21.04.202523:36
05.02.202501:06
أيّها الطاغي،
أيها القيد الذي يطوق سمائي،
متى تنتهي حكاية الجرح الذي لم يعد يحتمل؟
دعني أهرب من هذا الواقع المرير،
من الأرض التي تبكي في صمتها كل يوم،
دعني أجد لنفسي فسحةً أتنفس فيها الأمل،
بعيدًا عن آلامنا التي لا تنتهي،
فلسطين، يا جرحًا مفتوحًا على مر الزمان،
يا أرضًا لا تعرف الاستسلام،
ومهما حاولوا طمس تاريخك،
يظل نداؤك يتردد في أعمق قلوبنا،
مقاومًا السكون في عالمٍ يعشق النسيان.
لماذا وُلِدتُ بين جدرانٍ من نار؟
ماذا كان ذنبي لأكون شاهدًا على آلام هذه الأرض؟
أعيش بين جراحٍ غائرةٍ،
والزمن يعصف بأيامي،
ومهما حاولنا أن نخفف عن أرواحنا،
تبقى فلسطين مناديةً في صمت،
الدمع يسيل على جدرانها،
وفي كل قطرةٍ هناك قصةٌ من الشهداء،
قصةٌ لا تنتهي، بل هي خلودٌ في الذاكرة.
فلسطين، أنتِ لا تُحتسبين كما يظنّون،
أنتِ روحٌ تنبض في كل قلبٍ يرفض أن يركع،
أنتِ القوة التي لا تُقهر،
أنتِ الفجر الذي يضيء رغم الظلام،
أريد أن أراكِ خاليةً من القيود،
أن أراهم يرفعون رايات الأمل في سمائك،
بينما الجراح تتحوّل إلى شواهد على صمودٍ متجذرٍ،
أريد أن أراهم يزرعون الورد في كل شبرٍ من أرضك،
يحيونها من جديدٍ،
فتتحول هذه الأرض إلى محرابٍ للسلام،
ويزهر فيها الحقّ كما يزهر الربيع بعد قسوة الشتاء.
سأحلم في كل لحظة،
أن يعود النهر إلى جريانه،
وأن تنفتح العيون التي سُدت في الذاكرة،
وأن تظل كل خطوةٍ نحوك علامةً على التحرر،
أن يختفي جرح الأرض في بريق مستقبلٍ واعدٍ،
سأحلم أن تعود السماء صافيةً فوقك،
وأن تعودي أنتِ، فلسطين، كما كنتِ،
تحتضنين راية الحرية،
وتشرق فيك شمس السلام،
لتُضيء أجيالًا قادمة لا تعرف إلا النصر،
أجيالًا تتنفس هواءك الطاهر،
وتسير على دربك الذي لا يُهزم.
سأبقى أحلم بكِ،
وكلما زادت الأوجاع،
كلما اشتد الظلم،
سأظلّ أحلم بكِ،
لأن حلم فلسطين لا يموت،
وحبكِ، يا أرضًا لا تستسلم،
هو الحلم الذي سيظل يسكن كل قلب،
حتى تأتي اللحظة التي نراها فيها تتحرر،
ويعود النور إلى سمائها.
•الضَـفاوِيَّـة 𓂆
أيها القيد الذي يطوق سمائي،
متى تنتهي حكاية الجرح الذي لم يعد يحتمل؟
دعني أهرب من هذا الواقع المرير،
من الأرض التي تبكي في صمتها كل يوم،
دعني أجد لنفسي فسحةً أتنفس فيها الأمل،
بعيدًا عن آلامنا التي لا تنتهي،
فلسطين، يا جرحًا مفتوحًا على مر الزمان،
يا أرضًا لا تعرف الاستسلام،
ومهما حاولوا طمس تاريخك،
يظل نداؤك يتردد في أعمق قلوبنا،
مقاومًا السكون في عالمٍ يعشق النسيان.
