
الإفادات العلمية
قناة تعتني بالإفادات العلمية الشرعية وما خَدَمها.
Рейтинг TGlist
0
0
ТипПубличный
Верификация
Не верифицированныйДоверенность
Не провернныйРасположение
ЯзыкДругой
Дата создания каналаSep 29, 2022
Добавлено на TGlist
Mar 25, 2025Последние публикации в группе "الإفادات العلمية"
post.reposted:
أحكام وسنن

29.03.202521:08
• إجمال مسائل #صلاة_العيدين باختصار:
قال ابنُ سِعديٍّ رحمه الله في «منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين: باب صلاة العيدين»:
~ أمرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلمَ الناس بالخروج إليهما؛ حتى العواتقُ والحُيَّض؛ يَشهدنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمين، ويعتزلُ الحُيَّضُ المصلى؛ متفقٌ عليه.
~ ووقتُها: من ارتفاع الشمس قِيْدَ رُمحٍ إلى الزوال.
~ والسنةُ: فعلُها في الصحراء، وتعجيلُ [عيد] الأضحى، وتأخيرُ [عيد] الفِطر، و[يستحبُّ] الفِطرُ -في [عيد] الفِطرِ خاصةً- قبل الصلاةِ بتمراتٍ وِترا، وأن يتنظفَ ويتطيبَ لها، ويلبسَ أحسنَ ثيابِه، ويذهبَ من طريقٍ ويرجعَ من آخر.
~ فيصلي بهم ركعتين؛ بلا أذانٍ ولا إقامة؛ يكبرُ في الأولى: سبعًا بتكبيرة الإحرام، وفي الثانيةِ: خمسًا سوى تكبيرة القيام؛ يرفعُ يديه مع كل تكبيرة، ويحمَدُ الله، ويصلي على النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ بين كل تكبيرتين، ثم يقرأ الفاتحةَ وسورة؛ يجهرُ بالقراءةِ فيها.
~ فإذا سلَّمَ: خطبَ خطبتينِ كخطبَتَي الجُمُعة؛ إلا أنه يذكرُ في كل خطبةٍ: الأحكامَ المناسبةَ للوقت.
~ ويستحبُّ: التكبيرُ المُطلَقُ: ليلتَي العيد، وفي كل عشرِ ذي الحجة، و[يستحبُّ] المقيدُ عَقِبَ المكتوباتِ: من صلاة فجر يوم عرفةَ إلى عصر آخر أيام التشريق، وصِفَتُه: اللهُ أكبر؛ اللهُ أكبر؛ لا إله إلا الله، واللهُ أكبر؛ الله أكبر، ولله الحمد.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
قال ابنُ سِعديٍّ رحمه الله في «منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين: باب صلاة العيدين»:
~ أمرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلمَ الناس بالخروج إليهما؛ حتى العواتقُ والحُيَّض؛ يَشهدنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمين، ويعتزلُ الحُيَّضُ المصلى؛ متفقٌ عليه.
~ ووقتُها: من ارتفاع الشمس قِيْدَ رُمحٍ إلى الزوال.
~ والسنةُ: فعلُها في الصحراء، وتعجيلُ [عيد] الأضحى، وتأخيرُ [عيد] الفِطر، و[يستحبُّ] الفِطرُ -في [عيد] الفِطرِ خاصةً- قبل الصلاةِ بتمراتٍ وِترا، وأن يتنظفَ ويتطيبَ لها، ويلبسَ أحسنَ ثيابِه، ويذهبَ من طريقٍ ويرجعَ من آخر.
~ فيصلي بهم ركعتين؛ بلا أذانٍ ولا إقامة؛ يكبرُ في الأولى: سبعًا بتكبيرة الإحرام، وفي الثانيةِ: خمسًا سوى تكبيرة القيام؛ يرفعُ يديه مع كل تكبيرة، ويحمَدُ الله، ويصلي على النبيِّ صلى الله عليه وسلمَ بين كل تكبيرتين، ثم يقرأ الفاتحةَ وسورة؛ يجهرُ بالقراءةِ فيها.
~ فإذا سلَّمَ: خطبَ خطبتينِ كخطبَتَي الجُمُعة؛ إلا أنه يذكرُ في كل خطبةٍ: الأحكامَ المناسبةَ للوقت.
