الأستاذ المترجم عزام ابو العدس
06.05.202512:07
بحسب مصادر تابعة للاحتلال
توثيق سرب من سلاح الجو متجه إلى اليمن
توثيق سرب من سلاح الجو متجه إلى اليمن
05.05.202513:31
الحوثيون: أفشلنا المرحلة الأولى من "العدوان الأمريكي" على اليمن
قالت جماعة الحوثي يوم الأحد إنها أفشلت المرحلة الأولى من "العدوان الأمريكي" على #اليمن، وأن معلومات الجيش الأمريكي لا تزال مكشوفة لقوات الجماعة وليس بمقدوره منع هذا الانكشاف.
وذكر موقع (26 سبتمبر) الناطق باسم وزارة الدفاع في حكومة الحوثيين بصنعاء (غير معترف بها) أن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى (أعلى هيئة للحوثيين) القائد الأعلى للقوات المسلحة (قوات الجماعة)، التقى اليوم، قيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة وقادة المناطق العسكرية، وأكد أنه تم إفشال المرحلة الأولى من "العدوان الأمريكي" على اليمن.
وأشار المشاط إلى أن "معلومات الجيش الأمريكي لا تزال مكشوفة لجيشنا، ولدينا ثقة أنه ليس بمقدورهم منع هذا الانكشاف، وما تحقق في هذا الأسبوع من ضرب لحاملة الطائرات الأمريكية ترومان بدقة عالية وإسقاط (F18) من على متنها، إلا دليلا واضحا وشاهدا على صحة ما نقول".
من ناحية أخرى، شنت مقاتلات أمريكية اليوم 18 غارة جوية على مناطق متفرقة خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي في اليمن.
وذكرت وسائل إعلام للحوثيين "أن العدوان الأمريكي شن خمس غارات على مديرية مجزر" في محافظة مأرب النفطية شرق صنعاء.
وتقع مديرية مجزر إلى الجهة الشمالية الغربية من محافظة مأرب النفطية، وتخضع لسيطرة جماعة الحوثي، وتضم مدينة "براقش" التاريخية، ومنطقة الصفراء التي تتمتع بأهمية عسكرية على الحدود الإدارية بين محافظتي مأرب والجوف.
كما شنت مقاتلات أمريكية غارتين على رأس عيسى في محافظة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر غربي اليمن.
وكانت مقاتلات أمريكية قد استهدفت يوم 17 أبريل الماضي ميناء رأس عيسى النفطي، ما تسبب بسقوط نحو 80 قتيلا وأكثر من 150 جريحاً، وفق الإعلام الحوثي.
وفي محافظة صعدة شنت مقاتلات أمريكية اليوم، 8 غارات على منطقة طخية بمديرية مجز، و3 غارات على مديرية سحار بالمحافظة التي تعد المعقل الرئيس للجماعة في أقصى الشمال اليمني، وفقا للموقع.
وتشن القوات الأمريكية هجمات واسعة منذ منتصف مارس الماضي، بمناطق سيطرة الحوثيين، وطالت الضربات خلال الفترة الماضية عدة مواقع وخلفت ضحايا مدنيين في العاصمة صنعاء ومحافظات خاضعة لسيطرة الحوثيين شمالي اليمن.
وردا على الهجوم الأمريكي، أعلنت جماعة الحوثي أكثر من مرة استهداف حاملة الطائرات الأمريكية ((يو إس إس هاري ترومان)) وقطع حربية تابعة لها في البحر الأحمر، واستأنفت هجماتها على أهداف في إسرائيل لإظهار "التضامن" مع الفلسطينيين في غزة.
قالت جماعة الحوثي يوم الأحد إنها أفشلت المرحلة الأولى من "العدوان الأمريكي" على #اليمن، وأن معلومات الجيش الأمريكي لا تزال مكشوفة لقوات الجماعة وليس بمقدوره منع هذا الانكشاف.
وذكر موقع (26 سبتمبر) الناطق باسم وزارة الدفاع في حكومة الحوثيين بصنعاء (غير معترف بها) أن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى (أعلى هيئة للحوثيين) القائد الأعلى للقوات المسلحة (قوات الجماعة)، التقى اليوم، قيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة وقادة المناطق العسكرية، وأكد أنه تم إفشال المرحلة الأولى من "العدوان الأمريكي" على اليمن.
