07.03.202516:40
से पुनः पोस्ट किया:
فَتَآيُ الْقَمحِي

23.01.202518:43
خلي يدخل 🔢نفرات يرجعون عمو عوهق الرقم
وجهه واطلب رقمك حبيبي انت@olvlii 😉
18.01.202518:57
》قفل》 تم قفل
28.03.202523:40
فاتح توجيه
से पुनः पोस्ट किया:
لهبَ .

12.03.202523:23
وَمِن أيُ ذَنباً أتوبُ
مِن ذَنب حُبكَ أم أذيتُ نَفسي؟
لا قَلبٌ يَرغبُ بَالتوبِ مِن حُبِك
وَلا أنا بَتأئبٌ عِن أذيتِي .
مِن ذَنب حُبكَ أم أذيتُ نَفسي؟
لا قَلبٌ يَرغبُ بَالتوبِ مِن حُبِك
وَلا أنا بَتأئبٌ عِن أذيتِي .
से पुनः पोस्ट किया:
زوزيۦﹾ

12.03.202523:23
انا مَش كَئيب بَس عَايش فتره
محدشَ عارف فيها يفهمني
وحتى آنا كَمان مُش فاهمني. 🤔
محدشَ عارف فيها يفهمني
وحتى آنا كَمان مُش فاهمني. 🤔
06.03.202522:11
أجانِي الليّل مَو وَكته أنه متاني تجيني أنتَ .
23.01.202518:43
فتح
18.01.202518:57
قفل
12.03.202523:23
12.03.202523:23
23.01.202518:43
قفل
23.01.202518:43
》فتح》 تم فتح
से पुनः पोस्ट किया:
لهبَ .

12.03.202523:23
أنتَ آليِف القلِب نَفَسُه
ودونكَ النَفَسُ يَخنقنِي
يا مسكنِي وَدائِي سكِينتِي قُرَبِك
فـَقربنِي أيَا كَمالُ العُمرِ أوَينِي
ومَن لِي غِيركَ يَأوينِي ؟
ودونكَ النَفَسُ يَخنقنِي
يا مسكنِي وَدائِي سكِينتِي قُرَبِك
فـَقربنِي أيَا كَمالُ العُمرِ أوَينِي
ومَن لِي غِيركَ يَأوينِي ؟
12.03.202523:23
12.03.202523:23
23.01.202518:43
》قفل》 تم قفل
से पुनः पोस्ट किया:
فَتَآيُ الْقَمحِي

23.01.202518:42
خلي يدخل 🔢نفرات يرجعون عمو عوهق الرقم
وجهه واطلب رقمك حبيبي انت@olvlii 😉
से पुनः पोस्ट किया:
فَتَآيُ الْقَمحِي