لماذا وُلِدتُ بين جدرانٍ من نار؟
ماذا كان ذنبي لأكون شاهدًا على آلام هذه الأرض؟
أعيش بين جراحٍ غائرةٍ،
والزمن يعصف بأيامي،
ومهما حاولنا أن نخفف عن أرواحنا،
تبقى فلسطين مناديةً في صمت،
الدمع يسيل على جدرانها،
وفي كل قطرةٍ هناك قصةٌ من الشهداء،
قصةٌ لا تنتهي، بل هي خلودٌ في الذاكرة.
فلسطين، أنتِ لا تُحتسبين كما يظنّون،
أنتِ روحٌ تنبض في كل قلبٍ يرفض أن يركع،
أنتِ القوة التي لا تُقهر،
أنتِ الفجر الذي يضيء رغم الظلام،
أريد أن أراكِ خاليةً من القيود،
أن أراهم يرفعون رايات الأمل في سمائك،
بينما الجراح تتحوّل إلى شواهد على صمودٍ متجذرٍ،
أريد أن أراهم يزرعون الورد في كل شبرٍ من أرضك،
يحيونها من جديدٍ،
فتتحول هذه الأرض إلى محرابٍ للسلام،
ويزهر فيها الحقّ كما يزهر الربيع بعد قسوة الشتاء.
سأحلم في كل لحظة،
أن يعود النهر إلى جريانه،
وأن تنفتح العيون التي سُدت في الذاكرة،
وأن تظل كل خطوةٍ نحوك علامةً على التحرر،
أن يختفي جرح الأرض في بريق مستقبلٍ واعدٍ،
سأحلم أن تعود السماء صافيةً فوقك،
وأن تعودي أنتِ، فلسطين، كما كنتِ،
تحتضنين راية الحرية،
وتشرق فيك شمس السلام،
لتُضيء أجيالًا قادمة لا تعرف إلا النصر،
أجيالًا تتنفس هواءك الطاهر،
وتسير على دربك الذي لا يُهزم.
سأبقى أحلم بكِ،
وكلما زادت الأوجاع،
كلما اشتد الظلم،
سأظلّ أحلم بكِ،
لأن حلم فلسطين لا يموت،
وحبكِ، يا أرضًا لا تستسلم،
هو الحلم الذي سيظل يسكن كل قلب،
حتى تأتي اللحظة التي نراها فيها تتحرر،
ويعود النور إلى سمائها.
•الضَـفاوِيَّـة 𓂆
04.02.202505:18
اللهُمَّ زِد في قتلآهُم و ألحِق جرحآهُم بموتآهُم و شتّت شملَهُم و فرِّق جَمعهُم
واشفِ صُدورنا منهُم حَتّى نَرضى يا مُنتقم يا جَبّار .
واشفِ صُدورنا منهُم حَتّى نَرضى يا مُنتقم يا جَبّار .
15.11.202414:01
ادعُ ... !
كأنَّ طِفلكَ تحتَ الرُّكـام
كأنَّ والِدكَ ارتَقَى شَهيـدًا
ومَنزلُكَ باتَ في لَحظةٍ، حُطام..
ادعُ كأنَّك تَعيـشُ بَينَهُم
كأنَّك مُصابٌ و فاقِدٌ مِثلَهُم..
يحدُث في غزّة ما تَطيش منه العقول!
فاللهمّ يا مُدرك الثّارات أدرك ثأرنا
اللهمّ بردًا وسلامًا عليهم .
كأنَّ طِفلكَ تحتَ الرُّكـام
كأنَّ والِدكَ ارتَقَى شَهيـدًا
ومَنزلُكَ باتَ في لَحظةٍ، حُطام..
ادعُ كأنَّك تَعيـشُ بَينَهُم
كأنَّك مُصابٌ و فاقِدٌ مِثلَهُم..
يحدُث في غزّة ما تَطيش منه العقول!
فاللهمّ يا مُدرك الثّارات أدرك ثأرنا
اللهمّ بردًا وسلامًا عليهم .


