📚قناة د. محمد باذيب📝
27.04.202510:19
27.04.202510:01
#تجميع_مؤلفات
الصحفي الأديب محمد كامل حتة
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12928
الصحفي الأديب محمد كامل حتة
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12928
26.04.202516:34
#إضاءة
وردني على الواتساب السؤال التالي:
شيخنا...لماذا تمتاز المؤلفات اليمنية عبر التاريخ بجزالة الألفاظ و قدرة فائقة على التفهيم ؟
فأجبته بقولي:
١.لممارسة مؤلفيها التدريس ليل نهار.
٢.لقرب الشيوخ من الطلاب في الاربطة والمجالس وعمارة الوقت
٣.لكثرة الذكر والطاعة وقيام الليل
٤.لسردهم كتب الادب في مجالس الروحة غير مجالس الدروس
٥.لمطارحتهم الشعر مع الاقران وحفظ المنظومات
٦.للنظر في كتب التراجم والطبقات والرحلة في الطلب والتنقل في البلاد مما يكسب معرفة زائدة على معرفة اهل البلد الام.
والله اعلم
كتبه. محمد باذيب
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12922
وردني على الواتساب السؤال التالي:
شيخنا...لماذا تمتاز المؤلفات اليمنية عبر التاريخ بجزالة الألفاظ و قدرة فائقة على التفهيم ؟
فأجبته بقولي:
١.لممارسة مؤلفيها التدريس ليل نهار.
٢.لقرب الشيوخ من الطلاب في الاربطة والمجالس وعمارة الوقت
٣.لكثرة الذكر والطاعة وقيام الليل
٤.لسردهم كتب الادب في مجالس الروحة غير مجالس الدروس
٥.لمطارحتهم الشعر مع الاقران وحفظ المنظومات
٦.للنظر في كتب التراجم والطبقات والرحلة في الطلب والتنقل في البلاد مما يكسب معرفة زائدة على معرفة اهل البلد الام.
والله اعلم
كتبه. محمد باذيب
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12922
26.04.202507:40
من شعر الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله
25.04.202517:01
24.04.202507:37
27.04.202510:07
غلاف الطبعة الحديثة بعنوان جديد
27.04.202506:26
من أوهام المفهرسين (31)
ظهور نسخة بعد اختفاء
من (المواهب السنية في شرح المقدمة الحضرمية) للشيخ سعيد باعشن (1270هـ)
هذا الشرح من أهم الأعمال على المقدمة الحضرمية، بل من أنفس مؤلفات فقهاء حضرموت تحريراً وتحقيقاً علمياً، ذكرني به هذا المقال الجيد الذي كتبه سارية العجلوني حول هذا المتن المهم والأعمال الكثيرة التي عليه.
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12923
وهذا الشرح هو أصل الشرح الشهير المطبوع (بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم) وهو الذي يحيل عليه كثيرا بقوله (في الأصل).
وهذا الشرح لازال مخطوطا لم يظهر إلى الآن، ومن كشف النقاب عن مخطوطاته هو الدكتور محمد باذيب في كتابه (جهود فقهاء حضرموت) 2/885 حيث قال :
لم يزل فقهاء حضرموت وطلاب العلم بها يسمعون عن هذا الشرح، وتبلغهم أخباره وما فيه من علم وبسط في القول وتوسع في المباحث، بما يعز وجود نظيره في غيره، ومع أن مختصره «بشرى الكريم» طبع منذ عام 1293 هـ في مصر طبعته الأولى، إلا أن أصله هذا بقي غائباً عن الأعين، ولم يشر أحد من الباحثين إلى موضع وجوده، حتى الأستاذ الحبشي الذي نشر أول فهرسة لمخطوطات من حضرموت عام 1390 هـ لم يذكر هذا الكتاب مع زيارته لمكتبة آل البار وفهرسته لبعض محتوياتها. ثم قدر المولى سبحانه لكاتب هذه السطور في عام 1419 هـ القيام بزيارة لمكتبة آل البار ببلدة القرين بوادي دوعن الأيمن (وادي الفقهاء)، بمعية ناظرها السيد الفاضل عيدروس ابن شيخي وسيدي عبد الله بن حامد البار رحمهما الله، فوجدت هذا السفر النفيس قابعاً في أرففها، فكانت مفاجأة سعيدة جداً"
ثم قام بوصف 3 نسخ للكتاب في تلك المكتبة، وذكر أنه في مجلدين.
وأثناء بحث بعض الباحثين عن مخطوطات للتحقيق، لفت انتباه بعضهم لهذا العنوان في فهرس مخطوطات الأحقاف 1/503 بعنوان (المواهب السنية شرح البهجة الوردية) لمحمد بن أحمد الرملي (ت1004هـ) يقع في مجلدين الأول والثاني.
ثم لما طلب هذا الباحث نماذج هذه المصورات من المكتبة، اتضح أن هذا المجلد الثاني من (المواهب السنية) ليس شرحا للبهجة الوردية، وإنما هو شرح (المواهب السنية) لباعشن.
