
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

المقاومة الشعبية السورية
الصفحة الرسمية
المقاومة الشعبية السورية
المقاومة الشعبية السورية
Рейтинг TGlist
0
0
ТипПубличный
Верификация
Не верифицированныйДоверенность
Не провернныйРасположение
ЯзыкДругой
Дата создания каналаJan 11, 2025
Добавлено на TGlist
Feb 13, 2025Рекорды
31.03.202514:50
9.5KПодписчиков28.02.202514:50
200Индекс цитирования15.02.202503:49
3.4KОхват одного поста13.02.202522:47
3.2KОхват рекламного поста15.02.202523:59
3.63%ER07.02.202522:47
108.52%ERR18.04.202518:09
post.reposted:
العُقَابْ

30.03.202522:57
📍العدو في منصات التواصل: احذر من "أفيخاي أدرعي"
👈 أفيخاي أدرعي وغيره من المتحدثين الإعلاميين للعدو ليسوا فقط يروجون للإنجازات العسكرية، بل يعملون على تشويه سمعة المقاومة وتحطيم معنويات الشعب السوري.
♦️المعركة النفسية: رسائل أدرعي تهدف إلى زرع الفتنة والتحريض بين أفراد المجتمع السوري.
♦️الأساليب الخادعة: حسابات العدو على منصات التواصل تتنكر في صورة ناشطين أو حتى شخصيات عامة لزيادة مصداقية رسائلهم.
🛡كيف تحمي نفسك؟
✅ تجنب التفاعل مع هذه الحسابات أو الرد عليها.
✅ لا تنشر أو تشارك أي مادة قد تكون جزءًا من حرب نفسية تهدف لتشويه الحقائق.
خليك واعي وابقَ بعيدًا عن فخاخ العدو!
إحذر المنصات الناعقة التي تنقل أخبار العدو وتلمع صورتها فهذه المنصات لا تختلف عن عملاء الاحتلال في كل مكان ولكن بدون أجر.
العُقَابْ
https://t.me/alakapsy
👈 أفيخاي أدرعي وغيره من المتحدثين الإعلاميين للعدو ليسوا فقط يروجون للإنجازات العسكرية، بل يعملون على تشويه سمعة المقاومة وتحطيم معنويات الشعب السوري.
♦️المعركة النفسية: رسائل أدرعي تهدف إلى زرع الفتنة والتحريض بين أفراد المجتمع السوري.
♦️الأساليب الخادعة: حسابات العدو على منصات التواصل تتنكر في صورة ناشطين أو حتى شخصيات عامة لزيادة مصداقية رسائلهم.
🛡كيف تحمي نفسك؟
✅ تجنب التفاعل مع هذه الحسابات أو الرد عليها.
✅ لا تنشر أو تشارك أي مادة قد تكون جزءًا من حرب نفسية تهدف لتشويه الحقائق.
خليك واعي وابقَ بعيدًا عن فخاخ العدو!
إحذر المنصات الناعقة التي تنقل أخبار العدو وتلمع صورتها فهذه المنصات لا تختلف عن عملاء الاحتلال في كل مكان ولكن بدون أجر.
العُقَابْ
https://t.me/alakapsy
20.04.202519:04
عائدون
post.reposted:
العُقَابْ



20.04.202521:49
جبهة المقاومة الإسلامية في سوريا
أولي البأس
الإعلام الحربي
ينشر
العُقَابْ
https://t.me/alakapsy
أولي البأس
الإعلام الحربي
ينشر
العُقَابْ
https://t.me/alakapsy