وأشار المشاط إلى أن "معلومات الجيش الأمريكي لا تزال مكشوفة لجيشنا، ولدينا ثقة أنه ليس بمقدورهم منع هذا الانكشاف، وما تحقق في هذا الأسبوع من ضرب لحاملة الطائرات الأمريكية ترومان بدقة عالية وإسقاط (F18) من على متنها، إلا دليلا واضحا وشاهدا على صحة ما نقول".
من ناحية أخرى، شنت مقاتلات أمريكية اليوم 18 غارة جوية على مناطق متفرقة خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي في اليمن.
وذكرت وسائل إعلام للحوثيين "أن العدوان الأمريكي شن خمس غارات على مديرية مجزر" في محافظة مأرب النفطية شرق صنعاء.
وتقع مديرية مجزر إلى الجهة الشمالية الغربية من محافظة مأرب النفطية، وتخضع لسيطرة جماعة الحوثي، وتضم مدينة "براقش" التاريخية، ومنطقة الصفراء التي تتمتع بأهمية عسكرية على الحدود الإدارية بين محافظتي مأرب والجوف.
كما شنت مقاتلات أمريكية غارتين على رأس عيسى في محافظة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر غربي اليمن.
وكانت مقاتلات أمريكية قد استهدفت يوم 17 أبريل الماضي ميناء رأس عيسى النفطي، ما تسبب بسقوط نحو 80 قتيلا وأكثر من 150 جريحاً، وفق الإعلام الحوثي.
وفي محافظة صعدة شنت مقاتلات أمريكية اليوم، 8 غارات على منطقة طخية بمديرية مجز، و3 غارات على مديرية سحار بالمحافظة التي تعد المعقل الرئيس للجماعة في أقصى الشمال اليمني، وفقا للموقع.
وتشن القوات الأمريكية هجمات واسعة منذ منتصف مارس الماضي، بمناطق سيطرة الحوثيين، وطالت الضربات خلال الفترة الماضية عدة مواقع وخلفت ضحايا مدنيين في العاصمة صنعاء ومحافظات خاضعة لسيطرة الحوثيين شمالي اليمن.
وردا على الهجوم الأمريكي، أعلنت جماعة الحوثي أكثر من مرة استهداف حاملة الطائرات الأمريكية ((يو إس إس هاري ترومان)) وقطع حربية تابعة لها في البحر الأحمر، واستأنفت هجماتها على أهداف في إسرائيل لإظهار "التضامن" مع الفلسطينيين في غزة.
Медиа контентке кире албай жатабыз
05.05.202513:24
سموتريش وزير المالية الإسرائيلي والوزير في وزارة الحرب:
لن نخرج من الأراضي التي سنحتلها مع توسعة العملية البرية في غزة حتى في حالة التوصل لصفقة، وحتى مقابل المخطوفين، بل العكس الطريق الوحيدة لإعادة المخطوفين هزيمة حماس
لن نخرج من الأراضي التي سنحتلها مع توسعة العملية البرية في غزة حتى في حالة التوصل لصفقة، وحتى مقابل المخطوفين، بل العكس الطريق الوحيدة لإعادة المخطوفين هزيمة حماس
05.05.202512:58
سموتريتش: الكابينت قرر – لن يكون هناك انسحاب للقوات من غزة حتى مقابل صفقة لتحرير المختطفين.
05.05.202512:47
مستوطنون يقتحمون أراضي الأهالي في قرية مادما جنوب نابلس.
للتذكير
هذا نشاط عادي وطبيعي للمستوطنين ولا داعي للذعر والخوف والهلع وكل شيء تحت السيطرة
للتذكير
هذا نشاط عادي وطبيعي للمستوطنين ولا داعي للذعر والخوف والهلع وكل شيء تحت السيطرة
05.05.202512:41
متابعة || الاحتلال يهدم منزل المقدسي يونس عودة في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
06.05.202511:54
نائب رئيس المجلس التشريعي من طولكرم، حسن خريشة لـ شبكة قدس:
- الحكومة الفلسطينية خطواتها بطيئة، وامكانياتها قليلة، وتوجهاتها محكومة بسقف اتفاقياتها مع الاحتلال والعالم.