والذي جعل المفهرس يقع في الخطأ هو وجود المجلد الذي قبله، فظن أن هذا المجلد تابع لذلك المجلد لتشابه العنوان، مع أن الخط مختلف وتاريخ النسخ بينه وبين الجزء الثاني قرابة 300 سنة.
فالحمد لله على ظهور هذه القطعة من الكتاب، ويبدو من خلال تجزئتها أنها 4 مجلدات، فالجزء الثاني ينتهي إلى باب صلاة الجمعة.
قيَّده / محمد عمر الكاف https://t.me/mohammedomaralkaf/841
ظهور نسخة بعد اختفاء
من (المواهب السنية في شرح المقدمة الحضرمية) للشيخ سعيد باعشن (1270هـ)
هذا الشرح من أهم الأعمال على المقدمة الحضرمية، بل من أنفس مؤلفات فقهاء حضرموت تحريراً وتحقيقاً علمياً، ذكرني به هذا المقال الجيد الذي كتبه سارية العجلوني حول هذا المتن المهم والأعمال الكثيرة التي عليه.
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12923
وهذا الشرح هو أصل الشرح الشهير المطبوع (بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم) وهو الذي يحيل عليه كثيرا بقوله (في الأصل).
وهذا الشرح لازال مخطوطا لم يظهر إلى الآن، ومن كشف النقاب عن مخطوطاته هو الدكتور محمد باذيب في كتابه (جهود فقهاء حضرموت) 2/885 حيث قال :
لم يزل فقهاء حضرموت وطلاب العلم بها يسمعون عن هذا الشرح، وتبلغهم أخباره وما فيه من علم وبسط في القول وتوسع في المباحث، بما يعز وجود نظيره في غيره، ومع أن مختصره «بشرى الكريم» طبع منذ عام 1293 هـ في مصر طبعته الأولى، إلا أن أصله هذا بقي غائباً عن الأعين، ولم يشر أحد من الباحثين إلى موضع وجوده، حتى الأستاذ الحبشي الذي نشر أول فهرسة لمخطوطات من حضرموت عام 1390 هـ لم يذكر هذا الكتاب مع زيارته لمكتبة آل البار وفهرسته لبعض محتوياتها. ثم قدر المولى سبحانه لكاتب هذه السطور في عام 1419 هـ القيام بزيارة لمكتبة آل البار ببلدة القرين بوادي دوعن الأيمن (وادي الفقهاء)، بمعية ناظرها السيد الفاضل عيدروس ابن شيخي وسيدي عبد الله بن حامد البار رحمهما الله، فوجدت هذا السفر النفيس قابعاً في أرففها، فكانت مفاجأة سعيدة جداً"
ثم قام بوصف 3 نسخ للكتاب في تلك المكتبة، وذكر أنه في مجلدين.
وأثناء بحث بعض الباحثين عن مخطوطات للتحقيق، لفت انتباه بعضهم لهذا العنوان في فهرس مخطوطات الأحقاف 1/503 بعنوان (المواهب السنية شرح البهجة الوردية) لمحمد بن أحمد الرملي (ت1004هـ) يقع في مجلدين الأول والثاني.
ثم لما طلب هذا الباحث نماذج هذه المصورات من المكتبة، اتضح أن هذا المجلد الثاني من (المواهب السنية) ليس شرحا للبهجة الوردية، وإنما هو شرح (المواهب السنية) لباعشن.
والذي جعل المفهرس يقع في الخطأ هو وجود المجلد الذي قبله، فظن أن هذا المجلد تابع لذلك المجلد لتشابه العنوان، مع أن الخط مختلف وتاريخ النسخ بينه وبين الجزء الثاني قرابة 300 سنة.
فالحمد لله على ظهور هذه القطعة من الكتاب، ويبدو من خلال تجزئتها أنها 4 مجلدات، فالجزء الثاني ينتهي إلى باب صلاة الجمعة.
