
الشيخ فيصل بن قزار الجاسم
مقتطفات من فوائد الشيخ فيصل بن قزار الجاسم
TGlist рейтингі
0
0
ТүріҚоғамдық
Растау
РасталмағанСенімділік
СенімсізОрналасқан жері
ТілБасқа
Канал құрылған күніFeb 28, 2023
TGlist-ке қосылған күні
Mar 02, 2025"الشيخ فيصل بن قزار الجاسم" тобындағы соңғы жазбалар
08.03.202507:25
كثير من الناس يحصر عقيدة الولاء والبراء في الرافضة وإيران بالخصوص، وهي حق واجب في حق هؤلاء الزنادقة
لكنه يغفل عن البراءة من أمثالهم من المنافقين كالزنادقة التنويريين، والعلمانيين، والحداثيين، والعقلانيين المحرفين لأصول الدين وثوابته، والموالين للكفار أعداء الدين من اليهود والنصارى والوثنيين أفرادًا كانوا أو حكومات
فضلًا عن البراءة من الكفار الأصليين كاليهود والنصارى والوثنيين البوذيين وغيرهم من أصناف الملل
وآخرون يتبرؤون من بعض الجماعات الإسلامية أعظم من براءتهم من الزنادقة المنتسبين إلى الإسلام ومن الكفار الأصليين
وآخرون عقيدة الولاء والبراء عندهم تبع لنهج الدولة السياسي: تراه يسكت عمن طبّع ووالى الصهاينة اليهود على المسلمين، ولمح بتصحيح عقيدتهم بفرية الابراهيمية، بينما يسلط لسانه على من جاهد اليهود الغاصبين وذب عن دينه وعرضه وماله وأرضه ومقدسات المسلمين
يتكلم الواحد منهم في حماس المنفردة دون جميع المسلمين بجهاد الصهاينة الغاصبين وينتقدها بحرية وبلا حدود، متغافلًا عن وضعهم الشرعي باعتبارهم ولاة أمر غزة، فضلًا عن غفلته عن تقدير الوقت والحال
ويتعامى في الوقت نفسه عن موقف السلطة الفلسطينية المخزي في تحالفهم مع الصهاينة ضد المجاهدين، وخير شاهد على هذا ما يقوم به الصهاينة من تهجيرٍ لأهل جنين وطولكرم وغيرها من قرى الضفة الغربية وتدمير ممتلكات الفلسطينين فيها
فضلا عن تعاميه عن غيرها من الحكومات العميلة والمتخاذلة عن نصرة أهل غزة
فعند هؤلاء: الحكومة المجاهدة للكفار المنتصبة لإفساد مخططاته: مباحٌ عرضها بالنقد العلني ووجوب بيان أخطائها تصريحا لا تلميحا، والتشنيع عليها وقت حربها لليهود
بينما الحكومات العميلة لليهود والموالية لغيرهم من أعداء الدين وأصناف الكفار الملاعين كالنصارى والوثنيين: يُمنع نقدها تعريضًا فضلا عن التصريح، ويُحفظ حقها وتُنزل عليها كل أحاديث الإمامة، بل وتُمدح على ما ليس فيها، ويُيرر تخاذلها وتقاعسها وتُختلق له الأعذار الواهية
فعن أي ولاء وبراء يتكلم هؤلاء؟!
