

06.05.202514:18
- السّيف أبو عبد العزيز القطريّ طيّب الله ثراه.


25.04.202510:21
حين تتلقّى رصاص المعارك وأنت تُقاتل لأجل غاية فأنت تستلذ التعب وتستسيغ الصعوبات ولا تبالي بالرصاص، ولكن حين تفقد الغاية يمزقك إدراك الحقيقة أكثر من مما فعل الرصاص طيلة القتال.
من أصعب معارك الحياة أن تكتشف أن معاناتك كلها كانت بدون معنى.
الشغف ليس بالقتال، بل بما تقاتل من أجله..
من أصعب معارك الحياة أن تكتشف أن معاناتك كلها كانت بدون معنى.
الشغف ليس بالقتال، بل بما تقاتل من أجله..
16.04.202519:17
لا يسمع سورةَ يوسف محزونٌ إلا استراحَ لَها.
عطاء بن أبي رباح.
عطاء بن أبي رباح.
13.04.202513:07
07.04.202516:56
ستعرف في النّهاية بعد أن ينتهي ضجيج الحياة أنّه لا أحد من الناس سبقك، لا الذي اشترى العقار، ولا الذي سافر للسّياحة، ولا الذي اشترك في النوادي الرّاقية، ولا الذي دخل البنك من باب كبار العملاء، لا أحد من الناس سبقك، إلّا الذي سبقكَ إلى الله.
31.03.202505:27


26.04.202515:43
23.04.202511:58
يا ربّ توفيقًا وستْرًا دائمًا
وأمان رُوحٍ ثُمّ حُسن ختامِ.
وأمان رُوحٍ ثُمّ حُسن ختامِ.
16.04.202519:10
فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ.


13.04.202513:07
-
07.04.202510:03
كل لحظة تمرّ، تعني أنّ غزّيّا ما ممكن أن يتحوّل إلى ذكرى، هكذا إذن، غزّة الآن آخر العهد بالدنيا وأول العهد بالآخرة، غزّة شرفة الحياة المطلّة على الموت، غزّة الصغيرة كراحة الكفّ، كيفَ اتسعت لكل هذا؟
30.03.202521:22
إلى الأم التي أمست تسح أدمعها، وتسكب صبابة روحها..
إلى الأب الذي يداري حزنه.. متجلدا متصبرا:
إلى والدَي الشهيد.
إلى النفر الذين سبقوا إلى الله، فعجلوا إليه ليرضى عنهم.. ويحلهم دار كرامته..
إلى المهاجرين إلى الله، المتربصين ليرضى عنهم، وينولهم نوال الحسنى وزيادة.
تقبل الله منا ومنكم.
إلى الأب الذي يداري حزنه.. متجلدا متصبرا:
إلى والدَي الشهيد.
إلى النفر الذين سبقوا إلى الله، فعجلوا إليه ليرضى عنهم.. ويحلهم دار كرامته..
إلى المهاجرين إلى الله، المتربصين ليرضى عنهم، وينولهم نوال الحسنى وزيادة.
تقبل الله منا ومنكم.
26.04.202515:41
"كان يحيى بن معاذ يَتضرّع لربّ العالمين فيقول: يا مَن يَغضَبُ على مَن لا يسأله؛ لا تَمنع مَن قد سألَك!" .