- السلطة الفلسطينية تعاملت منذ بداية العدوان على غزة على أنها ليست جزءًا من حرب الإبادة، وأن هذه الحرب ضد المقاومين، وها نحن نرى أن الضفة الغربية أصبحت نسخة كربونية من غزة خاصّة في مخيمات شمال الضفة.
- الحلول التي جاءت في مخيمات طولكرم وجنين ترقيعية لأنها جاءت في سياق شعبي ووطني فقط ومن تحمل العبء هو المجتمع المدني في الإيواء وتوفير أماكن النزوح.
- الحكومة الفلسطينية خطواتها بطيئة، وامكانياتها قليلة، وتوجهاتها محكومة بسقف اتفاقياتها مع الاحتلال والعالم.
- السلطة الفلسطينية تعاملت منذ بداية العدوان على غزة على أنها ليست جزءًا من حرب الإبادة، وأن هذه الحرب ضد المقاومين، وها نحن نرى أن الضفة الغربية أصبحت نسخة كربونية من غزة خاصّة في مخيمات شمال الضفة.
- الحلول التي جاءت في مخيمات طولكرم وجنين ترقيعية لأنها جاءت في سياق شعبي ووطني فقط ومن تحمل العبء هو المجتمع المدني في الإيواء وتوفير أماكن النزوح.
05.05.202513:30
هجمات مكثفة على غزة الآن وسنعرف قريبا من هو الذي تعرض للهجوم
05.05.202513:07
05.05.202512:54
(الاثنين: 05-05-2025)
بناء استيطاني في كل مكان، وطرق لاستخدام اليهود فقط، ضم المنطقة "ج" أصبح أمراً واقعاً
رئيس مجلس قروي فلسطيني يقول ان المستوطنين هم الحكومة، وهم اليوم من يتخذون القرارات، ويشار ان الفلسطينيين في القرى الواقعة في المناطق المصنفة-ج- يمنعون من استخدام الشوارع الالتفافية المسموحة فقط امام استخدام المستوطنين، كما قاك الجيش وبضغط من المستوطنين بوضع بوابات حديدية او سدود ترابية او الواح خرسانية على مداخل العديد من القرى تلك القرى، يتم اقفالها لمنع سكان القرى من الدخول والخروج اليها، الامر الذي يُصعّب على الفلسطينيين التنقل من مكان إلى آخر، ويُسبّب اختناقات مرورية وضغطًا كبيرًا، فعلى سبيل المثال يضطر سكان قرية كفر الديك الواقعة قرب مستوطنات عالي زهاف وليشيم وفيدوال والبالغ عددهم 6500 شخص، الى سلوك شارع التفافي يستغرق أكثر من ساعة في السيارة، من أجل قطع مسافة لا تتجاوز الـ 300 مترا، بينما يمنع الشارع الجديد المؤدي لبؤرة "كيريم رعيم"، أهالي قرية راس كركر من الوصول الى بساتين الزيتون التابعة لهم، وكل فلسطيني يحاول الاقتراب من الشارع الذي شقه المستوطنين على ارضه، سيدفع ثمنا باهظا على ذلك، حيث ان المستوطنين لا يطلبون بطاقة الهوية من الفلسطيني الذي يقترب من ذلك الشارع، وانما يبدؤون فورا بالاعتداء عليه بالضرب او بضربه بحجر في رأسه، وقد أصبح ضم المناطق –ج- في الضفة الغربية أمرًا واقعًا بدون مراسم وتصريحات رسمية، وقد اخذت إدارة المستوطنات التي أنشأها سموتريتش بصفته وزيرًا في وزارة الامن، على عاتقها مسؤولية إدارة الحياة المدنية للإسرائيليين في مناطق الضفة، ولم تعد الإدارة المدنية تتدخل تقريبا في الحياة اليومية في المستوطنات، بل تحولت في واقع الامر الى مجرد ختم مطاطي، ويُلاحظ حاليا وجود ازدهار للبناء الاستيطاني في كل مكان تقريبا، كما يتضح من لافتات بيع وتسويق شركات العقارات. (يديعوت)
المشروع الاستيطاني يسيطر على 786 ألف دونم التي تشكل 14% من أراضي الضفة
