
Анатолий Шарий

Лёха в Short’ах Long’ует

Реальний Київ | Украина

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Анатолий Шарий

Лёха в Short’ах Long’ует

Реальний Київ | Украина

Мир сегодня с "Юрий Подоляка"

Труха⚡️Україна

Николаевский Ванёк

Инсайдер UA

Реальна Війна | Україна | Новини

Лачен пише

Анатолий Шарий

Лёха в Short’ах Long’ует

Реальний Київ | Украина

زيادٌ يتأمّل
"..وكانَ يُكثر النظرَ إلى السّماء"
وما أرواحُنا إلّا أُسارى
وما أجسادُنا إلّا سُجونُ.
2376\43
للتواصل:
Telegram: https://t.me/iHammam
Tellonym: https://tellonym.me/iHammam
وما أرواحُنا إلّا أُسارى
وما أجسادُنا إلّا سُجونُ.
2376\43
للتواصل:
Telegram: https://t.me/iHammam
Tellonym: https://tellonym.me/iHammam
TGlist rating
0
0
TypePublic
Verification
Not verifiedTrust
Not trustedLocation
LanguageOther
Channel creation dateApr 18, 2020
Added to TGlist
Mar 15, 2025Linked chat
التعليقات
1
Records
23.04.202523:59
2.2KSubscribers07.03.202523:59
0Citation index07.04.202523:59
637Average views per post06.04.202515:14
264Average views per ad post19.04.202523:59
7.14%ER07.04.202523:59
30.29%ERRGrowth
Subscribers
Citation index
Avg views per post
Avg views per ad post
ER
ERR
11.05.202510:23
".. فصارت شهوات الدنيا تجاذبني بسلاسلها إلى المقام، ومنادي الإيمان ينادي: الرحيل الرحيل! فلم يبق من العمر إلا قليل، وبين يديك السفر الطويل، وجميع ما أنت فيه من العلم والعمل رياء وتخييل! فإن لم تستعد الآن للآخرة، فمتى تستعد؟ وإن لم تقطع الآن هذه العلائق فمتى تقطع؟"
16.04.202511:34
إرث، أرادت أن تعتني بالتراث والنتاج الإسلامي طوال تاريخه، منذ فجر النبوة حتى الآن، فأخرجت لنا هذا المشروع العظيم:
"جامع المصنفات في العلوم الشرعية"
وهو مشروعٌ يسعى إلى استقصاء المصنفات التي دونت في العلوم الشرعية عبر القرون، وتوفير بياناتها على منصة رقمية تسهل الوصول إليها والتعرف على بياناتها مع توفير خدمات بحثية تزود المطالع بما يحتاج إليه من المعلومات والإحصاءات.
المعلومات المتوفرة:
- عنوان المصنف المثبت في النسخة المطبوعة
- العلم الذي يندرج المصنف تحته
- اسم مؤلفه
- تاريخ وفاته
- القرن الذي توفي فيه
- الأقاليم التي استوطنها أو كان له بها اتصال علمي،
- الدار الناشرة للكتاب
- حالته من حيث الطباعة
- المحقق الذي عمل على إخراج الكتاب.
وهي مرتبة في الجامع بحسب تاريخ وفاة المؤلف من الأقدم إلى الأحدث.
ومشروع «جامع المصنفات» مقسَّمٌ على مراحل، وقد اكتمل رفعُ المرحلة الثالثة التي تنتهي بوفاة أبي حامد الغزالي رحمه الله (505هـ)، فكلُّ المصنفات من مهد الإسلام إلى سنة خمس وخمسمئة مرتبةٌ في الجامع الرقمي على النحو السالفِ ذكرُه.
"جامع المصنفات في العلوم الشرعية"
وهو مشروعٌ يسعى إلى استقصاء المصنفات التي دونت في العلوم الشرعية عبر القرون، وتوفير بياناتها على منصة رقمية تسهل الوصول إليها والتعرف على بياناتها مع توفير خدمات بحثية تزود المطالع بما يحتاج إليه من المعلومات والإحصاءات.
المعلومات المتوفرة:
- عنوان المصنف المثبت في النسخة المطبوعة
- العلم الذي يندرج المصنف تحته
- اسم مؤلفه
- تاريخ وفاته
- القرن الذي توفي فيه
- الأقاليم التي استوطنها أو كان له بها اتصال علمي،
- الدار الناشرة للكتاب
- حالته من حيث الطباعة
- المحقق الذي عمل على إخراج الكتاب.
وهي مرتبة في الجامع بحسب تاريخ وفاة المؤلف من الأقدم إلى الأحدث.
ومشروع «جامع المصنفات» مقسَّمٌ على مراحل، وقد اكتمل رفعُ المرحلة الثالثة التي تنتهي بوفاة أبي حامد الغزالي رحمه الله (505هـ)، فكلُّ المصنفات من مهد الإسلام إلى سنة خمس وخمسمئة مرتبةٌ في الجامع الرقمي على النحو السالفِ ذكرُه.
21.04.202515:00
⏯️
يوسف الغفيص = 1.4
عبدالله العجيري = 1.25
سلطان العميري = 1.3
أحمد السيد = 1.4
ابن عثيمين = 1.3
وليد السعيدان = 1.4
صالح العصيمي = 1.5
أسرع من كذا بتضيع
العفو.
يوسف الغفيص = 1.4
عبدالله العجيري = 1.25
سلطان العميري = 1.3
أحمد السيد = 1.4
ابن عثيمين = 1.3
وليد السعيدان = 1.4
صالح العصيمي = 1.5
أسرع من كذا بتضيع
العفو.
24.04.202509:14
وقُل في جُموعٍ أحجَمَت خوفَ واحدٍ
وفي ساجدٍ نحوَ الغُزاةِ تقدّما
أتى كلَّ شيءٍ كي يَسوءَ عَدوّهُ
ولم يأتِ شيئًا في الحياةِ ليسلما
وفي ساجدٍ نحوَ الغُزاةِ تقدّما
أتى كلَّ شيءٍ كي يَسوءَ عَدوّهُ
ولم يأتِ شيئًا في الحياةِ ليسلما
11.05.202521:27
"هل من السواءِ أن أتمنى العودة إلى الجحيم؟
