اليوم فصلاً جديداً في سِفر تاريخ الوطن! لقد استلمت زمام المبادرة بيدٍ قويةٍ لا تُهزم، وقلبٍ ينبض بعزيمة الشجعان، لتؤكد للعالم أجمع: إن سودانَ العِزة لن يُحنى رأسه إلا لله ولإرادة شعبه الأبيّ! هذه اللحظة ليست مجرد تحوّلٍ في المشهد، بل هي إعلانٌ صارخ بأن دماء الشهداء لم تُراق عبثاً، وأن تضحيات الأجداد ستظل نبراساً يُضيء درب النصر. القصر الجمهوري، رمز السيادة والكرامة، أصبح اليوم تحت حراسة رجالٍ عاهدوا الله والوطن أن يحموا ترابه بدمائهم، وأن يرفعوا راية السودان عاليةً خفاقةً في كل المحافل. لن نقول إلا الحق: هذه لحظةُ كرامةٍ، لحظةُ استعادة قرارٍ وطنيٍّ مستقل، لحظةُ تصحيح المسار بقوة الإيمان وإصرار الجنود. هؤلاء الرجال الذين حملوا على أكتافهم أمانة الوطن، هم حراس الحلم السوداني، وهم حُماة مستقبلٍ نصنعه بأيدينا، دون وصايةٍ أو خضوع! يا أبناء السودان الأبطال، هذا اليوم هو بدايةُ طريقِ النهضة، طريقِ البناء والوحدة. فلنكن جميعاً خلف قواتنا المسلحة الغرّاء، سنداً وقوةً وإخاءً، لأن المعركة الحقيقية هي معركةُ التنمية والأمن والاستقرار.💙💙💙💙💙💙💙
كيف تسيرين بين الناس وكأنكِ امرأةٌ عادية، وأنتِ دهشةٌ تمشي على قدمين؟ كيف يمرُّ صوتُكِ كنسيمٍ عابرٍ، وهو في الحقيقة إعصارٌ يأخذ القلبَ من مأمنه؟
يا ناعمة العود، يا من خُلقتِ من رقةِ الحريرِ، ومن ليونةِ الضوء، كيف صار العالمُ بعدكِ عادياً، وصارت الوجوهُ باهتةً كأنها لم تعرف الجمال يومًا؟ كيف أصبحتِ أنتِ سيدةَ كلِّ الملامح، حتى باتت الملامحُ الأخرى تُشبهُ الفراغ؟
أنا لا أكتبُ عنكِ، بل أكتبُ بكِ، كأنكِ الحرفُ الذي لم يكن ليكتملَ المعنى دونَه، وكأنكِ السطرُ الذي لم يكن ليولدَ النصُّ إلا به. أنتِ لم تكوني عابرةً في العمر، بل كنتِ العمر، كنتِ البدايةَ التي لم أعرف لها نهاية، وكنتِ الحكايةَ التي لا يُقالُ بعدها شيء.
يا ناعمة العود، يا سيدةَ الحُسنِ والدّهشة، إن كانوا قد سمّوا القمرَ سيدَ السماءِ، فقد آنَ لهم أن يعلموا أن الأرضَ أيضًا لها قمرٌ، يمشي بيننا، لكنهُ لا يُشبهُ أحدًا.💙💙
كيف تسيرين بين الناس وكأنكِ امرأةٌ عادية، وأنتِ دهشةٌ تمشي على قدمين؟ كيف يمرُّ صوتُكِ كنسيمٍ عابرٍ، وهو في الحقيقة إعصارٌ يأخذ القلبَ من مأمنه؟
يا ناعمة العود، يا من خُلقتِ من رقةِ الحريرِ، ومن ليونةِ الضوء، كيف صار العالمُ بعدكِ عادياً، وصارت الوجوهُ باهتةً كأنها لم تعرف الجمال يومًا؟ كيف أصبحتِ أنتِ سيدةَ كلِّ الملامح، حتى باتت الملامحُ الأخرى تُشبهُ الفراغ؟
أنا لا أكتبُ عنكِ، بل أكتبُ بكِ، كأنكِ الحرفُ الذي لم يكن ليكتملَ المعنى دونَه، وكأنكِ السطرُ الذي لم يكن ليولدَ النصُّ إلا به. أنتِ لم تكوني عابرةً في العمر، بل كنتِ العمر، كنتِ البدايةَ التي لم أعرف لها نهاية، وكنتِ الحكايةَ التي لا يُقالُ بعدها شيء.
يا ناعمة العود، يا سيدةَ الحُسنِ والدّهشة، إن كانوا قد سمّوا القمرَ سيدَ السماءِ، فقد آنَ لهم أن يعلموا أن الأرضَ أيضًا لها قمرٌ، يمشي بيننا، لكنهُ لا يُشبهُ أحدًا.💙💙
كيف تسيرين بين الناس وكأنكِ امرأةٌ عادية، وأنتِ دهشةٌ تمشي على قدمين؟ كيف يمرُّ صوتُكِ كنسيمٍ عابرٍ، وهو في الحقيقة إعصارٌ يأخذ القلبَ من مأمنه؟
يا ناعمة العود، يا من خُلقتِ من رقةِ الحريرِ، ومن ليونةِ الضوء، كيف صار العالمُ بعدكِ عادياً، وصارت الوجوهُ باهتةً كأنها لم تعرف الجمال يومًا؟ كيف أصبحتِ أنتِ سيدةَ كلِّ الملامح، حتى باتت الملامحُ الأخرى تُشبهُ الفراغ؟
أنا لا أكتبُ عنكِ، بل أكتبُ بكِ، كأنكِ الحرفُ الذي لم يكن ليكتملَ المعنى دونَه، وكأنكِ السطرُ الذي لم يكن ليولدَ النصُّ إلا به. أنتِ لم تكوني عابرةً في العمر، بل كنتِ العمر، كنتِ البدايةَ التي لم أعرف لها نهاية، وكنتِ الحكايةَ التي لا يُقالُ بعدها شيء.
يا ناعمة العود، يا سيدةَ الحُسنِ والدّهشة، إن كانوا قد سمّوا القمرَ سيدَ السماءِ، فقد آنَ لهم أن يعلموا أن الأرضَ أيضًا لها قمرٌ، يمشي بيننا، لكنهُ لا يُشبهُ أحدًا.💙💙