زمان الوصل
Қайта жіберілді:
الأنابيش
23.04.202507:45
أرَيتَكِ إنْ شَطَّتْ بكِ العامَ نيَّةٌ •• وغالَكِ مُصْطافُ الحِمَى ومَرابِعُهْ
أتَرعَينَ ما استُودِعتِ.. أمْ أنتِ كالذي •• إذا ما نأىٰ هانَتْ علَيهِ وَدائعُهْ؟!
أتَرعَينَ ما استُودِعتِ.. أمْ أنتِ كالذي •• إذا ما نأىٰ هانَتْ علَيهِ وَدائعُهْ؟!
Медиа контентке
қол жеткізе алмадық
қол жеткізе алмадық
12.01.202522:12
كيف عفا ﷺ عن قريش، وقتل ما بين الصلاتين سبع مئة من اليهود، لم تأخذه بهم رأفةٌ ولم تعطفه عليهم رحمةٌ، مع أنه أشفق الناس بالناس، ومع أن ذنبهم لم يكن مثل ذنوب قريش؟
والجواب : أن لا هوادة عنده ﷺ وقد قتل الفريقين، إلا أن قريشًا لما كانوا أهل كرم، وبُعدَ هممٍ وطهارةِ شيم... كان قتلهم بالعفو ..وأما اليهود فإنهم لما اشتملوا على اللؤم واندمجوا على الخسة بآيةِ أن ذنبهم كان الغدر ... لم يكن ليصلحهُمُ الحلمُ، ولا ليتداركهم العفو، لا جرم اضطرَّ إلى قتلهم بالسيف.
والجواب : أن لا هوادة عنده ﷺ وقد قتل الفريقين، إلا أن قريشًا لما كانوا أهل كرم، وبُعدَ هممٍ وطهارةِ شيم... كان قتلهم بالعفو ..وأما اليهود فإنهم لما اشتملوا على اللؤم واندمجوا على الخسة بآيةِ أن ذنبهم كان الغدر ... لم يكن ليصلحهُمُ الحلمُ، ولا ليتداركهم العفو، لا جرم اضطرَّ إلى قتلهم بالسيف.
📜#العود_الهندي
16.04.202509:34
رَأَى الْبَرْقُ نَجْدِيًا فَحَنَّ إِلَى نَجْدٍ •• وَبَاتَ أَسِيرَ الشَّوْقِ فِي قَبْضَةِ الْبُعْدِ
يُعَالِجُ قَلْبًا قَلَبَتْهُ يَدُ الْهَوَى •• عَلَى جَمْرَةِ التَّوْدِيعِ فِي لَهَبِ الْوَجْدِ
وَلا مُسْعَدٌ إلا زفَيَرٌ وَأنَّةٌ •• تقَدُّ شِغَافَ الْقَلْبِ مِنْهُ وَلا يُجْدِي
وَمَا أَنْطَقَتْهُ الْبَارِقَاتُ تَشَوُّقًا •• لِنَجْدٍ وَلَكِنْ لِلْمُقِيمِينَ فِي نَجْدِ
يُعَالِجُ قَلْبًا قَلَبَتْهُ يَدُ الْهَوَى •• عَلَى جَمْرَةِ التَّوْدِيعِ فِي لَهَبِ الْوَجْدِ
وَلا مُسْعَدٌ إلا زفَيَرٌ وَأنَّةٌ •• تقَدُّ شِغَافَ الْقَلْبِ مِنْهُ وَلا يُجْدِي
وَمَا أَنْطَقَتْهُ الْبَارِقَاتُ تَشَوُّقًا •• لِنَجْدٍ وَلَكِنْ لِلْمُقِيمِينَ فِي نَجْدِ
12.01.202510:02
العرنجية بلسان عربي هجين
💬 نبذة عن الكتاب
غاية مؤلفه بيان فساد ما يسمى بـ(الفصحى المعاصرة)، وشدة تباعدها عن أساليب العربية وبيانها، وسماها (عرنجية) لأنها عربية الظاهر إفرنجية الباطن، وقد كان مبدأ فسادها منذ عام 1250 هـ على التقريب.