قيَّده / محمد عمر الكاف https://t.me/mohammedomaralkaf/841
26.04.202507:41
من شعر الحافظ ابن حجر - رحمه الله - :
وقائلٍ هلْ عملٌ صالحٌ
أعددتَه يدفعُ عنك الكُرَبْ
فقلت: حسبي خدمةُ المصطفى
وحبُّه، "فالمرءُ مع مَنْ أحبْ"
ومن شعره كذلك - رضي الله عنه - :
يقولُ حسودي إذْ مدحتُ محمَّدًا
ليَشْفَعَ لي هل أنت بالشِّعرِ واصلُ
وهل لكَ عند المصطفى مِنْ وسيلةٍ
وهل أنتَ مستجدٍ؟ فقلت: وسائلُ
الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر
لتلميذه الإمام السخاوي رحمه الله تعالى : 849/2
وقائلٍ هلْ عملٌ صالحٌ
أعددتَه يدفعُ عنك الكُرَبْ
فقلت: حسبي خدمةُ المصطفى
وحبُّه، "فالمرءُ مع مَنْ أحبْ"
ومن شعره كذلك - رضي الله عنه - :
يقولُ حسودي إذْ مدحتُ محمَّدًا
ليَشْفَعَ لي هل أنت بالشِّعرِ واصلُ
وهل لكَ عند المصطفى مِنْ وسيلةٍ
وهل أنتَ مستجدٍ؟ فقلت: وسائلُ
الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر
لتلميذه الإمام السخاوي رحمه الله تعالى : 849/2
26.04.202507:39
مقام الحافظ ابن حجر العسقلاني. أمير المؤمنين في الحديث. توفي سنة ٨٥٢. بعد ترميمه وتجهيزه للزوار
25.04.202510:20
ما اطولك يا شهر شوال 😅
24.04.202507:36
27.04.202510:07
هذا الكتاب صدرت طبعته الأولى في 1357
ثم أصدرته دار المعارف، القاهرة، سنة 1978 بعنوان (في ظلال الحرمين) = 447 صفحة
ثم أصدرته دار المعارف، القاهرة، سنة 1978 بعنوان (في ظلال الحرمين) = 447 صفحة
26.04.202517:09
2- «نعمةٌ مِن الله وفضل في إتمام مختصر بافَضْل»، ليوسف بن محمد فيروز (يمني، عاش في القرن العاشر)، منه نسخة في مكتبة جامع صنعاء الغربية في 18 ورقة.
3- «المواهب السَّنِيَّة شرح المقدمة الحضرمية»، لسعيد بن محمد باعِشْن الدَّوْعَنِي الحَضْرَمي (ت 1270هـ)، منه ثلاث نسخ في مكتبة آل البار ببلدة القرين بوادي دَوْعَن، كشف عنها الشيخ البحَّاثة محمد باذيب، أدام الله نفعه.
4- «بشرى الكريم في شرح مسائل التعليم»، لسعيد بن محمد باعِشْن الدَّوْعَني الحَضْرَمي (ت 1270هـ)، مطبوع.
5- «فتح القدير وإعانة الفقير شرح مختصر أبي فضل الكبير»، لمحمد بن عبد الله باسُودان (ت 1281هـ)، منه نسخة في مكتبة الأحقاف بحضرموت (2733/1/مجاميع)، وأخرى فيها (2958/مجاميع)، وأخرى في مكتبة جامع صنعاء الغربية (1294 كتب حديثة).
6- «تقريرات على حاشية بافضل في الفقه الشافعي»، لمحمد بن طالب بن سعيد الكِلَّاوي (ت 1334هـ).
7- «التيسير شرح المختصر الكبير»، لسالم بن عبد الرحمن باصَهي الشِّبَامي (ت 1336هـ)، منه نسخة بخطه في منزله بشِبَام.
8- «تقرير على مقدمة بافضل»، لهاشم محمد الشَّحَّات (توفي بعد 1356هـ)، مطبوع.
9- «التُّحفة السَّنِيَّة شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن علي زاكن باحنَّان الحضرمي (ت 1383هـ).
10- «الفوائد الزَّنْجِبارية بشرح المقدمة الحضرمية»، لحسن بن عمير الشِّيرازي الزَّنْجِباري (ت 1399هـ).
11- «شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن عقيب، منه نسختان في المكتبة الظاهرية بدمشق.
12- «شرح المقدمة الحضرمية»، لعبد القادر الغنيمي الأنصاري، منه نسخة في دار الكتب المصرية (1018)، وأخرى في المكتبة المولوية بحلب.
13- «الهدية المرضية بشرح وأدلة المقدمة الحضرمية»، لمصطفى ديب البُغا (معاصر)، مطبوع.
14- «الحواشي البَغَوية على المقدمة الحضرمية»، لمصطفى ديب البُغا (معاصر)، مطبوع.
15- «فتح الإله العليم على مسائل التعليم»، لقاسم النُّوري (معاصر)، مطبوع.
16- «التتميم في أدلة مسائل التعليم»، لعبد الحميد محمد الدرويش (معاصر)، مطبوع.
والحمد لله رب العالمين.
أعده وكتبه
سارية عجلوني
عفا الله عنه.
3- «المواهب السَّنِيَّة شرح المقدمة الحضرمية»، لسعيد بن محمد باعِشْن الدَّوْعَنِي الحَضْرَمي (ت 1270هـ)، منه ثلاث نسخ في مكتبة آل البار ببلدة القرين بوادي دَوْعَن، كشف عنها الشيخ البحَّاثة محمد باذيب، أدام الله نفعه.
4- «بشرى الكريم في شرح مسائل التعليم»، لسعيد بن محمد باعِشْن الدَّوْعَني الحَضْرَمي (ت 1270هـ)، مطبوع.
5- «فتح القدير وإعانة الفقير شرح مختصر أبي فضل الكبير»، لمحمد بن عبد الله باسُودان (ت 1281هـ)، منه نسخة في مكتبة الأحقاف بحضرموت (2733/1/مجاميع)، وأخرى فيها (2958/مجاميع)، وأخرى في مكتبة جامع صنعاء الغربية (1294 كتب حديثة).
