
كبسولات علمية
أشارككم بعضًا مما يمر أمام عيني وما تلتقطه أذني فيصل إلى قلبي.. فأهلًا وسهلًا بكم.
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
РасталмағанСенімділік
СенімсізОрналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніFeb 10, 2025
TGlist-ке қосылған күні
Oct 31, 2024Қосылған топ
"كبسولات علمية" тобындағы соңғы жазбалар
Қайта жіберілді:
قناة أحمد بن يوسف السيد

10.04.202514:34
رحلة المسؤولية ||
حين يحمل همَّ الأمة أبناؤها
https://youtu.be/ql4SNsB5o5c?feature=shared
حين يحمل همَّ الأمة أبناؤها
https://youtu.be/ql4SNsB5o5c?feature=shared
10.04.202514:34
مشاريع العمل ستغلب مشاريع التحذير من العمل وأصحابه.
08.04.202508:58
ما أثقل هذه الأيام على من كان لديه أدنى ولاءٍ لأمته!
الكرب شديدٌ شديد، ومن ينظر إلى الممكن يستصغر عمله، ومن ينظر إلى غير الممكن يصيبه اليأس والعجز.
ولا مخرج من ذلك اليأس -بعد بذل الممكن اليوم- إلا العمل الحقيقي الدؤوب في الصفوف الخلفية، وتكميل النقص للجولة القادمة، ثم اليقين بوعد الله..
ومن يوفقه الله لذلك فإنه سيشتعل همةً وعملا، ولن يجد اليأسُ -بإذن الله- طريقا إلى قلبه.
غيث الوحي.
الكرب شديدٌ شديد، ومن ينظر إلى الممكن يستصغر عمله، ومن ينظر إلى غير الممكن يصيبه اليأس والعجز.
ولا مخرج من ذلك اليأس -بعد بذل الممكن اليوم- إلا العمل الحقيقي الدؤوب في الصفوف الخلفية، وتكميل النقص للجولة القادمة، ثم اليقين بوعد الله..
ومن يوفقه الله لذلك فإنه سيشتعل همةً وعملا، ولن يجد اليأسُ -بإذن الله- طريقا إلى قلبه.
غيث الوحي.
06.04.202518:36
الإيمان حقا هو الذي تراه ينطق به الشهيد حين يقبل على ربه، أو المصاب إذا فجع في أهله وولده.. تلك هي أدلة الإيمان وبراهين اليقين.. يثبت الله بها أصحابها، ويثبت بها قوما من بعدهم يرونها ويسمعونها ويتذكرون بها أنباء الصحابة والتابعين ومواكب الصالحين!!
وأما المعارك الكلامية التي يسمونها "العقيدة".. فأغلبها معارك البطالين القاعدين، أو معارك المنافقين المثبطين المخذلين!!
ولقد أنشأ المنافقون على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- مسجدا، وكانوا يصلون (وهم كسالى) وينفقون (وهم كارهون) وكان يجتهد بعضهم فيُعَظِّم النبي ويخطب في الناس أن يتبعوه!!
فلا تحسب أن المنافقين كانوا صرحاء في طعنهم بالدين وفي تآمرهم عليه، بل كانوا يلبسون ثوبه ويكتسون سمته ويتخذون لسانه!.. وإنما كانوا يُعرفون في "لحن القول".. أي في القول المتسرب الذي لا يفطن له إلا الفطن الذكي!
ولقد كان بعضهم شديد الحرص، فلم يكن يُعرف.. ولقد ذكر الله أن في المنافقين من لم يعرفهم رسول الله نفسه {ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم، نحن نعلمهم، سنعذبهم مرتيْن}
فلئن كان أهل النفاق يمكن أن يكونوا على هذا القدر من الخفاء، فيا حسرةً على قوم رضوا بأن يكونوا أغبياء مغفلين، تراهم يتجادلون في حال من كان صريح كلامهم وتلميحه تثبيطا وتخذيلا وطعنا في رجال الله وصفوة خلقه وأوليائه.. وهم في الوقت نفسه يوالون أعداء الله من الحكام الفسقة والفجرة والكفرة الذين يرونهم أولياء أمور تجب طاعتهم!!! ويلتمسون لهم ما لا يخطر بالبال من المعاذير!!
وعين الحسن عن كل عيب كليلة .. كما أن عين السخط تبدي المساويا
{كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79)
تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ (80)
وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ} [المائدة: 79 - 81]
كتبه: الأستاذ محمد إلهامي.
وأما المعارك الكلامية التي يسمونها "العقيدة".. فأغلبها معارك البطالين القاعدين، أو معارك المنافقين المثبطين المخذلين!!
ولقد أنشأ المنافقون على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- مسجدا، وكانوا يصلون (وهم كسالى) وينفقون (وهم كارهون) وكان يجتهد بعضهم فيُعَظِّم النبي ويخطب في الناس أن يتبعوه!!
فلا تحسب أن المنافقين كانوا صرحاء في طعنهم بالدين وفي تآمرهم عليه، بل كانوا يلبسون ثوبه ويكتسون سمته ويتخذون لسانه!.. وإنما كانوا يُعرفون في "لحن القول".. أي في القول المتسرب الذي لا يفطن له إلا الفطن الذكي!
ولقد كان بعضهم شديد الحرص، فلم يكن يُعرف.. ولقد ذكر الله أن في المنافقين من لم يعرفهم رسول الله نفسه {ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم، نحن نعلمهم، سنعذبهم مرتيْن}
فلئن كان أهل النفاق يمكن أن يكونوا على هذا القدر من الخفاء، فيا حسرةً على قوم رضوا بأن يكونوا أغبياء مغفلين، تراهم يتجادلون في حال من كان صريح كلامهم وتلميحه تثبيطا وتخذيلا وطعنا في رجال الله وصفوة خلقه وأوليائه.. وهم في الوقت نفسه يوالون أعداء الله من الحكام الفسقة والفجرة والكفرة الذين يرونهم أولياء أمور تجب طاعتهم!!! ويلتمسون لهم ما لا يخطر بالبال من المعاذير!!
وعين الحسن عن كل عيب كليلة .. كما أن عين السخط تبدي المساويا
{كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79)
تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ (80)
وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ} [المائدة: 79 - 81]
كتبه: الأستاذ محمد إلهامي.


