
Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Лачен пише

Реальний Київ | Украина

Реальна Війна

Україна Online: Новини | Політика

Телеграмна служба новин - Україна

Резидент

قناة مُحمد شُميس
للتواصل:
@Alfawayidtawasul_bot
@Alfawayidtawasul_bot
TGlist रेटिंग
0
0
प्रकारसार्वजनिक
सत्यापन
असत्यापितविश्वसनीयता
अविश्वसनीयस्थान
भाषाअन्य
चैनल निर्माण की तिथिЛип 22, 2021
TGlist में जोड़ा गया
Жовт 31, 2024रिकॉर्ड
22.04.202523:59
40.5Kसदस्य01.02.202501:17
200उद्धरण सूचकांक24.02.202507:33
155.3Kप्रति पोस्ट औसत दृश्य23.01.202518:50
8.7Kप्रति विज्ञापन पोस्ट औसत दृश्य13.04.202518:05
4.54%ER29.01.202508:57
98.81%ERR12.04.202517:12
في مسيرة بنائك لنفسك علميًا، وإيمانيًا، ومهاريًا؛ قد تمر عليك لحظات تضعف نفسك فيها، وتملّ، في تلك اللحظة تذكر أنك بعد سنوات - إن أحيانا الله - ستقف موقفًا من أحد موقِفين:
الأول: موقف من اجتهد في بناء نفسه، وجاهدها على المعالي، وطرد عنها الكسل، حينها سيزول كثير من التعب وتبقى الثمرة، ثمرة العلم والإيمان التي ستجني حلاوتها في نفسك، وسيجنيها مَن حولك - بإذن الله - من أهل بيتك، وجيرانك، وأصدقائك، بل قد تكون الأمة كلّها.
الثاني: موقف من استسلم للكسل، وأضاع أوقاته في سفاسف الأمور، حينها ستزول لذة الراحة، ويبقى ألم الجهل، والضعف، والحسرة على ضياع الأعمار.
اختر لنفسك ما تريد، واعلم أن ما أنت عليه الآن ستجني ثماره في الغد، إن كان جدًا واجتهادًا وعبادة؛ ستجني - بإذن الله - ما تقر به عينك، وستفرح بكلّ لحظة نصبت فيها.
وإن كان حالك الآن حال مضيّعي الأوقات، وصارفيها في السفاسف والتفاهات؛ فصدقني أنك ستجني ثمار ذلك.
سترى قرينك ذاك الذي كنتَ معه في برنامج واحد، ودفعة واحدة، ومجموعة واحدة؛ قد التف حوله شباب الإسلام ينهلون علمه، ويفيء الناس إليه في حل المعضلات، وكشف المشكلات، وأنت ما برحت مكانك في منزلة المبتدئين.
الكلام في النفس كثير، لكنها نصيحة من القلب: اتعبوا على أنفسكم، واستغلوا أعماركم، فالثغور التي تحتاجها الأمة كثيرة كثيرة، وإن أعرضنا وهوّنا؛ فستجري علينا سنة الاستبدال، ولن يخسر إلا نحن.
نعوذ بالله من الخذلان.
الأول: موقف من اجتهد في بناء نفسه، وجاهدها على المعالي، وطرد عنها الكسل، حينها سيزول كثير من التعب وتبقى الثمرة، ثمرة العلم والإيمان التي ستجني حلاوتها في نفسك، وسيجنيها مَن حولك - بإذن الله - من أهل بيتك، وجيرانك، وأصدقائك، بل قد تكون الأمة كلّها.
الثاني: موقف من استسلم للكسل، وأضاع أوقاته في سفاسف الأمور، حينها ستزول لذة الراحة، ويبقى ألم الجهل، والضعف، والحسرة على ضياع الأعمار.
اختر لنفسك ما تريد، واعلم أن ما أنت عليه الآن ستجني ثماره في الغد، إن كان جدًا واجتهادًا وعبادة؛ ستجني - بإذن الله - ما تقر به عينك، وستفرح بكلّ لحظة نصبت فيها.
وإن كان حالك الآن حال مضيّعي الأوقات، وصارفيها في السفاسف والتفاهات؛ فصدقني أنك ستجني ثمار ذلك.
سترى قرينك ذاك الذي كنتَ معه في برنامج واحد، ودفعة واحدة، ومجموعة واحدة؛ قد التف حوله شباب الإسلام ينهلون علمه، ويفيء الناس إليه في حل المعضلات، وكشف المشكلات، وأنت ما برحت مكانك في منزلة المبتدئين.
الكلام في النفس كثير، لكنها نصيحة من القلب: اتعبوا على أنفسكم، واستغلوا أعماركم، فالثغور التي تحتاجها الأمة كثيرة كثيرة، وإن أعرضنا وهوّنا؛ فستجري علينا سنة الاستبدال، ولن يخسر إلا نحن.
نعوذ بالله من الخذلان.
12.04.202518:09
إلى طلاب الدفعة السادسة من البناء المنهجي خاصة، وإلى طلاب بقية البرامج عامة:
أيها الكرام، أيتها الكريمات، يا مَن أكرمهم الله بسلوك طريق التفقه في الدين، وتنكبوا سبيل الجهل والجاهلين، تكثر في هذه الأيام مجموعة من الأسئلة منكم، مفادها:
- أجد صعوبة في فهم بعض المواد فماذا أفعل؟
- لا أستحضر كلّ المعلومات التي أحفظها، فهل هذا طبيعي؟
- كيف أتعامل مع كل مادة من المواد: هل ألخصها؟، أو أدوّن الفوائد؟، أو أفرّغها؟
- هل أحفظ كلّ المعلومات التي تمرّ بي؟ أو أحفظ بعضها؟ أو أكتفي بتكرارها بين الحين والآخر؟
وأسئلة كثيرة تدور في هذا الفلك، وكلّ هذه الأسئلة يمكن الإجابة عنها بشكل تفصيلي ومباشر، لكن الآن أريد أن أجيب إجابة غير مباشرة، تضع هذه الأسئلة في سياقها، ولعله يتيسر في مقام آخر التفاعل مع هذه الأسئلة بشكل تفصيلي ومباشر.
وفيما يلي توضيحات وتنبيهات لما سبق ذكره:
أوّلًا: أن هذا النوع من الأسئلة طبيعي أن يكون في أيّ سياق تعليمي عام يبدأ طلابه من البدايات، فلا ينبغي أن تشكل هذه الأسئلة ارتباكًا للطالب.
