُكُ الصَّلَاةَ وَأَنَا أَعْرِفُ أَنَّهَا حَقٌّ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى
قَالَ: ذَاكَ كَافِرٌ
ثُمَّ انْتَزَعَ يَدَهُ مِنْ يَدِي غَضْبَانًا مُوَلِّيًا "
📔 تعظيم قدر الصلاة للمروزي
09.05.202516:57
09.05.202507:13
٣٠٤٣٨ - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ , عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدٍ الْكَلَاعِيِّ قَالَ: أَخَذَ بِيَدِ مَكْحُولٍ فَقَالَ: يَا أَبَا وَهْبٍ , «لِيَعْظُمْ شَأْنُ الْإِيمَانِ فِي نَفْسِكَ , مَنْ تَرَكَ صَلَاةً مَكْتُوبَةً مُتَعَمِّدًا فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ اللَّهِ , وَمَنْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ اللَّهِ فَقَدْ كَفَر»
📔 مصنف ابن أبي شيبة
📔 مصنف ابن أبي شيبة
05.05.202511:34
قال الإمام ابن بطة رحمه الله ورضي عنه:
وَأَمْرُ الصَّحَابَةِ عَلَى وَجْهَيْنِ:
▫️أَحَدُهُمَا: فُرِضَ عَلَيْنَا عِلْمُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ.
▪️وَالْآخَرُ: وَاجِبٌ عَلَيْنَا الْإِمْسَاكُ عَنْهُ وَتَرْكُ الْمَسْأَلَةِ وَالْبَحْثِ وَالتَّنْقِيرِ عَنْهُ.
▫️ فَأَمَّا الْوَاجِبُ عَلَيْنَا عِلْمُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ فَهُوَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ مِنْ وَصْفِهِمْ , وَمَا ذَكَرَهُ مِنْ عَظِيمِ أَقْدَارِهِمْ , وَعُلُوِّ شَرَفِهِمْ , وَمَحَلِّ رُتَبِهِمْ , وَمَا أَمَرَنَا بِهِ مِنَ الِاتِّبَاعِ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ مَعَ الِاسْتِغْفَارِ لَهُمْ , وَعِلْمُ مَا جَاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ مِنْ فَضَائِلِهِمْ وَمَنَاقِبِهِمْ , وَعِلْمُ مَا يَجِبُ عَلَيْنَا حُبُّهُمْ لِأَجْلِهِ مِنْ فَضْلِهِمْ وَعِلْمِهِمْ , وَنَشْرُ ذَلِكَ عَنْهُمْ , لِتَنْحَاشَ الْقُلُوبُ إِلَى طَاعَتِهِمْ , وَتَتَأَلَّفُ عَلَى مَحَبَّتِهِمْ , فَهَذَا كُلُّهُ وَاجِبٌ عَلَيْنَا عِلْمُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ , وَمِنْ كَمَالِ دِينِنَا طَلَبُهُ.
▪️ وَأَمَّا مَا يَجِبُ عَلَيْنَا تَرْكُهُ , وَفُرِضَ عَلَيْنَا الْإِمْسَاكُ عَنْهُ , وَحَرَامٌ عَلَيْنَا الْفَحْصُ وَالتَّنْقِيرُ عَنْهُ هُوَ النَّظَرُ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ , وَالْخُلُقُ الَّذِي كَانَ جَرَى مِنْهُمْ لِأَنَّهُ أَمْرٌ مُشْتَبَهٌ , وَنُرْجِئُ الشُّبُهَةَ إِلَى اللَّهِ , وَلَا نَمِيلُ مَعَ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضٍ , وَلَا نَظْلِمُ أَحَدًا مِنْهُمْ , وَلَا نُخْرِجُ أَحَدًا مِنْهُمْ مِنَ الْإِيمَانِ , وَلَا نَجْعَلُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ حُجَّةً فِي سَبِّ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ , وَلَا نَسُبُّ أَحَدًا مِنْهُمْ لِسَبِّهِ صَاحِبَهُ , وَلَا نَقْتَدِي بِأَحَدٍ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ جَرَى مِنْهُ عَلَى صَاحِبِهِ , وَنَشْهَدُ أَنَّهُمْ كُلُّهُمْ عَلَى هُدًى وَتُقًى وَخَالِصِ إِيمَانٍ , لَأَنَّا عَلَى يَقِينٍ مِنْ نَصِّ التَّنْزِيلِ وَقَوْلِ الرَّسُولِ , أَنَّهُمْ أَفْضَلُ الْخَلْقِ وَخَيْرُهُ بَعْدَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَلَأَنَّ أَحَدًا مِمَّنْ أَتَى بَعْدَهُمْ وَلَوْ جَاءَ بِأَعْمَالِ الثَّقَلَيْنِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ مِنْ أَعْمَالِ الْبِرِّ , وَلَوْ لَقِيَ اللَّهَ تَعَالَى وَلَا ذَنْبَ لَهُ وَلَا خَطِيئَةَ عَلَيْهِ لَمَا بَلَغَ ذَلِكَ أَصْغَرَ صَغِيرَةٍ مِنْ حَسَنَاتِ أَدْنَاهُمْ , وَمَا فِيهِمْ دَنِيٌّ , وَلَا شَيْءَ مِنْ حَسَنَاتِهِمْ صَغِيرٌ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
📔 الإبانة الكبرى لابن بطة
وَأَمْرُ الصَّحَابَةِ عَلَى وَجْهَيْنِ:
▫️أَحَدُهُمَا: فُرِضَ عَلَيْنَا عِلْمُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ.