~ ويستحبُّ: التكبيرُ المُطلَقُ: ليلتَي العيد، وفي كل عشرِ ذي الحجة، و[يستحبُّ] المقيدُ عَقِبَ المكتوباتِ: من صلاة فجر يوم عرفةَ إلى عصر آخر أيام التشريق، وصِفَتُه: اللهُ أكبر؛ اللهُ أكبر؛ لا إله إلا الله، واللهُ أكبر؛ الله أكبر، ولله الحمد.
«أحكام وسنن»:
https://t.me/Ahkam_Sunan
post.reposted:
زهديات

29.03.202500:07
اِسعَ يا عبد الله في فِكاك نفسك من النار في آخر ليلةٍ وتريةٍ في رمضان، ولعلها الأخيرة!
يخبرنا اللهُ عن الظالمينَ أنفُسَهم أنهم {أَسَرُّوا الندامةَ لمَّا رأوا العذاب}، وكَبَتَهُم بقوله: {ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون}؛ يعني ليس مُسَلِّيكِم ومخففًا عنكم اجتماعُكم في النار كما تتسلون في مصائب الدنيا بالاجتماع والمؤانسة؛ بل هو كما في الآيةِ قبلَها: {حتى إذا جاءَنا قال يا ليتَ بيني وبينكَ بُعدَ المشرقينِ فبئسَ القرين}!
وأنهم يقولون آملين نفحةَ رحمة: {هل إلى خروجٍ من سبيل}، ويقولون: {هل إلى مَرَدٍّ من سبيل}؛ فينتَهِرُهم خازنُ جهنم: {إنكم ماكثون}!
فيا أيها المؤمنون: تذكروا الذنوب، واعتبروا بحال أهل النار، وانتهزوا فسحةَ أنَّ اللهَ {يدعو إلى دار السلام}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا}، فأُوبوا قاصدينَ سبيلَ اللهِ بالتوبةِ والصدق والإصلاح، ويقول الرحيمُ الودودُ سبحانه وتعالى بعدما قبَّح النارَ بقوله {إنها لإحدى الكُبَرِ}= العظائمِ الطامة: {لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}؛ فهذا الباب مفتوحٌ لتتأخروا عن السيئات، وتتقدموا للصالحات.
يا أيها {الذين يَدْعونَ يبتغونَ إلى ربهم الوسيلةَ أيهم أقربُ ويرجون رحمتهُ ويخافون عذابه}: {استجيبوا لربكم من قبل أن يأتيَ يومٌ لا مردَّ لهُ من الله؛ ما لكم من مَلجَإٍ يؤمئذٍ وما لكم من نكير}؛ فلا ملجأَ من عذابه، ولا إمكانَ لإنكار الذنوب؛ بل هو يومٌ فيهِ {تَشْهَدُ عليهم ألسنتُهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون؛ يومئذٍ يوفيهم اللهُ دينَهم الحقُّ ويعلمون أن اللهَ هو الحقُّ المبين}؛ {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}!
- «زهديات»:
https://t.me/Zohdeyat
يخبرنا اللهُ عن الظالمينَ أنفُسَهم أنهم {أَسَرُّوا الندامةَ لمَّا رأوا العذاب}، وكَبَتَهُم بقوله: {ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون}؛ يعني ليس مُسَلِّيكِم ومخففًا عنكم اجتماعُكم في النار كما تتسلون في مصائب الدنيا بالاجتماع والمؤانسة؛ بل هو كما في الآيةِ قبلَها: {حتى إذا جاءَنا قال يا ليتَ بيني وبينكَ بُعدَ المشرقينِ فبئسَ القرين}!
وأنهم يقولون آملين نفحةَ رحمة: {هل إلى خروجٍ من سبيل}، ويقولون: {هل إلى مَرَدٍّ من سبيل}؛ فينتَهِرُهم خازنُ جهنم: {إنكم ماكثون}!
فيا أيها المؤمنون: تذكروا الذنوب، واعتبروا بحال أهل النار، وانتهزوا فسحةَ أنَّ اللهَ {يدعو إلى دار السلام}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا}، ويقول: {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا}، فأُوبوا قاصدينَ سبيلَ اللهِ بالتوبةِ والصدق والإصلاح، ويقول الرحيمُ الودودُ سبحانه وتعالى بعدما قبَّح النارَ بقوله {إنها لإحدى الكُبَرِ}= العظائمِ الطامة: {لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}؛ فهذا الباب مفتوحٌ لتتأخروا عن السيئات، وتتقدموا للصالحات.