منذ بداية عام 2025 بدأ المجلس الأعلى للتخطيط في الأراضي الفلسطينية، العمل في 15190 وحدة استيطانية، وكل ذلك حدث في فترة زمنية لا تتجاوز الأربعة أشهر، ويضاف الى ذلك المشروع الاستراتيجي لتهجير القرى والبلدات الفلسطينية في المنطقة –ج- وتطويقها، مع انشاء حوالي 150 بؤرة استيطانية مزارع رعوية جديدة، والتي أقيم العشرات منها منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023، ويشمل هذا العدد امتدادات صغيرة أشبه بفروع، انبثقت من مزارع قديمة، وقد سيطر هذان المشروعان معًا حتى الآن على مساحة تُقدر بنحو 786 ألف دونم، والتي تشكل 14% من أراضي الضفة الغربية، وأدت إلى تهجير أكثر من 60 تجمعا رعويا فلسطينيا، والعملية المُكمِّلة لجميع هذه الخطوات هي فتح الطرق وبناء طرق جديدة، والتي تتيح السيطرة على مساحات واسعة، كما أنها تمنع الفلسطينيين من الوصول إلى الأراضي الزراعية والمناطق التي كانت متاحة لهم سابقا، ووفقا لبيانات حركة سلام الان منذ منتصف العام 2023 حتى منتصف العام 2024، قام المستوطنون بشق 139 طريقا جديدا في الضفة الغربية، بطول اجمالي يبلغ 116.4 كلم، ويمر حوالي 65% من هذه الطرق أي 75.3 كلم عبر أراضي فلسطينية ذات ملكية خاصة، وقد تم تنفيذ شق تلك الطرق بدون الحصول على التراخيص اللازمة، وبدون الإجراءات البيروقراطية التي من المفترض القيام بها للمصادقة على شق طريق أو رصف طريق جديد، ويقول يونتان مزراحي من حركة سلام الان، ان هذه الطرق تنفذ بأموال عامة وبدون شفافية ولا عملية منظمة، وكل ما يحتاجه الامر هو وضع خيمة على تلة وشق طريق اليها، وبعد انتهاء الامر يدرك الفلسطيني انه لا يستطيع الاقتراب من تلك الطريق. (يديعوت)
بناء استيطاني في كل مكان، وطرق لاستخدام اليهود فقط، ضم المنطقة "ج" أصبح أمراً واقعاً
رئيس مجلس قروي فلسطيني يقول ان المستوطنين هم الحكومة، وهم اليوم من يتخذون القرارات، ويشار ان الفلسطينيين في القرى الواقعة في المناطق المصنفة-ج- يمنعون من استخدام الشوارع الالتفافية المسموحة فقط امام استخدام المستوطنين، كما قاك الجيش وبضغط من المستوطنين بوضع بوابات حديدية او سدود ترابية او الواح خرسانية على مداخل العديد من القرى تلك القرى، يتم اقفالها لمنع سكان القرى من الدخول والخروج اليها، الامر الذي يُصعّب على الفلسطينيين التنقل من مكان إلى آخر، ويُسبّب اختناقات مرورية وضغطًا كبيرًا، فعلى سبيل المثال يضطر سكان قرية كفر الديك الواقعة قرب مستوطنات عالي زهاف وليشيم وفيدوال والبالغ عددهم 6500 شخص، الى سلوك شارع التفافي يستغرق أكثر من ساعة في السيارة، من أجل قطع مسافة لا تتجاوز الـ 300 مترا، بينما يمنع الشارع الجديد المؤدي لبؤرة "كيريم رعيم"، أهالي قرية راس كركر من الوصول الى بساتين الزيتون التابعة لهم، وكل فلسطيني يحاول الاقتراب من الشارع الذي شقه المستوطنين على ارضه، سيدفع ثمنا باهظا على ذلك، حيث ان المستوطنين لا يطلبون بطاقة الهوية من الفلسطيني الذي يقترب من ذلك الشارع، وانما يبدؤون فورا بالاعتداء عليه بالضرب او بضربه بحجر في رأسه، وقد أصبح ضم المناطق –ج- في الضفة الغربية أمرًا واقعًا بدون مراسم وتصريحات رسمية، وقد اخذت إدارة المستوطنات التي أنشأها سموتريتش بصفته وزيرًا في وزارة الامن، على عاتقها مسؤولية إدارة الحياة المدنية للإسرائيليين في مناطق الضفة، ولم تعد الإدارة المدنية تتدخل تقريبا في الحياة اليومية في المستوطنات، بل تحولت في واقع الامر الى مجرد ختم مطاطي، ويُلاحظ حاليا وجود ازدهار للبناء الاستيطاني في كل مكان تقريبا، كما يتضح من لافتات بيع وتسويق شركات العقارات. (يديعوت)
