18.04.202515:25
من التوسُّل إلى الله تعالى بالأعمال الصالحة :
*الصدقة قبل الدُّعاء* .
قال البهوتي -رحمه الله-:
«ويقدِّم بين يدي دعائه صدقة».
*الصدقة قبل الدُّعاء* .
قال البهوتي -رحمه الله-:
«ويقدِّم بين يدي دعائه صدقة».
16.04.202510:03
قال ابن تيمية؛عن الدعاء ظهر الاربعاء
(الحديث يعمل به طائفة من أصحابنا وغيرهم،فيتحرون الدعاء في هذا،كما نقل عن جابر،ولم ينقل عن جابر رضي الله عنه أنه تحرى الدعاء في المكان،بل تحرى الزمان)
رواه احمد 14153وجُـود المنذري اسناده والبيهقي والبزار.
الاقتضاء | ج ٢ ص ٣٤٤
(الحديث يعمل به طائفة من أصحابنا وغيرهم،فيتحرون الدعاء في هذا،كما نقل عن جابر،ولم ينقل عن جابر رضي الله عنه أنه تحرى الدعاء في المكان،بل تحرى الزمان)
رواه احمد 14153وجُـود المنذري اسناده والبيهقي والبزار.
الاقتضاء | ج ٢ ص ٣٤٤
15.04.202504:43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤال غاية في الأهمية الله يعافيك
ما حكم التفاعل مع آيات الله في الصلوات الجهرية للمأموم مثل قول
سبحانك يا الله.
ما أعظمك ربنا
سبحان الله
استغفر الله
لاحظت كل ما تفاعلت مع الآيات ازداد خشوعي وتركيزي
عندي سؤال غاية في الأهمية الله يعافيك
ما حكم التفاعل مع آيات الله في الصلوات الجهرية للمأموم مثل قول
سبحانك يا الله.
ما أعظمك ربنا
سبحان الله
استغفر الله
لاحظت كل ما تفاعلت مع الآيات ازداد خشوعي وتركيزي
15.04.202504:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتب الله أجرك وأعانك وجزاك الله خير
سؤالي : هل الميت يعرف من زاره واذا تكلمت عند قبره يسمعني ؟
السؤال الثاني : يجوز للمرأة تصلي على زوجها المتوفي يعني تحضر الصلاة والا تلزم البيت ؟
كتب الله أجرك وأعانك وجزاك الله خير
سؤالي : هل الميت يعرف من زاره واذا تكلمت عند قبره يسمعني ؟
السؤال الثاني : يجوز للمرأة تصلي على زوجها المتوفي يعني تحضر الصلاة والا تلزم البيت ؟
13.04.202500:04
تحليل موسع لمقال فيصل الحربي “على ضفاف مسلسل معاوية رضي الله عنه”
المقال يتمحور حول نقد التعامل السطحي مع التاريخ الإسلامي، وخاصة الاعتماد على المسلسلات والأعمال الدرامية كمصدر لمعرفة الأحداث التاريخية دون تمحيص علمي دقيق. الكاتب يستعرض قضية تزوير التاريخ، ويقارن ذلك بعلم الحديث، ليصل إلى وجوب النقد والتمحيص عند قراءة الروايات التاريخية، وخاصة المتعلقة بالصحابة رضوان الله عليهم.
⸻
1. منهجية المقال وتحليل بنائه
المقال يعتمد على أسلوب سردي نقدي، مستندًا إلى أمثلة تاريخية وأصول علم الحديث، ويوظف الاستدلال بالأقوال المأثورة، بالإضافة إلى الأساليب الإقناعية مثل:
• التشبيه والقياس: بين الحديث والتاريخ، موضحًا كيف أن كليهما تعرض للدس والكذب.
• إثارة العاطفة: من خلال التذكير بمكانة الصحابة وتحذير القارئ من تصديق الروايات المشبوهة.
• الاستنتاج والاستدلال: عبر ضرب الأمثلة على الأخطاء التاريخية لإثبات ضرورة التمحيص.
⸻
2. نقد المسلسلات كمصدر تاريخي
الكاتب يوجه نقدًا لاذعًا للمسلسلات، معتبرًا أن هدفها ليس نقل الحقيقة، بل صناعة حبكة درامية مثيرة لجذب الجمهور. يرى أن:
• المخرجين والكتّاب لا يلتزمون بالمنهج العلمي.
• التاريخ يُؤخذ من مصادر متباينة بين الشيعة والنواصب وغيرهم، ما يجعله عرضة للتحريف.
• الاعتماد على الترفيه في تقديم التاريخ يُفقده مصداقيته.
هذه النقطة صحيحة من ناحية أن الدراما تسعى عادة إلى الإثارة أكثر من نقل الحقيقة، إلا أن رفض الدراما كوسيلة تمامًا قد يكون تعميمًا، حيث يمكن أن تكون وسيلة نافعة إذا التُزم فيها بالتحقيق العلمي الصحيح.