Қайта жіберілді:
براء !

04.04.202515:01
أشلاء أطفال تطير، ومبانٍ على رؤوس أهلها تقصف، ومدينة عامرة أمست خرابا، وحياة رجال غدت قهرا وعذابا، وأمة لاهية، وشعوب عاجزة، وأنظمة كافرة، وعدوّ علا وتجبر، والله أعلى وأكبر!
ولا والله ما ننسى، وثأرنا مع الكفرة كبير، وحرام على شاب مسلم سمع صرختها، ورأى قلة حيلتها ألا ينجدها بنفسه..
وإن قلوب الشباب تغلي، وإنا لمقاتلوهم حتى ينطق الحجر، وينادي الشجر: يا مسلم، هذا يهودي خلفي؛ تعال فاقتله!
وربّ هذه الحرة، لنثأرن!
وربّها، لنثأرن!
ولا والله ما ننسى، وثأرنا مع الكفرة كبير، وحرام على شاب مسلم سمع صرختها، ورأى قلة حيلتها ألا ينجدها بنفسه..
وإن قلوب الشباب تغلي، وإنا لمقاتلوهم حتى ينطق الحجر، وينادي الشجر: يا مسلم، هذا يهودي خلفي؛ تعال فاقتله!
وربّ هذه الحرة، لنثأرن!
وربّها، لنثأرن!


28.03.202519:42
#الجزء_٢٤


28.03.202519:42
#الجزء_٢٤


28.03.202519:42
#الجزء_٢٤


28.03.202519:42
#الجزء_٢٣


28.03.202519:42
#الجزء_٢٢


28.03.202519:42
#الجزء_٢٢


28.03.202519:42
#الجزء_٢١


28.03.202519:42
#الجزء_٢١




26.03.202521:15
Қайта жіберілді:
صوت السودان

26.03.202516:16
الله أكبر كبيرا
والحمد لله كثيرا
الحمد لله النصير
الحمد لله النصير
الحمد لله النصير
#صوت_السودان
والحمد لله كثيرا
الحمد لله النصير
الحمد لله النصير
الحمد لله النصير
#صوت_السودان
Медиа контентке
қол жеткізе алмадық
қол жеткізе алмадық
Рекордтар
24.03.202523:59
500Жазылушылар31.10.202423:59
0Дәйексөз индексі01.02.202523:59
2.6K1 жазбаның қамтуы31.01.202523:59
2.6KЖарнамалық жазбаның қамтуы02.11.202423:59
22.58%ER07.01.202516:30
529.86%ERRКөбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.