
د.ليلى حمدان
كاتبة وباحثة في قضايا الأمة الإسلامية وصناعة الوعي والهمة.
زوجة وأم.
تابعوني هنا:
https://lylahamdan.com/
للاستشارات، يمكنكم المراسلة على الحساب التالي للضرورة:
@Consultations_LH
زوجة وأم.
تابعوني هنا:
https://lylahamdan.com/
للاستشارات، يمكنكم المراسلة على الحساب التالي للضرورة:
@Consultations_LH
TGlist рейтинг
0
0
ТипАчык
Текшерүү
ТекшерилбегенИшенимдүүлүк
ИшенимсизОрду
ТилиБашка
Канал түзүлгөн датаСерп 06, 2020
TGlistке кошулган дата
Січ 15, 2025"د.ليلى حمدان" тобундагы акыркы жазуулар
21.04.202520:15
إن أقبح ما يمكن أن تراه في قصص الزواج في زماننا، هو تلك البدايات التي تشهد الله جل جلاله، على حب الاستقامة والتقوى، على مطلب الالتزام ومرضاة الله تعالى .. ولكن في نهاياتها، تسقط الأقنعة ويظهر المعدن الحقيقي وحقيقة الادعاءات ... تنتهي بالفجور والظلم والطغيان وجاهليات النفوس!
نفوس لم تتأدب أمام عظمة الميثاق الغليظ، فأنّى لها أن تسعد أو تجد خيرا في طريق تعاملت فيه بسوء ظن بالله جل جلاله!
كلمة أوجهها هنا لكل مبادرات الزواج الإسلامية على الشبكة: أنتم تحملون مسؤولية عظيمة أمام الله عز وجل. وأعراض المسلمين وحقوقهم وعقودهم، أمانة عظيمة!
أيها القائمون على إدارة المبادرات، لقد وصلتنا قصص مفجعة، والكثير من الاستهانة بالأعراض والحقوق، والعبث واللامسؤولية وأكثر من ذلك ضعف الخشية والغرور وأمن مكر الله تعالى.
إن الدخول للبيوت من أبوابها لا يعني إضمار الخداع لفرض الأمر الواقع، لا يعني إخفاء المعلومات التي تقوم عليها حياة كاملة، لزوجين يبنيان بيتا تحت عقد ميثاق غليظ. ومن غشنا فليس منا!
إن المسلمين على شروطهم، وما بني على غش فهو هدم وما بدأ بنية استغفال وبيع غرر، فهو موجب للنهايات المأساوية! ولا يوجب النهايات المباركة إلا الصدق! بكل ما تعنيه الكلمة من معانٍ ومنظومة عقدية وخلقية مهيبة.
ثم حين تنتهي القصة المفجعة بفراق، فالحل في القرآن العظيم واضح لا يجادل فيه إلا مرتاب، وليس بإلقاء التهم والتنصل والفجور، قال تعالى (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ۚ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ).
لا مكان للجاهليات والعنتريات التي يظهرها بعض من لم يقدر ربه حق قدره، ليس بالابتزاز الوقح ومواقف يموت الرجل الحر ولا يضع نفسه فيها!
فإما أن تمسك زوجك بتقوى الله أو تسرحها بتقوى الله تعالى، لا يوجد في شريعة الله تعالى أدوار المسلسلات الهابطة والانتصار للنفس الجاهلي. والابتزاز والمساومة والمراوغة وما حط من تعاملات تعافها المروءة.
ومن أبى إلا هذه السبيل فليعلم أنه قد ظلم نفسه وأنه والله قد خاب من كسب ظلما ولا يطمع مثله في توفيق ولا أمان في حياته. سيدفع ثمن تعديه لحدود الله عاجلا أو آجلا.
قصص الزواج لشهر وشهرين التي تنتهي نهاية مأساوية بين الذين من المفترض جمعتهم غاية الالتزام وشريعة رب العالمين يجب أن تنتهي، ويجب أن تتوقف هذه المهزلة. وبما أننا لا نستطيع أن نقطع الشر ونزعاته في النفوس، وبما أننا نتعامل مع نفوس لا ترى إلا ما لها وتنسى ما عليها، ولا تفكر إلا في أنانيتها وجشعها، ولا تحفظ لذي فضل فضلا، فلنسد أبواب الشر ولنرفع من أسباب الحماية والأمان.
لذلك بقيت كلمة أوجهها لأولياء الأمور.