⸻
3. العلاقة بين علم الحديث وعلم التاريخ
المقال يقدم مقارنة بين منهجية التمحيص في الحديث والتاريخ:
• الأحاديث لم تُجمع اعتباطًا، بل تم تمحيصها وفق علم الجرح والتعديل.
• التاريخ لم يُعرَض بنفس الدقة، مما جعله عرضة للتحريف والتزييف.
يشير الكاتب إلى أن بعض المحدثين كذبوا في الحديث بحسن نية (مثل وضع أحاديث فضائل السور)، ويمثل بذلك على إمكانية الكذب في التاريخ بنفس الأسلوب. هذه النقطة مهمة لأنها توضح أن التلاعب بالمرويات قد يكون بغرض التأثير وليس فقط التزييف المتعمد.
⸻
4. عوامل يجب مراعاتها عند التعامل مع التاريخ
الكاتب يضع منهجية في قراءة التاريخ، وهي:
1. النظر في السند: إذا وجد إسناد، يجب التحقق منه كما في الحديث.
2. قبول بعض القصص دون تمحيص إذا لم تكن مؤثرة: مثل القصص الأدبية أو الأسطورية التي لا يترتب عليها تغيير في العقائد أو التشريعات.
3. تحكيم أصول الشريعة: فالأخبار التي تتنافى مع أخلاق الصحابة أو تناقض القيم الإسلامية يجب رفضها.
4. مراعاة الحقائق العلمية والطبيعية: مثل رفض القصص التي تصف يأجوج ومأجوج بصفات خرافية لا تتفق مع الطبيعة البشرية.
هذه المنهجية تمثل طريقة عقلانية في التعامل مع المرويات التاريخية، وهي قريبة من مناهج تحقيق النصوص في التراث الإسلامي.
⸻
5. موقف الكاتب من الصحابة ومرويات الفتنة
الكاتب يرفض تمامًا الروايات التي تطعن في الصحابة، ويرى أنها نتيجة تعصب الفرق المختلفة. يؤكد أن الصحابة لم يكونوا مثل “عصابات المافيا” بل كانوا أهل دين وتقوى. هذا الموقف يعكس تبني الكاتب لرؤية سلفية قوية تجاه الصحابة، بحيث ينكر كل ما يطعن فيهم حتى لو ورد في بعض المصادر التاريخية.
لكن هذه الرؤية قد تحتاج إلى توازن؛ فليس كل رواية سلبية عن الصحابة تعني أنها ملفقة، بل بعضها قد يكون له أساس تاريخي، والموقف الأكثر دقة هو التحقيق العلمي دون تعصب.
⸻
6. الاستشهاد بالعلماء
المقال يعتمد على استشهادات بعدة علماء مثل:
• الإمام الشافعي: في مقولته “من استحسن فقد شرع”، للدلالة على رفض التلفيق حتى بحسن نية.
• ابن القيم: في قصص التوسل والدعاء.
• ابن تيمية: في مسألة الاستغاثة، لبيان أهمية التركيز على المعنى لا على صحة الرواية الحرفية.
هذه الاستشهادات تعطي المقال قوة علمية، ولكنها في بعض المواضع تُستخدم لإثبات وجهة نظر الكاتب دون عرض الرأي الآخر.
⸻
7. تحليل موقف الكاتب من مسلسل معاوية
الكاتب يرفض المسلسل رفضًا تامًا ويرى أنه يهدف إلى الفتنة وتشويه الصحابة، لكنه لا يذكر تفاصيل عن محتوى المسلسل أو مشاهد التحريف فيه. هذا يجعل النقد عامًا، وكان من الأفضل لو دعم رأيه بأمثلة من المسلسل نفسه.
⸻
8. نقاط القوة في المقال
• طرح قوي ومؤصل في نقد أخذ التاريخ دون تمحيص.
• أسلوب إقناعي يجمع بين العقل والنقل.
• تقديم منهج واضح في قراءة التاريخ.
⸻
9. نقاط الضعف والمآخذ
• عدم التفريق بين الخطأ في بعض المشاهد ورفض العمل كليًا: فبعض الأعمال قد تحتوي على أخطاء لكنها لا تعني أنها كلها خاطئة.
• المبالغة في رفض كل نقد للصحابة: هناك روايات تاريخية معتمدة نقلت اختلافات الصحابة دون أن يكون ذلك طعنًا فيهم.
• غياب الأدلة التفصيلية ضد المسلسل: النقد جاء عامًا دون ذكر مشاهد معينة.
⸻
المقال يتمحور حول نقد التعامل السطحي مع التاريخ الإسلامي، وخاصة الاعتماد على المسلسلات والأعمال الدرامية كمصدر لمعرفة الأحداث التاريخية دون تمحيص علمي دقيق. الكاتب يستعرض قضية تزوير التاريخ، ويقارن ذلك بعلم الحديث، ليصل إلى وجوب النقد والتمحيص عند قراءة الروايات التاريخية، وخاصة المتعلقة بالصحابة رضوان الله عليهم.