الولاء يجب أن يكون لجميع المؤمنين؛ المتوافقين مع دولنا سياسيا أو المخالفين
والبراء يجب أن يكون من جميع الكافرين؛ المتحالفين مع دولنا سياسيا أو المنافرين المعادين
وأما أن يكون الولاء والبراء تبعًا لسياسات الدول، ولمدى النفوذ السياسي للطائفة أو الحكومة، والقرب والبعد المصلحي: فهذا دين أهل الأهواء لا دين أهل السنة والجماعة
والولاء والبراء يتجزأ؛ فقد تتبرأ من شخص أو طائفة لبدعتها، بينما تواليها ضد من هم أبعد منها في البدعة، فضلًا عن وجوب توليها ضد الكفار
وقد تقتضي المصلحة الشرعية التصريح بالبراءة من طائفة أو جماعة أو حكومة في وقت، بينما تقتضي المصلحة في وقت آخر التصريح بموالاتها، كما لو كانوا في حرب ضد الكفار، أو حين يُراد ظلمهم والمبالغة في عقوبتهم، أو في الحكم عليهم
يبرر بعضهم نقده لحماس والفصائل المجاهده حرصه على دماء المسلمين أن تُهدر وتُسال، بينما يغفل عمن ساهم في قتل المسلمين واستباحة دمائهم بموالاته لليهود الغاصبين، وسكوته عما يجب في حقهم شرعًا من المعاداة والمنافرة والمجاهدة، والسعي بكل السبل للحد من تعديهم على أراضي المسلمين ومقدساتهم ومحرماتهم، ما جعل اليهود الغاصبين يستطيلون على المسلمين بسبب تخاذل هؤلاء، وأمنه جانبهم، فتجرؤوا على مقدسات المسلمين وأرواحهم وأعراضهم، حتى إنهم لم يتوقفوا قط عن قتل المسلمين واغتصاب أراضيهم واستباحة حرماتهم
فمن الملام؟
أهو من انتفض ذبًّا عن دمه المراق، وعرضه المستباح، وأرضه المغتصبة، ومقدساته المنتهكة؟
أمّن تقاعس مع قوته ونفوذه، ولم يقم بما أوجب الله عليه من مجاهدة اليهود أو التضييق عليهم بكل وسيلة متاحة ومقدورة له، بل قام بالتطبيع معهم، والتبادل الاقتصادي والثقافي والسياسي، وفتح أجواءه البرية والجوية والبحرية للصهاينة الملاعين
لو أرادت بعض الدول وقف الحرب ضد غزة لكان لهم موقف آخر، ولعرفوا كيف يضيقون على العدو ويُؤلمونه بغير حرب
لكن إلى الله المشتكى، وعند الله تجتمع الخصوم
فنسأل الله أن يفقهنا في الدين وأن يعيذنا من الجهل، وأن يرزقنا الإخلاص وحسن القصد وأن يسلمنا من الهوى
لكنه يغفل عن البراءة من أمثالهم من المنافقين كالزنادقة التنويريين، والعلمانيين، والحداثيين، والعقلانيين المحرفين لأصول الدين وثوابته، والموالين للكفار أعداء الدين من اليهود والنصارى والوثنيين أفرادًا كانوا أو حكومات
فضلًا عن البراءة من الكفار الأصليين كاليهود والنصارى والوثنيين البوذيين وغيرهم من أصناف الملل
وآخرون يتبرؤون من بعض الجماعات الإسلامية أعظم من براءتهم من الزنادقة المنتسبين إلى الإسلام ومن الكفار الأصليين
وآخرون عقيدة الولاء والبراء عندهم تبع لنهج الدولة السياسي: تراه يسكت عمن طبّع ووالى الصهاينة اليهود على المسلمين، ولمح بتصحيح عقيدتهم بفرية الابراهيمية، بينما يسلط لسانه على من جاهد اليهود الغاصبين وذب عن دينه وعرضه وماله وأرضه ومقدسات المسلمين
يتكلم الواحد منهم في حماس المنفردة دون جميع المسلمين بجهاد الصهاينة الغاصبين وينتقدها بحرية وبلا حدود، متغافلًا عن وضعهم الشرعي باعتبارهم ولاة أمر غزة، فضلًا عن غفلته عن تقدير الوقت والحال
ويتعامى في الوقت نفسه عن موقف السلطة الفلسطينية المخزي في تحالفهم مع الصهاينة ضد المجاهدين، وخير شاهد على هذا ما يقوم به الصهاينة من تهجيرٍ لأهل جنين وطولكرم وغيرها من قرى الضفة الغربية وتدمير ممتلكات الفلسطينين فيها
فضلا عن تعاميه عن غيرها من الحكومات العميلة والمتخاذلة عن نصرة أهل غزة
فعند هؤلاء: الحكومة المجاهدة للكفار المنتصبة لإفساد مخططاته: مباحٌ عرضها بالنقد العلني ووجوب بيان أخطائها تصريحا لا تلميحا، والتشنيع عليها وقت حربها لليهود
بينما الحكومات العميلة لليهود والموالية لغيرهم من أعداء الدين وأصناف الكفار الملاعين كالنصارى والوثنيين: يُمنع نقدها تعريضًا فضلا عن التصريح، ويُحفظ حقها وتُنزل عليها كل أحاديث الإمامة، بل وتُمدح على ما ليس فيها، ويُيرر تخاذلها وتقاعسها وتُختلق له الأعذار الواهية
فعن أي ولاء وبراء يتكلم هؤلاء؟!