6- «تقريرات على حاشية بافضل في الفقه الشافعي»، لمحمد بن طالب بن سعيد الكِلَّاوي (ت 1334هـ).
7- «التيسير شرح المختصر الكبير»، لسالم بن عبد الرحمن باصَهي الشِّبَامي (ت 1336هـ)، منه نسخة بخطه في منزله بشِبَام.
8- «تقرير على مقدمة بافضل»، لهاشم محمد الشَّحَّات (توفي بعد 1356هـ)، مطبوع.
9- «التُّحفة السَّنِيَّة شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن علي زاكن باحنَّان الحضرمي (ت 1383هـ).
10- «الفوائد الزَّنْجِبارية بشرح المقدمة الحضرمية»، لحسن بن عمير الشِّيرازي الزَّنْجِباري (ت 1399هـ).
11- «شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن عقيب، منه نسختان في المكتبة الظاهرية بدمشق.
12- «شرح المقدمة الحضرمية»، لعبد القادر الغنيمي الأنصاري، منه نسخة في دار الكتب المصرية (1018)، وأخرى في المكتبة المولوية بحلب.
13- «الهدية المرضية بشرح وأدلة المقدمة الحضرمية»، لمصطفى ديب البُغا (معاصر)، مطبوع.
14- «الحواشي البَغَوية على المقدمة الحضرمية»، لمصطفى ديب البُغا (معاصر)، مطبوع.
15- «فتح الإله العليم على مسائل التعليم»، لقاسم النُّوري (معاصر)، مطبوع.
16- «التتميم في أدلة مسائل التعليم»، لعبد الحميد محمد الدرويش (معاصر)، مطبوع.
والحمد لله رب العالمين.
أعده وكتبه
سارية عجلوني
عفا الله عنه.
26.04.202507:41
Reposted from:
منير خلوفي
25.04.202522:49
👆👆👆👆👆
رأي د.عبد الرحمن بدوي رحمه الله في ضرورة المزاوجة بين الطريقتين التراثية والحديثة، وهو كلامٌ في غاية الوجاهة، وهذه وظيفة من يريد أن يكون باحثا أو عالما بحقّ.
وذلك أن غالب من نشأ على أساليب الأكاديميا المعاصرة ولم يَرْتَضْ بلغة المتون والشروح والحواشي ولم يمارس تفكيكَ عباراتها الدقيقة = تجِدْ عندهم عُقْمًا شديدا في فهم النصوص يصل أحيانا لحدِّ "العِنَّة" و"العجز"، وإذا تعاطوا تحقيق هذه النصوص ونشْرَها جاؤوا بما يضحك منه الثكلى، وفضحوا أنفسهم على رؤوس الأشهاد، ولا أحتاج لضرب أمثلةٍ فهي كثيرة جدا.
وكذلك من يقتصر على الكتب القديمة وأساليبها، ولا ينفتحُ على ما استجدّ في الحقول العلمية والبحثية من طرائقَ ومناهج = تجِدْه منغلقا جامدا في تفكيره، وقد سمعتُ بأذني بعضَ من يشرح المتون العلمية ويستشهد في دروسه بأمثلةٍ عفا عليها الدهرُ وطواها النسيان، كحكم الزواج بإنسانة الماء، والعناصر الأربعة التي يُسمُّونها الأسطقسات، وأن إبصار العين يكون باتصال الشعاع المخروطي، ونحوها من النظريات القديمة التي ذكرها السابقون في كتبهم، وهم معذورون في التمثيل بها لأنها ثقافة عصورهم، وأمَّا من يعيش في القرن الحادي والعشرين فأيّ عذرٍ له في هذا؟! وإنما العالِمُ من يعيش زمانَه لا زمانَ غيره الذي ولّى وأدْبَرَ !!.
رأي د.عبد الرحمن بدوي رحمه الله في ضرورة المزاوجة بين الطريقتين التراثية والحديثة، وهو كلامٌ في غاية الوجاهة، وهذه وظيفة من يريد أن يكون باحثا أو عالما بحقّ.
وذلك أن غالب من نشأ على أساليب الأكاديميا المعاصرة ولم يَرْتَضْ بلغة المتون والشروح والحواشي ولم يمارس تفكيكَ عباراتها الدقيقة = تجِدْ عندهم عُقْمًا شديدا في فهم النصوص يصل أحيانا لحدِّ "العِنَّة" و"العجز"، وإذا تعاطوا تحقيق هذه النصوص ونشْرَها جاؤوا بما يضحك منه الثكلى، وفضحوا أنفسهم على رؤوس الأشهاد، ولا أحتاج لضرب أمثلةٍ فهي كثيرة جدا.