▪️وَالْآخَرُ: وَاجِبٌ عَلَيْنَا الْإِمْسَاكُ عَنْهُ وَتَرْكُ الْمَسْأَلَةِ وَالْبَحْثِ وَالتَّنْقِيرِ عَنْهُ.
▫️ فَأَمَّا الْوَاجِبُ عَلَيْنَا عِلْمُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ فَهُوَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ مِنْ وَصْفِهِمْ , وَمَا ذَكَرَهُ مِنْ عَظِيمِ أَقْدَارِهِمْ , وَعُلُوِّ شَرَفِهِمْ , وَمَحَلِّ رُتَبِهِمْ , وَمَا أَمَرَنَا بِهِ مِنَ الِاتِّبَاعِ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ مَعَ الِاسْتِغْفَارِ لَهُمْ , وَعِلْمُ مَا جَاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ مِنْ فَضَائِلِهِمْ وَمَنَاقِبِهِمْ , وَعِلْمُ مَا يَجِبُ عَلَيْنَا حُبُّهُمْ لِأَجْلِهِ مِنْ فَضْلِهِمْ وَعِلْمِهِمْ , وَنَشْرُ ذَلِكَ عَنْهُمْ , لِتَنْحَاشَ الْقُلُوبُ إِلَى طَاعَتِهِمْ , وَتَتَأَلَّفُ عَلَى مَحَبَّتِهِمْ , فَهَذَا كُلُّهُ وَاجِبٌ عَلَيْنَا عِلْمُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ , وَمِنْ كَمَالِ دِينِنَا طَلَبُهُ.
▪️ وَأَمَّا مَا يَجِبُ عَلَيْنَا تَرْكُهُ , وَفُرِضَ عَلَيْنَا الْإِمْسَاكُ عَنْهُ , وَحَرَامٌ عَلَيْنَا الْفَحْصُ وَالتَّنْقِيرُ عَنْهُ هُوَ النَّظَرُ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ , وَالْخُلُقُ الَّذِي كَانَ جَرَى مِنْهُمْ لِأَنَّهُ أَمْرٌ مُشْتَبَهٌ , وَنُرْجِئُ الشُّبُهَةَ إِلَى اللَّهِ , وَلَا نَمِيلُ مَعَ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضٍ , وَلَا نَظْلِمُ أَحَدًا مِنْهُمْ , وَلَا نُخْرِجُ أَحَدًا مِنْهُمْ مِنَ الْإِيمَانِ , وَلَا نَجْعَلُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ حُجَّةً فِي سَبِّ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ , وَلَا نَسُبُّ أَحَدًا مِنْهُمْ لِسَبِّهِ صَاحِبَهُ , وَلَا نَقْتَدِي بِأَحَدٍ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ جَرَى مِنْهُ عَلَى صَاحِبِهِ , وَنَشْهَدُ أَنَّهُمْ كُلُّهُمْ عَلَى هُدًى وَتُقًى وَخَالِصِ إِيمَانٍ , لَأَنَّا عَلَى يَقِينٍ مِنْ نَصِّ التَّنْزِيلِ وَقَوْلِ الرَّسُولِ , أَنَّهُمْ أَفْضَلُ الْخَلْقِ وَخَيْرُهُ بَعْدَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَلَأَنَّ أَحَدًا مِمَّنْ أَتَى بَعْدَهُمْ وَلَوْ جَاءَ بِأَعْمَالِ الثَّقَلَيْنِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ مِنْ أَعْمَالِ الْبِرِّ , وَلَوْ لَقِيَ اللَّهَ تَعَالَى وَلَا ذَنْبَ لَهُ وَلَا خَطِيئَةَ عَلَيْهِ لَمَا بَلَغَ ذَلِكَ أَصْغَرَ صَغِيرَةٍ مِنْ حَسَنَاتِ أَدْنَاهُمْ , وَمَا فِيهِمْ دَنِيٌّ , وَلَا شَيْءَ مِنْ حَسَنَاتِهِمْ صَغِيرٌ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
📔 الإبانة الكبرى لابن بطة
Ko'rsatilgan 1 - 24 dan 238
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.