26.02.202523:14
"ذهبَ الأسر ولاح الأجر وبقي الحرُّ حُرًا"
04.02.202523:58
ـ
03.02.202522:12
اليوم، كَما تُركت غزّة وَحيدة، تُركَت جنين تُواجه المَصير ذاتَهُ، في صمتٍ ثقيلٍ لا نرى سوى الخرائب، ونسمعُ صمتًا رهيبًا يعمّ في الوجوه التيّ أرهقها الألم.
في الوقت الذي تَسقط فيه البيوت ويُطارد فيه النّاس، ألمْ يَكنْ من المفترض أن نَكون الأمل؟ أليسَ من واجِبنا أنْ نَكون حُراسَ الأرض، نقفُ إلى جانبهم حتّى في أصعب الأوقات؟
وكَما طوباس، تُترك وَحدها بين تهجيرٍ قسريٍّ وعمليات التفجير، بين اعتقالٍ واغتيالٍ ... "اخرج من بيتك عشر أيام وبترجع"، هكذا يقول المحتل، ثمّ في لحظة، يُقرِّر تفجير البيوت. أين نذهب؟ أين نختبئ، وكلّ الأرض ترفضنا؟ أينَ نَذهب، والسماءُ التيّ كانت تمنحنا الأمل صارت عِبئًا ثقيلاً؟
اليوم، كَما طولكرم ونابلس، نَعبُر نفسَ الدّروب المدمّرة، نَعيش في كابوسٍ مَرير.
نبكي على الحاضر، ونتأمل مستقبلًا يُنسج من دِماء الشٍهداء، وتظلّ الأسئلة تَتناثر في هواءٍ خانقٍ: هل نَكتفي بالفِرّجة؟ هل سنظلُّ غارِقينَ في صَمّتنا؟
لكنّنا لا نَملك رَفاهيّة الصَمّت بعد اليوم، ولا طَرف اللامبالاة.
ما زالت عيوننا مفتوحةً على آلامهم، وما زال صوتنا ينادي بالحقّ والعدالة.
اليوم أكثرَ من أيّ وقتٍ مضى، يجبّ أن نُثبت لهمّ أنّنا لنْ نتركهم في مهبّ الرّيح.
نحن اليوم لا نخجل فقط من الخذلان، بل نُدين أنفسنا في كل لحظة تمرّ دون أن نقدّم شيئًا. لقد تركناهم، نحنُ الذين نشترك معهم في الدم، ونتنصل من واجبهم،نحن الذين خذلناهم، ورفعنا أيدينا في وجه الحقيقة، خوفًا أو جبنًا. ولكن يجب أن نعرف أن الخذلان هو أسوأ نوع من الهزيمة، وأن الأرض التي ترفضنا هي نفسها التي تختزن في ثناياها أملًا لا يموت.
•الضَـفاوِيَّـة 𓂆
في الوقت الذي تَسقط فيه البيوت ويُطارد فيه النّاس، ألمْ يَكنْ من المفترض أن نَكون الأمل؟ أليسَ من واجِبنا أنْ نَكون حُراسَ الأرض، نقفُ إلى جانبهم حتّى في أصعب الأوقات؟
وكَما طوباس، تُترك وَحدها بين تهجيرٍ قسريٍّ وعمليات التفجير، بين اعتقالٍ واغتيالٍ ... "اخرج من بيتك عشر أيام وبترجع"، هكذا يقول المحتل، ثمّ في لحظة، يُقرِّر تفجير البيوت. أين نذهب؟ أين نختبئ، وكلّ الأرض ترفضنا؟ أينَ نَذهب، والسماءُ التيّ كانت تمنحنا الأمل صارت عِبئًا ثقيلاً؟
اليوم، كَما طولكرم ونابلس، نَعبُر نفسَ الدّروب المدمّرة، نَعيش في كابوسٍ مَرير.
نبكي على الحاضر، ونتأمل مستقبلًا يُنسج من دِماء الشٍهداء، وتظلّ الأسئلة تَتناثر في هواءٍ خانقٍ: هل نَكتفي بالفِرّجة؟ هل سنظلُّ غارِقينَ في صَمّتنا؟
لكنّنا لا نَملك رَفاهيّة الصَمّت بعد اليوم، ولا طَرف اللامبالاة.
