
iRo Proxy | پروکسی

خبرفوری

آهنگیفای

tapswap community

Notcoin Community

Whale Chanel

Proxy MTProto

Binance Announcements

Proxy MTProto | پروکسی

iRo Proxy | پروکسی

خبرفوری

آهنگیفای

tapswap community

Notcoin Community

Whale Chanel

Proxy MTProto

Binance Announcements

Proxy MTProto | پروکسی

iRo Proxy | پروکسی

خبرفوری

آهنگیفای

خواطر وتعليقات
قناة خاصة بالخواطر الأدبية، والتأملات الروحية، والومضات والقبسات الوجدانية الشخصية، والتعليقات على النصوص الأدبية والتربوية.
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
РасталмағанСенімділік
СенімсізОрналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніВер 04, 2019
TGlist-ке қосылған күні
Бер 08, 2025Рекордтар
10.05.202509:29
8.8KЖазылушылар07.12.202423:59
0Дәйексөз индексі16.05.202523:59
1K1 жазбаның қамтуы17.05.202517:08
0Жарнамалық жазбаның қамтуы18.04.202523:59
9.20%ER16.05.202523:59
11.72%ERR19.04.202516:31
"لا أحد يستطيع إشعارك أنك ناقص دون موافقتك". آنا روزفلت
01.05.202515:35
عسى أن يكون في ذلك خيرًا لك!
قال الله تعالى: "وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ".
قال الإمامُ ابنُ قيِّم الجَوزيَّة رحمهُ اللهُ معلقًا على هذه الآية الكريمة: "فإنَّ العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه،
ومِن أسرارِ هذه الآيةِ: أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ.
ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك.
ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه.
ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ.
ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ".
قلتُ:
الحياة هذه دروس وخبرات متراكمة، والمحظوظ الذي يخرج بدروس وخبرات بأقل الخسائر في دينه وعرضه وأخلاقه.
ففي الحياة يمر الإنسان بتجارب عديدة ومختلفة، يحب أشيئًا وأشخاصًا ويتمنى أن يكون قد حصل عليها أو يكون بقربهم ونال حبهم، ولما لم يحصل ذلك له حزن كثيرًا وعظيمًا، وأحبطت نفسه وانكسرت روحه، وظن أنه قد فاته الخير كله، لكن بعد مدة زمنية قد تطول وقد تقصر، انكشف له الخير العظيم الذي ترتب على عدم حصوله على ما كان يحبه ويتمنى قربه، وظهر له بجلاء أن ذلك كان شرًا له، فحمد الله وشكره أنه اختار له الخير ودفع عنه الشر.
والمؤمن دائمًا يتذكر هذه الآية العظيمة، "وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ".
بالفعل هي حقيقة عظيمة، الله يعلم ونحن لا نعلم، نحن نتمنى الشيء الذي قد يكون فيه هلاكنا، ونكره الشيء الذي قد يكون فيه نجاتنا وخيرنا وفلاحنا.
قال الله تعالى: "وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ".
قال الإمامُ ابنُ قيِّم الجَوزيَّة رحمهُ اللهُ معلقًا على هذه الآية الكريمة: "فإنَّ العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه،
ومِن أسرارِ هذه الآيةِ: أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ.
ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك.
ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه.
ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ.
ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ".
قلتُ:
الحياة هذه دروس وخبرات متراكمة، والمحظوظ الذي يخرج بدروس وخبرات بأقل الخسائر في دينه وعرضه وأخلاقه.
ففي الحياة يمر الإنسان بتجارب عديدة ومختلفة، يحب أشيئًا وأشخاصًا ويتمنى أن يكون قد حصل عليها أو يكون بقربهم ونال حبهم، ولما لم يحصل ذلك له حزن كثيرًا وعظيمًا، وأحبطت نفسه وانكسرت روحه، وظن أنه قد فاته الخير كله، لكن بعد مدة زمنية قد تطول وقد تقصر، انكشف له الخير العظيم الذي ترتب على عدم حصوله على ما كان يحبه ويتمنى قربه، وظهر له بجلاء أن ذلك كان شرًا له، فحمد الله وشكره أنه اختار له الخير ودفع عنه الشر.
والمؤمن دائمًا يتذكر هذه الآية العظيمة، "وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ".
بالفعل هي حقيقة عظيمة، الله يعلم ونحن لا نعلم، نحن نتمنى الشيء الذي قد يكون فيه هلاكنا، ونكره الشيء الذي قد يكون فيه نجاتنا وخيرنا وفلاحنا.
17.05.202503:35
"إذا فرح الناس بالدنيا فافرح أنت بالله". ابن قيم الجوزيَّة