18.01.202518:56
أتساءلُ، ما الذي يخبّئُ لي المكتوبُ في سِرِّ الأقدارِ المجهولِ؟
هل أنا في دهاليزِ الزمنِ، أم أنني غبارٌ يتناثرُ في فجرٍ مستحيلِ؟
سنةٌ أخرى تنقضُّ عليَّ، كأنها زوبعةٌ تعصفُ بقلبي،
تهدمُ في دربِي جُدرانَ الأملِ، وتغرقُني في بحرِ السرابِ الذي لا يُغني.
وعيٌ عميقٌ قد غزا فؤادي، كالجذرِ في باطنِ الصخورِ،
ينبتُ في المساماتِ كلَّ خوفٍ وحيرةٍ، يثقلُ على روحي ملامحَ الدهورِ.
وجلدُ ذاتي باتَ حصارًا من الجليدِ،
لا تنفذُ منه حرارةُ الشعورِ، كحصنٍ متهدمٍ في أرضٍ يعصفُ بها الشررُ المستطيرُ.
أيامُنا تمضي كسحابةٍ لا تحملُ ماءً،
أبحثُ في كلِّ قطرةٍ عن معنى، كمن يغرقُ في سرابٍ لا يملكه إلا الزمنُ الأعمى.
أطوي الوقتَ في أوراقٍ ملونةٍ، كأنني فنانٌ غارقٌ في اللوحةِ الزائفةِ،
أبحثُ عن حقيقةٍ ما بينَ خطوطِ الظلالِ التي تُقيدُني في زيفِ الساعاتِ التي لا تنتهي.
القوةُ ليست أن تبقى صامدًا أمام ريحٍ عاتيةٍ،
بل أن تُبصرَ في العتمةِ ضوءًا مُخبَّأً في قلبِ الزمانِ الضائعِ.
أن تجعلَ من الألمِ رافدًا يُغذي نهرَ وجودك،
وتنتزعَ الزهورَ من بينِ الأشواكِ، رغم أنينِ الوجودِ الذي يئنُّ في حضنِ الشتاءِ.
كل عامٍ وأنا أَسْتَعِيدُ صَمْتِي فِي زَمَانٍ يَتَلاشى، أَحْمِلُ جُرُوحِي وَأَشْتَعِلُ فِيهَا بِقُوَّةٍ لَا تَزُولُ.
أسألُ الريحَ: هل أنتِ الحلمُ الذي يحملني إلى الأعالي، أم أنني أضلُّ في دوامةٍ من السرابِ؟
هل الغدُ خيطٌ من النورِ يتسللُ بين أضلاعِ الظلامِ، أم أنه ظلٌّ باهتٌ لا يليقُ بالوقتِ؟
هل نحنُ خيالٌ يعبرُ دون أن يتركَ أثرًا، أم أننا سرابٌ في صحراءِ الحياةِ التي لا تكفُّ عن التمددِ؟
أنا المسافرُ، لا أبحثُ عن أرضٍ تصلحُ لي،
بل عن قلبٍ يتسعُ للحظاتٍ من الوهمِ التي تملأُ خلايا العمرِ.
أمضي بلا عنوانٍ، أكتبُ سطورَ الشوقِ على جدرانِ الفقدِ،
وفي كلِّ دربٍ أتركُ آثارَ الرحيلِ، هل سيقرأُني الزمنُ يومًا في ذاكرةٍ غائرةٍ ؟
هل أنا في دهاليزِ الزمنِ، أم أنني غبارٌ يتناثرُ في فجرٍ مستحيلِ؟
سنةٌ أخرى تنقضُّ عليَّ، كأنها زوبعةٌ تعصفُ بقلبي،
تهدمُ في دربِي جُدرانَ الأملِ، وتغرقُني في بحرِ السرابِ الذي لا يُغني.
وعيٌ عميقٌ قد غزا فؤادي، كالجذرِ في باطنِ الصخورِ،
ينبتُ في المساماتِ كلَّ خوفٍ وحيرةٍ، يثقلُ على روحي ملامحَ الدهورِ.
وجلدُ ذاتي باتَ حصارًا من الجليدِ،
لا تنفذُ منه حرارةُ الشعورِ، كحصنٍ متهدمٍ في أرضٍ يعصفُ بها الشررُ المستطيرُ.
أيامُنا تمضي كسحابةٍ لا تحملُ ماءً،
أبحثُ في كلِّ قطرةٍ عن معنى، كمن يغرقُ في سرابٍ لا يملكه إلا الزمنُ الأعمى.
أطوي الوقتَ في أوراقٍ ملونةٍ، كأنني فنانٌ غارقٌ في اللوحةِ الزائفةِ،
أبحثُ عن حقيقةٍ ما بينَ خطوطِ الظلالِ التي تُقيدُني في زيفِ الساعاتِ التي لا تنتهي.
القوةُ ليست أن تبقى صامدًا أمام ريحٍ عاتيةٍ،
بل أن تُبصرَ في العتمةِ ضوءًا مُخبَّأً في قلبِ الزمانِ الضائعِ.
أن تجعلَ من الألمِ رافدًا يُغذي نهرَ وجودك،
وتنتزعَ الزهورَ من بينِ الأشواكِ، رغم أنينِ الوجودِ الذي يئنُّ في حضنِ الشتاءِ.
كل عامٍ وأنا أَسْتَعِيدُ صَمْتِي فِي زَمَانٍ يَتَلاشى، أَحْمِلُ جُرُوحِي وَأَشْتَعِلُ فِيهَا بِقُوَّةٍ لَا تَزُولُ.
أسألُ الريحَ: هل أنتِ الحلمُ الذي يحملني إلى الأعالي، أم أنني أضلُّ في دوامةٍ من السرابِ؟
هل الغدُ خيطٌ من النورِ يتسللُ بين أضلاعِ الظلامِ، أم أنه ظلٌّ باهتٌ لا يليقُ بالوقتِ؟
هل نحنُ خيالٌ يعبرُ دون أن يتركَ أثرًا، أم أننا سرابٌ في صحراءِ الحياةِ التي لا تكفُّ عن التمددِ؟
أنا المسافرُ، لا أبحثُ عن أرضٍ تصلحُ لي،
بل عن قلبٍ يتسعُ للحظاتٍ من الوهمِ التي تملأُ خلايا العمرِ.
أمضي بلا عنوانٍ، أكتبُ سطورَ الشوقِ على جدرانِ الفقدِ،
وفي كلِّ دربٍ أتركُ آثارَ الرحيلِ، هل سيقرأُني الزمنُ يومًا في ذاكرةٍ غائرةٍ ؟
दिखाया गया 1 - 24 का 245
अधिक कार्यक्षमता अनलॉक करने के लिए लॉगिन करें।