”أقطعُ أميالًا خارج المنزل وحينَ أعود تُقابلني الفكرة ذاتها التي وددتُ أن تضيعُ منّي وأنا في الطريق.“
04.02.202520:43
هاتِ يدكِ اتبَعيني لم يَبْقَ غيرُ الموتِ، غير حلمٌ، وغيرُ خطوتينْ.
05.02.202519:15
ومَن كَان يهوى جَمال القَمر مُحالٌ بأن يَلتِفت للنجُوم .
25.02.202518:32
06.02.202515:10
لا تنتمي الأغاني لأولئك الذين يغنّونها بل لأولئك الذين يحتاجونها !
بابلو نيرودا
25.02.202519:43
"أهربُ من الشوارع، باتجاه النسيانْ."
25.02.202520:02
"يحسب المرء نفسه مستقرًا تماما, ثم تمر به ذات يوم إمرأة."
-بول بورجيه
25.02.202514:58
مُعِيبٌ أن تُضاحكني نهارًا وفي ليلِ الهُمُومِ تَفِرُّ مني ظَننتُكَ من وعُودِ النفسِ أوفى فسُحقًا للوعودِ وحُسن ظَنِّي سحقًا...
21.02.202522:38
04.02.202519:21
يزنك معظم الناس لمرة واحدة فقط... من ثم يتعاملون مع كميتك.
24.02.202508:29
عزيزتي ، اقتربي قليلاً على عتبةِ القلب، ودقِّ البابَ بقلبِكِ وخطِي قبل أن أسمح لكِ بالدخول. قلبي دارٌ فسيحة، وأريكةٌ لتستقر بعد أن تجهدك الأقدار، ركضًا وراء ما ليس لكِ! لنستقر معًا، ونستغيث من سخرية الحظ، ونودّع مصائبَ الأيام، قبل أن تولد نوَائبٌ صغارْ! تلامسُ سقفَ الغرفة! بيتنا شاسعٌ كأرضٍ بلا شَعب على قدرِ جُرحي وبُعدَكِ!
"يا لحزن امرئ لا يعرف كيف يلجم مشاعره الأنانية المفرطة."
||تاكوبوكو إيشيكاوا .
26.02.202516:08
♡..
25.02.202520:02
"يحسب المرء نفسه مستقرًا تماما, ثم تمر به ذات يوم إمرأة."
-بول بورجيه
25.02.202519:43
"أهربُ من الشوارع، باتجاه النسيانْ."
25.02.202518:32
25.02.202514:58
مُعِيبٌ أن تُضاحكني نهارًا وفي ليلِ الهُمُومِ تَفِرُّ مني ظَننتُكَ من وعُودِ النفسِ أوفى فسُحقًا للوعودِ وحُسن ظَنِّي سحقًا...
25.02.202513:39
تنورتكِ هي المبرر الوحيد ، . الذي يدفع الهواء للعاصفة . !"
24.02.202521:30
من رسائل فريدا كاهلو إلى زوجها دييغو ريبيرا
"حبيبي دييغو: مرآة الليل عيناك الخضراوتان تنغرزان كالخنجر في لحمي. الأمواج تتلاطم بين أيدينا. أنت بأكملك في فضاءٍ مليء بالأصوات- في الظل وفي الضوء. كان اسمك المصباغ الذي يلتقط اللون. أنا حامل اللون الذي يعطي اللون. أنت كل تراكيب الأرقام. الحياة. رغبتي تتمثل في فهم خطوط حركة الظلال. أنت تحققها وأنا أتلقى. تسافر كلماتك عبر الفضاء بأكمله وتصل إلى خلاياي التي هي نجومي ثم تذهب إلى خلاياك التي هي ضوئي".
24.02.202513:12
24.02.202513:12
24.02.202508:29
عزيزتي ، اقتربي قليلاً على عتبةِ القلب، ودقِّ البابَ بقلبِكِ وخطِي قبل أن أسمح لكِ بالدخول. قلبي دارٌ فسيحة، وأريكةٌ لتستقر بعد أن تجهدك الأقدار، ركضًا وراء ما ليس لكِ! لنستقر معًا، ونستغيث من سخرية الحظ، ونودّع مصائبَ الأيام، قبل أن تولد نوَائبٌ صغارْ! تلامسُ سقفَ الغرفة! بيتنا شاسعٌ كأرضٍ بلا شَعب على قدرِ جُرحي وبُعدَكِ!
23.02.202518:16
رد الفعل لدي أدنى من الصفر نفسه... "أنا الآن في حال المشاهدةِ فقط".