ثانيًا: إذا كان وجود هذا النوع من الأسئلة في أيّ سياق تعليمي أمرًا طبيعيًا؛ فليس من الطبيعي أن يتوتر الطالب، أو ييأس من نفسه، أو يقرر ترك الطريق.
ثالثًا: الإجابة العامة لكل هذه الأسئلة وغيرها: أن الطالب مع مرور الوقت سيتجاوزها كلَّها؛ لذلك ينبغي على الطالب أن يصبر، وشيئًا فشيئًا سيجد الجواب عن كلّ هذه الأسئلة، وهذا الأمر يكون في أيّ شيء جديد يدخله الإنسان، يكون في البداية غير معتاد عليه، ولا خبيرًا به، ثم مع مرور الوقت يتطور شيئًا فشيئًا، فلا تجعل وجود هذه العقبات عائقًا لك عن إكمال الطريق.
رابعًا: تذكر في كل خطوة تصرفها في التعلم، وتجد فيها صعوبة في الفهم، أو الضبط، أو الكتابة؛ أنك في طريق تتفقه فيه في دين الله - تعالى -، وأنك في طريق تخطو فيه لتكون من ورثة النبوة، فإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا، وإنما ورثوا العلم، فهنيئًا لمن ناله، وصبر في الطريق له.
خامسًا: لا تتطلّب الكمال في كلّ شيء تفعله، وإنما اسعَ بما يمكنك، وبما تستطيعه، وطوّر نفسك قدر الإمكان، وإن تعثّرت فقم، وتذكر أنك تبني نفسك لتكون أملًا لهذه الأمة، ولتكون لبنة في بنائها.
بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي
ومن طلب العلا سهر الليالي
ومن رام العلا من غير كد
أضاع العمر في طلب المحال
تروم العز ثم تنام ليلا
يغوص البحر من طلب اللآلي
أيها الكرام، أيتها الكريمات، يا مَن أكرمهم الله بسلوك طريق التفقه في الدين، وتنكبوا سبيل الجهل والجاهلين، تكثر في هذه الأيام مجموعة من الأسئلة منكم، مفادها:
- أجد صعوبة في فهم بعض المواد فماذا أفعل؟
- لا أستحضر كلّ المعلومات التي أحفظها، فهل هذا طبيعي؟
- كيف أتعامل مع كل مادة من المواد: هل ألخصها؟، أو أدوّن الفوائد؟، أو أفرّغها؟
- هل أحفظ كلّ المعلومات التي تمرّ بي؟ أو أحفظ بعضها؟ أو أكتفي بتكرارها بين الحين والآخر؟
وأسئلة كثيرة تدور في هذا الفلك، وكلّ هذه الأسئلة يمكن الإجابة عنها بشكل تفصيلي ومباشر، لكن الآن أريد أن أجيب إجابة غير مباشرة، تضع هذه الأسئلة في سياقها، ولعله يتيسر في مقام آخر التفاعل مع هذه الأسئلة بشكل تفصيلي ومباشر.
وفيما يلي توضيحات وتنبيهات لما سبق ذكره:
أوّلًا: أن هذا النوع من الأسئلة طبيعي أن يكون في أيّ سياق تعليمي عام يبدأ طلابه من البدايات، فلا ينبغي أن تشكل هذه الأسئلة ارتباكًا للطالب.
ثانيًا: إذا كان وجود هذا النوع من الأسئلة في أيّ سياق تعليمي أمرًا طبيعيًا؛ فليس من الطبيعي أن يتوتر الطالب، أو ييأس من نفسه، أو يقرر ترك الطريق.
ثالثًا: الإجابة العامة لكل هذه الأسئلة وغيرها: أن الطالب مع مرور الوقت سيتجاوزها كلَّها؛ لذلك ينبغي على الطالب أن يصبر، وشيئًا فشيئًا سيجد الجواب عن كلّ هذه الأسئلة، وهذا الأمر يكون في أيّ شيء جديد يدخله الإنسان، يكون في البداية غير معتاد عليه، ولا خبيرًا به، ثم مع مرور الوقت يتطور شيئًا فشيئًا، فلا تجعل وجود هذه العقبات عائقًا لك عن إكمال الطريق.
رابعًا: تذكر في كل خطوة تصرفها في التعلم، وتجد فيها صعوبة في الفهم، أو الضبط، أو الكتابة؛ أنك في طريق تتفقه فيه في دين الله - تعالى -، وأنك في طريق تخطو فيه لتكون من ورثة النبوة، فإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا، وإنما ورثوا العلم، فهنيئًا لمن ناله، وصبر في الطريق له.
خامسًا: لا تتطلّب الكمال في كلّ شيء تفعله، وإنما اسعَ بما يمكنك، وبما تستطيعه، وطوّر نفسك قدر الإمكان، وإن تعثّرت فقم، وتذكر أنك تبني نفسك لتكون أملًا لهذه الأمة، ولتكون لبنة في بنائها.
بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي
ومن طلب العلا سهر الليالي
ومن رام العلا من غير كد
أضاع العمر في طلب المحال
تروم العز ثم تنام ليلا
يغوص البحر من طلب اللآلي
से पुनः पोस्ट किया:
مشروعُ التّوحيد

23.04.202515:49
حتى لا تتّسع الشّقّة..
بين الأخطاء الممنهجة والخلل الطبيعي:
قلّ أن يكبُر سياقٌ أو مشروع إصلاحي وتتسع دائرة تأثيره إلا ويقع من بعض المنتسبين إليه غلوّ أو تضخيم خاطئ..
وهذا لا يحمل وزره القائمون على المشاريع ما داموا نصحوا لله ورسوله، وربطوا الطلّاب بالمرجعية الكبرى (مرجعيّة الوحي) ورسّخوا فيهم الانتماء الأكبر (الانتماء للإسلام وأهله) بعيدا عن الانتماءات الضّيّقة..
بين نصح المشفق وهجوم المشنّع:
رؤية الأخطاء التي سبق ذكرها، أحيانا تدفع بعض الغيورين على الجيل -بحسن نيّة- لتعامل غير راشد مع الخطأ، بين تعميم مجحف على الطّلاب بسبب حالات قليلة (قليلة نسبيًا، ولو قيست بعدد المنتمين للمشروع لن تتجاوز نسبة تحسب على أصابع يد واحدة بالمئة)..
