post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .

20.03.202522:32
وشبهة تحريف القرآن شبهة قديمة ردوا عليها علمائنا وفندوها
والصراحة اعجب من الناس الذين ينخرطون وراء اهل الظلال ويسمعون كلامهم ويتركون كلام علماء المذهب وكلام اهل البيت بخصوص سلامة القرآن من التحريف
قاطعوا اهل الظلالة ولايجوز البقاء عندهم وزيادة سواد مجلسهم
والصراحة اعجب من الناس الذين ينخرطون وراء اهل الظلال ويسمعون كلامهم ويتركون كلام علماء المذهب وكلام اهل البيت بخصوص سلامة القرآن من التحريف
قاطعوا اهل الظلالة ولايجوز البقاء عندهم وزيادة سواد مجلسهم
post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .

20.03.202522:32
رد على بعض الاخوة الذين سئلوا عن قضية تحريف القرآن
نحن لانؤمن به
اجماع علماء الشيعة ان القرآن الذي بين ايدينا هو قرآن كامل ولم يزد ولم ينقص منه شيء
وهذا تصريح علمائنا
بل ائمتنا هم من صرحوا وبينوا ان القرآن كامل وهوه حجة على الشيعة ولاتحريف فيه
وكل من يدعي بهذا الادعاء هو يخالف اقوال الائمة واجماع علماء اهل البيت
نحن لانؤمن به
اجماع علماء الشيعة ان القرآن الذي بين ايدينا هو قرآن كامل ولم يزد ولم ينقص منه شيء
وهذا تصريح علمائنا
بل ائمتنا هم من صرحوا وبينوا ان القرآن كامل وهوه حجة على الشيعة ولاتحريف فيه
وكل من يدعي بهذا الادعاء هو يخالف اقوال الائمة واجماع علماء اهل البيت
post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .

20.03.202522:32
قرآننَا مُحَرَّفٌ أَم لَا؟!
فلمَّا اطمأَنَّ عمر أن القرآن الّذي جمعه الإمام عليّ -عليهِ السّلام- لا يخرج إلَّا بزمن الإمام المهديّ -عجَّلَ اللهُ فرجه الشُريف-
ففكَّرَ أن يجمع القرآن من دون تفسيره حتّىٰ يخلو لذويّ الأغراض تحريف معانيه!
فانتدبوا لذلك زيد بن ثابت كما مرَّ وكان قد قرأ القرآن فجمعوه علىٰ غير ترتيب نزوله، لا في سُوَرِهِ ولا في آياته؛ لأنُهُم لم يواكبوا نزول القرآن ولم يكونوا من حملتِهِ ، ولم يشركوا عليًّـا -عليهِ السّلام-، وعبد الله بن مسعود، وأبي بن كعب الّذين هُمْ حملة القرآن، ولقد جَرَّدوا القرآن من تفسير النَّبيّ -وَآلِـﷺـهِ- فكان جسدًا بلا روح.
إِلَّا أنّهُ قرآن كما بَيَّنَ أمير المؤمنين -عليهِ السّلام- في محاورته مع طلحة في واقعة الجمل والٌتي تُبَيِّن تقرير الإمام للمصحف الّذي جمعوه وتبيَّن مصير الكتاب الذي جمعه أمير المؤمنين عليّ -عليه السلام-.
قَالَ طَلْحَةُ: لَا أَرَاكَ يَا أَبَا الْحَسَنِ أَجَبْتَنِي عَمَّا سَأَلْتُكَ عَنْهُ مِنْ أَمْرِ الْقُرْآنِ أَلَّا تُظْهِرَهُ لِلنَّاسِ ؟ قَالَ :
«يَا طَلْحَةُ عَمْدًا كَفَفْتُ عَنْ جَوَابِكَ، فَأَخْبِرنِي عَمَّا كَتَبَ عُمَرُ وَعُثْمَانُ، أَقُرْآنٌ كُلُّهُ أَمْ فِيهِ مَا لَيْسَ بِقُرْآنٍ؟!