⸻
1. منهجية المقال وتحليل بنائه
المقال يعتمد على أسلوب سردي نقدي، مستندًا إلى أمثلة تاريخية وأصول علم الحديث، ويوظف الاستدلال بالأقوال المأثورة، بالإضافة إلى الأساليب الإقناعية مثل:
• التشبيه والقياس: بين الحديث والتاريخ، موضحًا كيف أن كليهما تعرض للدس والكذب.
• إثارة العاطفة: من خلال التذكير بمكانة الصحابة وتحذير القارئ من تصديق الروايات المشبوهة.
• الاستنتاج والاستدلال: عبر ضرب الأمثلة على الأخطاء التاريخية لإثبات ضرورة التمحيص.
⸻
2. نقد المسلسلات كمصدر تاريخي
الكاتب يوجه نقدًا لاذعًا للمسلسلات، معتبرًا أن هدفها ليس نقل الحقيقة، بل صناعة حبكة درامية مثيرة لجذب الجمهور. يرى أن:
• المخرجين والكتّاب لا يلتزمون بالمنهج العلمي.
• التاريخ يُؤخذ من مصادر متباينة بين الشيعة والنواصب وغيرهم، ما يجعله عرضة للتحريف.
• الاعتماد على الترفيه في تقديم التاريخ يُفقده مصداقيته.
هذه النقطة صحيحة من ناحية أن الدراما تسعى عادة إلى الإثارة أكثر من نقل الحقيقة، إلا أن رفض الدراما كوسيلة تمامًا قد يكون تعميمًا، حيث يمكن أن تكون وسيلة نافعة إذا التُزم فيها بالتحقيق العلمي الصحيح.
⸻
3. العلاقة بين علم الحديث وعلم التاريخ
المقال يقدم مقارنة بين منهجية التمحيص في الحديث والتاريخ:
• الأحاديث لم تُجمع اعتباطًا، بل تم تمحيصها وفق علم الجرح والتعديل.
• التاريخ لم يُعرَض بنفس الدقة، مما جعله عرضة للتحريف والتزييف.
يشير الكاتب إلى أن بعض المحدثين كذبوا في الحديث بحسن نية (مثل وضع أحاديث فضائل السور)، ويمثل بذلك على إمكانية الكذب في التاريخ بنفس الأسلوب. هذه النقطة مهمة لأنها توضح أن التلاعب بالمرويات قد يكون بغرض التأثير وليس فقط التزييف المتعمد.
⸻
4. عوامل يجب مراعاتها عند التعامل مع التاريخ
الكاتب يضع منهجية في قراءة التاريخ، وهي:
1. النظر في السند: إذا وجد إسناد، يجب التحقق منه كما في الحديث.
2. قبول بعض القصص دون تمحيص إذا لم تكن مؤثرة: مثل القصص الأدبية أو الأسطورية التي لا يترتب عليها تغيير في العقائد أو التشريعات.
3. تحكيم أصول الشريعة: فالأخبار التي تتنافى مع أخلاق الصحابة أو تناقض القيم الإسلامية يجب رفضها.
4. مراعاة الحقائق العلمية والطبيعية: مثل رفض القصص التي تصف يأجوج ومأجوج بصفات خرافية لا تتفق مع الطبيعة البشرية.
هذه المنهجية تمثل طريقة عقلانية في التعامل مع المرويات التاريخية، وهي قريبة من مناهج تحقيق النصوص في التراث الإسلامي.
⸻
5. موقف الكاتب من الصحابة ومرويات الفتنة
الكاتب يرفض تمامًا الروايات التي تطعن في الصحابة، ويرى أنها نتيجة تعصب الفرق المختلفة. يؤكد أن الصحابة لم يكونوا مثل “عصابات المافيا” بل كانوا أهل دين وتقوى. هذا الموقف يعكس تبني الكاتب لرؤية سلفية قوية تجاه الصحابة، بحيث ينكر كل ما يطعن فيهم حتى لو ورد في بعض المصادر التاريخية.
لكن هذه الرؤية قد تحتاج إلى توازن؛ فليس كل رواية سلبية عن الصحابة تعني أنها ملفقة، بل بعضها قد يكون له أساس تاريخي، والموقف الأكثر دقة هو التحقيق العلمي دون تعصب.
⸻
6. الاستشهاد بالعلماء
المقال يعتمد على استشهادات بعدة علماء مثل:
• الإمام الشافعي: في مقولته “من استحسن فقد شرع”، للدلالة على رفض التلفيق حتى بحسن نية.
• ابن القيم: في قصص التوسل والدعاء.
• ابن تيمية: في مسألة الاستغاثة، لبيان أهمية التركيز على المعنى لا على صحة الرواية الحرفية.
هذه الاستشهادات تعطي المقال قوة علمية، ولكنها في بعض المواضع تُستخدم لإثبات وجهة نظر الكاتب دون عرض الرأي الآخر.
