قناة حمزة بن عوض
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
РасталмағанСенімділік
СенімсізОрналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніApr 16, 2025
TGlist-ке қосылған күні
Apr 17, 2025Рекордтар
17.05.202523:59
606Жазылушылар16.04.202523:59
0Дәйексөз индексі19.04.202515:22
8441 жазбаның қамтуы19.04.202505:22
736Жарнамалық жазбаның қамтуы27.04.202514:18
27.03%ER18.04.202515:40
219.46%ERRҚайта жіберілді:
المعاذ بالله الأثري
21.04.202510:54
بمناسبة هلاك زعيم النصارى فرانسيس لعنه الله، والحمد لله رب العالمين.
*مالِك: خازن النار.
*مالِك: خازن النار.
Қайта жіберілді:
قناة محمد بن شمس الدين
15.05.202519:31
حين أنظر إلى صور الأطفال في غزة وغيرها، لا أراها مجرد ملامح صغيرة سكنت الثرى، بل أقرأ فيها قلب والدٍ انكسر، وفرحة جدةٍ اختنقت، وآمال جدٍّ تهاوت، وتعب أمٍّ احترق، وأسمع بين طياتها ضحكاتٍ كانت تملأ البيوت نورًا، فخمدت، وكأن الحياة انحنت حزنًا لغيابها.
20.04.202500:41
Қайта жіберілді:
كُنَّاشة حمزة بن عوض
22.04.202514:56
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أنبا شُعْبَةُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، وَمُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ} [الرحمن: ٤٦] قَالَ: هُوَ الرَّجُلُ يُرِيدُ أَنْ يُذْنِبَ الذَّنْبَ، فَيَذْكُرُ مَقَامَ رَبِّهِ، فَيَدَعُ الذَّنْب
من كتاب : التوبة لإبن أبي الدنيا 📚
من كتاب : التوبة لإبن أبي الدنيا 📚
Қайта жіберілді:
إفادات أبي جعفر
06.05.202502:41
اللهم اشفِ شيخنا أبا جعفر شفاءً لا يغادر سقمًا، وعافه في بدنه ودينه ودنياه، وارفع عنه كل بلاء .
نسأل الله تعالى أن يزيل عنه المرض، ويحميه ويحفظه .
نسأل الله تعالى أن يزيل عنه المرض، ويحميه ويحفظه .
Қайта жіберілді:
قناة خير القرون
17.05.202503:17
رضينا بالصحابة حَكَماً
الخوارج يكفرون بالكبيرة !!
فاختلف الصحابة في تكفيرهم واشتدوا عليهم وأغلظوا
الأشاعرة يكفرون بالتوحيد !!
فماذا تظن فعل الصحابة بمثل هؤلاء المارقة
الخوارج يكفرون بالكبيرة !!
فاختلف الصحابة في تكفيرهم واشتدوا عليهم وأغلظوا
الأشاعرة يكفرون بالتوحيد !!
فماذا تظن فعل الصحابة بمثل هؤلاء المارقة
Қайта жіберілді:
الانتصار لأهل الحديث والأثر
28.04.202511:03
الذي يقول إن الأشاعرة والماتريدية من أهل السنة والجماعة؛ فهذا لا عرف الأشاعرة والماتريدية ولا عرف التوحيد ..
09.05.202523:50
🚨قريباً إن شاء الله نبدأ في سلسلة "وقفات مع كتب الزهد والرقائق" سائلين المولى عز وجل أن يتقبل منا ويغفر لنا ويرزقنا حلاوة الإيمان
Қайта жіберілді:
قناة مصعب بن صلاح العلمية
24.04.202520:26
⛔️بدأ العد التنازلي ⏳ سيغلق التسجيل بعد سويعات🔒
⛔️ رابط استمارة التسجيل:
https://forms.gle/6YXm5yGNPZ2mibVy5
⛔️ رابط استمارة التسجيل:
https://forms.gle/6YXm5yGNPZ2mibVy5
Қайта жіберілді:
ردغة الخبال (توثيق أخلاق سفهاء الأحلام)
12.05.202518:06
الحمدلله الذي شهرنا بين خلقه بنصرة صفاته والذب عنها أمام المبطلين وأذنابهم من المخانيث المنبطحين
والحمدلله الذي أعزنا بذلك ولم يكسرنا وجعلنا شوكة في حلوق المشرك والملحد والمرجئ
هذه النعمة العظيمة تجعل خصومنا يتخبطون لدرايتهم بأنهم أذلاء مكسورين خاضعين
وأكاد أن أجزم أن هذا الرجل الذي ينتسب للسلفية زورا وبهتانا، لم ينكر النزول إلا لإرضاء أئمته الجهمية القبورية الملاحدة معطلي الصفات
فلماذا يتعب نفسه بالصدع بمقالة يبدع عليها ويكفر، ويهدد من قبل الأشعرية والصوفية الذين اعتلوا منابر السلطة بمداهنة السلاطين كما كانت عادة أسلافهم
الأفضل لدنياه أن يتبع الأئمة المعطلين ويخسر آخرته لينعم قليلا في الدنيا دون أن يعارضه أحد لأنه سيقول: هذه عقيدة الإمام فلان، الذي يعظمه الغالي والجافي
والله أن كل رجل سينحرف عن اعتقاد المسلمين بجحود أو انتقاص أو استشناع، لهو في رقبة الجهمية المعظمين الذين سيسوقونه لقعر الجحيم، وفي رقبة كل مداهن منبطح لهم
والحمدلله الذي أعزنا بذلك ولم يكسرنا وجعلنا شوكة في حلوق المشرك والملحد والمرجئ
هذه النعمة العظيمة تجعل خصومنا يتخبطون لدرايتهم بأنهم أذلاء مكسورين خاضعين
وأكاد أن أجزم أن هذا الرجل الذي ينتسب للسلفية زورا وبهتانا، لم ينكر النزول إلا لإرضاء أئمته الجهمية القبورية الملاحدة معطلي الصفات
فلماذا يتعب نفسه بالصدع بمقالة يبدع عليها ويكفر، ويهدد من قبل الأشعرية والصوفية الذين اعتلوا منابر السلطة بمداهنة السلاطين كما كانت عادة أسلافهم
الأفضل لدنياه أن يتبع الأئمة المعطلين ويخسر آخرته لينعم قليلا في الدنيا دون أن يعارضه أحد لأنه سيقول: هذه عقيدة الإمام فلان، الذي يعظمه الغالي والجافي
والله أن كل رجل سينحرف عن اعتقاد المسلمين بجحود أو انتقاص أو استشناع، لهو في رقبة الجهمية المعظمين الذين سيسوقونه لقعر الجحيم، وفي رقبة كل مداهن منبطح لهم
Көбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.