عندما كنتُ هناكَ كنتُ أغرقُ ليلةً بعد ليلة في ظُلمةٍ حالكة -بكل ما تعنيه كلمة الغرق من معنى-، ما كان بمقدوري أن أُوقِف سقوطي (الحرّ) في ذلك البئر الغامض، كنت أغوص وأغوص، حتى ارتطمْتُ بالقاع، تلفّتُّ أحاول تفرّس المكان، أحاول رؤية أطرافه ونهايته.. أينَ أنا؟
أصيحُ أيّانَ يا دنيا نهايتهُ
فيستجيبُ الصدى: "أيّانَ أيّانَ!"
بقيت هنالك برهةً حتّى تبدّت لي ملامحُ المكان أُلفةً -ولا زال مظلمًا-، إنني أعرف هذا المكان!
أضأتُ الفوانيسَ في جنباتهِ -ولا أعرف من أين أتيتُ بها إن كُنتَ تسأل- فإذا بي أرى أمامي كمًّا هائلًا من القصص المنسيّة، والذكرياتِ المُهملة في تَرِكات الماضي السحيق، دُست بقدمي على شيءٍ، فنظرت نحو قدمي، فإذا هي الآلام مدفونةٌ بقيتُ دهرًا طويلًا أتحاشاها، يبدو أنني عرفت هذا المكان.
إن من أصعبِ المعاركِ أن يواجه المرءُ نفسه، لذلك يحاولُ دهرهُ أن يهربَ من هذه المواجهة المرعبة.
في تلك الأيام القاتمة بدأتُ أعتادُ الظلمة، وصرت أبصرُ بها هذا المكان الذي عرفتُ لاحقًا أنه روحي، تيّقنتُ تحت تلك الطِباق السوداء; أنني كلما ازددتُ علمًا بنفسي ازددتُ علمًا بالله، وكلما اقتربت من روحي اقتربتُ من السماء، فبدأت أتلمس الأنوار الملائكية في تلك العُلّيّة، وبدأَتْ تتقشّع سحائبُ السماء عن أضواءٍ فردوسيّة، فكانت روحي تطيرُ في الفضاء وتسبح في الملكوت العلوي مع تلك الكائنات.
هكذا إذًا صنعت بي الآلامُ التي كنتُ أهربُ منها، إن الآلام والمآسي هي القائد لاقتراب الانسانِ من نفسهِ أكثر وغوصهِ في جوفها، على عكس ما كان يظنّه; من أنّ ضريحَ الحياةِ يُنصب على عتبةِ الألم.
بعد زمنٍ، وعندما فُتحت أبواب الجحيم وعادتِ الحياةُ المزخرفة بأنواع النعيم، بدأتُ أرى شيئًا بشعًا -ومألوفًا-، لكنه مختلف عمّا ألفته..
أدركتُ أني خرجتُ من سعة ظلمتي إلى ضيقِ ظلمة الدنيا، وتمثّلَ لي بيتٌ لا يُهمني من قائلُه:
وما أرواحُنا إلا أُسارى
وما أجسادُنا إلا سجونُ
فنسيتُ نفسي، والآلام والفوانيسَ في ذلك المكان، وتركتُ كلّ ذلك خلفي وعدتُ ألهثُ مع اللاهثين، وأركضُ مع الراكضين، وأهربُ من روحي مع من يهربُ من الهاربين، ثم منّ الله عليّ بأن أتوقف على قارعة الحياة يومًا .. لأسأل نفسي مجدّدًا:
هل من السواءِ أن أتمنى العودة إلى الجحيم؟"
عندما كنتُ هناكَ كنتُ أغرقُ ليلةً بعد ليلة في ظُلمةٍ حالكة -بكل ما تعنيه كلمة الغرق من معنى-، ما كان بمقدوري أن أُوقِف سقوطي (الحرّ) في ذلك البئر الغامض، كنت أغوص وأغوص، حتى ارتطمْتُ بالقاع، تلفّتُّ أحاول تفرّس المكان، أحاول رؤية أطرافه ونهايته.. أينَ أنا؟
أصيحُ أيّانَ يا دنيا نهايتهُ
فيستجيبُ الصدى: "أيّانَ أيّانَ!"
بقيت هنالك برهةً حتّى تبدّت لي ملامحُ المكان أُلفةً -ولا زال مظلمًا-، إنني أعرف هذا المكان!
أضأتُ الفوانيسَ في جنباتهِ -ولا أعرف من أين أتيتُ بها إن كُنتَ تسأل- فإذا بي أرى أمامي كمًّا هائلًا من القصص المنسيّة، والذكرياتِ المُهملة في تَرِكات الماضي السحيق، دُست بقدمي على شيءٍ، فنظرت نحو قدمي، فإذا هي الآلام مدفونةٌ بقيتُ دهرًا طويلًا أتحاشاها، يبدو أنني عرفت هذا المكان.
إن من أصعبِ المعاركِ أن يواجه المرءُ نفسه، لذلك يحاولُ دهرهُ أن يهربَ من هذه المواجهة المرعبة.
في تلك الأيام القاتمة بدأتُ أعتادُ الظلمة، وصرت أبصرُ بها هذا المكان الذي عرفتُ لاحقًا أنه روحي، تيّقنتُ تحت تلك الطِباق السوداء; أنني كلما ازددتُ علمًا بنفسي ازددتُ علمًا بالله، وكلما اقتربت من روحي اقتربتُ من السماء، فبدأت أتلمس الأنوار الملائكية في تلك العُلّيّة، وبدأَتْ تتقشّع سحائبُ السماء عن أضواءٍ فردوسيّة، فكانت روحي تطيرُ في الفضاء وتسبح في الملكوت العلوي مع تلك الكائنات.
هكذا إذًا صنعت بي الآلامُ التي كنتُ أهربُ منها، إن الآلام والمآسي هي القائد لاقتراب الانسانِ من نفسهِ أكثر وغوصهِ في جوفها، على عكس ما كان يظنّه; من أنّ ضريحَ الحياةِ يُنصب على عتبةِ الألم.
بعد زمنٍ، وعندما فُتحت أبواب الجحيم وعادتِ الحياةُ المزخرفة بأنواع النعيم، بدأتُ أرى شيئًا بشعًا -ومألوفًا-، لكنه مختلف عمّا ألفته..
أدركتُ أني خرجتُ من سعة ظلمتي إلى ضيقِ ظلمة الدنيا، وتمثّلَ لي بيتٌ لا يُهمني من قائلُه:
وما أرواحُنا إلا أُسارى
وما أجسادُنا إلا سجونُ
فنسيتُ نفسي، والآلام والفوانيسَ في ذلك المكان، وتركتُ كلّ ذلك خلفي وعدتُ ألهثُ مع اللاهثين، وأركضُ مع الراكضين، وأهربُ من روحي مع من يهربُ من الهاربين، ثم منّ الله عليّ بأن أتوقف على قارعة الحياة يومًا .. لأسأل نفسي مجدّدًا:
هل من السواءِ أن أتمنى العودة إلى الجحيم؟"
02.05.202513:53
أتُنازعُ الله في مُلكه؟
11.05.202505:52
"وإجهاد المرء نفسه فيما لا ينتفع به إلا في هذه الدار من العلوم رأيٌ فائل وسعيٌ خاسر"
ابن حزم.
ابن حزم.
Reposted from:
تباريح نوَّاف