وقد افتتح الكتاب بتمهيدات تبين معنى العربية الفصيحة، وتظهر ثباتها مع تطاول الزمان، ثم يفنّد فساد الذوق والاستئناس بالعجمة، وقول من زعم أن هذه (العرنجية) مناسبة لأحوال العصر، وأنها من تجديد اللغة وإحيائها.
ثم شرع في بيان مواطن التفرنج الشاسعة في ثلاثة أبواب ( النحو والصرف، الألفاظ والأساليب)
ثم ختم المؤلف بنصيحة لتقويم اللسان لعامة الكتبة، وأخرى للمترجمين، واقترح لهم طريقة فذة لتحسين ترجماتهم ..
وقد صنع المؤلف مع بعض أصحابه موقعا رائقًا على الشبكة اسمه (الرصائف) وهو يسهل على المترجم إيجاد المرادفات بنفس الطريقة المذكورة فيدله على نظائر المفردات الإنجليزية في الكتب التي ترجمت، وهو عمل بديع، ليته يجد من يعتني به وينميه، بل ويحول مادته ويدرجها في مناهج الترجمة وقاعات تدريسها في الأكاديميات العربية.
03.04.202506:53
•••
والأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح، والسلاح بضاربه لا بحدّه فقط، فمتى كان السلاح سلاحًا تامًّا لا آفة به، والساعد ساعد قوي، والمانع مفقود، حصلت به النكاية في العدو. ومتى تخلّف واحد من هذه الثلاثة تخلّف التأثير.
فإذا كان الدعاء في نفسه غير صالح، أو الداعي لم يجمع بين قلبه ولسانه في الدعاء، أو كان ثَمَّ مانع من الإجابة، لم يحصل الأثر.
والأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح، والسلاح بضاربه لا بحدّه فقط، فمتى كان السلاح سلاحًا تامًّا لا آفة به، والساعد ساعد قوي، والمانع مفقود، حصلت به النكاية في العدو. ومتى تخلّف واحد من هذه الثلاثة تخلّف التأثير.
فإذا كان الدعاء في نفسه غير صالح، أو الداعي لم يجمع بين قلبه ولسانه في الدعاء، أو كان ثَمَّ مانع من الإجابة، لم يحصل الأثر.
📕#الداء_والدواء صـ ٢٦
#ابن_القيم
17.01.202513:29
في وصف أهل السخاء:
فلانٌ دَوَاءُ الْفَقْرِ إِنْ سُئِلَ أَعْطَى ، وإِنْ لَمْ يُسْأَلِ ابْتَدَأَ .
فُلانٌ يَبْدُلُ ما جَلَّ ، ويَجْبُرُ ما أَعْتَل ، ويُكْثِرُ ما قَلَّ.
فلانٌ يُحْيِي الْقُلُوْبَ بِلِقَائِهِ، قَبْلَ أَنْ يُمِيْتَ الْعُدْمَ بِعَطَائِهِ.
وقَالُوا:
فلانٌ دَوَاءُ الْفَقْرِ إِنْ سُئِلَ أَعْطَى ، وإِنْ لَمْ يُسْأَلِ ابْتَدَأَ .
وقَالُوا:
فُلانٌ يَبْدُلُ ما جَلَّ ، ويَجْبُرُ ما أَعْتَل ، ويُكْثِرُ ما قَلَّ.
ومِنْ كَلَامِ التَّعَالِبِيِّ:
فلانٌ يُحْيِي الْقُلُوْبَ بِلِقَائِهِ، قَبْلَ أَنْ يُمِيْتَ الْعُدْمَ بِعَطَائِهِ.
📜#غرر_الخصائص_الواضحة صـ ٦٠٤
Көрсетілген 1 - 6 арасынан 6
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.