⸻
7. تحليل موقف الكاتب من مسلسل معاوية
الكاتب يرفض المسلسل رفضًا تامًا ويرى أنه يهدف إلى الفتنة وتشويه الصحابة، لكنه لا يذكر تفاصيل عن محتوى المسلسل أو مشاهد التحريف فيه. هذا يجعل النقد عامًا، وكان من الأفضل لو دعم رأيه بأمثلة من المسلسل نفسه.
⸻
8. نقاط القوة في المقال
• طرح قوي ومؤصل في نقد أخذ التاريخ دون تمحيص.
• أسلوب إقناعي يجمع بين العقل والنقل.
• تقديم منهج واضح في قراءة التاريخ.
⸻
9. نقاط الضعف والمآخذ
• عدم التفريق بين الخطأ في بعض المشاهد ورفض العمل كليًا: فبعض الأعمال قد تحتوي على أخطاء لكنها لا تعني أنها كلها خاطئة.
• المبالغة في رفض كل نقد للصحابة: هناك روايات تاريخية معتمدة نقلت اختلافات الصحابة دون أن يكون ذلك طعنًا فيهم.
• غياب الأدلة التفصيلية ضد المسلسل: النقد جاء عامًا دون ذكر مشاهد معينة.
⸻
Repost qilingan:
شذا المحابر

13.04.202500:03
لذلك ما من خبر فيه تنقص من أحد من الصحابة كعلي ومعاوية وعمرو بن العاص وغيرهم إلا وتجد من الأخبار الصحيحة ما تنقضة وتبين أنه كذب!
رابعا: أن لا تخالف الحقائق التي أوجدها الله عليها.
فمثلا ما يأتي عن يأجوج ومأجوج وأنهم قصار ويفترشون أذن ويلتحفون الأخرى ونحو ذلك من الكذب الذي لا شك فيه!
كيف نعرف أنه كذب؟
الجواب: بالنظر إلى أصل هؤلاء
يأجوج ومأجوج من بني آدم فإذا هم بشر فصفتهم كصفة البشر تماما من حيث التركيبة فالطول والقصر متفاوت ولكن لا يمكن أن تكون اذنه كما قيل يلتحف بها ويفترشها ولا تظن أيضا أن له مخلبا أو جناحا أو منقارا فهذه خزعبلات هوليودية وخيالات قصاص!
هذه نبذة كتبتها على عجالة بسبب ما حصل في مسلسل معاوية رضي الله عنه
ولا أشك أن مراده الفتنة وإظهار الصحابة على غير حقيقتهم
وهؤلاء غير مأتمنون على مثل هذا.
ويكفي من القلادة ما أحاط بالعنق
إن كان من صواب فمن الله وإن كان من خطأ فمن نفسي والشيطان واستغفر الله.
فيصل الحربي
أبو حور ..
رابعا: أن لا تخالف الحقائق التي أوجدها الله عليها.
فمثلا ما يأتي عن يأجوج ومأجوج وأنهم قصار ويفترشون أذن ويلتحفون الأخرى ونحو ذلك من الكذب الذي لا شك فيه!
كيف نعرف أنه كذب؟
الجواب: بالنظر إلى أصل هؤلاء
يأجوج ومأجوج من بني آدم فإذا هم بشر فصفتهم كصفة البشر تماما من حيث التركيبة فالطول والقصر متفاوت ولكن لا يمكن أن تكون اذنه كما قيل يلتحف بها ويفترشها ولا تظن أيضا أن له مخلبا أو جناحا أو منقارا فهذه خزعبلات هوليودية وخيالات قصاص!
هذه نبذة كتبتها على عجالة بسبب ما حصل في مسلسل معاوية رضي الله عنه
ولا أشك أن مراده الفتنة وإظهار الصحابة على غير حقيقتهم
وهؤلاء غير مأتمنون على مثل هذا.
ويكفي من القلادة ما أحاط بالعنق
إن كان من صواب فمن الله وإن كان من خطأ فمن نفسي والشيطان واستغفر الله.
فيصل الحربي
أبو حور ..
17.04.202503:19
من ألفاظ التعديل العزيزة:
قول: " كُويّس "
قال وكيع في رجل:"وكان كُوَيّس".
وكويس، تصغير كيّس،
وهو الرجل صاحب العقل والرأي الحسن.
تاريخ ابن معين | ج - ص 145
قول: " كُويّس "
قال وكيع في رجل:"وكان كُوَيّس".
وكويس، تصغير كيّس،
وهو الرجل صاحب العقل والرأي الحسن.
تاريخ ابن معين | ج - ص 145
16.04.202510:02
من مواطن إجابة الدعاء ما بين الظهر والعصر يوم الاربعاء ..!
قال جَابِرٌ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ ثَلَاثًا : يَوْمَ الِاثْنَيْنِ ، وَيَوْمَ الثُّلَاثَاءِ ، وَيَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ ، فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ ، فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِي وَجْهِهِ .
قَالَ جَابِرٌ : فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلَّا تَوَخَّيْتُ تِلْكَ السَّاعَةَ ، فَأَدْعُو فِيهَا ، فَأَعْرِفُ الْإِجَابَةَ " رواه أحمد . وصحح الحديث الشيخ عبدالله السعد . كما في الأدب المفرد .