23.04.202522:23
ما زلتُ مشتركاً في قنوات درَست، مضى أصحابها، أو قضوا، ولم يبقى غير آثارهم، أطلال أشيائهم، وصدى كلماتهم، أعرف حال بعضهم وأجهل أحوال آخرين، يعرفني قليلٌ وأكثرهم لا يعرف من أكون، لكن يعز علي أن أغادر القناة، أن أحذفها كأنها لم تكن، وأحسب أن ذاكرة الإنسان مجبولة على الخيانة، على النسيان، ويعضد الواحد منا ذلك أو يضعفه، وأشعر أن مغادرة تلك القنوات خيانة من نوع ما، أحب أن أُبقيها في الذاكرة كنوع من تخليد المعنى، إبقاء الأثر.. آملاً في عودة أصحابها من جديد، فأقف حينها على مشارف القناة بكل فخر كأني أقول، لم أرحل ولم أتولى، تذكرتكم ودعوت لكم، وقلبت صفحات رسائلكم في لحظات الغياب.. حفظت العهد وكنت لكم في الغيب كما في الشهادة، هذه المعاني تشعرني بالحياة وتجعلني أتلمس الوجود، إلى لحظة العودة، أو انقضاء أمد الحياة..
عليكِ وإن بليتِ كما بلينا
سلامُ الله أيتها الطُّلول
عليكِ وإن بليتِ كما بلينا
سلامُ الله أيتها الطُّلول
02.05.202523:08
بطلٌ في نفسه فقط
في صباحٍ باردٍ جميل، استيقظَ متأخرًا، وصلّى ما فاته وانطلق. وفي أحدِ المقاهي التي لا يرتادها إلا الهادئون، وضعَ جهازه القارئ أمامه، وارتشف كأس الشاي مغمضًا عيناه، مستشعرًا جمال هذا الصباح، ثمّ مدّ يده إلى الطاولة ليلتقط هاتفه متصفحًا أخبار العالم.
بعد دقائق أعاد الهاتف إلى مكانه، لم تكُن تعلو مُحيّاه ذات النظرة البهيّة، لقد انقلب الصباحُ ظلامًا، والكأسُ أصبحَ مُرّ المذاق، وما عاد للقراءةِ أيٌّ تلهُّف، لكن كانت تلك الدقائق الست التي تصفح فيها هاتفهُ كفيلةً بأن تقذف بنفسه إلى عالمٍ آخر..
"طفلٌ بلا رأس.."
".. عم نموت جوع"
".. وينكم يا عالم!"
".. الحمدلله، استشهدوا كل أبنائي الستة"
".. أبٌ يحمل (بقايا) أشلاء ابنه في كيس"
سيلٌ هادر من الأهوال يحصل في ذات اللحظةِ التي كان يشربُ كأسه فيها ملتذًّا، كان يريدُ أن يصرخَ صرخةً تحرّك جيوشَ العالم، لكنه أدرك أنه بطلٌ في نفسهِ فقط، وأن طريقَ البطولة يتطلبُ أن يكونَ هو أهلًا له، وأن متطلبات القَبول والتسجيل في جامعة "الاستعمال" لها شروطٌ وُضعت في السماء لابد أن تُستوفى -كأن يستيقظ لصلاته مثلًا- وعندما نظر إلى السماء تَمثّلَ له قول أحدهم:
"غدَوتَ أميرَ العاجزين يقودُهم
لواؤُك قد حفُّوك ساعة تَبرُزُ"
التقط هاتفهُ وأمعنَ النظر في تلك المشاهدِ مجدّدًا، يظنّ بذاك أنهُ يسدد فاتورة عجزه بمحاولة عيشِ تلك اللحظات، فنظر إلى السماءِ أُخرى فتمثّل له قول أحدهم:
"تخِفُّ رُوحي لحاقًا في حتوفِكمُ
ويحكُمُ القدرُ القاضيِ فتَنهمِدُ.."
09.05.202500:39
لا إله إلّا الله..
Reposted from:
زيادٌ يتأمّل