إن الله جعل ولاية الزواج بأيديكم للقيام بواجب الاختيار الأتقى، والأسلم، فلا يعقل أن تسلم الابنة لأي طارق بحجة جاء بمبادرة إسلامية، لا يعقل أن تسلم ابنتك أيها الأب لرجل لا تعرف خلفيته! وتكتفي بحسن الظن لأنه يظهر التدين أمامك في ملبسه وكلماته! وإن كان من خدعنا في الله انخدعنا له، إلا أن حقيقة بعض الرجال لا يؤتمن على شاة يرعاها، فكيف بمسلمة!
وهذا لا يعني أن كل رجل يتقدم يتحمل مسؤولية فشل زواجه إن حصل، فالعلاقات الزوجية أخذ وعطاء، تفاعلات تبني أو تهدم، وعلى الجميع تحمل مسؤولية اختياراتهم وتعلم فن العشرة بالمعروف وإيتاء كل ذي حق حقه والتقوى.
لكن طريق المبادرات أصبحت تحمل الكثير من التجاوزات والاستهتار وتواترت القصص بالتفاصيل نفسها التي يندى لها الجبين، وآن الأوان لإنكار هذا المنكر علنا.
ومن لم تزجره الموعظة والأمر بالمعروف، فليترقب عدل الله عز وجل فوالله إن الظلم ظلمات والله تعالى لا يخفى عليه شيء، إنما هي موجبات شقاء أو فضل!
في زمن مضى حين كانت الرجولة والمروءة معلما بارزا في حياة المسلمين، اجتمع رجل وامرأة للطلاق عند القاضي، ثم أنكرت الزوجة أمرا على زوجها، فحين أراد القاضي أن تنزع النقاب لكي يتأكد أنها الزوجة ليوثق الشهادة، استنفر زوجها الذي طلقها، وقال لها ما ادعت ولا ترفع نقابها. فهزها موقفه وانزجرت!
كانت حينها الرجولة والمروءة أغلى من النفوس!!
فاللهم أصلح حال المسلمين ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
نفوس لم تتأدب أمام عظمة الميثاق الغليظ، فأنّى لها أن تسعد أو تجد خيرا في طريق تعاملت فيه بسوء ظن بالله جل جلاله!
كلمة أوجهها هنا لكل مبادرات الزواج الإسلامية على الشبكة: أنتم تحملون مسؤولية عظيمة أمام الله عز وجل. وأعراض المسلمين وحقوقهم وعقودهم، أمانة عظيمة!
أيها القائمون على إدارة المبادرات، لقد وصلتنا قصص مفجعة، والكثير من الاستهانة بالأعراض والحقوق، والعبث واللامسؤولية وأكثر من ذلك ضعف الخشية والغرور وأمن مكر الله تعالى.
إن الدخول للبيوت من أبوابها لا يعني إضمار الخداع لفرض الأمر الواقع، لا يعني إخفاء المعلومات التي تقوم عليها حياة كاملة، لزوجين يبنيان بيتا تحت عقد ميثاق غليظ. ومن غشنا فليس منا!
إن المسلمين على شروطهم، وما بني على غش فهو هدم وما بدأ بنية استغفال وبيع غرر، فهو موجب للنهايات المأساوية! ولا يوجب النهايات المباركة إلا الصدق! بكل ما تعنيه الكلمة من معانٍ ومنظومة عقدية وخلقية مهيبة.
ثم حين تنتهي القصة المفجعة بفراق، فالحل في القرآن العظيم واضح لا يجادل فيه إلا مرتاب، وليس بإلقاء التهم والتنصل والفجور، قال تعالى (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ ۚ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُوا ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ۚ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ).
لا مكان للجاهليات والعنتريات التي يظهرها بعض من لم يقدر ربه حق قدره، ليس بالابتزاز الوقح ومواقف يموت الرجل الحر ولا يضع نفسه فيها!
فإما أن تمسك زوجك بتقوى الله أو تسرحها بتقوى الله تعالى، لا يوجد في شريعة الله تعالى أدوار المسلسلات الهابطة والانتصار للنفس الجاهلي. والابتزاز والمساومة والمراوغة وما حط من تعاملات تعافها المروءة.
ومن أبى إلا هذه السبيل فليعلم أنه قد ظلم نفسه وأنه والله قد خاب من كسب ظلما ولا يطمع مثله في توفيق ولا أمان في حياته. سيدفع ثمن تعديه لحدود الله عاجلا أو آجلا.
