الرئيس الشرع لـ "نيويورك تايمز":
ــ أي فوضى في سوريا ستلحق الضرر ليس فقط بالدول المجاورة بل بالعالم كله.
ــ تركيا لديها وجود عسكري في سوريا وروسيا أيضا وقد ألغينا الاتفاقيات السابقة بين سوريا ودول أخرى ونحن بصدد صياغة اتفاقات جديدة.
ــ أي اتفاقات جديدة يجب أن تضمن استقلال سوريا واستقرارها الأمني وألا يشكل وجود أي دولة تهديدا أو خطرا على دول أخرى انطلاقا من الأراضي السورية.
ــ أبلغنا جميع الأطراف أن أي وجود عسكري يجب أن يكون متماشيا مع الإطار القانوني السوري.
ــ روسيا عضو دائم في مجلس الأمن و أسلحتنا بالكامل روسية وهناك العديد من الاتفاقيات في مجالي الغذاء والطاقة اعتمدت عليها سوريا لسنوات طويلة علينا أن نأخذ هذه المصالح السورية بعين الاعتبار.
ــ لم نتلق عروضا من دول أخرى لاستبدال الأسلحة السورية التي تُنتج معظمها في روسيا.
ــ منفتحون على شراء أسلحة إضافية من روسيا ودول أخرى.
ــ سقوط النظام والوضع الجديد الذي وجدت سوريا نفسها فيه مهّدا الطريق أمام مجموعة جديدة كليا من العلاقات الأمنية في المنطقة.
ــ العديد من الدول سواء الإقليمية أو الأوروبية لديها مصلحة كبيرة في استقرار سوريا.
ــ بعض الشروط الأميركية تحتاج إلى نقاش أو تعديل.
ــ ندرس منح الجنسية السورية للمقاتلين الأجانب الذين عاشوا في البلاد لسنوات وبعضهم متزوج من مواطنات سوريات و”ظلوا إلى جانب الثورة”.
ــ ملتزمون منذ البداية و حتى قبل وصولنا إلى دمشق بعدم استخدام أراضينا بأي شكل يهدد أي دولة أجنبية.
ــ ملتزمون بالحفاظ على السلام في الساحل وسنحاسب المسؤولين عن العنف.
ــ بضعة أشهر لا تكفي لتأسيس جيش لبلد بحجم سوريا وهذا تحد كبير في حد ذاته و سيستغرق الأمر بعض الوقت.
#أخبار_الساحل
#الكونغرس
#سوريا