لقد تجاهلت الطيش في عمر الطيش، ما الذي سيرضي قناعتي عندما أكبر .
05.02.202501:20
28.01.202517:19
" الفوز الذي يجبُ أنْ يحققه بعضُ الناس في الدنيا، هو أن يتجاوزوا ما حدث، أنْ يتجاوزوا قصةً ما بكلِ تفاصيلها، قصةُ قللت مِن قدرهم عِند أنفسهم، وأشعرتهم بأنهم مهزومون بالفطرة، أن يتوقفوا عن الاستمرار في لومٍ أنفسهم، ويرفعوا سورهم، ولا يسمحوا لأحد ما أنْ يُحدث فوضاه على أبوابهم، الفوز أن يشعروا أنهم قادرون على أن يُكملوا المسيرة بعقلٍ واعٍ ونفسيةِ إنسانٍ لا يحبُّ أنْ يكونَّ ضحية، ولا يحبُّ أن يُقدم الكثير مقابِل لا شيء ."
- أحمد خالد توفيق .
Өчүрүлгөн06.02.202520:54
03.02.202516:23
جيبولنا ثلاثة!
05.02.202513:21
تمرّني الناس، وربّ الناس أدرى بها إلا أنت! أكتبك فكرة، وأغني بك قصيد .
30.01.202523:53
وما تغربتُ عن أهلي وعن سكني لكن يُنازعني إحساسُ مُغترب .
"مِن وقتٍ لآخر أُذكر نفسي بأنّني لستُ المحور ولا الغَاية والمَقصَد، وأنَّ مَن أظنه يَقصدني لا يفعل، وحتى وإنْ كنت المرجوة، فيُفترض أننا اتفقنا على عدم افتراض شيء لم يُصرح به الآخر صراحةً، لأنّ أسوأ ما قد يفعله المرء لنفسه أنْ يتركها للاحتمالات، ويتركها تعيش على أمل قد يكون زائف.. أحيانًا يُنكر الإنسان ما يرغب بأنْ يُصدقه، لأنّ الاختباء خلف الإنكار يحميه مِن تَبعات الأمل" .
02.02.202521:34
"لا خيرَ في ود إمرئ متملقٍ حلوُ اللسان وقلبهُ يتلهّبُ يلقاكَ يحلفُ انه بكَ واثقٌ واذا توارى عنكَ فهو العقربُ يعطيكَ من طرفِ اللسان حلاوةً ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ" .
04.02.202501:09
تلتهفُ إنظاري لرؤيتك ولدي قلبٌ تواقٌ لك هذبني الجوىٰ و حنينُ وجدَّي، حُرقة الوِحدة تملأُني بالرغبة شوقًا إليك صبابةٌ أنا في الهوىٰ، صبوةٌ و كلفٌ أُصبتُ بهم نزعةُ و لوعةٍ و نُزوعٍ أُحارب وحدي، بعدما أنفردتُ بالهيامِ في وجدٍ من الشعورِ وَلَهٌ هذا ما أخلفتهُ لي .
03.02.202518:39
" لقد كان فراقًا عاديًا يزول أثره مع الوقت أو لا يزول، لكن السؤال الذي يؤرقني دومًا محاولًا طرده من رأسي: كنت دائمًا أضيئك، كيف استطعت إطفائي! "
لقد تجاهلت الطيش في عمر الطيش، ما الذي سيرضي قناعتي عندما أكبر .
05.02.202513:21
تمرّني الناس، وربّ الناس أدرى بها إلا أنت! أكتبك فكرة، وأغني بك قصيد .
05.02.202501:20
Өчүрүлгөн06.02.202520:54
04.02.202517:32
04.02.202501:09
تلتهفُ إنظاري لرؤيتك ولدي قلبٌ تواقٌ لك هذبني الجوىٰ و حنينُ وجدَّي، حُرقة الوِحدة تملأُني بالرغبة شوقًا إليك صبابةٌ أنا في الهوىٰ، صبوةٌ و كلفٌ أُصبتُ بهم نزعةُ و لوعةٍ و نُزوعٍ أُحارب وحدي، بعدما أنفردتُ بالهيامِ في وجدٍ من الشعورِ وَلَهٌ هذا ما أخلفتهُ لي .
"مِن وقتٍ لآخر أُذكر نفسي بأنّني لستُ المحور ولا الغَاية والمَقصَد، وأنَّ مَن أظنه يَقصدني لا يفعل، وحتى وإنْ كنت المرجوة، فيُفترض أننا اتفقنا على عدم افتراض شيء لم يُصرح به الآخر صراحةً، لأنّ أسوأ ما قد يفعله المرء لنفسه أنْ يتركها للاحتمالات، ويتركها تعيش على أمل قد يكون زائف.. أحيانًا يُنكر الإنسان ما يرغب بأنْ يُصدقه، لأنّ الاختباء خلف الإنكار يحميه مِن تَبعات الأمل" .
30.01.202523:53
وما تغربتُ عن أهلي وعن سكني لكن يُنازعني إحساسُ مُغترب .