09.05.202514:13
لا تستهن بأثر الدعاء، فإن كنت عنه عاجزًا فأنتَ عن غيره أعجز، اذكروا إخوانكم المسلمين في هذه الساعة في شتى البقاع عمومًا وفي غزّة خصوصًا، لا تكفّوا عن التضرع والابتهال.
Reposted from:
همّام

02.05.202507:29
اللهمّ صلّ على نبيّنا الأمين الذي لم يرضَ الهوان لأمته، ولا الذلّة لأتباعه، بلّغ الرسالة، وأدّى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حقّ جهاده حتى أتاه اليقين، فاللهمّ صل وسلم عليه عدّ جراح الأمة ومآسيها، وبحجم ثقتنا بنصرك يا قوّي يا عزيز..
Reposted from:
زيادٌ يتأمّل

09.05.202502:21
اللهمّ صلّ على نبيّنا الأمين الذي لم يرض الهوان لأمته، ولا الذلّة لأتباعه، بلّغ الرسالة، وأدّى الأمانة، ونصح الأمة، وجاهد في الله حقّ جهاده حتى أتاه اليقين، فاللهمّ صل وسلم عليه عدّ جراح الأمة ومآسيها، وبحجم ثقتنا بنصرك يا قوّي يا عزيز.


24.04.202521:14
رحمك الله
Log in to unlock more functionality.