وكذلك من يقتصر على الكتب القديمة وأساليبها، ولا ينفتحُ على ما استجدّ في الحقول العلمية والبحثية من طرائقَ ومناهج = تجِدْه منغلقا جامدا في تفكيره، وقد سمعتُ بأذني بعضَ من يشرح المتون العلمية ويستشهد في دروسه بأمثلةٍ عفا عليها الدهرُ وطواها النسيان، كحكم الزواج بإنسانة الماء، والعناصر الأربعة التي يُسمُّونها الأسطقسات، وأن إبصار العين يكون باتصال الشعاع المخروطي، ونحوها من النظريات القديمة التي ذكرها السابقون في كتبهم، وهم معذورون في التمثيل بها لأنها ثقافة عصورهم، وأمَّا من يعيش في القرن الحادي والعشرين فأيّ عذرٍ له في هذا؟! وإنما العالِمُ من يعيش زمانَه لا زمانَ غيره الذي ولّى وأدْبَرَ !!.
25.04.202508:33
23.04.202518:27
#توضيح
الحمدلله على واسع فضله وكرمه. تواصل معي عدد من الإخوة فور علمهم بصدور (تاريخ ابن حسان) عن دار نون للنشر والتوزيع، ببيروت، والذي صدر إعلانه هذا اليوم غرة جمادى الأولى 1446هـ = 2 نوفمبر 2024م.
وسألني كثيرون عن الفرق بين هذا الكتاب وبين (تاريخ البهاء) لابن حسان، الذي صدر قبل سنوات عن دار الفتح بالأردن، بتحقيق أستاذنا العلامة المحقق الكبير السيد عبدالله محمد الحبشي.
فجوابي باختصار:
إن الذي توصلت له في دراستي التي وضعتها على (تاريخ ابن حسان) وقد تجاوزت 250 صفحة، استعرضت فيها مواضيع كثيرة في تاريخ ومصادر حضرموت، ومنها (تاريخ البهاء) سابق الذكر، وتوصلت إلى أن ذلك الكتاب: إنما هو (تاريخ باشراحيل) وأن مؤلفه هو قاضي شبام الشيخ محمد بن عبدالرحمن باشراحيل الشبامي المتوفى سنة 823هـ، ولا صلة لذلك الكتاب بابن حسان، وليس هو (البهاء).
أما كتابنا هذا، فهو الذي سماه بعض المؤرخين (تاريخ البهاء) ولكني لم أثبت ذلك الاسم لأمور كثيرة ذكرتها في المقدمة، فالبهاء = (مختصر تاريخ البهاء الجندي) والناس حذفوا الإضافات وأبقوا كلمة البهاء، فاشتهر على غير الحقيقة.
هذا باختصار، وكلي رجاء أن يقع الكتاب عند الباحثين والمهتمين موقعاً حسنا، وأن يكون في صدوره إضافة حقيقية للمكتبة العربية واليمنية عموماً والحضرمية على وجه أخص، وبانتظار تعليقات القراء. والله الموفق والمعين.
محمد باذيب
جمادى الأولى 1446هـ
= 2 نوفمبر 2024م.
لتحميل ملف (وقفات مع الكتاب المطبوع بعنوان تاريخ البهاء والمنسوب الى المؤرخ ابن حسان) على الرابط التالي
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12907
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/11511
الحمدلله على واسع فضله وكرمه. تواصل معي عدد من الإخوة فور علمهم بصدور (تاريخ ابن حسان) عن دار نون للنشر والتوزيع، ببيروت، والذي صدر إعلانه هذا اليوم غرة جمادى الأولى 1446هـ = 2 نوفمبر 2024م.
وسألني كثيرون عن الفرق بين هذا الكتاب وبين (تاريخ البهاء) لابن حسان، الذي صدر قبل سنوات عن دار الفتح بالأردن، بتحقيق أستاذنا العلامة المحقق الكبير السيد عبدالله محمد الحبشي.
فجوابي باختصار:
إن الذي توصلت له في دراستي التي وضعتها على (تاريخ ابن حسان) وقد تجاوزت 250 صفحة، استعرضت فيها مواضيع كثيرة في تاريخ ومصادر حضرموت، ومنها (تاريخ البهاء) سابق الذكر، وتوصلت إلى أن ذلك الكتاب: إنما هو (تاريخ باشراحيل) وأن مؤلفه هو قاضي شبام الشيخ محمد بن عبدالرحمن باشراحيل الشبامي المتوفى سنة 823هـ، ولا صلة لذلك الكتاب بابن حسان، وليس هو (البهاء).
أما كتابنا هذا، فهو الذي سماه بعض المؤرخين (تاريخ البهاء) ولكني لم أثبت ذلك الاسم لأمور كثيرة ذكرتها في المقدمة، فالبهاء = (مختصر تاريخ البهاء الجندي) والناس حذفوا الإضافات وأبقوا كلمة البهاء، فاشتهر على غير الحقيقة.
هذا باختصار، وكلي رجاء أن يقع الكتاب عند الباحثين والمهتمين موقعاً حسنا، وأن يكون في صدوره إضافة حقيقية للمكتبة العربية واليمنية عموماً والحضرمية على وجه أخص، وبانتظار تعليقات القراء. والله الموفق والمعين.
محمد باذيب
جمادى الأولى 1446هـ
= 2 نوفمبر 2024م.