23.04.202511:58
Reposted from:
رِثائيَّات •

14.04.202519:18
•
هناك .. أبَا عُبيدَة
بالضبط تحت تلَك الأشلاء المقطّعة وبقايا القذائف المتناثرة وسيل الدماء المتدفقة طَرقَ الفارس الخطّابي باب الشهادة مسرعًا، عجِلًا، ثائرًا، كريمًا، مقدامًا، شهيدًا وشاهدًا.
أبَا عُبيدَة الرجل البسيط في ميزان الأرض، العظيم في ميزان السماء، الذي لم يخن ولم يصالح ولم يهن أو يهادن، الرحمة العبقة على إخوانه والشدّة النازلة على أعدائه، اليتيم قبل اليُتم والكريم إن شحّ العطاء بالدم.
أبَا عُبيدَة، الغريب المسافر الذي تثاقل طول البقاء وتحامل أثقال العناء وتجلّد لطرق البلاء ونال من عزّة الأعداء ولحِق بمنازل الشهداء.
أبا عُبيدة، الفقير بعُرف الدنيا، الغني بثقافة الآخرة، القوّام في أجواف الليل والمرابط على شِعاب العز، الباحث عن مواطن الشهادة والطالب لمنازل الشجعان.
أبا عُبيدة رسالة على هيئة جسد ممزق تطوف روحه عند كل ثغر لتروي مقاله بقولها:
وذلكَ في ذاتِ الإلهِ وإنْ يَشَأْ
يُبارِكْ على أوصالِ شِلْو مُمَزَّعِ
يبارك .. يبارك يا أبا عُبيدة
تقبل الله غُربتك وكربتك وشهادتك وألحقنا بك..
هناك .. أبَا عُبيدَة
بالضبط تحت تلَك الأشلاء المقطّعة وبقايا القذائف المتناثرة وسيل الدماء المتدفقة طَرقَ الفارس الخطّابي باب الشهادة مسرعًا، عجِلًا، ثائرًا، كريمًا، مقدامًا، شهيدًا وشاهدًا.
أبَا عُبيدَة الرجل البسيط في ميزان الأرض، العظيم في ميزان السماء، الذي لم يخن ولم يصالح ولم يهن أو يهادن، الرحمة العبقة على إخوانه والشدّة النازلة على أعدائه، اليتيم قبل اليُتم والكريم إن شحّ العطاء بالدم.
أبَا عُبيدَة، الغريب المسافر الذي تثاقل طول البقاء وتحامل أثقال العناء وتجلّد لطرق البلاء ونال من عزّة الأعداء ولحِق بمنازل الشهداء.
أبا عُبيدة، الفقير بعُرف الدنيا، الغني بثقافة الآخرة، القوّام في أجواف الليل والمرابط على شِعاب العز، الباحث عن مواطن الشهادة والطالب لمنازل الشجعان.
أبا عُبيدة رسالة على هيئة جسد ممزق تطوف روحه عند كل ثغر لتروي مقاله بقولها:
وذلكَ في ذاتِ الإلهِ وإنْ يَشَأْ
يُبارِكْ على أوصالِ شِلْو مُمَزَّعِ
يبارك .. يبارك يا أبا عُبيدة
تقبل الله غُربتك وكربتك وشهادتك وألحقنا بك..
12.04.202510:12
"الأرزاق المتأخرة تأتي مُحمّلة بثقل الجزاء، تقف تتأمل بأن ما يحدث أكبر مما رجوت، وذلك لأن الله حفظ لك دمعك المنهمر كل ليلة، وصوتك الخفي المنكسر، وحلمك الذي خبأته في صدرك راجيًا قدومه في صبح قريب، إنّ الله لا يرد يدًا رُفعت إليه خائبة، ثق بالله وأحسن الظن."
04.04.202513:57
"وهل هذه حياة تخشون على ضياعها؟
خبز حاف وخبز بالجبن، غلاء وحرمان وبطالة وكرامة مهدورة وحرية مصادرة، وإذلال وهوان في كل مكان.
أهذه هي الحياة التي تخافون من فقدانها؟
لقد كانت حياة بعض الشعوب الأوروبية أفضل لكنها ثارت من أجل ما هو أغلى من الخبز والماء، وهي شعوب لا يؤزّها دين ولا عقيدة لكن حرّكتها الفطرة.
أمّا من يحثّه دينه على نصرة أخيه فرضاً فلا عذر له، ولا خير في عيشة الذلّ"
خبز حاف وخبز بالجبن، غلاء وحرمان وبطالة وكرامة مهدورة وحرية مصادرة، وإذلال وهوان في كل مكان.
أهذه هي الحياة التي تخافون من فقدانها؟
لقد كانت حياة بعض الشعوب الأوروبية أفضل لكنها ثارت من أجل ما هو أغلى من الخبز والماء، وهي شعوب لا يؤزّها دين ولا عقيدة لكن حرّكتها الفطرة.
أمّا من يحثّه دينه على نصرة أخيه فرضاً فلا عذر له، ولا خير في عيشة الذلّ"
29.03.202519:21
🌱
Deleted27.04.202512:49
Reposted from:
شريف محمد جابر