قَالَ طَلْحَةُ: بَلْ قُرْآنٌ كُلُّهُ، قَالَ : إِنْ أَخَذْتُمْ بِمَا فِيهِ نَجَوْتُمْ مِنَ النَّارِ وَدَخَلْتُمُ الْجَنَّةَ فَإِنَّ فِيهِ حُجَّتَنَا وَبَيَانَ حَقِّنَا وَفَرْضَ طَاعَتِنَا، قَالَ طَلْحَةُ: حَسْبِي أَمَّا إِذَا كَانَ قُرْآناً فَحَسْبِي.
ثُمَّ قَالَ طَلْحَةُ: فَأَخْبِرنِي عَمَّا فِي يَدِكَ مِنَ الْقُرْآنِ وَتَأْوِيلِهِ وَعِلْمِ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ إِلَىٰ مَنْ تَدفَعُهُ وَمَنْ صَاحِبُهُ بَعْدَكَ؟!
قَالَ : إِنَّ الَّذِي أَمَرَنِي رَسُولُ اللهِ -وَآلِـﷺـهِ- أَنْ أَدْفَعَهُ إِلَيْهِ وَصِيِّي وَأَوْلَىٰ النَّاسِ بَعدِي بِالنَّاسِ ابْنِيَ الْحَسَنُ ثُمَّ يَدفَعُهُ ابْنِيَ الْحَسَنُ إِلَىٰ ابْنِيَ الْحُسَيْنُ ثُمَّ يَصِيرُ إِلَىٰ وَاحِدٍ بَعدَ وَاحِدٍ مِنْ وُلْدِ الْحُسَيْنِ حَتَّىٰ يَرِدَ آخِرُهُمْ حَوْضَهُ هُمْ مَعَ الْقُرْآنِ لَا يُفَارِقُونَهُ وَالْقُرْآنُ مَعَهُمْ لَا يُفَارِقُهُمْ.
أَمَا إِنَّ مُعَاوِيَةَ وَابْنَهُ سَيَلِيَانِ بَعدَ عُثْمَانَ ثُمَّ يَلِيهَا سَبْعَةٌ مِنْ وُلْدِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ وَاحِدٌ بَعْدَ وَاحِدٍ تَكْمِلَةُ اثْنَيْ عَشَرَ إِمَامَ ضَلَالَةٍ وَهُمُ الَّذِينَ رَأَىٰ رَسُولُ اللهِ -وَآلِـﷺـهِ-، عَلَىٰ مِنْبَرِهِ يَرُدُّونَ الْأُمَّةَ عَلَىٰ أَدبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى عَشَرَةٌ مِنْهُمْ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ وَرَجُلَانِ أَسَّسَا ذَلِكَ لَهُمْ وَعَلَيْهِمَا مِثْلُ جَمِيعِ أَوْزَارِ هَذِهِ الْأُمَّةِ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ .
تبيَّن مما تقدَّم، أنَّ القرآن المدوَّن : الموجود بين أيدي المسلمين لم يدوَّنْ علىٰ ترتيب النُّزول.
لا في ترتيب السُّوَر ولا في ترتيب الآيات، وما كتب أحدٌ المصحف حسب ترتيب النُّزول سوىٰ أمير المؤمنين عليّ بن ابي طالب -عليه السلام-.
فمن المعروف ان أوَّل ما أُنزِل هو سورة العلق والسُّوَر المكِّيَّة، وقد كتبت في نهاية المصحف، بينما نرىٰ السُّوَر المدنيّة الّتي نزلت لاحقًا كما هو الحال في (سورة البقرة، والأنفال، والمائدة، وغيرها) ڪُتِبَت في أوَّلِ المصحف ، وهذا مجمع عليه والدّليل الآخر علىٰ ذلك هو اختلاف مصاحف الصّحابة .