لتحميل ملف (وقفات مع الكتاب المطبوع بعنوان تاريخ البهاء والمنسوب الى المؤرخ ابن حسان) على الرابط التالي
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/12907
https://t.me/dr_Mohammad_Batheeb/11511
27.04.202510:01
26.04.202517:09
https://www.facebook.com/share/p/18fzdFNrxs/
📝 «المقدِّمة الحَضْرَمية»
وإطلالةٌ على شروحها وحواشيها:
صنَّف العلامةُ الفقيه القاضي الصالح: عبدُ الله بن عبد الرحمن بافَضْلٍ الحَضْرَمي ثم الشِّحْري المتوفى سنة 918هـ، مختصرا جليلا نافعا يُعرَف بـ«المقدمة الحضرمية»، ومِن أسمائه المتداولة أيضًا: «المختصر الكبير»، و«مسائل التعليم»، و«مُختصَر بافَضْل».
اقتصر المصنِّف فيه على قسم العبادات، حاويًا خلاصة المسائل الفقهية وَفْقَ ما اعتمده مِن مذهب السادة الشافعية بعبارةٍ سلسةٍ دقيقةٍ، ولذلك أدخل العلماءُ دراستَه ضمن السلَّم المنهجي لتعلم المذهب الشافعي، وانتشر في بلاد كثيرة؛ كاليمن والحجاز والشام ومصر وبلاد جنوب شرق آسيا وغيرها، كما شرحه وحشَّى عليه كوكبةٌ مِن أكابر العلماء كما سيأتي.
قال محيي الدين العَيْدَرُوس (ت 1038هـ):
«هو المشهور بين الناس، اقتصر فيه على ربع العبادات، انتفع به الطلبة والمتدينون».
وقال جمال الدين الشِّلِّي (ت 1093هـ): «الشهير بأن كلَّ مَن قرأ فيه؛ فتح الله عليه».
وقد قيل: مَن أراد سلوكَ رُتبةِ أهلِ الفضل؛ فلْيُتقِنْ «مُختصَر بافَضْل».
📍تنبيه:
طبعَتِ المقدِّمةَ دارُ المنهاج جزاها الله خيرا، وقد أحسنتْ -كعادتها- في خدمة الكتاب وتحقيقه، إلا أنهم أضافوا تتمةً مِن كتاب البيع إلى باب الهبة منسوبةً إلى المصنِّف بافَضْل الحَضْرَمي على وجه الخطأ، والصواب أن هذه التتمَّة هي لشارح المُختصَر الإمامِ ابن حَجَر الهَيْتَميِّ.
وللبحَّاثة المطَّلِع الشيخ الدكتور د.محمد أبوبكر باذيب -حفظه الله تعالى- بحثٌ رصينٌ في تبيين ذلك.
وقد تلقى العلماء «المقدمة الحضرمية» بالقَبول، فلا تكاد تجد طالبَ علمٍ في مشارق الأرض ومغاربها يتعبَّد الله تعالى على مذهب الإمام الشافعي إلا وقد قرأه على شيوخه وتدارسه مع إخوانه، وذلك ببركة إخلاص المصنِّف ورسوخ قدمه في العلم ومعارج الولاية، ومَن تأمَّل سيرته العَطِرة؛ لاحتْ له دلائلُ هذه البركة وأماراتُ أسرارِها.
🔶 وفيما يلي مَسْرَدٌ لأهم الشروح والحواشي التي كُتِبتْ على «المقدمة الحضرمية»، مع بيان مطبوعِها وما تيسَّر مِن مخطوطها دون تتبُّعٍ واستقصاءِ بحثٍ، وبالله التوفيق:
1- «المنهج القويم في مسائل التعليم»، لابن حجر الهَيْتَمِيِّ (ت 974هـ)، مطبوع مشهور.
حتى إن السَّيْفِيَّ أحدَ تلامذة الهَيْتَمِيِّ قال: «قلَّ أن ترى طالبا ليس عنده منه نُسْخةٌ».
وقال العَيْدَرُوس: «اعتنى شيخ الإسلام ابن حجر الهَيْتَمِيُّ بشرحه، فشرحه شرحا فائقا، وأراد أن يُكمِله إلى آخر أبواب الفقه، وبلغ فيه مع الشرح إلى باب الفرائض، وأدركتْه الوفاة».
وقد اهتمَّ العلماء بهذا الشرح جدًّا، فوضَعوا عليه الحواشيَ والتعليقاتِ الكثيرة، منها:
• «المواهب المدنية على شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن سليمان الكُرْدي (ت 1194هـ)، وهي الحاشية الكبرى، مطبوعة، وعليها أيضًا تقريرات لمحمد بن هادي السَّقَّاف (ت 1382هـ).
• «الحواشي المدنية على شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن سليمان الكردي (ت 1194هـ)، وهي الحاشية الوسطى، اختصرها مِن الكبرى، مطبوعة.