الولاء يجب أن يكون لجميع المؤمنين؛ المتوافقين مع دولنا سياسيا أو المخالفين
والبراء يجب أن يكون من جميع الكافرين؛ المتحالفين مع دولنا سياسيا أو المنافرين المعادين
وأما أن يكون الولاء والبراء تبعًا لسياسات الدول، ولمدى النفوذ السياسي للطائفة أو الحكومة، والقرب والبعد المصلحي: فهذا دين أهل الأهواء لا دين أهل السنة والجماعة
والولاء والبراء يتجزأ؛ فقد تتبرأ من شخص أو طائفة لبدعتها، بينما تواليها ضد من هم أبعد منها في البدعة، فضلًا عن وجوب توليها ضد الكفار
وقد تقتضي المصلحة الشرعية التصريح بالبراءة من طائفة أو جماعة أو حكومة في وقت، بينما تقتضي المصلحة في وقت آخر التصريح بموالاتها، كما لو كانوا في حرب ضد الكفار، أو حين يُراد ظلمهم والمبالغة في عقوبتهم، أو في الحكم عليهم
يبرر بعضهم نقده لحماس والفصائل المجاهده حرصه على دماء المسلمين أن تُهدر وتُسال، بينما يغفل عمن ساهم في قتل المسلمين واستباحة دمائهم بموالاته لليهود الغاصبين، وسكوته عما يجب في حقهم شرعًا من المعاداة والمنافرة والمجاهدة، والسعي بكل السبل للحد من تعديهم على أراضي المسلمين ومقدساتهم ومحرماتهم، ما جعل اليهود الغاصبين يستطيلون على المسلمين بسبب تخاذل هؤلاء، وأمنه جانبهم، فتجرؤوا على مقدسات المسلمين وأرواحهم وأعراضهم، حتى إنهم لم يتوقفوا قط عن قتل المسلمين واغتصاب أراضيهم واستباحة حرماتهم
فمن الملام؟
أهو من انتفض ذبًّا عن دمه المراق، وعرضه المستباح، وأرضه المغتصبة، ومقدساته المنتهكة؟
أمّن تقاعس مع قوته ونفوذه، ولم يقم بما أوجب الله عليه من مجاهدة اليهود أو التضييق عليهم بكل وسيلة متاحة ومقدورة له، بل قام بالتطبيع معهم، والتبادل الاقتصادي والثقافي والسياسي، وفتح أجواءه البرية والجوية والبحرية للصهاينة الملاعين
لو أرادت بعض الدول وقف الحرب ضد غزة لكان لهم موقف آخر، ولعرفوا كيف يضيقون على العدو ويُؤلمونه بغير حرب
لكن إلى الله المشتكى، وعند الله تجتمع الخصوم
فنسأل الله أن يفقهنا في الدين وأن يعيذنا من الجهل، وأن يرزقنا الإخلاص وحسن القصد وأن يسلمنا من الهوى
01.03.202522:13
حماس حكومة إسلامية تحكم قطاع غزة منذ 2007م وإلى هذه الساعة
لا يصح أن تُقيّم تقييم الجماعات والفرق الفكرية العقدية أو الدعوية المجردة، لأنها حكومة بغض النظر عن انتماءات أفرادها الفكرية
فالحكم ينبغي أن يُصب على مدى موافقة حكمها وإدارتها لقطاع غزة لحكم الإسلام وتحقيق مقاصد الولاية والسلطان، وعلى موقفها من القضية الفلسطينية وتحرير الأرض الإسلامية، على أنه لا يُعرف عنها عقيدة مخالفة لعقيدة أهل السنة والجماعة في الجملة، وأما انتسابها لجماعة الإخوان المسلمين فلا يعني بالضرورة انحرافها، لاختلاف الإخوان المسلمين في عقائدهم، بحيث يمتنع الحكم على جميع أفرادهم بحكم واحد، كما ذكره الألباني وغيره، لا سيما أنها حصرت جهودها في قضيتها الفلسطينية