وبين اتهام لمناهج المشروع بأنّها تخرّج هذه النماذج بلا بيّنة واضحة!
وبين نبذه بألقاب منفّرة، إلى غير ذلك من أساليب الهجوم التي يظنّ من يسلكها أنه ناصح.
- بين عدم قبول النصح تعصّبا، والشهادة بالحقّ وفاءً:
لا ينبغي إسقاط ناقد -ولو اشتدّ أو أجحف- ما دامت سيرته ومسيرته بالعموم شاهدة على إصلاحه وحرصه على الأمة والاهتمام بها، مع رشدٍ علمي وفكريّ ومنهجي، ولا الاعتداء عليه ولا تجاوز الأدب معه، ولا اتهامه بمعاداة المصلحين ولا غير ذلك من أساليب الإسقاط..
وفي الوقت ذاته: لا يصحّ أن يوصف انتماء الطلّاب إلى مشروع، ووفاؤهم له بشهادتهم شهادة حقّ له بحسن أثره عليهم بأنه: دفاع مستميت أو تشنيع على الناصحين (الهاجمين بين قوسين)!
فحق على الطالب الذي رأى من برنامجه خيرا ولم ير منه دفعا باتجاه عصبية أو تحزّب أن يشهد بذلك، وواجب الناقد حينئذ أن ينظر بعين منصفة لردود أولئك الذي هم أبناء المشروع المطّلعون على مناهجه!
والتشنيع على الانتماء لمشروع ما دام هذا الانتماء لا يدفعهم لنصره على باطل، ولا إلى تبرؤ من مخالف، هو انتماء صحيح، لا إشكال فيه..
ووصفه بأوصاف كالتصنيم والطاغوتية ظلم في التوصيف بلا شك..
أخيرًا.. شهادةٌ لله:
الذي يعرف الشّيخ جيّدا يعرف نفور الشّيخ من أي صورة من صور التمجيد والتقديس المنحرف، وأنه يسعى لصناعة مشروع للأمّة، لا ليكون طاغوتا أو صنما كما يتّهم..
هذا كلامٌ نقوله لا تعصّبا، بل نشهد بما علِمنا وندرأ عن المسلم المصلح ما يتّهم به باطلا، وهذا حقّ طبيعي، كما أن تعرّض المشروع للنقد طبيعيّ أيضا.. فحقّ الناقد أن ينقد وحقّنا أن نبيّن..
ولكن، فليكن ذلك كلّه بنفس سويّة رزينة ترى الصورة كاملة ولا تُغرق في رؤية الخطأ والتشنيع عليه..
نسأل الله أن يهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه..
#توحيد_لا_وساطة
بين الأخطاء الممنهجة والخلل الطبيعي:
قلّ أن يكبُر سياقٌ أو مشروع إصلاحي وتتسع دائرة تأثيره إلا ويقع من بعض المنتسبين إليه غلوّ أو تضخيم خاطئ..
وهذا لا يحمل وزره القائمون على المشاريع ما داموا نصحوا لله ورسوله، وربطوا الطلّاب بالمرجعية الكبرى (مرجعيّة الوحي) ورسّخوا فيهم الانتماء الأكبر (الانتماء للإسلام وأهله) بعيدا عن الانتماءات الضّيّقة..
بين نصح المشفق وهجوم المشنّع:
رؤية الأخطاء التي سبق ذكرها، أحيانا تدفع بعض الغيورين على الجيل -بحسن نيّة- لتعامل غير راشد مع الخطأ، بين تعميم مجحف على الطّلاب بسبب حالات قليلة (قليلة نسبيًا، ولو قيست بعدد المنتمين للمشروع لن تتجاوز نسبة تحسب على أصابع يد واحدة بالمئة)..
وبين اتهام لمناهج المشروع بأنّها تخرّج هذه النماذج بلا بيّنة واضحة!
وبين نبذه بألقاب منفّرة، إلى غير ذلك من أساليب الهجوم التي يظنّ من يسلكها أنه ناصح.
- بين عدم قبول النصح تعصّبا، والشهادة بالحقّ وفاءً:
لا ينبغي إسقاط ناقد -ولو اشتدّ أو أجحف- ما دامت سيرته ومسيرته بالعموم شاهدة على إصلاحه وحرصه على الأمة والاهتمام بها، مع رشدٍ علمي وفكريّ ومنهجي، ولا الاعتداء عليه ولا تجاوز الأدب معه، ولا اتهامه بمعاداة المصلحين ولا غير ذلك من أساليب الإسقاط..
وفي الوقت ذاته: لا يصحّ أن يوصف انتماء الطلّاب إلى مشروع، ووفاؤهم له بشهادتهم شهادة حقّ له بحسن أثره عليهم بأنه: دفاع مستميت أو تشنيع على الناصحين (الهاجمين بين قوسين)!
فحق على الطالب الذي رأى من برنامجه خيرا ولم ير منه دفعا باتجاه عصبية أو تحزّب أن يشهد بذلك، وواجب الناقد حينئذ أن ينظر بعين منصفة لردود أولئك الذي هم أبناء المشروع المطّلعون على مناهجه!
والتشنيع على الانتماء لمشروع ما دام هذا الانتماء لا يدفعهم لنصره على باطل، ولا إلى تبرؤ من مخالف، هو انتماء صحيح، لا إشكال فيه..
ووصفه بأوصاف كالتصنيم والطاغوتية ظلم في التوصيف بلا شك..
أخيرًا.. شهادةٌ لله:
الذي يعرف الشّيخ جيّدا يعرف نفور الشّيخ من أي صورة من صور التمجيد والتقديس المنحرف، وأنه يسعى لصناعة مشروع للأمّة، لا ليكون طاغوتا أو صنما كما يتّهم..
هذا كلامٌ نقوله لا تعصّبا، بل نشهد بما علِمنا وندرأ عن المسلم المصلح ما يتّهم به باطلا، وهذا حقّ طبيعي، كما أن تعرّض المشروع للنقد طبيعيّ أيضا.. فحقّ الناقد أن ينقد وحقّنا أن نبيّن..