وقد تبيَّن من خلال الوثيقتين السّابقتين وهما نصّ أبي ذرّ الغفاري -رضوان الله تعالىٰ عليه- ،ونصَّ طلحة أنّ مصحف الإمام عليّ -عليهِ السّلام- بيدِ الأئِمَّة -عليهم السلام- واحدًا بعد واحد إلىٰ أن وصل بيد الإمام الحجَّة وأنَّه إذا ظهر، يظهر مصحف الإمام عليّ -عليهِ السّلام- حتّىٰ يضرب لأصحابه الفساطيط أيً الخيام يُعَلِّمُونَ النّاس "القرآن كما أُنزِل مع أنًه مطابق للمصحف الّذي بين أيدينا، إلَّا أنّهُ مخالف في التّرتيب كما قال صاحب الميزان، ويحتوي علىٰ تفسير النّبيّ وتأويله."
«التّحريف يكون علىٰ ثلاث معانٍ» :
• الأوّل •
هو تحريف التّفسير، وهذا أَجمَعَ عليهِ جميع فرق المسلمين علىٰ وجوده (يعني تجي حضرتك وتفسّر القرآن علىٰ هواك وبحسب فهمك القاصر، فهنا سيحدث التّحريف).
• الثٌاني •
هو تحريف الزّيادة ،والمقصود بهِ وجود آيات وسور ليس من الله تعالىٰ وإنّما مضافة؛ فهذا التّحريف باطل وجميع فرق المسلمين ضدّه.
• الثّالث •
تحريف بالنّقيصة ويعني أنّ القرآن لم يصل إلينا كاملًا، وإنّما تمّ الحذف منه، وهذا المعنىٰ هو وجه الخلاف بين المسلمين فبعضهم يقولون موجود والبعض الآخر لا.
فلمَّا اطمأَنَّ عمر أن القرآن الّذي جمعه الإمام عليّ -عليهِ السّلام- لا يخرج إلَّا بزمن الإمام المهديّ -عجَّلَ اللهُ فرجه الشُريف-
ففكَّرَ أن يجمع القرآن من دون تفسيره حتّىٰ يخلو لذويّ الأغراض تحريف معانيه!
فانتدبوا لذلك زيد بن ثابت كما مرَّ وكان قد قرأ القرآن فجمعوه علىٰ غير ترتيب نزوله، لا في سُوَرِهِ ولا في آياته؛ لأنُهُم لم يواكبوا نزول القرآن ولم يكونوا من حملتِهِ ، ولم يشركوا عليًّـا -عليهِ السّلام-، وعبد الله بن مسعود، وأبي بن كعب الّذين هُمْ حملة القرآن، ولقد جَرَّدوا القرآن من تفسير النَّبيّ -وَآلِـﷺـهِ- فكان جسدًا بلا روح.
إِلَّا أنّهُ قرآن كما بَيَّنَ أمير المؤمنين -عليهِ السّلام- في محاورته مع طلحة في واقعة الجمل والٌتي تُبَيِّن تقرير الإمام للمصحف الّذي جمعوه وتبيَّن مصير الكتاب الذي جمعه أمير المؤمنين عليّ -عليه السلام-.
قَالَ طَلْحَةُ: لَا أَرَاكَ يَا أَبَا الْحَسَنِ أَجَبْتَنِي عَمَّا سَأَلْتُكَ عَنْهُ مِنْ أَمْرِ الْقُرْآنِ أَلَّا تُظْهِرَهُ لِلنَّاسِ ؟ قَالَ :
«يَا طَلْحَةُ عَمْدًا كَفَفْتُ عَنْ جَوَابِكَ، فَأَخْبِرنِي عَمَّا كَتَبَ عُمَرُ وَعُثْمَانُ، أَقُرْآنٌ كُلُّهُ أَمْ فِيهِ مَا لَيْسَ بِقُرْآنٍ؟!