المشروع الاستيطاني يسيطر على 786 ألف دونم التي تشكل 14% من أراضي الضفة
منذ بداية عام 2025 بدأ المجلس الأعلى للتخطيط في الأراضي الفلسطينية، العمل في 15190 وحدة استيطانية، وكل ذلك حدث في فترة زمنية لا تتجاوز الأربعة أشهر، ويضاف الى ذلك المشروع الاستراتيجي لتهجير القرى والبلدات الفلسطينية في المنطقة –ج- وتطويقها، مع انشاء حوالي 150 بؤرة استيطانية مزارع رعوية جديدة، والتي أقيم العشرات منها منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023، ويشمل هذا العدد امتدادات صغيرة أشبه بفروع، انبثقت من مزارع قديمة، وقد سيطر هذان المشروعان معًا حتى الآن على مساحة تُقدر بنحو 786 ألف دونم، والتي تشكل 14% من أراضي الضفة الغربية، وأدت إلى تهجير أكثر من 60 تجمعا رعويا فلسطينيا، والعملية المُكمِّلة لجميع هذه الخطوات هي فتح الطرق وبناء طرق جديدة، والتي تتيح السيطرة على مساحات واسعة، كما أنها تمنع الفلسطينيين من الوصول إلى الأراضي الزراعية والمناطق التي كانت متاحة لهم سابقا، ووفقا لبيانات حركة سلام الان منذ منتصف العام 2023 حتى منتصف العام 2024، قام المستوطنون بشق 139 طريقا جديدا في الضفة الغربية، بطول اجمالي يبلغ 116.4 كلم، ويمر حوالي 65% من هذه الطرق أي 75.3 كلم عبر أراضي فلسطينية ذات ملكية خاصة، وقد تم تنفيذ شق تلك الطرق بدون الحصول على التراخيص اللازمة، وبدون الإجراءات البيروقراطية التي من المفترض القيام بها للمصادقة على شق طريق أو رصف طريق جديد، ويقول يونتان مزراحي من حركة سلام الان، ان هذه الطرق تنفذ بأموال عامة وبدون شفافية ولا عملية منظمة، وكل ما يحتاجه الامر هو وضع خيمة على تلة وشق طريق اليها، وبعد انتهاء الامر يدرك الفلسطيني انه لا يستطيع الاقتراب من تلك الطريق. (يديعوت)
05.05.202512:45
لبنان: غارات على عيترون والجيش يعتقل شخصا ثانيا بإطلاق صواريخ نحو إسرائيل
05.05.202512:39
بدي أسكن فيها بقدرش أتركها".. بهذه الكلمات تحدث مسن فلسطيني عن وجعه بعد أن شرده الاحتلال من منزله في خلة الضبع في مسافر يطا جنوب الخليل تزامنا مع عمليات هدم.
05.05.202513:57
في الوقت نفسه، أفادت الأنباء عن تنفيذ 7 هجمات قوية من قبل الأميركيين ضد أهداف للحوثيين في محافظة الجوف شمال شرقي اليمن، وهي الموجة الثانية لهذا اليوم.
05.05.202513:29
القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر بديوان نتنياهو: الخطة التي صدقت عليها الحكومة تشمل احتلال قطاع غزة بالكامل
05.05.202513:01
الاهم: القناة ١٣:مسؤولون إسرائيليون كبار يوضحون في أعقاب قرار الحكومة الليلة الماضية بتوسيع الحرب: إذا لم يتم التوصل إلى صفقة بشأن الرهائن بحلول نهاية زيارة ترامب للمنطقة، فإن إسرائيل ستوسع نطاق القتال.