ما زالت عيوننا مفتوحةً على آلامهم، وما زال صوتنا ينادي بالحقّ والعدالة.
اليوم أكثرَ من أيّ وقتٍ مضى، يجبّ أن نُثبت لهمّ أنّنا لنْ نتركهم في مهبّ الرّيح.
نحن اليوم لا نخجل فقط من الخذلان، بل نُدين أنفسنا في كل لحظة تمرّ دون أن نقدّم شيئًا. لقد تركناهم، نحنُ الذين نشترك معهم في الدم، ونتنصل من واجبهم،نحن الذين خذلناهم، ورفعنا أيدينا في وجه الحقيقة، خوفًا أو جبنًا. ولكن يجب أن نعرف أن الخذلان هو أسوأ نوع من الهزيمة، وأن الأرض التي ترفضنا هي نفسها التي تختزن في ثناياها أملًا لا يموت.
•الضَـفاوِيَّـة 𓂆
15.11.202410:12
إنِمًآ نِحًنِ أبًنِآء آلَعٌقُيَدٍةّ نِحًبً فُلَسِطِيَنِ نِيَآبًةّ عٌنِ کْلَ آلَذِيَنِ بًآعٌوٌهّآ! ♡
05.02.202521:06
مُنفذ عمــليَة تياسير || محمَّد دراغمة
"وَالتَقى الرِفاَقُ اليَومَ لا فِرَاق"
"وَالتَقى الرِفاَقُ اليَومَ لا فِرَاق"
04.02.202513:05
هُبّي يَا رِيَاحَ الجِهادِ
وَأعينّي كُلَ سّاعٍ بما سَعى!
وَأعينّي كُلَ سّاعٍ بما سَعى!
03.02.202516:28
بِدعائكِ سَكَنت آهاتي..
05.02.202520:47
ثائرٌ طوباسيٌّ في أمةٍ لا تعرف الانكسار، جُرحُها أعمق من كلِّ مسافةٍ، وألمها يتردد صداه في كل مكان.
في كلّ زقاق وشارع، وفي كلّ قلب ينبض بحب الأرض، ارتفع اسم محمد دراغمة من مدينة طوباس ليصبح رمزًا للبطولة والفداء، ويمزج بين الدم والتاريخ ليكتب بحروف من نور سطورًا جديدة في سجل المقاومة الفلسطينية، سطورًا لن تُمحى أبدًا.
لقد تجسد في محمد دراغمة معنى المقاومة الحقيقية، حين تمكن من اقتحام برج المراقبة على حاجز تياسير في لحظة كان فيها البطل أكثر من مجرد فرد، كان عنوانًا للمجد في وجه الاحتلال.
في تلك اللحظات التي كانت مليئة بالخطر، لم يرتجف قلبه، بل كان يحمل قوة إرادة حديدية، عازمًا على مواجهة الظلم، ليوقع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح، ويُسجل في التاريخ حضورًا خالدًا في قلب كل فلسطيني.
لقد رفع محمد دراغمة الحجة عن نفسه، وأثبت بما لا يدع مجالًا للشك أن "رجلًا واحدًا قادر على التغيير".
وعندما تأتي لحظات الحسم، لا يكون البطل مجرد جيوش وقوى، بل هو قلب ينبض بالحرية، وعقلٌ يحترق بالعزيمة.
رسالته كانت واضحة كالشمس: إذا كان الفرد في فلسطين قادرًا على إشعال فتيل المقاومة، فما بالكم إذا اجتمعت هذه الجهود في صف واحد من أبناء الأمة؟!
في اللحظة التي ارتقى فيها محمد دراغمة إلى الجنان، ترك خلفه أسطورة تروى للأجيال، أسطورة لا يمحوها الزمان، ولا ينسها التاريخ. لقد صارت سيرته نبراسًا، وصار اسمه عنوانًا للفخر في قلب كل فلسطيني. رجالٌ قليلون في التاريخ من يستطيعون ترك هذه البصمة، لكن محمد دراغمة كان واحدًا منهم.