قَالَ طَلْحَةُ: بَلْ قُرْآنٌ كُلُّهُ، قَالَ : إِنْ أَخَذْتُمْ بِمَا فِيهِ نَجَوْتُمْ مِنَ النَّارِ وَدَخَلْتُمُ الْجَنَّةَ فَإِنَّ فِيهِ حُجَّتَنَا وَبَيَانَ حَقِّنَا وَفَرْضَ طَاعَتِنَا، قَالَ طَلْحَةُ: حَسْبِي أَمَّا إِذَا كَانَ قُرْآناً فَحَسْبِي.
ثُمَّ قَالَ طَلْحَةُ: فَأَخْبِرنِي عَمَّا فِي يَدِكَ مِنَ الْقُرْآنِ وَتَأْوِيلِهِ وَعِلْمِ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ إِلَىٰ مَنْ تَدفَعُهُ وَمَنْ صَاحِبُهُ بَعْدَكَ؟!
قَالَ : إِنَّ الَّذِي أَمَرَنِي رَسُولُ اللهِ -وَآلِـﷺـهِ- أَنْ أَدْفَعَهُ إِلَيْهِ وَصِيِّي وَأَوْلَىٰ النَّاسِ بَعدِي بِالنَّاسِ ابْنِيَ الْحَسَنُ ثُمَّ يَدفَعُهُ ابْنِيَ الْحَسَنُ إِلَىٰ ابْنِيَ الْحُسَيْنُ ثُمَّ يَصِيرُ إِلَىٰ وَاحِدٍ بَعدَ وَاحِدٍ مِنْ وُلْدِ الْحُسَيْنِ حَتَّىٰ يَرِدَ آخِرُهُمْ حَوْضَهُ هُمْ مَعَ الْقُرْآنِ لَا يُفَارِقُونَهُ وَالْقُرْآنُ مَعَهُمْ لَا يُفَارِقُهُمْ.
أَمَا إِنَّ مُعَاوِيَةَ وَابْنَهُ سَيَلِيَانِ بَعدَ عُثْمَانَ ثُمَّ يَلِيهَا سَبْعَةٌ مِنْ وُلْدِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ وَاحِدٌ بَعْدَ وَاحِدٍ تَكْمِلَةُ اثْنَيْ عَشَرَ إِمَامَ ضَلَالَةٍ وَهُمُ الَّذِينَ رَأَىٰ رَسُولُ اللهِ -وَآلِـﷺـهِ-، عَلَىٰ مِنْبَرِهِ يَرُدُّونَ الْأُمَّةَ عَلَىٰ أَدبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى عَشَرَةٌ مِنْهُمْ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ وَرَجُلَانِ أَسَّسَا ذَلِكَ لَهُمْ وَعَلَيْهِمَا مِثْلُ جَمِيعِ أَوْزَارِ هَذِهِ الْأُمَّةِ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ .
تبيَّن مما تقدَّم، أنَّ القرآن المدوَّن : الموجود بين أيدي المسلمين لم يدوَّنْ علىٰ ترتيب النُّزول.
لا في ترتيب السُّوَر ولا في ترتيب الآيات، وما كتب أحدٌ المصحف حسب ترتيب النُّزول سوىٰ أمير المؤمنين عليّ بن ابي طالب -عليه السلام-.
فمن المعروف ان أوَّل ما أُنزِل هو سورة العلق والسُّوَر المكِّيَّة، وقد كتبت في نهاية المصحف، بينما نرىٰ السُّوَر المدنيّة الّتي نزلت لاحقًا كما هو الحال في (سورة البقرة، والأنفال، والمائدة، وغيرها) ڪُتِبَت في أوَّلِ المصحف ، وهذا مجمع عليه والدّليل الآخر علىٰ ذلك هو اختلاف مصاحف الصّحابة .