ولا شك أنها نشأت على يد مؤسسها الشيخ أحمد ياسين -رحمه الله- كحركة مقاومة إسلامية ضد العدو المحتل، ثم تمكنت من الحكم والسيطرة على قطاع غزة بعد أحداث معروفة لا تخفى على الكثيرين، واستتب لها الأمر في قطاع غزة، وصارت صاحبة الشوكة والنفوذ والسلطان في القطاع
واستمرت في إدارة قطاع غزة، وفي تعزيز مشروعها الأساسي، وهو جهاد الصهاينه المحتلين الغاصبين، فطورت خططها وأسلحتها، ونظمت قواتها، ونوعت تشكيلاتها العسكرية بما أبهر العدو المحتل وحلفاءه، وفاجأ العالم
وهي ماضية في هذا السبيل
وقد قامت في هذا السبيل بأشياء من البطولة عجزت عن مثلها حركات المقاومة الفلسطينية السابقه ضد المحتل الصهيوني، بل وعجزت عنها دول عربية مجتمعة
فأقل ما يقال في وصفها أنها حكومة إسلامية جهادية ضربت أروع الأمثله للبطولة والبسالة والتضحية، وقدمت كوكبة من الشهداء الأبطال الأفذاذ: كالشيخ أحمد ياسين، وعبد العزيز الرنتيسي، ويحيى السنوار، ومحمد الضيف، وإساعيل هنية، وغيرهم ممن لا نعرف أشخاصهم، لكن يعرفهم رب العالمين، وكفى بمعرفته سبحانه شرفًا وفضلًا
فالواجب على المسلمين حكومات وأفرادًا دعم حكومة حماس، وتقويتها، ومد يد العون لها، لأنها تجاهد نيابة عن الأمة بأسرها
وموقفها من إيران وحلفائها فنحن نستنكره شرعًا، ولا نرضاه ديانة، وهم يتأولونه سياسة في خدمة مشروعهم ضد العدو المحتل، ويحتجون بأنهم لم يعينوا إيران وحلفائها على أحد من المسلمين. ولن يعينوا
على أن لهذا الموقف من إيران وغيرها من أعداء الإسلام نظائر كثيرة من عامة حكوماتنا الإسلامية، فلو طردنا هذا الموقف لم تسلم لنا حكومة قط
وعلى كل حال، لا يجوز أن يحملنا موقفها من إيران وحلفائها على منابذتها، والاشتغال ضدها، وترك نصرتها ودعمها وإعانتها ونصيحتها
ولو قُدّر أن نقد حكومة حماس علانية صحيح ومشروع، فليس هذا وقته، فإن الصراع مع العدو المحتل لا يزال قائمًا، والجرح منه لا يزال نازفًا، والمفاوضات لا تزال مستمرة، فأقل ما يقال: تأجيل النقد والنصيحة إلى وقت لا يترتب على عليه فتُّ عضد المجاهدين، ولا تقوية الصهاينة المحتلين وحلفائهم من أعداء الدين وأمم الكافرين
والله الموفق
لا يصح أن تُقيّم تقييم الجماعات والفرق الفكرية العقدية أو الدعوية المجردة، لأنها حكومة بغض النظر عن انتماءات أفرادها الفكرية
فالحكم ينبغي أن يُصب على مدى موافقة حكمها وإدارتها لقطاع غزة لحكم الإسلام وتحقيق مقاصد الولاية والسلطان، وعلى موقفها من القضية الفلسطينية وتحرير الأرض الإسلامية، على أنه لا يُعرف عنها عقيدة مخالفة لعقيدة أهل السنة والجماعة في الجملة، وأما انتسابها لجماعة الإخوان المسلمين فلا يعني بالضرورة انحرافها، لاختلاف الإخوان المسلمين في عقائدهم، بحيث يمتنع الحكم على جميع أفرادهم بحكم واحد، كما ذكره الألباني وغيره، لا سيما أنها حصرت جهودها في قضيتها الفلسطينية