يا أيها {الذين يَدْعونَ يبتغونَ إلى ربهم الوسيلةَ أيهم أقربُ ويرجون رحمتهُ ويخافون عذابه}: {استجيبوا لربكم من قبل أن يأتيَ يومٌ لا مردَّ لهُ من الله؛ ما لكم من مَلجَإٍ يؤمئذٍ وما لكم من نكير}؛ فلا ملجأَ من عذابه، ولا إمكانَ لإنكار الذنوب؛ بل هو يومٌ فيهِ {تَشْهَدُ عليهم ألسنتُهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون؛ يومئذٍ يوفيهم اللهُ دينَهم الحقُّ ويعلمون أن اللهَ هو الحقُّ المبين}؛ {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}! {فَفِرُّوا إلى الله}!
- «زهديات»:
https://t.me/Zohdeyat
16.11.202400:27
المؤمن الفَطِن يستعمل المباحات وأوقات الفراغ في قصد الخير والتقرب إلى اللهِ تعالى:
قال ابن سعدي رحمه الله في كتابه الجليل النافع «تيسير اللطيف المنان في خلاصة تفسير القرآن»: المؤمن لقوة إيمانه ورغبته فيما عند الله من الخير يسلكُ إلى ربه ويَنْفُذُ إليه مع كل سببٍ وطريق؛ فيستخرجُ من المباحات بنيته وصدق معرفته ولطف علمه بابًا يكون به معينًا على الخير مُجِمًّا للنفس مساعدًا لها على القيام بحقوق الله وحقوق عباده الواجبةِ والمستحبة؛ فيكون هذا المباح حسنًا في حقه؛ عبادةً الله لِما صحبه من النيةِ الصادقة؛ حتى إن بعض المؤمنين الصادقين في إيمانهم ومعرفتهم ربما نوى في نومه وراحاته ولذاته: التقويَ على الخير وتربية البدن لفعل العبادات وتقويته على الخير، وكذلك في أدويته وعلاجاته التي يحتاجها؛ وربما نوى في المباحات أو بعضها: الاشتغال عن الشر، وربما نوى بذلك جذب مَن خالطه وعاشره بمثل هذه الأمور على فعل خيرٍ أو انكفافٍ عن شر؛ وربما نوى بمعاشرته الحسنة إدخال السرور والانبساط على قلوب المؤمنين، ولا ريب أن ذلك كله من الإيمان ولوازمه.
- الإفادات العلمية:
https://t.me/AlEfadat_A
قال ابن سعدي رحمه الله في كتابه الجليل النافع «تيسير اللطيف المنان في خلاصة تفسير القرآن»: المؤمن لقوة إيمانه ورغبته فيما عند الله من الخير يسلكُ إلى ربه ويَنْفُذُ إليه مع كل سببٍ وطريق؛ فيستخرجُ من المباحات بنيته وصدق معرفته ولطف علمه بابًا يكون به معينًا على الخير مُجِمًّا للنفس مساعدًا لها على القيام بحقوق الله وحقوق عباده الواجبةِ والمستحبة؛ فيكون هذا المباح حسنًا في حقه؛ عبادةً الله لِما صحبه من النيةِ الصادقة؛ حتى إن بعض المؤمنين الصادقين في إيمانهم ومعرفتهم ربما نوى في نومه وراحاته ولذاته: التقويَ على الخير وتربية البدن لفعل العبادات وتقويته على الخير، وكذلك في أدويته وعلاجاته التي يحتاجها؛ وربما نوى في المباحات أو بعضها: الاشتغال عن الشر، وربما نوى بذلك جذب مَن خالطه وعاشره بمثل هذه الأمور على فعل خيرٍ أو انكفافٍ عن شر؛ وربما نوى بمعاشرته الحسنة إدخال السرور والانبساط على قلوب المؤمنين، ولا ريب أن ذلك كله من الإيمان ولوازمه.
- الإفادات العلمية:
https://t.me/AlEfadat_A
Рекорды
25.03.202523:59
41Подписчиков16.11.202423:59
0Индекс цитирования30.03.202518:49
8Охват одного поста30.03.202518:49
8Охват рекламного поста24.04.202513:26
0.00%ER30.03.202518:49
19.51%ERRВойдите, чтобы разблокировать больше функциональности.