قال ابن عبد البر:
"مَنْ أُعْطِيَ الدُّعَاءَ وَفُتِحَ عَلَيْهِ فَلَمْ يَكَدْ يُحْرَمُ الْإِجَابَةَ"
التمهيد | ج 2 ص 270
https://t.me/abo_hoorl
قال جَابِرٌ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ ثَلَاثًا : يَوْمَ الِاثْنَيْنِ ، وَيَوْمَ الثُّلَاثَاءِ ، وَيَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ ، فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ ، فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِي وَجْهِهِ .
قَالَ جَابِرٌ : فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلَّا تَوَخَّيْتُ تِلْكَ السَّاعَةَ ، فَأَدْعُو فِيهَا ، فَأَعْرِفُ الْإِجَابَةَ " رواه أحمد . وصحح الحديث الشيخ عبدالله السعد . كما في الأدب المفرد .
قال ابن عبد البر:
"مَنْ أُعْطِيَ الدُّعَاءَ وَفُتِحَ عَلَيْهِ فَلَمْ يَكَدْ يُحْرَمُ الْإِجَابَةَ"
التمهيد | ج 2 ص 270
https://t.me/abo_hoorl
15.04.202504:25
13.04.202516:28
قال ابن الجوزي - رحمه الله - :
" فمَن حفظَ لسانهُ لأجلِ الله تعالىٰ في الدنيا ، أطلقَ اللهُ لسانهُ بالشهادة عندَ الموتِ ولقاءِ الله تعالىٰ ،
ومَن سَرَّح لسانهُ في أعراضِ المسلمين ، واتبعَ عَوراتهم ، أمسكَ اللهُ لسانهُ عن الشهادةِ عند الموت ".
بحر الدموع | ص 134
" فمَن حفظَ لسانهُ لأجلِ الله تعالىٰ في الدنيا ، أطلقَ اللهُ لسانهُ بالشهادة عندَ الموتِ ولقاءِ الله تعالىٰ ،
ومَن سَرَّح لسانهُ في أعراضِ المسلمين ، واتبعَ عَوراتهم ، أمسكَ اللهُ لسانهُ عن الشهادةِ عند الموت ".
بحر الدموع | ص 134
13.04.202500:04
10. خاتمة
المقال يعبر عن موقف متين في نقد التعامل العشوائي مع التاريخ الإسلامي، وخاصة من خلال الأعمال الدرامية. لكنه بحاجة إلى توازن في الطرح، بحيث لا يتم رفض كل عمل فني لمجرد وجود أخطاء، بل يتم نقده بعلمية ومنهجية. كما أن تبني رؤية غير قابلة للنقد تجاه الصحابة قد يجعل الباحث يغفل بعض الحقائق التاريخية المهمة.
في النهاية، المقال مفيد في توضيح ضرورة تحقيق الروايات التاريخية، لكنه بحاجة إلى شيء من التفصيل والموضوعية في بعض المواضع.
المقال يعبر عن موقف متين في نقد التعامل العشوائي مع التاريخ الإسلامي، وخاصة من خلال الأعمال الدرامية. لكنه بحاجة إلى توازن في الطرح، بحيث لا يتم رفض كل عمل فني لمجرد وجود أخطاء، بل يتم نقده بعلمية ومنهجية. كما أن تبني رؤية غير قابلة للنقد تجاه الصحابة قد يجعل الباحث يغفل بعض الحقائق التاريخية المهمة.
في النهاية، المقال مفيد في توضيح ضرورة تحقيق الروايات التاريخية، لكنه بحاجة إلى شيء من التفصيل والموضوعية في بعض المواضع.
13.04.202500:02
بنزل المقالة وتخليل الذكاء الصناعي لها شيء عجيب!!
16.04.202518:03


15.04.202511:15
15.04.202504:24
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
احسن الله اليكم،
انا مصاب بسلس البول،
وقد بحث عنه واعرف حكم التعامل معه،
لكن الاشكال اذا اردت ان امنع الريح من الخروج تنزل قطرات من البول يقينًا واجد ذلك في الملابس،
فهل علي شيء اذا لم امسك الريح،
وكذلك اذا توركت في الصلاة يزيد الشعور بخروج الريح ولا استطيع ان ادفعه بسبب الامر الذي ذكره في اعلى الرسالة.
فما توجيهكم حفظكم الله.
احسن الله اليكم،
انا مصاب بسلس البول،
وقد بحث عنه واعرف حكم التعامل معه،
لكن الاشكال اذا اردت ان امنع الريح من الخروج تنزل قطرات من البول يقينًا واجد ذلك في الملابس،
فهل علي شيء اذا لم امسك الريح،
وكذلك اذا توركت في الصلاة يزيد الشعور بخروج الريح ولا استطيع ان ادفعه بسبب الامر الذي ذكره في اعلى الرسالة.
فما توجيهكم حفظكم الله.