ولكن، فليكن ذلك كلّه بنفس سويّة رزينة ترى الصورة كاملة ولا تُغرق في رؤية الخطأ والتشنيع عليه..
نسأل الله أن يهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه..
#توحيد_لا_وساطة
से पुनः पोस्ट किया:
منار المصلحين | المنصة الاعلامية



15.04.202510:55
بسم الله الرحمن الرحيم،
✨نزف إليكم بشرى افتتاح التسجيل في برنامج البناء الفكري في نسخته الثالثة،
▫️وهو برنامج بنائي منهجي يهدف إلى تخريج نُخَب متمكنة في مجال الفكر الإسلامي، عبر تعزيز الوعي بالواقع الفكري وتاريخه وسياقاته ونقده، مع بناء التصور الفكري الإسلامي المحكم القادر على ضبط البوصلة وتصحيح المعايير وإمداد الثغور الفكرية في الأمة بالمصلحين المؤثرين.
🔻ينتهي التسجيل يوم 12 شوال 1446
الموافق 10 إبريل 2025
رابط التسجيل:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSemxE_fG-8vUwCw8ngLa8TDZOFKDq0lVJ-02wayGK_EERx6gw/viewform?usp=preview
✨نزف إليكم بشرى افتتاح التسجيل في برنامج البناء الفكري في نسخته الثالثة،
▫️وهو برنامج بنائي منهجي يهدف إلى تخريج نُخَب متمكنة في مجال الفكر الإسلامي، عبر تعزيز الوعي بالواقع الفكري وتاريخه وسياقاته ونقده، مع بناء التصور الفكري الإسلامي المحكم القادر على ضبط البوصلة وتصحيح المعايير وإمداد الثغور الفكرية في الأمة بالمصلحين المؤثرين.
🔻ينتهي التسجيل يوم 12 شوال 1446
الموافق 10 إبريل 2025
رابط التسجيل:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSemxE_fG-8vUwCw8ngLa8TDZOFKDq0lVJ-02wayGK_EERx6gw/viewform?usp=preview
01.04.202523:19
إلى طلاب البرامج العلمية وغيرهم:
مضى رمضان بما فيه من خيرات، وجاء العيد وانتهى، وحان الآن وقت الرجوع لأعمالكم وبرامجكم، أغلب البرامج العلمية ستبدأ من الأسبوع القادم، فلا تجعلوا انقطاعكم عن العلم في رمضان، أو تخففكم منه يضعف من عزمكم في البداية بعد رمضان، واجعلوا ما سبق من تعبد في رمضان، وما سيرافقكم في غير رمضان زادًا لكم على طريق العلم والدعوة والإصلاح
وتذكروا الغايات من العلم والتعلم، فنحن لا نتعلم ونُعلّم لأجل العلم فحسب، وليس لأجل الشهادات، وإنما هذا كله لــ:
- تزكية النفس بالعلم النافع.
- ورفع الجهل عن أنفسنا.
- والعمل بهذا العلم.
- ونفع الأمة الإسلامية، والبذل لها.
وهذه الغايات هي من أعظم الدوافع والمحفزات لكم على إكمال المسير، فاستحضروا أنكم بهذا العلم تتقربون إلى الله - تعالى -، وترجون أن تزكو نفوسكم وتتهذب، وأنكم تبنون أنفسكم لهذه الأمة.
ثم اجعلوا من الآلام التي ترونها في الأمة - غزة وغيرها - دافعًا لكم على العمل، ومثبتًا لكم على طريق الصلاح والإصلاح، فحديثنا عن آلام هذه الأمة ليس لمجرد ذكر هذه الآلام فحسب، ولا للبكاء عليها، وإنما لتكون هذه الآلام دافعة لأبناء الأمة على العمل، والبذل، والتضحية.
واعلموا أنَّ هذه الأمة لن تنهض إلا على أكتاف شبابها، وأنَّ نصر الله وعونه ومدده لن يتنزل إلا على أبناء الأمة الصادقين، السائرين في العمل لهذه الأمة على منهاج النبوة، فاحرصوا أن تكونوا منهم، ولا تحرموا أنفسكم من هذه الفضيلة فــ"من أعظم الشرف الذي يعيش لأجله الإنسان: أن يعيش مصلحًا في زمن يَكثر فيه الفساد والمفسدون، ويَقلّ فيه الصلاح والمصلحون" كما قال شيخنا - حفظه الله -.
والحمد لله رب العالمين.
مضى رمضان بما فيه من خيرات، وجاء العيد وانتهى، وحان الآن وقت الرجوع لأعمالكم وبرامجكم، أغلب البرامج العلمية ستبدأ من الأسبوع القادم، فلا تجعلوا انقطاعكم عن العلم في رمضان، أو تخففكم منه يضعف من عزمكم في البداية بعد رمضان، واجعلوا ما سبق من تعبد في رمضان، وما سيرافقكم في غير رمضان زادًا لكم على طريق العلم والدعوة والإصلاح
وتذكروا الغايات من العلم والتعلم، فنحن لا نتعلم ونُعلّم لأجل العلم فحسب، وليس لأجل الشهادات، وإنما هذا كله لــ:
- تزكية النفس بالعلم النافع.
- ورفع الجهل عن أنفسنا.
- والعمل بهذا العلم.
- ونفع الأمة الإسلامية، والبذل لها.
وهذه الغايات هي من أعظم الدوافع والمحفزات لكم على إكمال المسير، فاستحضروا أنكم بهذا العلم تتقربون إلى الله - تعالى -، وترجون أن تزكو نفوسكم وتتهذب، وأنكم تبنون أنفسكم لهذه الأمة.
ثم اجعلوا من الآلام التي ترونها في الأمة - غزة وغيرها - دافعًا لكم على العمل، ومثبتًا لكم على طريق الصلاح والإصلاح، فحديثنا عن آلام هذه الأمة ليس لمجرد ذكر هذه الآلام فحسب، ولا للبكاء عليها، وإنما لتكون هذه الآلام دافعة لأبناء الأمة على العمل، والبذل، والتضحية.
واعلموا أنَّ هذه الأمة لن تنهض إلا على أكتاف شبابها، وأنَّ نصر الله وعونه ومدده لن يتنزل إلا على أبناء الأمة الصادقين، السائرين في العمل لهذه الأمة على منهاج النبوة، فاحرصوا أن تكونوا منهم، ولا تحرموا أنفسكم من هذه الفضيلة فــ"من أعظم الشرف الذي يعيش لأجله الإنسان: أن يعيش مصلحًا في زمن يَكثر فيه الفساد والمفسدون، ويَقلّ فيه الصلاح والمصلحون" كما قال شيخنا - حفظه الله -.