القاعدة المطردة في هذا الباب أنه كلما كان الحب للشيء عظيمًا كان الفرح به أعظم. ويفرح أغلب الناس بالدنيا لأنهم ذاقوا لذتها أو سمعوا بذلك، وإنما يفرح قليلٌ بالله لأن غيرهم حجبوا أنفسهم عن الفرح بالله، والذين يفرحون بالله يحبونه أشد من حب أولئك للدنيا، لأن (الَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ).
القاعدة المطردة في هذا الباب أنه كلما كان الحب للشيء عظيمًا كان الفرح به أعظم. ويفرح أغلب الناس بالدنيا لأنهم ذاقوا لذتها أو سمعوا بذلك، وإنما يفرح قليلٌ بالله لأن غيرهم حجبوا أنفسهم عن الفرح بالله، والذين يفرحون بالله يحبونه أشد من حب أولئك للدنيا، لأن (الَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ).
17.04.202513:06
معرفة وسائل التواصل الافتراضي مهما ظننتها لا تكسب الإنسان معرفة حقيقة بالآخر، نعم يكتسب خطوطًا عريضة وبعيدة وربما وهميَّة في كثير من الأحيان. ولهذا، فتلك المعرفة ليست دقيقة ولا يمكن أن تكون كاملة، بل والأخطر قد تكون متكلفة ومخالفة للواقع الحقيقي.
16.05.202522:56
17.04.202518:49
الصديق الوفي يُعاتبك إذا ارتكبت خطأً، والصديق المزيف يعينك ويساعدك على الاستمرار في الخطأ أو يسكت ولا ينبهك. الأول ربما أحزنك لأنه يخالف هواك، والثاني ربما أفرحك لأنه يوافق هواك، لكن مآل الأول الفلاح والنجاة ومآل الثاني الخسارة والندم.
16.05.202515:43
﴿وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا﴾.
يوجه الله سبحانه وتعالى هذا النداء إلى عباده الذين يفخرون بالانتماء إليه ويحرصون على طاعته، فيأمرهم بأن ينتقوا أطيب الألفاظ وأرقى العبارات في حديثهم وتعاملهم مع الآخرين. ويشمل هذا التوجيه كل من يخاطبونه، حتى لو كانوا من المشركين أو من أهل الكتاب، فما أولى أن يتحلوا بهذا الخلق الرفيع عند حديثهم مع إخوانهم في الإيمان.
قال الإمام الطبري: "قل يا محمد لعبادي يقل بعضهم لبعض التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة. لا يقول له مثل قوله، يقول له: يرحمك الله يغفر الله لك. فإن الشيطان يسوء محاورة بعضهم بعضًا ينزغ بينهم، يقول: يفسد بينهم، يهيج بينهم الشر، فإن الشيطان كان لآدم وذرّيته عدوّا، قد أبان لهم عداوته بما أظهر لآدم من الحسد، وغروره إياه حتى أخرجه من الجنة".
يوجه الله سبحانه وتعالى هذا النداء إلى عباده الذين يفخرون بالانتماء إليه ويحرصون على طاعته، فيأمرهم بأن ينتقوا أطيب الألفاظ وأرقى العبارات في حديثهم وتعاملهم مع الآخرين. ويشمل هذا التوجيه كل من يخاطبونه، حتى لو كانوا من المشركين أو من أهل الكتاب، فما أولى أن يتحلوا بهذا الخلق الرفيع عند حديثهم مع إخوانهم في الإيمان.
قال الإمام الطبري: "قل يا محمد لعبادي يقل بعضهم لبعض التي هي أحسن من المحاورة والمخاطبة. لا يقول له مثل قوله، يقول له: يرحمك الله يغفر الله لك. فإن الشيطان يسوء محاورة بعضهم بعضًا ينزغ بينهم، يقول: يفسد بينهم، يهيج بينهم الشر، فإن الشيطان كان لآدم وذرّيته عدوّا، قد أبان لهم عداوته بما أظهر لآدم من الحسد، وغروره إياه حتى أخرجه من الجنة".
29.04.202514:48
الحاجة الماسة عند بعض الأشخاص إلى تفاعلات الناس من أجل تحقيق شعورهم بوجودهم، هو افتقارٌ عميقٌ يُماثل افتقار ممثل في مسرحيَّة كوميديَّة أو دراميَّة إلى وجود جمهور ينفعل ويتفاعل بأدائه، فالممثل لا يمكن أن يعمل أمام مقاعد خاوية من المشاهدين والمتفرجين، إنه لا يعرف أنه موجود إلا بهم!
30.04.202518:58
البوح لحظة رقة وتجلٍ، فيها تقبل الذات بكليتها، فتمنح المودة والمحبة والثقة، هي في إقبالها كإقبال الإنسان بروحه وميله بوجهه نحو من يحبه، يهمس في أذنه ويناجيه، ويقترب منه بأنفاسه، ويكون كالطائر المعلق، رده ورفضه كسر لروحه، وتحطيم لقلبه!
14.05.202518:40
"شَعَثَ الْقَلْبِ لَا يَلُمُّهُ إِلَّا الْإِقْبَالُ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى". ابن قيم الجوزيَّة
13.05.202511:43
"الإنسان الذي يطارد أرنبين، لن يمسك بأيٍّ منهما". كونفوشيوس
26.04.202521:05
يفشل الحب دومًا حينما ينتصر الكبرياء، لأنَّ الكبرياء قوة عمياء مثل الانتقام، تدمر كل شيء حولها؛ لأنها لا تمتلك بصيرة تفرق بين الأشياء الضرورية والأشياء الأخرى.


16.05.202501:28
صباح الخير والمحبة والسعادة
15.05.202503:52
"العفو يورثُ العزَّ باطنًا وظاهرًا". ابن تيميَّة
28.04.202508:54
حالة مشاعرك وطبيعة أفكارك قبيل النوم وبعد النوم مباشرة، هي ملخص حصيلة تجاربك ومخاوفك وآمالك كل يوم. راقبها وتأملها جيدًا.
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.