05.05.202512:52
عميت سيغل
أفيغدور ليبرمان: "أقول بمسؤولية، غالبية قيادة الأركان الإسرائيلية يعتقدون أن الحرب بهدف استمرار السلطة الحالية".
أفيغدور ليبرمان: "أقول بمسؤولية، غالبية قيادة الأركان الإسرائيلية يعتقدون أن الحرب بهدف استمرار السلطة الحالية".
05.05.202512:45
05.05.202512:34
عبوة ناسفة مشتبه بها/جسم مشبوه في شارع هامسجر في تل أبيب
05.05.202513:56
سموتريتش :
سنضم الضفة الغربية , لكن ليس الآن بعد ان ننتهي من قطاع غزة
سنضم الضفة الغربية , لكن ليس الآن بعد ان ننتهي من قطاع غزة
05.05.202513:25
غارات أمريكية على مديرية الحزم بمحافظة الجوف اليمنية
05.05.202513:00
جرافات الاحتلال تهدم منزلاً من 4 طوابق في مخيم نور شمس شرقي طولكرم بالضفة الغربية بالتزامن مع استمرار العدوان للشهر الرابع توالياً
05.05.202512:48
السعودية تسجّل عجزاً في ميزانيتها بلغ 58.7 مليار ريال في الربع الأول من 2025
05.05.202512:43
مسؤول أمني كبير:
وافقت الحكومة السياسية والأمنية الإسرائيلية أمس بالإجماع على عملية "عربات جدعون" التي تهدف إلى هزيمة حماس وإخضاعها في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن.
وبموجب الخطة التي وضعها رئيس الأركان وقيادة جيش الدفاع الإسرائيلي ووافق عليها وزير الدفاع ورئيس الوزراء، فإن جيش الدفاع الإسرائيلي سيعمل على زيادة قواته والتحرك بقوة لهزيمة حماس وإخضاعها وتدمير قدراتها العسكرية والحكومية، مع خلق ضغوط قوية من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن.
سيتم توفير غلاف وقائي قوي للقوات المناورة من البر والجو والبحر، أثناء استخدام المعدات الثقيلة لتحييد المتفجرات وتدمير الهياكل المهددة.
إن أحد العناصر المركزية للخطة هو إخلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب غزة، مع خلق تمييز بينهم وبين إرهابيي حماس - للسماح لجيش الدفاع الإسرائيلي بحرية العمل العملياتي.
وعلى النقيض من الماضي، فإن جيش الدفاع الإسرائيلي سيبقى في أي منطقة يتم احتلالها، لمنع عودة الإرهاب، وسيتعامل مع أي منطقة يتم تطهيرها وفقا لنموذج رفح، حيث تم القضاء على جميع التهديدات وأصبحت جزءا من المنطقة الأمنية.
وسوف يستمر الإغلاق الإنساني، وفقط في وقت لاحق، بعد بدء النشاط العملياتي والإخلاء الواسع للسكان إلى الجنوب، سيتم تنفيذ خطة إنسانية، كما عرضها جيش الدفاع الإسرائيلي أمس ووافق عليها مجلس الوزراء، والتي سوف تميز بين المساعدات وحماس من خلال تشغيل شركات مدنية وتحديد المنطقة التي سوف يؤمنها جيش الدفاع الإسرائيلي، بما في ذلك تحديد منطقة معقمة في منطقة رفح وراء محور موراج حيث سيقوم جيش الدفاع الإسرائيلي بتصفية الداخلين لمنع وجود أعضاء حماس.
إن نشر القوات قبل بدء المناورة سيوفر فرصة سانحة حتى نهاية زيارة الرئيس الأميركي إلى المنطقة لتنفيذ صفقة تحرير الرهائن وفق "نموذج ويتكوف". وفي مثل هذه الحالة، سوف تسعى إسرائيل إلى الاحتفاظ بالأراضي التي تم تطهيرها وإضافتها إلى المنطقة الأمنية وراء خطوط التماس. وفي أي اتفاق مؤقت أو دائم، لن تخلي إسرائيل المنطقة الأمنية حول غزة، والتي تهدف إلى حماية المجتمعات ومنع تهريب الأسلحة إلى حماس.