13.04.202500:06
طبعا صاحبي هو من ارسلها للذكاء الاصطناعي واطلعني على الرد ابهرني بصراحة
13.04.202500:04
تحليل الذكاء الاصطناعي لها👇🏻👇🏻
13.04.202500:01
16.04.202510:07
أصدق الوفاء .. وفاء الأحياء للأموات بعمل صالح أو دعوة صادقة حيث لا مصالح ولا منفعة مرجوة ..
لا يسمعك إلا الله ولا تريد إلا نفع صاحبك ..
ذلك هو الوفاء الطاهر ..!
اللهم ارحم أرواحا عشنا معهم أجمل الأيام وهزنا إليهم الحنين.
لا يسمعك إلا الله ولا تريد إلا نفع صاحبك ..
ذلك هو الوفاء الطاهر ..!
اللهم ارحم أرواحا عشنا معهم أجمل الأيام وهزنا إليهم الحنين.
15.04.202504:44
15.04.202504:24
13.04.202500:05
Repost qilingan:
شذا المحابر

13.04.202500:03
على ضفاف مسلسل معاوية رضي الله عنه ..!
من عجائب هذا الزمان أن يؤخذ التاريخ الإسلامي من مخرجي المسلسلات والأفلام دون اعتبار لمنهج أهل العلم في عرض مادة تاريخ!
وغاية هدفهم الحبكة الاستثارية
والسيناريوا الذي يدهش المشاهد!
ومن جعل مرجعيته في معرفة التاريخ المسلسلات أو مجرد القراءة دون تمحيص سيأتي بالعجائب والغث والسمين.
لأن التاريخ كُتب من طوائف شتى فدخلته أقلام الشيعة والنواصب والرافضة وغيرهم!
فحتى تفهم هذا فسأبين لك كيف يمكن أن يكذب في التاريخ بمثال من جمع السنة!
فالأحاديث وهي أحاديث فيها الضعيف والمنكر والموضوع
ولأن الله تكفل بحفظ هذا الدين هيأ للأحاديث أولئك الرجال فجمعوه ومحصوه فانصرفت هممهم للتنقيب عن العلل وبيان حال السنة!
فلم يكن لهم الوقت ليصرفوه في اخبار السير والتراجم والتواريخ لأن أمرها سهل وكانت همتهم مصروفة للتنقيح الأحاديث لأن الكذب دخل فيها!
والعجيب أن ممن كذب في ذلك كان بزعمه لأجل حث الناس كمن كذب في فضائل السور فوضع أحاديث وركب اسانيدها في فضل كل سورة لأجل حث الناس على القرآن انظر لهذا العمل الفاسد وإن كان المقصد فيما يظن صحيحا فما بني على باطل فهو باطل
فلما حوقق قال مقصدي حسن
فقيل له: وماهو مقصدك ؟
قال: ترغيب الناس بالقرآن!
صدق الشافعي حينما قال من استحسن فقد شرع!
أي وضع شرعا جديدا
فإن كان هناك من يكذب في الأحاديث لمثل هذه المقاصد فقل مثلها في التاريخ!
وهذا مجرد مثال وليس الغاية الكلام عن جمع السنة وحفظها.
فهناك من كتب في مناقب علي عند من يسبه وهناك من كتب في مناقب معاوية عند يسبه
وهناك من هو موالي للدولة الأموية مخالف لمن خالفها والعكس بالعكس وبسبب الفتن التي حصلت تعصب كل قوم لفريقه فدخل في التاريخ ماليس منه.
فالعلماء الذين كتبوا كان منطلقهم( قيمة كل خبر بسنده )
فكتبوا لهذا الاعتبار وأن تقرأ بعقلك لا بعينك ولا تكن كالحمار يحمل أسفارا
فإن قلت: طيب هناك من يقرأ وليست عنده آلة ومكنة علمية فهذا فرضه السؤال ولا يتقحم ما لا يعرف وليس على مستواه فالتاريخ ليس كتابا للروايات والمتعة بل هو علم له اعتباراته
لذا قيل:
(من قرأ التاريخ زاد عقله).
وحتى يتضح الأمر ففي المثال يتضح المقال:
نقل ابن كثير انه من ضمن السفراء بين علي ومعارية
رضي الله عنهما أبو الدرداء!
مع أن أبا الدرداء مات سنة 32 هـ
فهذا يدلك على أنه ليس كل مافي التاريخ صحيح ولا أيضا أن تدرعم وتنقل كل مافيه دون تمحيص
حتى كتب السنة كالسنن والمسانيد ليست جميع أحاديثها صحيحة فحينما تقرأ تراجع الأسانيد وتتحقق من الرجال أو تعتمد على نسخة محققة فربما توافقه وربما تخالفه.
فالتاريخ من باب أولى لأنه لم يكتب للتسلية ولكن لأن التاريخ فيه عبر كما قيل:
اقرؤوا التاريخَ إذ فيه العِبَر....
ضلَّ قومٌ ليس يَدْرُون الخَبر.