وقد تبيَّن من خلال الوثيقتين السّابقتين وهما نصّ أبي ذرّ الغفاري -رضوان الله تعالىٰ عليه- ،ونصَّ طلحة أنّ مصحف الإمام عليّ -عليهِ السّلام- بيدِ الأئِمَّة -عليهم السلام- واحدًا بعد واحد إلىٰ أن وصل بيد الإمام الحجَّة وأنَّه إذا ظهر، يظهر مصحف الإمام عليّ -عليهِ السّلام- حتّىٰ يضرب لأصحابه الفساطيط أيً الخيام يُعَلِّمُونَ النّاس "القرآن كما أُنزِل مع أنًه مطابق للمصحف الّذي بين أيدينا، إلَّا أنّهُ مخالف في التّرتيب كما قال صاحب الميزان، ويحتوي علىٰ تفسير النّبيّ وتأويله."
«التّحريف يكون علىٰ ثلاث معانٍ» :
• الأوّل •
هو تحريف التّفسير، وهذا أَجمَعَ عليهِ جميع فرق المسلمين علىٰ وجوده (يعني تجي حضرتك وتفسّر القرآن علىٰ هواك وبحسب فهمك القاصر، فهنا سيحدث التّحريف).
• الثٌاني •
هو تحريف الزّيادة ،والمقصود بهِ وجود آيات وسور ليس من الله تعالىٰ وإنّما مضافة؛ فهذا التّحريف باطل وجميع فرق المسلمين ضدّه.
• الثّالث •
تحريف بالنّقيصة ويعني أنّ القرآن لم يصل إلينا كاملًا، وإنّما تمّ الحذف منه، وهذا المعنىٰ هو وجه الخلاف بين المسلمين فبعضهم يقولون موجود والبعض الآخر لا.
20.03.202519:56
شويه ونوصل 1k
20.03.202502:12
اصطفقت أبواب الجامع وضجت الملائكة في السماء، هبت ريح عاصفة سوداء مظلمة، ونادى جبرائيل بين السماء والأرض
"تهدمت والله أركان الهدى، وانطمست والله نجوم السماء وأعلام التقى، وانفصمت والله العروة الوثقى، قتل ابن عم المصطفى، قتل الوصي المجتبى، قتل علي المرتضى، قتل سيد الأوصياء، قتله أشقى الأشقياء"
"تهدمت والله أركان الهدى، وانطمست والله نجوم السماء وأعلام التقى، وانفصمت والله العروة الوثقى، قتل ابن عم المصطفى، قتل الوصي المجتبى، قتل علي المرتضى، قتل سيد الأوصياء، قتله أشقى الأشقياء"
20.03.202501:56
ياعلي اولادك تيتموا بعدك
post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .

20.03.202522:32
ما الفرق بين القرآن هذا
وقرآن الامام المهدي
وهل الامام سيأتي بدين جديد؟
وقرآن الامام المهدي
وهل الامام سيأتي بدين جديد؟
post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .

20.03.202522:32
ولكن التحريف وقع بالتأويل وترتيب السور
يعني تفسير القرآن حرفوه ائمة الظلالة لاغراضهم الشخصية
وترتيب القرآن مو مثل الترتيب الذي نزل على النبي محمد صل الله عليه واله وسلم
الا انه كامل ولازيادة او نقيصة فيه
يعني تفسير القرآن حرفوه ائمة الظلالة لاغراضهم الشخصية
وترتيب القرآن مو مثل الترتيب الذي نزل على النبي محمد صل الله عليه واله وسلم
الا انه كامل ولازيادة او نقيصة فيه
20.03.202520:33
هل من المعقول
نترك روايات صحيحة تخص دفن الامام علي
ونتمسك برواية وحده مرسلة؟
اين الذين ينادون نحن ابناء الدليل؟
نترك روايات صحيحة تخص دفن الامام علي
ونتمسك برواية وحده مرسلة؟
اين الذين ينادون نحن ابناء الدليل؟
20.03.202519:20
https://t.me/zz_eew
قناتي الخاصة لمن يود الانضمام
قناتي الخاصة لمن يود الانضمام
20.03.202502:01
قتله اشقى الاولين والاخرين في محراب مسجد الكوفة
03.02.202507:54
ورد عن الامام علي الرضا عليه السلام:
إن سرّك أن تكون معنا في الدّرجات العلى من الجنان فاحزن لحزننا، وافرح لفرحنا، وعليك بولايتنا، فلو أنّ رجلاً أحبّ حجراً لحشره الله معه يوم القيامة.
