قناة أ.د. رائد بن خلف العصيمي
TGlist reytingi
0
0
TuriOmmaviy
Tekshirish
TekshirilmaganIshonchnoma
ShubhaliJoylashuv
TilBoshqa
Kanal yaratilgan sanaБер 03, 2021
TGlist-ga qo'shildi
Квіт 01, 2025Muxrlangan guruh
تعليقات قناة أ.د. رائد بن خلف العصيمي
0
Rekordlar
20.04.202508:38
1.8KObunachilar08.04.202523:59
100Iqtiboslar indeksi02.04.202523:59
1.4KBitta post qamrovi03.04.202510:53
490Reklama posti qamrovi04.04.202523:59
4.03%ER02.04.202523:59
108.69%ERR
07.04.202517:33
16.04.202502:55
#اللهم اجعلنا من أهل القرآن
24.03.202517:00
Repost qilingan:
قناة د.علي عسيري
24.03.202509:45
سؤال يأتيني كثيراً خاصة عند دخول العشر الأواخر من رمضان، فيقول فيه السائل مثلاً:
أريد أن أصلي التراويح أو التهجد أو أن اعتكف، وتطلبني الوالدة أن أذهب بها إلى السوق، أو الوالد لقضاء حاجاته، ونحو ذلك؛ فيقول السائل:
كيف أقنع والدتي؟ أو هل لو ذهبت للاعتكاف أو للتراويح أأثم؟ وهل أجد للوالدة والوالد من يخدمهما بدلاً عني؟!
الحقيقة أن هذه المقارنات والأسئلة، تجعلنا نراجع أنفسنا في عباداتنا، ما قدر تَمَحّض العبودية فيما نقوم به؟ كم يبلغ حظ أنفسنا منها وهواها؟!
ستقول: وهل في العبادة هوى؟
نعم إذا قدمت مرادك في العبادة على مرادِ الله، فأنت اخترت ما تهواه نفسك، لا ما يريده المولى منك..
فالله عز وجل ما عظّم شيئاً بعد التوحيد كبرِ الوالدين؛ وقرنه بتوحيده في مواضع من كتابه؛
قال تعالى: {لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}
وقال{وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}
وقال: {وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}.
وقدم النبي ﷺ برّ الوالدين على الجهاد في سبيل الله.
واختار جماهير أهل العلم أن صلاةَ النافلةِ تُقطع لنداء أحد الوالدين !!
فالله الله في اتباعِ مرادِ الله، وتقديم ما قدّم الله ورسوله؛ فإن المحكَ الحقيقي تجريدُ العبادةِ من الإلفِ والعادةِ وموافقة الطبعِ وهوى النفس.
قال الشنقيطي -رحمه الله- في تفسير قوله تعالى: {أَرَأَيْتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَـٰهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً}:
"إنّ الواجبَ الذي يلزم العلمُ به أن يكون جميعَ أفعال المكلف مطابقةٌ لما أمره به معبوده- جل وعلا-، فإذا كانت جميع أفعاله تابعةً لما يهواه، فقد صَرَفَ جميعَ ما يستحقُه عليه خالقه من العبادة والطاعة إلى هواه"
ثم جاء بالآيات التي بيّنت نفس هذا المعنى، وحقيقٌ بمن أرادَ تمحيصَ عبادته، وتخليصَ مراده وهواه من مراد مولاه أن يتأملها؛ وهي قوله تعالى:
{أَفَرَأَيْتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَـٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ ٱللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ ٱللَّهِ}.
وقوله تعالى:
{أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوۤءَ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِي مَن يَشَآءُ}
اللهم عبدنا باتباع مرادك؛ ووفقنا لمرضاتك، وخلّص نفوسنا من شوائبِ هواها؛ واجعل هوانا تبعاً لما يرضيك عنا يا رب العالمين 🤍
أريد أن أصلي التراويح أو التهجد أو أن اعتكف، وتطلبني الوالدة أن أذهب بها إلى السوق، أو الوالد لقضاء حاجاته، ونحو ذلك؛ فيقول السائل:
كيف أقنع والدتي؟ أو هل لو ذهبت للاعتكاف أو للتراويح أأثم؟ وهل أجد للوالدة والوالد من يخدمهما بدلاً عني؟!
الحقيقة أن هذه المقارنات والأسئلة، تجعلنا نراجع أنفسنا في عباداتنا، ما قدر تَمَحّض العبودية فيما نقوم به؟ كم يبلغ حظ أنفسنا منها وهواها؟!
ستقول: وهل في العبادة هوى؟
نعم إذا قدمت مرادك في العبادة على مرادِ الله، فأنت اخترت ما تهواه نفسك، لا ما يريده المولى منك..
فالله عز وجل ما عظّم شيئاً بعد التوحيد كبرِ الوالدين؛ وقرنه بتوحيده في مواضع من كتابه؛
قال تعالى: {لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}
وقال{وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً}
وقال: {وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}.
