الحاج الامين ابو الاء الولائي يستقبل القيادي في حماس اسامة حمدان.
استقبل الامين العام لكتائب سيد الشهداء الحاج ابو الاء الولائي ، السبت ، القيادي في المكتب السياسي لحركة حماس اسامة حمدان.
واستعرض الطرفان مجمل الاوضاع الامنية والسياسية في المنطقة واهم المتغيرات التي افرزتها معركة طوفان الاقصى لاسيما بعد اعلان وقف اطلاق النار في غزة ودخول صفقة تبادل الاسرى حيّز التنفيذ.
وقدم حمدان شرحاً مفصلاً عن الاوضاع في غزة مستعرضاً صمود الشعب الفلسطيني وتضحياته التي كانت الركن الاساس لما تحقق من انتصارات، مؤكداً ان الاسناد الذي قدمته وحدة الساحات كانت العامل الابرز لتحقيق النصر، مشيداً بالدور الفاعل للعراق مرجعيةً وشعباً وحكومةً ومقاومة في الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني في قضيته الحقّة.
من جانبه ، اكد الولائي ان ما قدمه العراق للقضية الفلسطينية هو أقل الواجب ، مشدداً على ضرورة الحفاظ على استمرار العمل وفق مفهوم وحدة الساحات ورفع مستوى الجهوزية خلال المرحلة القادمة وفقاً لما تقتضيه الحاجة.
نتنياهو قرّر عدم بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الصفقة حتى لقاء ترامب وسيعيّن الوزير ديرمر مسؤولاً عن هذه المفاوضات، هناك خشية من أن يعرقل قرار نتنياهو المفاوضات للمرحلة الثانية أو حتى تطبيق المرحلة الأولى الحالية
تمكن مقاتلونا في سرية عرابة من الإشتباك مع قوات الاحتلال المقتحمة في محاور القتال في البلدة وإمطارهم بزخات كثيفة من الرصاص كما تمكن أبطالنا في وحدة الهندسة من تفجير عبوة ناسفة معدة مسبقًا بآلية عسكرية في خط سير التعزيزات العسكرية المقتحمة للبلدة محققين إصابات مؤكدة.
فاضل البراك أرسلني إلى المرجع الديني الكبير السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) وسألته عن سبب تواجد حفيد السيد الخميني بمنزله وأجابني بأنه جاء ليطمئن على صحته
كنا نتنصت على هاتف المرجع الديني الكبير السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) وقد اتصل على إيران وأبلغت فاضل البراك بهذا الأمر
بعد أيام بدأت تتوافد وفود لمبايعة المرجع الديني الكبير السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) واطلقت الشعارات والهتافات
فاضل البراك وجهنا بتسجيل أسماء ركاب أي عجلة تأتي لمبايعة المرجع الديني الكبير السيد محمد باقر الصدر (قدس سره)
في اليوم التالي اتصل فاضل البراك بمدير امن النجف أكرم سعيد ووجهه بجلب المرجع الديني الكبير السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) مع أحد الشيوخ إلى بغداد
مدير امن النجف أكرم سعيد قام في اليوم التالي بجلب المرجع الديني الكبير السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) إلى الشعبة الخامسة في بغداد
تمكن مقاتلونا برفقة رفاقهم من كتائب القسام وشباب الثأر والتحرير من إيقاع قوة مشاة قوامها 10جنود بحقل من النيران خلال محاولتها التحصن في أحد المنازل في محور الشرقية وإمطارهم بزخات كثيفة من الرصاص المباشر من مسافة صفر محققين إصابات مؤكدة