قصص الزواج لشهر وشهرين التي تنتهي نهاية مأساوية بين الذين من المفترض جمعتهم غاية الالتزام وشريعة رب العالمين يجب أن تنتهي، ويجب أن تتوقف هذه المهزلة. وبما أننا لا نستطيع أن نقطع الشر ونزعاته في النفوس، وبما أننا نتعامل مع نفوس لا ترى إلا ما لها وتنسى ما عليها، ولا تفكر إلا في أنانيتها وجشعها، ولا تحفظ لذي فضل فضلا، فلنسد أبواب الشر ولنرفع من أسباب الحماية والأمان.
لذلك بقيت كلمة أوجهها لأولياء الأمور.
إن الله جعل ولاية الزواج بأيديكم للقيام بواجب الاختيار الأتقى، والأسلم، فلا يعقل أن تسلم الابنة لأي طارق بحجة جاء بمبادرة إسلامية، لا يعقل أن تسلم ابنتك أيها الأب لرجل لا تعرف خلفيته! وتكتفي بحسن الظن لأنه يظهر التدين أمامك في ملبسه وكلماته! وإن كان من خدعنا في الله انخدعنا له، إلا أن حقيقة بعض الرجال لا يؤتمن على شاة يرعاها، فكيف بمسلمة!
وهذا لا يعني أن كل رجل يتقدم يتحمل مسؤولية فشل زواجه إن حصل، فالعلاقات الزوجية أخذ وعطاء، تفاعلات تبني أو تهدم، وعلى الجميع تحمل مسؤولية اختياراتهم وتعلم فن العشرة بالمعروف وإيتاء كل ذي حق حقه والتقوى.
لكن طريق المبادرات أصبحت تحمل الكثير من التجاوزات والاستهتار وتواترت القصص بالتفاصيل نفسها التي يندى لها الجبين، وآن الأوان لإنكار هذا المنكر علنا.
ومن لم تزجره الموعظة والأمر بالمعروف، فليترقب عدل الله عز وجل فوالله إن الظلم ظلمات والله تعالى لا يخفى عليه شيء، إنما هي موجبات شقاء أو فضل!
في زمن مضى حين كانت الرجولة والمروءة معلما بارزا في حياة المسلمين، اجتمع رجل وامرأة للطلاق عند القاضي، ثم أنكرت الزوجة أمرا على زوجها، فحين أراد القاضي أن تنزع النقاب لكي يتأكد أنها الزوجة ليوثق الشهادة، استنفر زوجها الذي طلقها، وقال لها ما ادعت ولا ترفع نقابها. فهزها موقفه وانزجرت!
كانت حينها الرجولة والمروءة أغلى من النفوس!!
فاللهم أصلح حال المسلمين ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
20.04.202520:43
نظف خط مشاهداتك ومرمى بصرك، احظر كل حساب ينشر الفتن والمنكرات وما فيه التعدي لحدود الله تعالى.
أبق قلبك حيا في رياض العلم والقرآن وما يعزز قوة الحق فيك وفي أخلاقك وسيرتك.
احذر من صحبة تثبطك أو تهدم همتك وطموحاتك النبيلة ولو بقيت وحيدا تؤنسك معية ربك!
تحصن من الفتن، فكلما تقدم الزمان اشتدت هذه الفتن!
اشغل نفسك بالعمل الصالح ونصرة الحق ومعالي الأمور ولا تدنس مروءتك! فأنت المسلم!
عَنْ أبي هُريرةَ رضْيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال:
«بَادرُوا بالأعْمَالِ فِتَنًا كقِطَعِ الليلِ المظْلِمِ، يُصْبحُ الرَّجُلُ مؤمنًا ويُمْسِي كافرًا ويُمْسِي مؤمنًا ويُصْبحُ كافرًا، يبيعُ دينَه بعَرَضٍ مِنَ الدُّنِيا» رواه مسلم.
أبق قلبك حيا في رياض العلم والقرآن وما يعزز قوة الحق فيك وفي أخلاقك وسيرتك.
احذر من صحبة تثبطك أو تهدم همتك وطموحاتك النبيلة ولو بقيت وحيدا تؤنسك معية ربك!
تحصن من الفتن، فكلما تقدم الزمان اشتدت هذه الفتن!
اشغل نفسك بالعمل الصالح ونصرة الحق ومعالي الأمور ولا تدنس مروءتك! فأنت المسلم!