والحمد لله رب العالمين.
से पुनः पोस्ट किया:
قناة أحمد بن يوسف السيد

23.04.202513:25
في ظل هذه الفتن العظيمة، وفي ظل قلة الأعمال الإصلاحية الملامسة لواقع الناس وحاجاتهم، وفي ظل الحرب الشرسة الموجهة ضدها من الجهات المعادية الدعوة والإصلاح في الأمة، وفي ظل الأثر العظيم الذي تحققه هذه البرامج في إصلاح دين الناس وتزكيتهم ووعيهم: هناك من يكون دوره تجاه كل ذلك: الصدّ عن هذه البرامج الإصلاحية والتحذير الشديد منها تحت شعار قول الحق والنهي عن المنكر، بلا مستند من علم أو برهان يعود إلى أساس هذه البرامج الإصلاحية بالإبطال، بل بالاصطياد في الماء العكر -كما يقال- عبر النظر في بعض النماذج الطلابية التي قد يكون لها عبارات فيها نظر أو إشكال حصل بحسن نية وبعفوية بقدر معرفة الطالب وعمره وطبيعته وخلفيته، و هذه النماذج لا تُشكّل نسبة 1% من مجموع الطلاب من ذوي الخلفيات المتنوعة والبيئات المختلفة والتكوينات المتعددة والأحوال المتفاوتة.
و لو أراد إنسان أن يقوم بالقسط حقا ويتقي الله حقا لتوقف عن الصدّ والإسقاط والتحذير وسلك مسالك أهل الرشد في الأمر والنهي والنصح.
وإلى هؤلاء: اربعوا على أنفسكم أيها القوم أصلحنا الله وإياكم، فإنكم -والله- تسيؤون لأنفسكم بهذا الاندفاع النفسي العاطفي الذي قد يكون مصحوبا بنية حسنة ولكن بغير رُشد، وإن بيننا وبينكم في المستقبل موعداً -بإذن الله- ستأتون فيه معتذرين عن استعجالكم في هذا الصد والهدم والإسقاط -فلا تنسوه-.
وفقنا الله وإياكم لكل خير وأبعد عنا وعنكم الشر والفتن.
و لو أراد إنسان أن يقوم بالقسط حقا ويتقي الله حقا لتوقف عن الصدّ والإسقاط والتحذير وسلك مسالك أهل الرشد في الأمر والنهي والنصح.
وإلى هؤلاء: اربعوا على أنفسكم أيها القوم أصلحنا الله وإياكم، فإنكم -والله- تسيؤون لأنفسكم بهذا الاندفاع النفسي العاطفي الذي قد يكون مصحوبا بنية حسنة ولكن بغير رُشد، وإن بيننا وبينكم في المستقبل موعداً -بإذن الله- ستأتون فيه معتذرين عن استعجالكم في هذا الصد والهدم والإسقاط -فلا تنسوه-.
وفقنا الله وإياكم لكل خير وأبعد عنا وعنكم الشر والفتن.
03.04.202521:46
مع افتتاح التسجيل في برنامجي (أكاديمية الحديث)، و(البناء الفكري) وردت عليّ عشرات الأسئلة مفادها: (هل يمكن أن أسجل في أحد البرنامجين، أو في كليهما وأنا طالب في برنامج آخر كالبناء المنهجي أو غيره)؟
والجواب في نقاط:
الأولى: لا بدّ من فهم المقصود من كل برنامج وكذلك مضمونه، وفيما يلي نبذة مختصرة جدًا عن البرنامجين:
أكاديمية الحديث: برنامج تخصصي في علوم الحديث، يبدأ بالطالب من مرحلة البدايات بدءًا من مداخل العلوم وصولًا بالطالب إلى القدرة على تخريج الأحاديث والحكم عليها، ومما امتازت به الأكاديمية عن كثير من مسالك تعليم هذا العلم:
1- الربط بين علم الحديث ومقاصده، والتذكير بها على طوال الطريق.
2- الشمولية في تناول هذا العلم، فلا يُقتصر على جانب المصطلح فحسب، ولا على جانب العلل والرجال فحسب، وإنما هذه الأمور بالإضافة للتفقه بالسنة، والتمكن من باب إثبات حجيتها ودفع شبه المخالفين.
3- تناول علم الحديث بطريقة تذلل الوصول للجانب التطبيقي، وتجعل جسرًا بين التنظير والتطبيق، بخلاف كثير مما هو سائد ويكتفي بالجانب النظري فحسب.
4- تعظيم سنة النبيّ - صلى الله عليه وسلم - في النفوس، والإعلاء من شأنها.
5- تحميل الطالب الروح الرسالية، وزرع مسؤولية الدفاع عن السنة في القلب.
6- دراسة باب حجية السنة دراسة متقنة، وإشعار طلاب الحديث بأن لهم دورًا عظيمًا في هذا الباب، وأنهم أولى الناس بالدفاع عن السنة.
البناء الفكري: برنامج يهدف لتخريج نخب متمكنة فكريًا، وذلك من خلال دراسة مجموعة من الموضوعات، من أهمها:
1- تثبيت مصادر المعرفة العامة، ومصادر التلقي الشرعية.
2- إثبات دلائل أصول الإسلام: (دلائل وجود الله، ودلائل النبوة، وإثبات صحة القرآن، وضرورة الدين للبشرية).
3- تعزيز الهُوية الفكرية الإسلامية.
4- تمليك المنهج الإصلاحي المستمد من ميراث النبوة.
5- التعريف بأصول المذاهب الفكرية المنحرفة المعاصرة، والرد على شبهاتها.
6- تمليك الطالب قواعد التفكير الناقد، وأصول الخطأ في الشبهات المثارة حول الإسلام.
7- التعرف على التاريخ الفكري الغربي.
8- التعريف على التاريخ الفكري العربي.