إذا لم يتم التوصل إلى صفقة الرهائن فإن عملية "عربات جدعون" ستبدأ بقوة كبيرة ولن تتوقف حتى تحقيق كافة أهدافها.
خطة النقل الطوعي لسكان غزة، وخاصة الذين سيتم تركيزهم في الجنوب خارج سيطرة حماس، ستكون جزءًا من أهداف العملية (دورون كادوش)
وافقت الحكومة السياسية والأمنية الإسرائيلية أمس بالإجماع على عملية "عربات جدعون" التي تهدف إلى هزيمة حماس وإخضاعها في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن.
وبموجب الخطة التي وضعها رئيس الأركان وقيادة جيش الدفاع الإسرائيلي ووافق عليها وزير الدفاع ورئيس الوزراء، فإن جيش الدفاع الإسرائيلي سيعمل على زيادة قواته والتحرك بقوة لهزيمة حماس وإخضاعها وتدمير قدراتها العسكرية والحكومية، مع خلق ضغوط قوية من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن.
سيتم توفير غلاف وقائي قوي للقوات المناورة من البر والجو والبحر، أثناء استخدام المعدات الثقيلة لتحييد المتفجرات وتدمير الهياكل المهددة.
إن أحد العناصر المركزية للخطة هو إخلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب غزة، مع خلق تمييز بينهم وبين إرهابيي حماس - للسماح لجيش الدفاع الإسرائيلي بحرية العمل العملياتي.
وعلى النقيض من الماضي، فإن جيش الدفاع الإسرائيلي سيبقى في أي منطقة يتم احتلالها، لمنع عودة الإرهاب، وسيتعامل مع أي منطقة يتم تطهيرها وفقا لنموذج رفح، حيث تم القضاء على جميع التهديدات وأصبحت جزءا من المنطقة الأمنية.
وسوف يستمر الإغلاق الإنساني، وفقط في وقت لاحق، بعد بدء النشاط العملياتي والإخلاء الواسع للسكان إلى الجنوب، سيتم تنفيذ خطة إنسانية، كما عرضها جيش الدفاع الإسرائيلي أمس ووافق عليها مجلس الوزراء، والتي سوف تميز بين المساعدات وحماس من خلال تشغيل شركات مدنية وتحديد المنطقة التي سوف يؤمنها جيش الدفاع الإسرائيلي، بما في ذلك تحديد منطقة معقمة في منطقة رفح وراء محور موراج حيث سيقوم جيش الدفاع الإسرائيلي بتصفية الداخلين لمنع وجود أعضاء حماس.
إن نشر القوات قبل بدء المناورة سيوفر فرصة سانحة حتى نهاية زيارة الرئيس الأميركي إلى المنطقة لتنفيذ صفقة تحرير الرهائن وفق "نموذج ويتكوف". وفي مثل هذه الحالة، سوف تسعى إسرائيل إلى الاحتفاظ بالأراضي التي تم تطهيرها وإضافتها إلى المنطقة الأمنية وراء خطوط التماس. وفي أي اتفاق مؤقت أو دائم، لن تخلي إسرائيل المنطقة الأمنية حول غزة، والتي تهدف إلى حماية المجتمعات ومنع تهريب الأسلحة إلى حماس.
إذا لم يتم التوصل إلى صفقة الرهائن فإن عملية "عربات جدعون" ستبدأ بقوة كبيرة ولن تتوقف حتى تحقيق كافة أهدافها.
خطة النقل الطوعي لسكان غزة، وخاصة الذين سيتم تركيزهم في الجنوب خارج سيطرة حماس، ستكون جزءًا من أهداف العملية (دورون كادوش)
05.05.202509:56
مستوطنون يهاجمون مزارعين فلسطينيين ويشعلون النيران في بلدة المغير شمال رام الله في الضفة الغربية
Көрсөтүлдү 1 - 24 ичинде 24 651
Көбүрөөк функцияларды ачуу үчүн кириңиз.