عَنْ أبي هُريرةَ رضْيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال:
«بَادرُوا بالأعْمَالِ فِتَنًا كقِطَعِ الليلِ المظْلِمِ، يُصْبحُ الرَّجُلُ مؤمنًا ويُمْسِي كافرًا ويُمْسِي مؤمنًا ويُصْبحُ كافرًا، يبيعُ دينَه بعَرَضٍ مِنَ الدُّنِيا» رواه مسلم.
20.04.202519:15
انتشر مقطع مفزع لأسرة تركية تتزوج فيه الأم خطيب ابنتها وهي المتزوجة.
ويمر المقطع بتفاعلات كبيرة من الاندهاش والتعاطف والانزعاج وغيره من مشاعر لا تخفى في موقف صادم!
لكن المشكلة حقيقة ليست في هذا المقطع الذي تبرزه القناة التركية بمذيعة متبرجة وفتاة ضحية متبرجة والأم التي تلبس حجابا والأب المغلوب العاجز! إنما المشكلة حقيقة في اعتياد هذا الانحراف الصادم عن الدين والعرف والحياء وكل خلق ومروءة!
لقد أظهرت العدسات عاصيان مجاهران بمعصية ومنكر خبيث وهما يتحديان العالم بصنيعهما المخزي.
فماذا تفعل هذه القنوات الآن غير تهوين المنكرات وتشجيع الناس على قلة الحياء والتطبيع معها بالاعتياد عليها! في وسط كثرت فيه الفتن وضعاف القلوب وسرعة التداول!
يجب الحذر من نشر هذه المقاطع واعتيادها والحذر من القنوات الإعلامية التي تتمتع بعرضها لجني المشاهدات وسؤال الله تعالى الثبات والحصانة من الفتن، فزماننا زمان تروج فيه الصفاقة بلا خجل! لتتحول لمرحلة تداول مستهين،
فكثرة المساس تذهب الإحساس وتدني الذوق يبدأ من فقدان هذا الإحساس. ومن تدنى ذوقه عميت بصيره.
فليحذر أصحاب الحسابات الذين يقتاتون على جذب الإعجابات بدون تبصر فيما ينشرون من عواقب نشر هذه المواد الفاسدة.
نسأل الله أن يصرف عنا السوء والفتن وكل وقاحة وضلالة.
ويمر المقطع بتفاعلات كبيرة من الاندهاش والتعاطف والانزعاج وغيره من مشاعر لا تخفى في موقف صادم!
لكن المشكلة حقيقة ليست في هذا المقطع الذي تبرزه القناة التركية بمذيعة متبرجة وفتاة ضحية متبرجة والأم التي تلبس حجابا والأب المغلوب العاجز! إنما المشكلة حقيقة في اعتياد هذا الانحراف الصادم عن الدين والعرف والحياء وكل خلق ومروءة!
لقد أظهرت العدسات عاصيان مجاهران بمعصية ومنكر خبيث وهما يتحديان العالم بصنيعهما المخزي.
فماذا تفعل هذه القنوات الآن غير تهوين المنكرات وتشجيع الناس على قلة الحياء والتطبيع معها بالاعتياد عليها! في وسط كثرت فيه الفتن وضعاف القلوب وسرعة التداول!
يجب الحذر من نشر هذه المقاطع واعتيادها والحذر من القنوات الإعلامية التي تتمتع بعرضها لجني المشاهدات وسؤال الله تعالى الثبات والحصانة من الفتن، فزماننا زمان تروج فيه الصفاقة بلا خجل! لتتحول لمرحلة تداول مستهين،
فكثرة المساس تذهب الإحساس وتدني الذوق يبدأ من فقدان هذا الإحساس. ومن تدنى ذوقه عميت بصيره.
فليحذر أصحاب الحسابات الذين يقتاتون على جذب الإعجابات بدون تبصر فيما ينشرون من عواقب نشر هذه المواد الفاسدة.
نسأل الله أن يصرف عنا السوء والفتن وكل وقاحة وضلالة.
20.04.202519:03
(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ) (آل عمران: 8 ).
20.04.202518:58
من أهم ما على العاملين الحرص عليه لتقر أعينهم ببركات الصدق:
- الحرص على المحاسبة وتفقد الأخطاء ونقاط الضعف في أدائهم بلا غش،
وهذا يعني امتلاك الشجاعة للاعتراف بها، وعدم مداراتها بالتبرير الهدام والمثبط!
- والحرص على التصحيح والاستنصاح من الناصح الأمين، وعدم الركون لرضا النفس ولا تصفيق المعجبين!
- الحرص على المحاسبة وتفقد الأخطاء ونقاط الضعف في أدائهم بلا غش،
وهذا يعني امتلاك الشجاعة للاعتراف بها، وعدم مداراتها بالتبرير الهدام والمثبط!