المصدر: وسائل الشيعة ج١٤ ص٥٠٣
إن سرّك أن تكون معنا في الدّرجات العلى من الجنان فاحزن لحزننا، وافرح لفرحنا، وعليك بولايتنا، فلو أنّ رجلاً أحبّ حجراً لحشره الله معه يوم القيامة.
المصدر: وسائل الشيعة ج١٤ ص٥٠٣
post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .



20.03.202522:32
أحاديث تحريف القرآن الكريم :
قال السّيّد عليّ السّيستانيّ -دام ظِلّه- : كان السّيّد البروجردي يقول في درسه: أنّه قد اشترك العامّة والخاصّة في وضع الأحاديث القادحة في صيانة القرآن، أمّا الزنادقة والملاحدة فغرضهم تشويه القرآن الكريم وهو أساس الدّين.
وهناك شواهد تدلّ علىٰ وجود أفراد كانوا يستهدفون إسقاط القرآن الكريم عن السّنديّة، أمّا العامّة بعض فكانوا يقصدون بذلك أن يظهروا أنّه لو لا جمع الخلفاء للقرآن المجيد لكانت بقيّة آياته تذهب أيضًا، فهم يهدفون من وراء ذلك مدح الخلفاء بجمعهم القرآن وأنهم خدموا الإسلام.
أما بعض (ضعّاف الشّيعة) فقد قصدوا من وضع روايات التّحريف القدح فيهم بدعوىٰ أنّهم حرّفوا وألغوا بعض آيات القرآن المجيد وحذفوها عن قصد.
وبالتّأمّل في هذه الرّوايات يتبيّن ضعفها ووضاعها من قبل هؤلاء الأفراد أو الجماعات الّتي تستهدف هذه الأهداف.
وما ذكر فهو بالنسبة لبعض العامّة والخاصّة لا جميعهم؛ لذا فروايات التّحريف لا نجدها إلّا في الكتب غير المعتبرة.
📕| تعارض الأدلّة واختلاف الحديث
(ج ١ ، ص ٤٤٤)
قال السّيّد عليّ السّيستانيّ -دام ظِلّه- : كان السّيّد البروجردي يقول في درسه: أنّه قد اشترك العامّة والخاصّة في وضع الأحاديث القادحة في صيانة القرآن، أمّا الزنادقة والملاحدة فغرضهم تشويه القرآن الكريم وهو أساس الدّين.
وهناك شواهد تدلّ علىٰ وجود أفراد كانوا يستهدفون إسقاط القرآن الكريم عن السّنديّة، أمّا العامّة بعض فكانوا يقصدون بذلك أن يظهروا أنّه لو لا جمع الخلفاء للقرآن المجيد لكانت بقيّة آياته تذهب أيضًا، فهم يهدفون من وراء ذلك مدح الخلفاء بجمعهم القرآن وأنهم خدموا الإسلام.
أما بعض (ضعّاف الشّيعة) فقد قصدوا من وضع روايات التّحريف القدح فيهم بدعوىٰ أنّهم حرّفوا وألغوا بعض آيات القرآن المجيد وحذفوها عن قصد.
وبالتّأمّل في هذه الرّوايات يتبيّن ضعفها ووضاعها من قبل هؤلاء الأفراد أو الجماعات الّتي تستهدف هذه الأهداف.
وما ذكر فهو بالنسبة لبعض العامّة والخاصّة لا جميعهم؛ لذا فروايات التّحريف لا نجدها إلّا في الكتب غير المعتبرة.