الثانية: لا بد أن يحدد الطالب هدفه من الدخول أو عدمه، وعليه تُحدد الأولويات في دخول البرامج، ومن أبرز ما يمكن أن يُقال تحت هذه النقطة: إن البرنامج الشمولي يُقدم على البرنامج التخصصي عند عدم القدرة على الجمع، مثال ذلك: إذا كان الطالب مسجلًا في البناء المنهجي وتعارض مع أكاديمية الحديث؛ فإن الخروج من أكاديمية الحديث أولى من الخروج من البناء المنهجي؛ لأن البناء المنهجي فيه شمولية في العلم، وسيُدرس فيه جزء من علوم الحديث، والأولى للطالب أن يُبنى شموليًا من أن يُبنى في علم واحد تخصصي.
الثالثة: لا يمكن تقديم إجابة واحدة في إمكانية الجمع لكل الناس، ومجرد أن يأتيني شخص ويسألني: (هل أستطيع الجمع) لا يكفي للإجابة عن هذا السؤال؛ لأن هذا الأمر يختلف باختلاف أحوال الناس، من حيث تفرغهم، وتحصيلُهم السابق، وقدرتهم على التعلم بسرعة، وصبرهم على العلم، كل هذه الاعتبارات تجعل الإجابة مختلفة بين الأشخاص، لكن يمكن أن يوضح ما يلي، وأرجو أن به ينضبط الأمر كثيرًا:
يمكن تقسيم كلا البرنامجين إلى ثلاث مستويات من حيث الضبط والإتقان، وتحديد كم يحتاج - بشكل تقريبي - كل مستوى منها:
المستوى الأول: الإتقان التام والضبط العالي: ويحتاج يوميًا من الوقت من ساعة ونصف إلى ساعتين من غير انقطاع ولا يوم، إلا في الضرورات.
المستوى الثاني: الإتقان المتوسط: ويحتاج يوميًا ساعة من غير انقطاع.
المستوى الثالث: تحقيق أدنى المطلوب من التحصيل: ويحتاج من ثلاثين دقيقة إلى خمسة وأربعين دقيقة.
الرابعة: بعد فهم ما سبق فيوجد ضابطان إذا تحققا في يومك فأنصحك بالتسجيل في برنامج زيادة على ما أنت فيه، وإلا فلا تلم إلا نفسك إذا وقعت في الحيرة والشتات، وهما:
1- القدرة على إتقان الجديد.
2- القدرة على مراجعة القديم.
فإذا كنت في يومك تنهي الجديد من برنامجك الأصلي، وعندك وقت لمراجعة القديم، سواء بشكل يومي، أو أسبوعي، أو نصف شهري؛ فسجل في برنامج جديد، وإن لم تكن تستطع فاحرص على برنامجك، وأتقنه، واضبطه، ولا تشتت نفسك بكثرة البرامج دون إتقان شيء.
والله أعلم.
والجواب في نقاط:
الأولى: لا بدّ من فهم المقصود من كل برنامج وكذلك مضمونه، وفيما يلي نبذة مختصرة جدًا عن البرنامجين:
أكاديمية الحديث: برنامج تخصصي في علوم الحديث، يبدأ بالطالب من مرحلة البدايات بدءًا من مداخل العلوم وصولًا بالطالب إلى القدرة على تخريج الأحاديث والحكم عليها، ومما امتازت به الأكاديمية عن كثير من مسالك تعليم هذا العلم:
1- الربط بين علم الحديث ومقاصده، والتذكير بها على طوال الطريق.
2- الشمولية في تناول هذا العلم، فلا يُقتصر على جانب المصطلح فحسب، ولا على جانب العلل والرجال فحسب، وإنما هذه الأمور بالإضافة للتفقه بالسنة، والتمكن من باب إثبات حجيتها ودفع شبه المخالفين.
3- تناول علم الحديث بطريقة تذلل الوصول للجانب التطبيقي، وتجعل جسرًا بين التنظير والتطبيق، بخلاف كثير مما هو سائد ويكتفي بالجانب النظري فحسب.
4- تعظيم سنة النبيّ - صلى الله عليه وسلم - في النفوس، والإعلاء من شأنها.
5- تحميل الطالب الروح الرسالية، وزرع مسؤولية الدفاع عن السنة في القلب.
6- دراسة باب حجية السنة دراسة متقنة، وإشعار طلاب الحديث بأن لهم دورًا عظيمًا في هذا الباب، وأنهم أولى الناس بالدفاع عن السنة.
البناء الفكري: برنامج يهدف لتخريج نخب متمكنة فكريًا، وذلك من خلال دراسة مجموعة من الموضوعات، من أهمها:
1- تثبيت مصادر المعرفة العامة، ومصادر التلقي الشرعية.
2- إثبات دلائل أصول الإسلام: (دلائل وجود الله، ودلائل النبوة، وإثبات صحة القرآن، وضرورة الدين للبشرية).
3- تعزيز الهُوية الفكرية الإسلامية.
4- تمليك المنهج الإصلاحي المستمد من ميراث النبوة.
5- التعريف بأصول المذاهب الفكرية المنحرفة المعاصرة، والرد على شبهاتها.
6- تمليك الطالب قواعد التفكير الناقد، وأصول الخطأ في الشبهات المثارة حول الإسلام.
7- التعرف على التاريخ الفكري الغربي.
8- التعريف على التاريخ الفكري العربي.
الثانية: لا بد أن يحدد الطالب هدفه من الدخول أو عدمه، وعليه تُحدد الأولويات في دخول البرامج، ومن أبرز ما يمكن أن يُقال تحت هذه النقطة: إن البرنامج الشمولي يُقدم على البرنامج التخصصي عند عدم القدرة على الجمع، مثال ذلك: إذا كان الطالب مسجلًا في البناء المنهجي وتعارض مع أكاديمية الحديث؛ فإن الخروج من أكاديمية الحديث أولى من الخروج من البناء المنهجي؛ لأن البناء المنهجي فيه شمولية في العلم، وسيُدرس فيه جزء من علوم الحديث، والأولى للطالب أن يُبنى شموليًا من أن يُبنى في علم واحد تخصصي.