ولكن أيضا ليس قرآن منزل كل مافيه لا يأتيه الباطل من يديه ولا من خلفه!
ولكن مثله مثل غيره من العلوم يحتاج لتمحيص وتحقيق كيف ذلك؟
أولا: بالنظر لاسناده إن وجد.
ثانيا: هناك ما لا يحتاج للاسناد مثل قصص التنسك والكرم والمرواءات والبطولات وغيرها مما لا يترتب عليها مفسدة ولا تضر سواء كانت صحيح أو حتى غير صحيحة فمثال:
قصة عنترة مع الاسد أو قتله لالف فارس ونحو ذلك هذه ما ينبني عليها شيء وهو من فرسان العرب وشجعانها سواء صحت أو لم تصح فلو نقلت لم تضر ولا يحتاج أن اتعب نفسي بتتبع خبرها!
مثلا فلان دعا الله بشيء فاستجاب الله له سواء كان هذا الشيء خارق أو لم يكن الله على كل شيء قدير والعبرة بتحقق اليقين عند العبد بمثل هذا وزيادته بسبب هذا الخبر سواء صح أو لم يصح لذلك تجد ابن القيم ذكر في الداء والدواء قصة الانصاري الذي دعا فاهتزت له السماء!
فالبعض يجهد تفسه بتتبعها ابن القيم مراده المعنى ولو كان اسنادها ليس بذاك!
وهذا لابد أن تفهمه العلماء يقصدون المعنى المراد!
لذلك حينما استدل ابن تيمية على البكري بقول أبي بكر اذهب بنا لرسول الله ﷺ نستغيث به
علق قائلا يستدل ابن تيمية بخبر ضعيف!
فرد ابن تيمية عليه بأن العبرة بمعنى الخبر وأن أصول الشريعة توافقه بأن الاستغاثة لا تكون إلا بالله وإن صحت بالمخلوق بشروطها فقد ينه عن ذلك لتقوية توحيده كما فعل النبي ﷺ وحث قائلا" من استرقى أو اكتوى فقد برئ من التوكل" مع الجواز لانه ﷺ كان يريد ترقية أصحابة لدرجة اليقين.
ثالثا: النظر للقصة هل تتوافق مع أصول الشريعة فمثلا الأخبار التي بين علي ومعاوية والصحابة رضي الله عنهم!
وما دخلها من كذب لا يليق بأهل المرواءات فكيف بمن زكاهم الله من فوق سبع سماوات وأنهم يغدرون ويكذبون ويخلفون ما أوعدوا أو أنهم يدسون لفلان السم وووو
هذا شغل عصابات المافيا أصحاب النبي ﷺ تركوا بلادهم وأولادهم وهاجروا لله ولرسوله ﷺ ليبتغون إلى الأجر والجنة ورضا الرحمن أفتظن بهم مثل هذا!
من عجائب هذا الزمان أن يؤخذ التاريخ الإسلامي من مخرجي المسلسلات والأفلام دون اعتبار لمنهج أهل العلم في عرض مادة تاريخ!
وغاية هدفهم الحبكة الاستثارية
والسيناريوا الذي يدهش المشاهد!
ومن جعل مرجعيته في معرفة التاريخ المسلسلات أو مجرد القراءة دون تمحيص سيأتي بالعجائب والغث والسمين.
لأن التاريخ كُتب من طوائف شتى فدخلته أقلام الشيعة والنواصب والرافضة وغيرهم!
فحتى تفهم هذا فسأبين لك كيف يمكن أن يكذب في التاريخ بمثال من جمع السنة!
فالأحاديث وهي أحاديث فيها الضعيف والمنكر والموضوع
ولأن الله تكفل بحفظ هذا الدين هيأ للأحاديث أولئك الرجال فجمعوه ومحصوه فانصرفت هممهم للتنقيب عن العلل وبيان حال السنة!
فلم يكن لهم الوقت ليصرفوه في اخبار السير والتراجم والتواريخ لأن أمرها سهل وكانت همتهم مصروفة للتنقيح الأحاديث لأن الكذب دخل فيها!
والعجيب أن ممن كذب في ذلك كان بزعمه لأجل حث الناس كمن كذب في فضائل السور فوضع أحاديث وركب اسانيدها في فضل كل سورة لأجل حث الناس على القرآن انظر لهذا العمل الفاسد وإن كان المقصد فيما يظن صحيحا فما بني على باطل فهو باطل
فلما حوقق قال مقصدي حسن
فقيل له: وماهو مقصدك ؟
قال: ترغيب الناس بالقرآن!
صدق الشافعي حينما قال من استحسن فقد شرع!
أي وضع شرعا جديدا
فإن كان هناك من يكذب في الأحاديث لمثل هذه المقاصد فقل مثلها في التاريخ!
وهذا مجرد مثال وليس الغاية الكلام عن جمع السنة وحفظها.
فهناك من كتب في مناقب علي عند من يسبه وهناك من كتب في مناقب معاوية عند يسبه
وهناك من هو موالي للدولة الأموية مخالف لمن خالفها والعكس بالعكس وبسبب الفتن التي حصلت تعصب كل قوم لفريقه فدخل في التاريخ ماليس منه.