📕| تعارض الأدلّة واختلاف الحديث
(ج ١ ، ص ٤٤٤)
20.03.202520:29
بخصوص الرواية الى اخذت ضجتها مضمونها ان الامام علي دفن نفسه
هاي رواية مرسلة ورجال سندها مجهولين ونقلها العلامة المجلسي في كتاب بحار الانوار وكال الى نقل الرواية صاحب كتاب مشارق انوار اليقين الملقب بالبرسي ولايثق بالنقل منه
يعني الرواية مرسلة ورجال سندها مجهولين
لايؤخذ بها
وتعارض رواياتنا الصحيحة والمتواتره بخصوص دفن الامام
هاي رواية مرسلة ورجال سندها مجهولين ونقلها العلامة المجلسي في كتاب بحار الانوار وكال الى نقل الرواية صاحب كتاب مشارق انوار اليقين الملقب بالبرسي ولايثق بالنقل منه
يعني الرواية مرسلة ورجال سندها مجهولين
لايؤخذ بها
وتعارض رواياتنا الصحيحة والمتواتره بخصوص دفن الامام


20.03.202517:39
كيف يعالج القرآن ظاهرة التنمر؟
20.03.202502:00
لعن الله عبد الرحمن بن ملجم
post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .

20.03.202522:32
القران خالي من النقيصة والزيادة وهو نفس القرآن الذي نزل على صدر نبينا محمد
post.reposted:
لَعَلّي خَادِم .

20.03.202522:32
مشهور محقّقي وعلماء الشّيعة الإماميّة يقولون بعدم تحريف القرآن وهذا ما صرَّحَ بهِ زعماء التّشيّع وشيوخ الطّائفة؛ (كالصّدوق، والمفيد، والمُرتضىٰ، والطّوسيّ، والطّبرسيّ، والكاشانيّ، والبهائيّ، والبلاغيّ، وكاشف الغطاء، والمحقّق الخوئيّ والمرجع الأعلىٰ السّيّد السّيستانيّ وجميع العلماء المعاصرين!)
وتوجد روايات تقول أنّ اسماء الأئِمَّة -عليهم السّلام- قد (حُذِفَت - سقطت) من القرآن !
فهذهِ الرّوايات ممكن يكون المُراد منها هو تحريف التّفسير الّذي أُنزِلَ علىٰ رسول الله -وَآلِـﷺـهِ- وليس تحريف القرآن الكريم!
أمّا ابناء العامّة من السّنةِ والجماعة فعندهم شيء يسمّىٰ (نسخ التّلاوة) الّذي لم يثبت تواتره عن رسول الله -وَآلِـﷺـهِ-
لذلك للأسف القول بهِ هو عين التّحريف!
﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ﴾ القرآن وأكَّدَ!؛ لأنه ردّ لإنكارهم ﴿وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ عند أهل الذّكر واحدًا بعد واحد، إلىٰ القائم أو في اللّوح وقيل الضّمير للنّبيّ -وَآلِـﷺـهِ-.
كما قال السّيّد محمد حسين الطّباطبائيّ -أعلىٰ الله مقامه- في كتابه المشهور (الميزان في تفسير القرآن - جُ ١٢ - صَ ١٠١) :
فهو ذكر حيّ خالد مصون من أن يموت وينسىٰ من أصله، مصون من الزّيادة عليه بما يبطل به كونه ذكرًا مصون من النّقص كذلك مصون من التّغيير في صورته وسياقه بحيث يتغيّر به صفة كونه ذكرًا للهِ تعالىٰ مبيّنًا لحقائق معارفه.
فالآية تدلّ علىٰ كون كتاب الله تعالىٰ محفوظًا من التّحريف بجميع أقسامه من جهة كونه ذكرًا للِه سبحانه فهو ذكر حيّ خالد.