19.04.202521:25
ذكريات رجال الجيش العربي السوري 🇸🇾 🇸🇾 🇸🇾


20.04.202519:23
الكهربا بس بالشام 🫡
⏳️
⏳️


20.04.202518:40


17.04.202514:57
من هو الجولاني


20.04.202521:47
🫡🇸🇾🫡🇸🇾🫡🇸🇾
post.media.noAccess
17.04.202518:08
💛🇸🇾💛🇸🇾💛🇸🇾
18.04.202509:31
"في زمنٍ تاهت فيه الحقيقة وسط دخان الحرب، وسقطت المدن واحدة تلو الأخرى، بقيت حلب شاهدة على أعظم فصول الألم والخيانة. لم يكن سقوطها مجرد هزيمة جغرافية، بل كان سقوطاً للضمير الإنساني. وبين صمت العالم وصراع القوى، كان هناك من رصد التفاصيل، من عاش الحكاية يوماً بيوم، ونقل الحقيقة كما هي… إنه العقاب، الصوت الذي لم يساوم، منذ أول رصاصة وحتى اللحظة الأخيرة في دمشق.
ولعل من أكثر الأسئلة التي بقيت عالقة في الأذهان: هل الرئيس بشار الأسد هرب من قدره؟ أم أُخذ بالقوة تحت غطاء التحالفات؟ أم أنه اختار المواجهة رغم كل ما كان ضده؟ الحقيقة كما هي، لم تكن يوماً مكتوبة في نشرات الأخبار… بل في رواية من عاشها، وشهدها، وقرر ألا يصمت
ولعل من أكثر الأسئلة التي بقيت عالقة في الأذهان: هل الرئيس بشار الأسد هرب من قدره؟ أم أُخذ بالقوة تحت غطاء التحالفات؟ أم أنه اختار المواجهة رغم كل ما كان ضده؟ الحقيقة كما هي، لم تكن يوماً مكتوبة في نشرات الأخبار… بل في رواية من عاشها، وشهدها، وقرر ألا يصمت
post.reposted:
جبهة المقاومة الإسلامية في سوريا _ أولي البأس