فالعلماء الذين كتبوا كان منطلقهم( قيمة كل خبر بسنده )
فكتبوا لهذا الاعتبار وأن تقرأ بعقلك لا بعينك ولا تكن كالحمار يحمل أسفارا
فإن قلت: طيب هناك من يقرأ وليست عنده آلة ومكنة علمية فهذا فرضه السؤال ولا يتقحم ما لا يعرف وليس على مستواه فالتاريخ ليس كتابا للروايات والمتعة بل هو علم له اعتباراته
لذا قيل:
(من قرأ التاريخ زاد عقله).
وحتى يتضح الأمر ففي المثال يتضح المقال:
نقل ابن كثير انه من ضمن السفراء بين علي ومعارية
رضي الله عنهما أبو الدرداء!
مع أن أبا الدرداء مات سنة 32 هـ
فهذا يدلك على أنه ليس كل مافي التاريخ صحيح ولا أيضا أن تدرعم وتنقل كل مافيه دون تمحيص
حتى كتب السنة كالسنن والمسانيد ليست جميع أحاديثها صحيحة فحينما تقرأ تراجع الأسانيد وتتحقق من الرجال أو تعتمد على نسخة محققة فربما توافقه وربما تخالفه.
فالتاريخ من باب أولى لأنه لم يكتب للتسلية ولكن لأن التاريخ فيه عبر كما قيل:
اقرؤوا التاريخَ إذ فيه العِبَر....
ضلَّ قومٌ ليس يَدْرُون الخَبر.
ولكن أيضا ليس قرآن منزل كل مافيه لا يأتيه الباطل من يديه ولا من خلفه!
ولكن مثله مثل غيره من العلوم يحتاج لتمحيص وتحقيق كيف ذلك؟
أولا: بالنظر لاسناده إن وجد.
ثانيا: هناك ما لا يحتاج للاسناد مثل قصص التنسك والكرم والمرواءات والبطولات وغيرها مما لا يترتب عليها مفسدة ولا تضر سواء كانت صحيح أو حتى غير صحيحة فمثال:
قصة عنترة مع الاسد أو قتله لالف فارس ونحو ذلك هذه ما ينبني عليها شيء وهو من فرسان العرب وشجعانها سواء صحت أو لم تصح فلو نقلت لم تضر ولا يحتاج أن اتعب نفسي بتتبع خبرها!
مثلا فلان دعا الله بشيء فاستجاب الله له سواء كان هذا الشيء خارق أو لم يكن الله على كل شيء قدير والعبرة بتحقق اليقين عند العبد بمثل هذا وزيادته بسبب هذا الخبر سواء صح أو لم يصح لذلك تجد ابن القيم ذكر في الداء والدواء قصة الانصاري الذي دعا فاهتزت له السماء!
فالبعض يجهد تفسه بتتبعها ابن القيم مراده المعنى ولو كان اسنادها ليس بذاك!
وهذا لابد أن تفهمه العلماء يقصدون المعنى المراد!
لذلك حينما استدل ابن تيمية على البكري بقول أبي بكر اذهب بنا لرسول الله ﷺ نستغيث به
علق قائلا يستدل ابن تيمية بخبر ضعيف!
فرد ابن تيمية عليه بأن العبرة بمعنى الخبر وأن أصول الشريعة توافقه بأن الاستغاثة لا تكون إلا بالله وإن صحت بالمخلوق بشروطها فقد ينه عن ذلك لتقوية توحيده كما فعل النبي ﷺ وحث قائلا" من استرقى أو اكتوى فقد برئ من التوكل" مع الجواز لانه ﷺ كان يريد ترقية أصحابة لدرجة اليقين.
ثالثا: النظر للقصة هل تتوافق مع أصول الشريعة فمثلا الأخبار التي بين علي ومعاوية والصحابة رضي الله عنهم!
وما دخلها من كذب لا يليق بأهل المرواءات فكيف بمن زكاهم الله من فوق سبع سماوات وأنهم يغدرون ويكذبون ويخلفون ما أوعدوا أو أنهم يدسون لفلان السم وووو
هذا شغل عصابات المافيا أصحاب النبي ﷺ تركوا بلادهم وأولادهم وهاجروا لله ولرسوله ﷺ ليبتغون إلى الأجر والجنة ورضا الرحمن أفتظن بهم مثل هذا!
13.04.202500:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا واحسن الله إليكم
ما رأيكم في الذكاء الاصطناعي باخذ العلوم منه والأحكام الشرعية؟.
حيث فيه ذكاء عظيم و اغنى البحث في الانترنت!.
جزاكم الله خيرا واحسن الله إليكم
ما رأيكم في الذكاء الاصطناعي باخذ العلوم منه والأحكام الشرعية؟.
حيث فيه ذكاء عظيم و اغنى البحث في الانترنت!.
Ko'rsatilgan 1 - 24 dan 169
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.