ولا شك أنها نشأت على يد مؤسسها الشيخ أحمد ياسين -رحمه الله- كحركة مقاومة إسلامية ضد العدو المحتل، ثم تمكنت من الحكم والسيطرة على قطاع غزة بعد أحداث معروفة لا تخفى على الكثيرين، واستتب لها الأمر في قطاع غزة، وصارت صاحبة الشوكة والنفوذ والسلطان في القطاع
واستمرت في إدارة قطاع غزة، وفي تعزيز مشروعها الأساسي، وهو جهاد الصهاينه المحتلين الغاصبين، فطورت خططها وأسلحتها، ونظمت قواتها، ونوعت تشكيلاتها العسكرية بما أبهر العدو المحتل وحلفاءه، وفاجأ العالم
وهي ماضية في هذا السبيل
وقد قامت في هذا السبيل بأشياء من البطولة عجزت عن مثلها حركات المقاومة الفلسطينية السابقه ضد المحتل الصهيوني، بل وعجزت عنها دول عربية مجتمعة
فأقل ما يقال في وصفها أنها حكومة إسلامية جهادية ضربت أروع الأمثله للبطولة والبسالة والتضحية، وقدمت كوكبة من الشهداء الأبطال الأفذاذ: كالشيخ أحمد ياسين، وعبد العزيز الرنتيسي، ويحيى السنوار، ومحمد الضيف، وإساعيل هنية، وغيرهم ممن لا نعرف أشخاصهم، لكن يعرفهم رب العالمين، وكفى بمعرفته سبحانه شرفًا وفضلًا
فالواجب على المسلمين حكومات وأفرادًا دعم حكومة حماس، وتقويتها، ومد يد العون لها، لأنها تجاهد نيابة عن الأمة بأسرها
وموقفها من إيران وحلفائها فنحن نستنكره شرعًا، ولا نرضاه ديانة، وهم يتأولونه سياسة في خدمة مشروعهم ضد العدو المحتل، ويحتجون بأنهم لم يعينوا إيران وحلفائها على أحد من المسلمين. ولن يعينوا
على أن لهذا الموقف من إيران وغيرها من أعداء الإسلام نظائر كثيرة من عامة حكوماتنا الإسلامية، فلو طردنا هذا الموقف لم تسلم لنا حكومة قط
وعلى كل حال، لا يجوز أن يحملنا موقفها من إيران وحلفائها على منابذتها، والاشتغال ضدها، وترك نصرتها ودعمها وإعانتها ونصيحتها
ولو قُدّر أن نقد حكومة حماس علانية صحيح ومشروع، فليس هذا وقته، فإن الصراع مع العدو المحتل لا يزال قائمًا، والجرح منه لا يزال نازفًا، والمفاوضات لا تزال مستمرة، فأقل ما يقال: تأجيل النقد والنصيحة إلى وقت لا يترتب على عليه فتُّ عضد المجاهدين، ولا تقوية الصهاينة المحتلين وحلفائهم من أعداء الدين وأمم الكافرين
والله الموفق
24.01.202503:54
الفرق بين اتباع منهج السلف وبين حزب السلف
Рекордтар
09.03.202523:59
1.7KЖазылушылар24.01.202523:59
0Дәйексөз индексі31.03.202523:59
3281 жазбаның қамтуы13.03.202515:17
0Жарнамалық жазбаның қамтуы08.03.202513:36
17.68%ER02.03.202513:36
19.69%ERRКөбірек мүмкіндіктерді ашу үшін кіріңіз.