الثالثة: لا يمكن تقديم إجابة واحدة في إمكانية الجمع لكل الناس، ومجرد أن يأتيني شخص ويسألني: (هل أستطيع الجمع) لا يكفي للإجابة عن هذا السؤال؛ لأن هذا الأمر يختلف باختلاف أحوال الناس، من حيث تفرغهم، وتحصيلُهم السابق، وقدرتهم على التعلم بسرعة، وصبرهم على العلم، كل هذه الاعتبارات تجعل الإجابة مختلفة بين الأشخاص، لكن يمكن أن يوضح ما يلي، وأرجو أن به ينضبط الأمر كثيرًا:
يمكن تقسيم كلا البرنامجين إلى ثلاث مستويات من حيث الضبط والإتقان، وتحديد كم يحتاج - بشكل تقريبي - كل مستوى منها:
المستوى الأول: الإتقان التام والضبط العالي: ويحتاج يوميًا من الوقت من ساعة ونصف إلى ساعتين من غير انقطاع ولا يوم، إلا في الضرورات.
المستوى الثاني: الإتقان المتوسط: ويحتاج يوميًا ساعة من غير انقطاع.
المستوى الثالث: تحقيق أدنى المطلوب من التحصيل: ويحتاج من ثلاثين دقيقة إلى خمسة وأربعين دقيقة.
الرابعة: بعد فهم ما سبق فيوجد ضابطان إذا تحققا في يومك فأنصحك بالتسجيل في برنامج زيادة على ما أنت فيه، وإلا فلا تلم إلا نفسك إذا وقعت في الحيرة والشتات، وهما:
1- القدرة على إتقان الجديد.
2- القدرة على مراجعة القديم.
فإذا كنت في يومك تنهي الجديد من برنامجك الأصلي، وعندك وقت لمراجعة القديم، سواء بشكل يومي، أو أسبوعي، أو نصف شهري؛ فسجل في برنامج جديد، وإن لم تكن تستطع فاحرص على برنامجك، وأتقنه، واضبطه، ولا تشتت نفسك بكثرة البرامج دون إتقان شيء.
والله أعلم.
23.04.202516:06
في أيّ صراع بين العاملين للإسلام، وتربص بعضهم لبعض؛ لا ينبغي أن نَغفل عن دور الشيطان في هذه المعركة، وأن الشيطان قد رضي التحريش بين المؤمنين.
وقد تحدث شيخنا - حفظه الله - عن هذا المعنى في محاضرة "ولكن في التحريش بينهم" وتناول محاور متعددة، وهي:
- مساحة الصراع مع الشيطان.
- تنبه الصالحين لدور الشيطان واستهدافهم منه.
- وسائل عامة يسلكها الشيطان في التعامل مع الإنسان.
- مقصد الشيطان في التحريش.
- وسائل الشيطان في التحريش.
- وسائل في اجتناب التحريش.
- وسائل عامة في اجتناب الشيطان.
من المهم الاطلاع على مثل هذه المحاضرات بين الحين والآخر، وتذكير النفس بما فيها من مضامين.
وقد تحدث شيخنا - حفظه الله - عن هذا المعنى في محاضرة "ولكن في التحريش بينهم" وتناول محاور متعددة، وهي:
- مساحة الصراع مع الشيطان.
- تنبه الصالحين لدور الشيطان واستهدافهم منه.
- وسائل عامة يسلكها الشيطان في التعامل مع الإنسان.
- مقصد الشيطان في التحريش.
- وسائل الشيطان في التحريش.
- وسائل في اجتناب التحريش.
- وسائل عامة في اجتناب الشيطان.
من المهم الاطلاع على مثل هذه المحاضرات بين الحين والآخر، وتذكير النفس بما فيها من مضامين.
हटा दिया गया03.04.202523:41
03.04.202518:40
كثيرًا ما تأتيني أسئلة ولا يتيسر لي الجواب عنها.
أضع بين أيديكم رابط للإجابة عن الأسئلة لمدة ساعة من الآن:
https://tellonym.me/mohmadshmys99
أو على هذا البوت هنا:
@Alfawayidtawasul_bot
أضع بين أيديكم رابط للإجابة عن الأسئلة لمدة ساعة من الآن:
https://tellonym.me/mohmadshmys99
أو على هذا البوت هنا:
@Alfawayidtawasul_bot
20.04.202501:33
قال علي بن المديني: (لأَن أَسأَل أَحمد بن حنبل عن مسألة، أَحب إليّ من أَن أَسأَل أَبا عاصم وعبد الله بن داود، العلم ليس هو بالسن).
📚 مناقب الإمام أحمد (147) لابن الجوزي.
📚 مناقب الإمام أحمد (147) لابن الجوزي.


19.04.202502:38
هذا الكتاب قد فات طلاب الحديث الذين لم يقرؤوه الكثير والكثير.
ومن استشعر الروح التي في هذا الكتاب وما فيه من الربط بالواقع الحديثي؛ استثقل القراءة في كثير من كتب المتأخرين التي يغلب عليها التنظير البحت، والقواعد المجردة من الأمثلة والربط بالواقع، على أن المرور في بعض هذه الكتب مرحلة لا غنى عنها للمبتدئ.
ومن استشعر الروح التي في هذا الكتاب وما فيه من الربط بالواقع الحديثي؛ استثقل القراءة في كثير من كتب المتأخرين التي يغلب عليها التنظير البحت، والقواعد المجردة من الأمثلة والربط بالواقع، على أن المرور في بعض هذه الكتب مرحلة لا غنى عنها للمبتدئ.
14.04.202520:51
🔻خطوات التسجيل في أكاديمية الحديث الالكترونية.
1- ملء البيانات المطلوبة في استمارة التسجيل
https://lms.tsunnah.com/login/signup.php?
2- ستصلكم رسالة تأكيد التسجيل على البريد الالكتروني (الرسالة قد تصلكم في البريد الغير هام او في الرسائل الترويجية)
3- بعد تأكيد الاشتراك، يمكنكم الدخول على حسابكم عبر كتابة اسم المستخدم وكلمة السر
4- بعد إتمام التسجيل، يجب الالتحاق بقناة المستوى التمهيدي عبر هذا الرابط:
https://lms.tsunnah.co/course/view.php?id=29
حساب الدعم الفني
http://t.me/Alhadith_academy_BOT
1- ملء البيانات المطلوبة في استمارة التسجيل
https://lms.tsunnah.com/login/signup.php?