- والحرص على التصحيح والاستنصاح من الناصح الأمين، وعدم الركون لرضا النفس ولا تصفيق المعجبين!
20.04.202518:57
بعض القناعات الخاطئة لا يغيرها دليل ولا حجة، إنما الوقت والاصطدام بالحقائق.
لا يبصر بنور من الله إلا من كسر صنم الكبر في نفسه.
ومن لم تؤدبه النصيحة والموعظة .. أدبته سنن الله تعالى.
لا يبصر بنور من الله إلا من كسر صنم الكبر في نفسه.
ومن لم تؤدبه النصيحة والموعظة .. أدبته سنن الله تعالى.
20.04.202518:56
قال النبي ﷺ لعائشة لما رأى لقمة ملقاة:
"يا عائشة، أحسني جوار نعم الله عندك، فإنها قل نعمة فارقت قوما فعادت إليهم".
(جامع المسائل لابن تيمية 248/6)
"يا عائشة، أحسني جوار نعم الله عندك، فإنها قل نعمة فارقت قوما فعادت إليهم".
(جامع المسائل لابن تيمية 248/6)
20.04.202518:55
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه:
"البحث في العلم جهاد".
(جامع المسائل لابن تيمية 82/6)
"البحث في العلم جهاد".
(جامع المسائل لابن تيمية 82/6)
20.04.202518:54
ما أعظمها من مواساة!
"من كان في الله تلَفُه، كان على الله خلَفُه".
(جامع المسائل لابن تيمية 171/1)
"من كان في الله تلَفُه، كان على الله خلَفُه".
(جامع المسائل لابن تيمية 171/1)
20.04.202518:53
قال عمر بن عبد العزيز -رحمه اللّه-:
"لا تكن ممّن يتبع الحقّ إذا وافق هواه، ويخالفه إذا خالف هواه".
(جامع المسائل لابن تيمية 144/6)
"لا تكن ممّن يتبع الحقّ إذا وافق هواه، ويخالفه إذا خالف هواه".
(جامع المسائل لابن تيمية 144/6)
20.04.202518:52
قال ابن مسعود رضي الله عنه لأصحابه:
"كونوا ينابيع العلم مصابيحَ الحكمة أحلاسَ البيوت سُرُجَ الليل جُددَ القلوب أخلاقَ الثياب، تُعْرَفون في السماء وتخفون على أهل الأرض".
(جامع المسائل لابن تيمية 126/1)
"كونوا ينابيع العلم مصابيحَ الحكمة أحلاسَ البيوت سُرُجَ الليل جُددَ القلوب أخلاقَ الثياب، تُعْرَفون في السماء وتخفون على أهل الأرض".
(جامع المسائل لابن تيمية 126/1)
20.04.202518:52
"كان أبو نُعيم أول من أذَّن في بيت المقدس".
(شرح العمدة لابن تيمية 734/2)
فمن سيؤذن أو يخطب ابنهما في الأقصى ساعة الفتح!
لمثل هذا الفضل يجتهد المؤمن والمؤمنة في تربية أبنائهما.
(شرح العمدة لابن تيمية 734/2)
فمن سيؤذن أو يخطب ابنهما في الأقصى ساعة الفتح!
لمثل هذا الفضل يجتهد المؤمن والمؤمنة في تربية أبنائهما.
20.04.202518:51
المتأمل في أسباب النصر حين يتعلق بأمة محمد صلى الله عليه وسلم، يجدها تتعلق جميعها بمرضاة الله تعالى ونصرة دينه.
ومنها:
"اشتغال القلب بالصلاة من أعظم أسباب النصر".
(شرح العمدة لابن تيمية 784/2)
ومنها:
"اشتغال القلب بالصلاة من أعظم أسباب النصر".
(شرح العمدة لابن تيمية 784/2)
20.04.202518:50
(وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولا)
Рекорддор
19.04.202512:14
32.2KКатталгандар07.04.202523:59
5Цитация индекси31.03.202520:20
4.6K1 посттун көрүүлөрү07.04.202523:59
3.6K1 жарнама посттун көрүүлөрү06.02.202523:59
23.61%ER31.03.202523:59
13.92%ERRӨнүгүү
Катталуучулар
Citation индекси
Бир посттун көрүүсү
Жарнамалык посттун көрүүсү
ER
ERR
Көбүрөөк функцияларды ачуу үчүн кириңиз.