وقدم النبي ﷺ برّ الوالدين على الجهاد في سبيل الله.
واختار جماهير أهل العلم أن صلاةَ النافلةِ تُقطع لنداء أحد الوالدين !!
فالله الله في اتباعِ مرادِ الله، وتقديم ما قدّم الله ورسوله؛ فإن المحكَ الحقيقي تجريدُ العبادةِ من الإلفِ والعادةِ وموافقة الطبعِ وهوى النفس.
قال الشنقيطي -رحمه الله- في تفسير قوله تعالى: {أَرَأَيْتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَـٰهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً}:
"إنّ الواجبَ الذي يلزم العلمُ به أن يكون جميعَ أفعال المكلف مطابقةٌ لما أمره به معبوده- جل وعلا-، فإذا كانت جميع أفعاله تابعةً لما يهواه، فقد صَرَفَ جميعَ ما يستحقُه عليه خالقه من العبادة والطاعة إلى هواه"
ثم جاء بالآيات التي بيّنت نفس هذا المعنى، وحقيقٌ بمن أرادَ تمحيصَ عبادته، وتخليصَ مراده وهواه من مراد مولاه أن يتأملها؛ وهي قوله تعالى:
{أَفَرَأَيْتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَـٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ ٱللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ ٱللَّهِ}.
وقوله تعالى:
{أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوۤءَ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ ٱللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِي مَن يَشَآءُ}
اللهم عبدنا باتباع مرادك؛ ووفقنا لمرضاتك، وخلّص نفوسنا من شوائبِ هواها؛ واجعل هوانا تبعاً لما يرضيك عنا يا رب العالمين 🤍
06.04.202516:46
Repost qilingan:
قناة طلال الحسّان.
05.04.202513:41
لا تغفل عن الدعاء لإخوانك المنكوبين في غزة، وإياك إياك أن يثبطك الشيطان أو تظن أنه لا جدوى من دعائك، فهذه حيلة شيطانية وسوء ظن بالله، فاستكثر من الدعاء لإخوانك قدر المستطاع، وجاهد به جهادًا كبيرًا.
ولو كُشف الحجاب عن أثر دعوات المسلمين وابتهالاتهم لإخوانهم المستضعفين لرأوا عجبًا، ولكن من حكمة الله إخفاء أثر الدعاء، ليظهر يقين الصادق من شك المرتاب.
نعم، لعل هذا الثبات وهذا الصمود وهذه العزة وهذا الرعب الذي في قلوب الأعداء سببه الدعاء.
ومن جميل ما سمعت هذه القصة، يقول أحد الصالحين : (تذكرتُ إخواننا في غزة، وما يعانونه من قتل وحصار وظلم وتهجير، فقمت في الثلث الأخير من الليل أدعو لهم وأستنصر لهم، وكثّفت لهم الدعاء جهدي، ثم نمت بعد ذلك، فرأيت في المنام أني معهم في ساحات القتال، أقاتل عدوّهم وأجاهده وأدفعه عنهم).
قال ابن تيمية: " والجهاد بالنفس قد يكون بالقتال بالبدن، وقد يكون بتدبير الحرب والرأي … وقد يكون بالدعاء لله والتوجُّه إليه، كما قال النبي ﷺ: "وهل تُنْصَرون وتُرْزَقون إلا بضعفائكم؟ بدعائهم، وصلاتهم، وإخلاصهم".
جامع المسائل (٤٣٠/٩).
ولو كُشف الحجاب عن أثر دعوات المسلمين وابتهالاتهم لإخوانهم المستضعفين لرأوا عجبًا، ولكن من حكمة الله إخفاء أثر الدعاء، ليظهر يقين الصادق من شك المرتاب.
نعم، لعل هذا الثبات وهذا الصمود وهذه العزة وهذا الرعب الذي في قلوب الأعداء سببه الدعاء.
ومن جميل ما سمعت هذه القصة، يقول أحد الصالحين : (تذكرتُ إخواننا في غزة، وما يعانونه من قتل وحصار وظلم وتهجير، فقمت في الثلث الأخير من الليل أدعو لهم وأستنصر لهم، وكثّفت لهم الدعاء جهدي، ثم نمت بعد ذلك، فرأيت في المنام أني معهم في ساحات القتال، أقاتل عدوّهم وأجاهده وأدفعه عنهم).
قال ابن تيمية: " والجهاد بالنفس قد يكون بالقتال بالبدن، وقد يكون بتدبير الحرب والرأي … وقد يكون بالدعاء لله والتوجُّه إليه، كما قال النبي ﷺ: "وهل تُنْصَرون وتُرْزَقون إلا بضعفائكم؟ بدعائهم، وصلاتهم، وإخلاصهم".
جامع المسائل (٤٣٠/٩).
Ko'proq funksiyalarni ochish uchun tizimga kiring.