2- ستصلكم رسالة تأكيد التسجيل على البريد الالكتروني (الرسالة قد تصلكم في البريد الغير هام او في الرسائل الترويجية)
3- بعد تأكيد الاشتراك، يمكنكم الدخول على حسابكم عبر كتابة اسم المستخدم وكلمة السر
4- بعد إتمام التسجيل، يجب الالتحاق بقناة المستوى التمهيدي عبر هذا الرابط:
https://lms.tsunnah.co/course/view.php?id=29
حساب الدعم الفني
http://t.me/Alhadith_academy_BOT
19.04.202502:49
يقول الحافظ ابن رجب في كتابه: «اعلم أن معرفة صحة الحديث وسقمه تحصل من وجهين:
أحدهما: معرفة رجاله وثقتهم وضعفهم، ومعرفة هذا هين، لأن الثقات والضعفاء قد دونوا في كثير من التصانيف، وقد اشتهرت بشرح أحوالهم التواليف.
والوجه الثاني: معرفة مراتب الثقات وترجيح بعضهم على بعض عند الاختلاف، إما في الإسناد وإما في الوصل والإرسال، وإما في الوقف والرفع ونحو ذلك، وهذا هو الذي يحصل من معرفته وإتقانه وكثرة ممارسته الوقوف على دقائق علل الحديث.
ونحن نذكر - إن شاء الله تعالى - من هذا العلم كلمات جامعة مختصرة، يسهل بها معرفته وفهمه، لمن أراد الله - تعالى - به ذلك.
ولا بد في هذا العلم من طول الممارسة، وكثرة المذاكرة فإذا عدم المذاكرة به فليكثر طالبه المطالعة في كلام الأئمة، العارفين كيحيى القطان، ومن تلقى عنه كأحمد وابن المديني، وغيرهما، فمن رزق مطالعة ذلك، وفهمه، وفقهت نفسه فيه، وصارت له فيه قوة نفس وملكة صلح له أن يتكلم فيه» انتهى كلامه.
هذا النص من النصوص المطربة لي في هذا الكتاب، أحسب أني قرأته قبل اليوم ما يقرب من عشر مرات وما يزال هذا النص في كل مرة يؤنسني.
وهو نص منهجي مهم لكل طالب حديث، فطالب الحديث لا ينبغ في هذا العلم ولا يرتقي فيه بكثرة حفظه للقواعد والمصطلحات، وإنما بمطالعة كلام الأئمة، والممارسة في هذا العلم، ولا سبيل إلا ذلك.
ومن هنا يظهر الخلل المنهجي عند كثير من طلاب الحديث الذين يكتفون بدراسة كتب المتأخرين التي تعتني بالجانب النظري فقط، وبعضهم يظن إذا درس ألفية العراقي أو نحوها قد بلغ النهاية، ولا يدري أنه إذا حفظها وحفظ شرحها لن يفلح في هذا العلم دون ممارسته.
أحدهما: معرفة رجاله وثقتهم وضعفهم، ومعرفة هذا هين، لأن الثقات والضعفاء قد دونوا في كثير من التصانيف، وقد اشتهرت بشرح أحوالهم التواليف.
والوجه الثاني: معرفة مراتب الثقات وترجيح بعضهم على بعض عند الاختلاف، إما في الإسناد وإما في الوصل والإرسال، وإما في الوقف والرفع ونحو ذلك، وهذا هو الذي يحصل من معرفته وإتقانه وكثرة ممارسته الوقوف على دقائق علل الحديث.
ونحن نذكر - إن شاء الله تعالى - من هذا العلم كلمات جامعة مختصرة، يسهل بها معرفته وفهمه، لمن أراد الله - تعالى - به ذلك.
ولا بد في هذا العلم من طول الممارسة، وكثرة المذاكرة فإذا عدم المذاكرة به فليكثر طالبه المطالعة في كلام الأئمة، العارفين كيحيى القطان، ومن تلقى عنه كأحمد وابن المديني، وغيرهما، فمن رزق مطالعة ذلك، وفهمه، وفقهت نفسه فيه، وصارت له فيه قوة نفس وملكة صلح له أن يتكلم فيه» انتهى كلامه.
هذا النص من النصوص المطربة لي في هذا الكتاب، أحسب أني قرأته قبل اليوم ما يقرب من عشر مرات وما يزال هذا النص في كل مرة يؤنسني.
وهو نص منهجي مهم لكل طالب حديث، فطالب الحديث لا ينبغ في هذا العلم ولا يرتقي فيه بكثرة حفظه للقواعد والمصطلحات، وإنما بمطالعة كلام الأئمة، والممارسة في هذا العلم، ولا سبيل إلا ذلك.
ومن هنا يظهر الخلل المنهجي عند كثير من طلاب الحديث الذين يكتفون بدراسة كتب المتأخرين التي تعتني بالجانب النظري فقط، وبعضهم يظن إذا درس ألفية العراقي أو نحوها قد بلغ النهاية، ولا يدري أنه إذا حفظها وحفظ شرحها لن يفلح في هذا العلم دون ممارسته.
23.03.202521:25
رَعى اللَهُ أَيّاماً تَقَضَّت بِقُربِكُم
كَأَنّي بِها قَد كُنتُ في جَنَّةِ الخُلدِ
عَليكُم سَلامُ اللَهِ وَالبُعدُ بَينَنا
وَبِالرَغمِ مِنّي أَن أُسَلِّمَ مِن بُعدِ
كَأَنّي بِها قَد كُنتُ في جَنَّةِ الخُلدِ
عَليكُم سَلامُ اللَهِ وَالبُعدُ بَينَنا
وَبِالرَغمِ مِنّي أَن أُسَلِّمَ مِن بُعدِ
26.03.202521:57
منشورات موفّقة في الدفاع عن شيخنا والذبّ عنه بعد الحملة الكاذبة في منصة (X):
https://t.me/isnad70/81
هذا المنشور والمنشورات التي بعده.
فريق إسناد - جزاهم الله خيرا - اجتهدوا في البحث، والتنقيب، والترتيب، والدور عليكم الآن في النشر والمشاركة.
و«من رد عن عرض أخيه، رد الله عن وجهه النار يوم القيامة».
https://t.me/isnad70/81
هذا المنشور والمنشورات التي بعده.
فريق إسناد - جزاهم الله خيرا - اجتهدوا في البحث، والتنقيب، والترتيب، والدور عليكم الآن في النشر والمشاركة.
و«من رد عن عرض أخيه، رد الله عن وجهه النار يوم القيامة».
अधिक कार्यक्षमता अनलॉक करने के लिए लॉगिन करें।