📍تنبيه:
ذُكِر في بعض المصادر كتاب «الفوائد الدينية في تلخيص الحواشي المدنية»، لأحمد كويا الشالياتي (ت 1374هـ)، والصواب أن اسمه: «العوائد الدينية في تلخيص الفوائد المدنية» للكُرْدي، وهو مطبوع، ولا صلة له بـ«المقدمة الحضرمية»، فليُنتبَه.
• «المَسْلَك العَدْل في شرح مختصر بافَضْل»، لمحمد بن سليمان الكُرْدي (ت 1194هـ)، وهي الحاشية الصغرى، اختصرها مِن الوسطى، حُقِّقتْ قديما في رسالة ماجستير، وستُطبَع قريبًا بتحقيق آخر.
• «حاشية على شرح الحَضْرَمية» لابن حجر، لنجم الدين الحسين بن علي العُشاري (المتوفى في حدود 1200هـ)، منها نسخ خطية عدة.
قال محمود شكري الآلوسي: «قد فاقتْ أكثر الحواشي بحُسن عبارتها ولُطف إشارتها، وللطلبة اليوم فيها رغبةٌ».
• «الدُّرَّة السَّنِيَّة على شرح الحضرمية»، لزين الدين عبد الرحمن بن عبد الله السُّويدي البغدادي (ت 1200هـ)، منه نسخة في المكتبة القادرية ببغداد (473).
• «حاشية على المنهج القويم»، لعبد الله بن سليمان الجرهزيِّ (ت 1201هـ)، مطبوعة.
• «موادُّ على شرح بافَضْل»، لأحمد بن محمد الهبراوي الحلبي (ت 1224هـ)، لم يَتِمَّ.
• «إرشاد ذوي الرأي السليم إلى سلوك المنهج القويم شرح مسائل التعليم»، لمحمد بن أحمد الأَهْدَل (ت 1298هـ)، منه نسخة خطية بخط محمد بن إبراهيم الأَهْدَل، منسوخة سنة 1408هـ.
• «المسلك القويم على حل ألفاظ المنهج القويم»، لمحمد صالح بن محمد بن عبد الله بافَضْلٍ (ت 1333هـ)، تقع في أربعة أجزاء، طُبِع منها الجزء الأول قديما مع «المنهج القويم» مع تعليقات عليه لأحمد عبد الرحمن النحراوي سُمِّيت «النهج المستقيم».
• «موهبة ذي الفضل على شرح مقدمة بافَضْل»، لمحمد محفوظ بن عبد الله التَّرْمَسي (ت 1338هـ)، حاشيةٌ مطبوعةٌ عظيمةُ النفع كثيرةُ الفوائد.
📝 «المقدِّمة الحَضْرَمية»
وإطلالةٌ على شروحها وحواشيها:
صنَّف العلامةُ الفقيه القاضي الصالح: عبدُ الله بن عبد الرحمن بافَضْلٍ الحَضْرَمي ثم الشِّحْري المتوفى سنة 918هـ، مختصرا جليلا نافعا يُعرَف بـ«المقدمة الحضرمية»، ومِن أسمائه المتداولة أيضًا: «المختصر الكبير»، و«مسائل التعليم»، و«مُختصَر بافَضْل».
اقتصر المصنِّف فيه على قسم العبادات، حاويًا خلاصة المسائل الفقهية وَفْقَ ما اعتمده مِن مذهب السادة الشافعية بعبارةٍ سلسةٍ دقيقةٍ، ولذلك أدخل العلماءُ دراستَه ضمن السلَّم المنهجي لتعلم المذهب الشافعي، وانتشر في بلاد كثيرة؛ كاليمن والحجاز والشام ومصر وبلاد جنوب شرق آسيا وغيرها، كما شرحه وحشَّى عليه كوكبةٌ مِن أكابر العلماء كما سيأتي.
قال محيي الدين العَيْدَرُوس (ت 1038هـ):
«هو المشهور بين الناس، اقتصر فيه على ربع العبادات، انتفع به الطلبة والمتدينون».
وقال جمال الدين الشِّلِّي (ت 1093هـ): «الشهير بأن كلَّ مَن قرأ فيه؛ فتح الله عليه».
وقد قيل: مَن أراد سلوكَ رُتبةِ أهلِ الفضل؛ فلْيُتقِنْ «مُختصَر بافَضْل».
📍تنبيه:
طبعَتِ المقدِّمةَ دارُ المنهاج جزاها الله خيرا، وقد أحسنتْ -كعادتها- في خدمة الكتاب وتحقيقه، إلا أنهم أضافوا تتمةً مِن كتاب البيع إلى باب الهبة منسوبةً إلى المصنِّف بافَضْل الحَضْرَمي على وجه الخطأ، والصواب أن هذه التتمَّة هي لشارح المُختصَر الإمامِ ابن حَجَر الهَيْتَميِّ.
وللبحَّاثة المطَّلِع الشيخ الدكتور د.محمد أبوبكر باذيب -حفظه الله تعالى- بحثٌ رصينٌ في تبيين ذلك.
