📌أعيادٌ تجمعت في عيدٍ واحد بفضل الله،
عيد النصر وعيد الاجتماع والتآلف.
نعمٌ تُثري بعضها بعضاً، وتستحق منا دوماً الشكر لله تعالى.
📍الحمد لله ثم الحمد لله، إذ أظهرت أمننا وكبتَّ عدونا، وجمعت شملنا، فكل من راهن على كسر إرادة هذا الشعب خاب وخسر، وعادت سورية إلى أهلها بتاريخها وعراقتها.
📍مما قال خطيب العيد: "كنا في بلد نخاف منه، فأصبحنا في بلد نخاف عليه، رئيساً وجيشاً وأمناً." لقد زاد منسوب الانتماء لهذا الوطن بفضل الله.
عيدكم مبارك سعيد، وكل عام وشعبنا في ألف خير.
يبقى العيد فرصة لتجديد الآمال، ونشر المحبة والسلام بين الجميع.