ونظير الآية في الدّلالة علىٰ كون الكتاب العزيز محفوظًا بحفظ الله مصونًا من التّحريف والتّصرّف بأيّ وجهٍ كان من جهة كونهِ ذكرًا له سبحانه قوله تعالىٰ :
﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِٱلذِّكۡرِ لَمَّا جَآءَهُمۡۖ وَإِنَّهُۥ لَكِتَٰبٌ عَزِيزٞ لَّا يَأۡتِيهِ ٱلۡبَٰطِلُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَلَا مِنۡ خَلۡفِهِۦۖ تَنزِيلٞ مِّنۡ حَكِيمٍ حَمِيدٖ﴾ [فُصِّلَت: ٤١ - ٤٢]
وتوجد روايات تقول أنّ اسماء الأئِمَّة -عليهم السّلام- قد (حُذِفَت - سقطت) من القرآن !
فهذهِ الرّوايات ممكن يكون المُراد منها هو تحريف التّفسير الّذي أُنزِلَ علىٰ رسول الله -وَآلِـﷺـهِ- وليس تحريف القرآن الكريم!
أمّا ابناء العامّة من السّنةِ والجماعة فعندهم شيء يسمّىٰ (نسخ التّلاوة) الّذي لم يثبت تواتره عن رسول الله -وَآلِـﷺـهِ-
لذلك للأسف القول بهِ هو عين التّحريف!
﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ﴾ القرآن وأكَّدَ!؛ لأنه ردّ لإنكارهم ﴿وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ عند أهل الذّكر واحدًا بعد واحد، إلىٰ القائم أو في اللّوح وقيل الضّمير للنّبيّ -وَآلِـﷺـهِ-.
كما قال السّيّد محمد حسين الطّباطبائيّ -أعلىٰ الله مقامه- في كتابه المشهور (الميزان في تفسير القرآن - جُ ١٢ - صَ ١٠١) :
فهو ذكر حيّ خالد مصون من أن يموت وينسىٰ من أصله، مصون من الزّيادة عليه بما يبطل به كونه ذكرًا مصون من النّقص كذلك مصون من التّغيير في صورته وسياقه بحيث يتغيّر به صفة كونه ذكرًا للهِ تعالىٰ مبيّنًا لحقائق معارفه.
فالآية تدلّ علىٰ كون كتاب الله تعالىٰ محفوظًا من التّحريف بجميع أقسامه من جهة كونه ذكرًا للِه سبحانه فهو ذكر حيّ خالد.
ونظير الآية في الدّلالة علىٰ كون الكتاب العزيز محفوظًا بحفظ الله مصونًا من التّحريف والتّصرّف بأيّ وجهٍ كان من جهة كونهِ ذكرًا له سبحانه قوله تعالىٰ :
﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِٱلذِّكۡرِ لَمَّا جَآءَهُمۡۖ وَإِنَّهُۥ لَكِتَٰبٌ عَزِيزٞ لَّا يَأۡتِيهِ ٱلۡبَٰطِلُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَلَا مِنۡ خَلۡفِهِۦۖ تَنزِيلٞ مِّنۡ حَكِيمٍ حَمِيدٖ﴾ [فُصِّلَت: ٤١ - ٤٢]
20.03.202520:23
شويه واحذف
20.03.202502:30
الامام علي من حملوه للبيت
وصل قريب البيت وكللهم بمضمون الرواية اولادي نزلوني
كله الامام الحسن لما يا ابتي حملناك على اعيننا
جاوبه الامام كللهم انزلوني اختكم واقفة عند الباب
لعد شنو حالك سيدي من تشوف بنتك مسبية ويضربها الشمر ويشتمك كدامها
وصل قريب البيت وكللهم بمضمون الرواية اولادي نزلوني
كله الامام الحسن لما يا ابتي حملناك على اعيننا
جاوبه الامام كللهم انزلوني اختكم واقفة عند الباب
لعد شنو حالك سيدي من تشوف بنتك مسبية ويضربها الشمر ويشتمك كدامها
20.03.202501:58
Показано 1 - 22 из 22
Войдите, чтобы разблокировать больше функциональности.