رحمكَ الله يا بطل، يا كوماندوز تياسير، باسمِكَ نبني مَجدنا، وبشجاعتك نستمد قوتنا.
•الضَـفاوِيَّـة 𓂆
في كلّ زقاق وشارع، وفي كلّ قلب ينبض بحب الأرض، ارتفع اسم محمد دراغمة من مدينة طوباس ليصبح رمزًا للبطولة والفداء، ويمزج بين الدم والتاريخ ليكتب بحروف من نور سطورًا جديدة في سجل المقاومة الفلسطينية، سطورًا لن تُمحى أبدًا.
لقد تجسد في محمد دراغمة معنى المقاومة الحقيقية، حين تمكن من اقتحام برج المراقبة على حاجز تياسير في لحظة كان فيها البطل أكثر من مجرد فرد، كان عنوانًا للمجد في وجه الاحتلال.
في تلك اللحظات التي كانت مليئة بالخطر، لم يرتجف قلبه، بل كان يحمل قوة إرادة حديدية، عازمًا على مواجهة الظلم، ليوقع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح، ويُسجل في التاريخ حضورًا خالدًا في قلب كل فلسطيني.
لقد رفع محمد دراغمة الحجة عن نفسه، وأثبت بما لا يدع مجالًا للشك أن "رجلًا واحدًا قادر على التغيير".
وعندما تأتي لحظات الحسم، لا يكون البطل مجرد جيوش وقوى، بل هو قلب ينبض بالحرية، وعقلٌ يحترق بالعزيمة.
رسالته كانت واضحة كالشمس: إذا كان الفرد في فلسطين قادرًا على إشعال فتيل المقاومة، فما بالكم إذا اجتمعت هذه الجهود في صف واحد من أبناء الأمة؟!
في اللحظة التي ارتقى فيها محمد دراغمة إلى الجنان، ترك خلفه أسطورة تروى للأجيال، أسطورة لا يمحوها الزمان، ولا ينسها التاريخ. لقد صارت سيرته نبراسًا، وصار اسمه عنوانًا للفخر في قلب كل فلسطيني. رجالٌ قليلون في التاريخ من يستطيعون ترك هذه البصمة، لكن محمد دراغمة كان واحدًا منهم.
رحمكَ الله يا بطل، يا كوماندوز تياسير، باسمِكَ نبني مَجدنا، وبشجاعتك نستمد قوتنا.
•الضَـفاوِيَّـة 𓂆
04.02.202505:20
«الله أكبَرُ كُلَّما صَدح رَصاصُ الضِّفةِ وغَرَّدَا»
جَعلها الله فَتيلًا يُلهب وهَبَّةً لا تَفتر يا طُوباس
جَعلها الله فَتيلًا يُلهب وهَبَّةً لا تَفتر يا طُوباس
02.02.202515:19
كلما زادت وحشية المستعمر ، اقتربت نهايتُه.
جنين، قلعتنا التي لا تُهزم، وثأرنا المتجدد، وانتقامنا المستمر..
إنّ جنين مصفّدة تقبع تحت الاحتلال الصهيوني ، لأول مرة يتم نسف مُربع سكني في مُخيم جنين، إنّ ما يحدث في جنين هو تطهير عرقي وإبادة جماعية،
وها نحن نراها كل يوم تروِّي ثرى البلاد بدماء أبنائها، لا تكلّ ولا تملّ، دوماً تُقاوم ببسالة ..
جنين، قلعتنا التي لا تُهزم، وثأرنا المتجدد، وانتقامنا المستمر..
إنّ جنين مصفّدة تقبع تحت الاحتلال الصهيوني ، لأول مرة يتم نسف مُربع سكني في مُخيم جنين، إنّ ما يحدث في جنين هو تطهير عرقي وإبادة جماعية،
وها نحن نراها كل يوم تروِّي ثرى البلاد بدماء أبنائها، لا تكلّ ولا تملّ، دوماً تُقاوم ببسالة ..
दिखाया गया 1 - 14 का 14
अधिक कार्यक्षमता अनलॉक करने के लिए लॉगिन करें।