17.04.202518:12
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسلين محمد بن عبد الله، وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
في السابع عشر من نيسان، تحلّ علينا الذكرى التاسعة والسبعون لعيد الجلاء، اليوم الذي ارتفعت فيه راية الاستقلال فوق تراب الجمهورية العربية السورية، وانكسر فيه قيد الاستعمار الفرنسي بعد كفاح طويل، خاضه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وكتبوا بدمائهم الطاهرة أول سطر في كتاب الحرية والسيادة.
أيها الأحرار في الجمهورية العربية السورية:
بالأمس، طُرد مستعمر واحد، واليوم تواجه سورية احتلالات متعددة: تركي، روسي، أمريكي، إسرائيلي، بريطاني، ومعها منظومات عربية مأجورة، تمارس الخيانة تحت عباءة الإعلام والشرعية الزائفة. كلهم يسعون لتمزيق سورية، وسلخها عن تاريخها، وتحويلها إلى دويلات طائفية تخدم مشاريع التقسيم والهيمنة.
لقد اجتمع في عيد الجلاء الماضي الدرزي والعلوي والسني والإسماعيلي وكل نسيج الشعب السوري بكل انتماءاته وقوميتته، وكل أبناء سورية تحت راية واحدة، راية الجمهورية العربية السورية. أما اليوم، فقد مزّقوا هذا الوطن برايات الطوائف، وسمّموه بخطابات الهوية المصطنعة، ورفعوا فوقه أعلامًا دخيلة لا تمثل إلا الخيانة والتبعية.
أيها السوريون:
لم يكن الجلاء منحة من مستعمر، بل كان ثمرة نضال طويل وتضحيات جسام، سطرها رجال كالشهيد يوسف العظمة، والمجاهد صالح العلي، والقائد سلطان الأطرش، والثائر إبراهيم هنانو، وغيرهم من أبناء هذا الشعب الحرّ، الذين قالوا: هذه سورية، لا للتقسيم، لا للانتداب، لا للطائفية، لا للاحتلال.
واليوم، ونحن نُحيي هذه الذكرى المجيدة، نقف لنُحذر من استعمار جديد، جاء بثياب مختلفة، لكنه يحمل ذات الأهداف: الهيمنة، التفتيت، ومصادرة القرار الوطني. وإننا، كما واجهنا بالأمس المستعمر الفرنسي، نُقسم اليوم أن نقف سدًا منيعًا أمام كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن هذا الوطن وسيادته، وأن لا نسمح باقتطاع شبر واحد من ترابه.
مستشهداً بقول الله بعد بسمه تعالى:
"وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ"
أيها المقاومون
كونوا كما عهدناكم، سيوفًا في وجه الأعداء، وحماة للكرامة والأرض. فالجلاء ليس ذكرى عابرة، بل مسؤولية مستمرة، وواجب متجدد، وساعة الفعل اقتربت. الأيام القادمة ستشهد الفصل، وستكونون أنتم طليعة التحرير، في معركة الكرامة والهوية والسيادة.
إنّ فوهات البنادق بدأت ترسم طريق الرصاص، والشمس بدأت بالظهور، والحق لا يُطفأ، ما دام في هذا الشعب من لا يرضى بالذل ولا يقبل بالهوان.
يا أبناء شعبنا العظيم
يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية
إن سورية، التي كانت على مدى عقود قلب العروبة النابض، والسيف الحارس لفلسطين، لا تطلب منكم الدعم، بل تطلب الوفاء. نريد منكم الكلمة الصادقة، والموقف الشريف، والوقوف إلى جانب هذا الوطن الذي يدفع ثمن عروبته واستقلاله.
سورية اليوم على سرير الإنعاش، لكنها لم تمت. ما زال في عروقها نبض مقاوم، وفي جسدها جمر مشتعل ينتظر من ينفخه ليعود لهيبًا.
والله وليّ الأمر، وناصر المستضعفين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
صادر عن
القائد العام
لجبهة المقاومة الإسلامية في سوريا ـ أولي البأس
في الذكرى 79 لعيد الجلاء - 17 نيسان 2025 19 شوال 1446هـ
https://t.me/almkaomasy
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسلين محمد بن عبد الله، وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
في السابع عشر من نيسان، تحلّ علينا الذكرى التاسعة والسبعون لعيد الجلاء، اليوم الذي ارتفعت فيه راية الاستقلال فوق تراب الجمهورية العربية السورية، وانكسر فيه قيد الاستعمار الفرنسي بعد كفاح طويل، خاضه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وكتبوا بدمائهم الطاهرة أول سطر في كتاب الحرية والسيادة.
أيها الأحرار في الجمهورية العربية السورية:
بالأمس، طُرد مستعمر واحد، واليوم تواجه سورية احتلالات متعددة: تركي، روسي، أمريكي، إسرائيلي، بريطاني، ومعها منظومات عربية مأجورة، تمارس الخيانة تحت عباءة الإعلام والشرعية الزائفة. كلهم يسعون لتمزيق سورية، وسلخها عن تاريخها، وتحويلها إلى دويلات طائفية تخدم مشاريع التقسيم والهيمنة.
لقد اجتمع في عيد الجلاء الماضي الدرزي والعلوي والسني والإسماعيلي وكل نسيج الشعب السوري بكل انتماءاته وقوميتته، وكل أبناء سورية تحت راية واحدة، راية الجمهورية العربية السورية. أما اليوم، فقد مزّقوا هذا الوطن برايات الطوائف، وسمّموه بخطابات الهوية المصطنعة، ورفعوا فوقه أعلامًا دخيلة لا تمثل إلا الخيانة والتبعية.
أيها السوريون:
لم يكن الجلاء منحة من مستعمر، بل كان ثمرة نضال طويل وتضحيات جسام، سطرها رجال كالشهيد يوسف العظمة، والمجاهد صالح العلي، والقائد سلطان الأطرش، والثائر إبراهيم هنانو، وغيرهم من أبناء هذا الشعب الحرّ، الذين قالوا: هذه سورية، لا للتقسيم، لا للانتداب، لا للطائفية، لا للاحتلال.
واليوم، ونحن نُحيي هذه الذكرى المجيدة، نقف لنُحذر من استعمار جديد، جاء بثياب مختلفة، لكنه يحمل ذات الأهداف: الهيمنة، التفتيت، ومصادرة القرار الوطني. وإننا، كما واجهنا بالأمس المستعمر الفرنسي، نُقسم اليوم أن نقف سدًا منيعًا أمام كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن هذا الوطن وسيادته، وأن لا نسمح باقتطاع شبر واحد من ترابه.
مستشهداً بقول الله بعد بسمه تعالى:
"وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ"
أيها المقاومون
كونوا كما عهدناكم، سيوفًا في وجه الأعداء، وحماة للكرامة والأرض. فالجلاء ليس ذكرى عابرة، بل مسؤولية مستمرة، وواجب متجدد، وساعة الفعل اقتربت. الأيام القادمة ستشهد الفصل، وستكونون أنتم طليعة التحرير، في معركة الكرامة والهوية والسيادة.
إنّ فوهات البنادق بدأت ترسم طريق الرصاص، والشمس بدأت بالظهور، والحق لا يُطفأ، ما دام في هذا الشعب من لا يرضى بالذل ولا يقبل بالهوان.
يا أبناء شعبنا العظيم
يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية
إن سورية، التي كانت على مدى عقود قلب العروبة النابض، والسيف الحارس لفلسطين، لا تطلب منكم الدعم، بل تطلب الوفاء. نريد منكم الكلمة الصادقة، والموقف الشريف، والوقوف إلى جانب هذا الوطن الذي يدفع ثمن عروبته واستقلاله.
سورية اليوم على سرير الإنعاش، لكنها لم تمت. ما زال في عروقها نبض مقاوم، وفي جسدها جمر مشتعل ينتظر من ينفخه ليعود لهيبًا.
والله وليّ الأمر، وناصر المستضعفين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
صادر عن
القائد العام
لجبهة المقاومة الإسلامية في سوريا ـ أولي البأس
في الذكرى 79 لعيد الجلاء - 17 نيسان 2025 19 شوال 1446هـ
https://t.me/almkaomasy
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.