وقد تلقى العلماء «المقدمة الحضرمية» بالقَبول، فلا تكاد تجد طالبَ علمٍ في مشارق الأرض ومغاربها يتعبَّد الله تعالى على مذهب الإمام الشافعي إلا وقد قرأه على شيوخه وتدارسه مع إخوانه، وذلك ببركة إخلاص المصنِّف ورسوخ قدمه في العلم ومعارج الولاية، ومَن تأمَّل سيرته العَطِرة؛ لاحتْ له دلائلُ هذه البركة وأماراتُ أسرارِها.
🔶 وفيما يلي مَسْرَدٌ لأهم الشروح والحواشي التي كُتِبتْ على «المقدمة الحضرمية»، مع بيان مطبوعِها وما تيسَّر مِن مخطوطها دون تتبُّعٍ واستقصاءِ بحثٍ، وبالله التوفيق:
1- «المنهج القويم في مسائل التعليم»، لابن حجر الهَيْتَمِيِّ (ت 974هـ)، مطبوع مشهور.
حتى إن السَّيْفِيَّ أحدَ تلامذة الهَيْتَمِيِّ قال: «قلَّ أن ترى طالبا ليس عنده منه نُسْخةٌ».
وقال العَيْدَرُوس: «اعتنى شيخ الإسلام ابن حجر الهَيْتَمِيُّ بشرحه، فشرحه شرحا فائقا، وأراد أن يُكمِله إلى آخر أبواب الفقه، وبلغ فيه مع الشرح إلى باب الفرائض، وأدركتْه الوفاة».
وقد اهتمَّ العلماء بهذا الشرح جدًّا، فوضَعوا عليه الحواشيَ والتعليقاتِ الكثيرة، منها:
• «المواهب المدنية على شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن سليمان الكُرْدي (ت 1194هـ)، وهي الحاشية الكبرى، مطبوعة، وعليها أيضًا تقريرات لمحمد بن هادي السَّقَّاف (ت 1382هـ).
• «الحواشي المدنية على شرح المقدمة الحضرمية»، لمحمد بن سليمان الكردي (ت 1194هـ)، وهي الحاشية الوسطى، اختصرها مِن الكبرى، مطبوعة.
📍تنبيه:
ذُكِر في بعض المصادر كتاب «الفوائد الدينية في تلخيص الحواشي المدنية»، لأحمد كويا الشالياتي (ت 1374هـ)، والصواب أن اسمه: «العوائد الدينية في تلخيص الفوائد المدنية» للكُرْدي، وهو مطبوع، ولا صلة له بـ«المقدمة الحضرمية»، فليُنتبَه.
• «المَسْلَك العَدْل في شرح مختصر بافَضْل»، لمحمد بن سليمان الكُرْدي (ت 1194هـ)، وهي الحاشية الصغرى، اختصرها مِن الوسطى، حُقِّقتْ قديما في رسالة ماجستير، وستُطبَع قريبًا بتحقيق آخر.
• «حاشية على شرح الحَضْرَمية» لابن حجر، لنجم الدين الحسين بن علي العُشاري (المتوفى في حدود 1200هـ)، منها نسخ خطية عدة.
قال محمود شكري الآلوسي: «قد فاقتْ أكثر الحواشي بحُسن عبارتها ولُطف إشارتها، وللطلبة اليوم فيها رغبةٌ».
• «الدُّرَّة السَّنِيَّة على شرح الحضرمية»، لزين الدين عبد الرحمن بن عبد الله السُّويدي البغدادي (ت 1200هـ)، منه نسخة في المكتبة القادرية ببغداد (473).
• «حاشية على المنهج القويم»، لعبد الله بن سليمان الجرهزيِّ (ت 1201هـ)، مطبوعة.
• «موادُّ على شرح بافَضْل»، لأحمد بن محمد الهبراوي الحلبي (ت 1224هـ)، لم يَتِمَّ.
• «إرشاد ذوي الرأي السليم إلى سلوك المنهج القويم شرح مسائل التعليم»، لمحمد بن أحمد الأَهْدَل (ت 1298هـ)، منه نسخة خطية بخط محمد بن إبراهيم الأَهْدَل، منسوخة سنة 1408هـ.
• «المسلك القويم على حل ألفاظ المنهج القويم»، لمحمد صالح بن محمد بن عبد الله بافَضْلٍ (ت 1333هـ)، تقع في أربعة أجزاء، طُبِع منها الجزء الأول قديما مع «المنهج القويم» مع تعليقات عليه لأحمد عبد الرحمن النحراوي سُمِّيت «النهج المستقيم».
• «موهبة ذي الفضل على شرح مقدمة بافَضْل»، لمحمد محفوظ بن عبد الله التَّرْمَسي (ت 1338هـ)، حاشيةٌ مطبوعةٌ عظيمةُ النفع كثيرةُ الفوائد.
26.04.202507:40
من شعر الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله
25.04.202517:01
25.04.202508:33
23.04.202518:26
وقفات مع الكتاب المطبوع بعنوان تاريخ البهاء والمنسوب الى المؤرخ ابن حسان
Shown 1 - 24 of 189
Log in to unlock more functionality.