25.04.202511:46
اللهم إنّي أبرأ إليك من هذه المناكفات التي لا تكاد تنتهي بين من ينسبون أنفسهم إلى "فلسطين" ومن ينسبون أنفسهم إلى "سورية"، رسم لهم الاحتلال الأجنبي قبائلهم الجاهلية الوهمية الحديثة، فباتوا كما قال الشاعر الجاهلي دُريد بن الصمّة:
وما أنا إلّا من غَزيّةَ إنْ غوتْ غَوَيتُ وإنْ ترشُد غَزيّةُ أَرشُدِ!
بيدَ أنّ "غزيّة" كانت قبيلة حقيقية وانتسابًا فطريّا، ومع ذلك كان التعصّب لها بالحقّ والباطل مذمومًا في ميزان الشرع. أمّا هذه الانتسابات الجاهلية الحديثة إلى "دولة" فهي ليست فطرية، وقد رسم حدودها الاستعمار، وتضمّ في كلا المجالين السياسيَّين (فلسطين وسورية) مسلمين عربًا ومسلمين غير عرب وغير مسلمين إلخ..
ولو تخلّص المسلم – في سورية أو فلسطين – من غشاوة فلسطينيّته أو سوريّته، وطرح هذا الانتماء الجاهلي الزائف كأنْ لم يكن، وانتمى إلى الإسلام هويّةً وولاءً ومرجعيّةً تُحدّد له معايير معرفة الحقّ والباطل؛ لخفتَ معظم هذا التلاسُن والتشاحُن.
إنّ معظم ما ترونه اليوم من اصطفافات عصبية جاهلية وملاسنات وعداءات بين المسلمين من مختلف الأوطان بل ومختلف التيارات والجماعات والمدارس الفكرية والدعوية سببه الأول الابتعاد عن مرجعية الإسلام والموالاة والمعاداة على أساسه.
والإصلاح يبدأ من التربية، وأذكر هنا مجالا خطيرا على الدعاة والمربين الانتباه إليه جيدا.
فمن أسباب تلافي التعصب للكيانات (دولة، جماعة، حزب، مدرسة فكرية، مدرسة دعوية) عدم الانتماء إلى شيء غير الإسلام والمسلمين. وأعني بالانتماء هنا ذلك الشعور الجميل الدافئ الذي يشعر به الإنسان حين يلاقي من ينتسب إلى الدولة نفسها أو الجماعة نفسها أو المدرسة نفسها، فيهشّ له ويبش زيادة عمّا يفعل مع أي مسلم آخر ليس من دولته أو جماعته أو مدرسته، ويُقدّمه في المحافل والمصالح والاختيارات، لمجرّد أنّه ينتسب إلى دولته أو جماعته أو مدرسته الفكرية.
كما أنّ هناك أدبيات كاملة في الفخر والمديح فيما يتعلق بهذه الانتسابات سواء كانت وطنجية أو حزبية أو دعوية أو مدرسية، وبقدر ما تبدو هذه الأدبيات وأنواع التغنّي إيجابيةً فإنها في الحقيقة سمّ زعاف تعاني الأمة جرّاءه الأمرّين!
وأنا أعلم مدى صعوبة ما أدعو إليه، لأن الشائع هو ترسيخ الكيانات المختلفة لهذه الانتماءات وأدبياتها التي تقوي الرابطة وتجذب المنتسبين في حالة الجماعات والمدارس. بل إنّ تلافي ذلك تماما والتخلُّص من غُباره لدى جميع الناس أشبه بالمستحيل في لحظتنا الراهنة، لكنّ الوعي على خطورة التماهي مع هذا الانتماء وخطورة ترتيب الولاء وتقديم الأشخاص بناءً عليه مهم جدّا، فلا بد أن يُذوّت الإنسان في نفسه وعيًا حول أصل الانتماء لكل مسلم موحّد، وأنه الرابطة الأعمق والأدفأ والأجمل بين البشر، لا الاجتماع في الدولة أو الجماعة السياسية أو المدرسة الفكرية أو الدعوية.
وأُورد هنا معايير نافعة ذكرها الشيخ الأستاذ عبد المجيد الشاذلي رحمه الله وهو يخاطب المنتسبين لمختلف الأُطر الإسلامية بالشروط التي تمنع التعصب الحزبي وآفاته أو بعبارته حين وصفَ الصفوة التي يخاطبها بأنّها "تَخرج عن وصف التشيّع المذموم"، وذلك من خلال:
- تقديم ولائها العام للمسلمين على ولائها الخاص لطائفتها إذا تعارضا.
- يكون ارتباطها كإطار عمل وليس إطار انتماء.
- تحافظ على وحدة الهوية والعقيدة مع غيرها من جماعات أهل السنّة والجماعة.
فما أجمل أن يعي كل مسلم هذه المعايير ويستحضرها حيثما حلّ وانتسب، وخصوصا حين تحل الفتن بشررها ويتشاحن المسلمون بينهم لانتماءات وطنية أو قومية جاهلية، أو لضغائن وخلافات فكرية ودعوية وحزبية.
وما أنا إلّا من غَزيّةَ إنْ غوتْ غَوَيتُ وإنْ ترشُد غَزيّةُ أَرشُدِ!
بيدَ أنّ "غزيّة" كانت قبيلة حقيقية وانتسابًا فطريّا، ومع ذلك كان التعصّب لها بالحقّ والباطل مذمومًا في ميزان الشرع. أمّا هذه الانتسابات الجاهلية الحديثة إلى "دولة" فهي ليست فطرية، وقد رسم حدودها الاستعمار، وتضمّ في كلا المجالين السياسيَّين (فلسطين وسورية) مسلمين عربًا ومسلمين غير عرب وغير مسلمين إلخ..
ولو تخلّص المسلم – في سورية أو فلسطين – من غشاوة فلسطينيّته أو سوريّته، وطرح هذا الانتماء الجاهلي الزائف كأنْ لم يكن، وانتمى إلى الإسلام هويّةً وولاءً ومرجعيّةً تُحدّد له معايير معرفة الحقّ والباطل؛ لخفتَ معظم هذا التلاسُن والتشاحُن.
إنّ معظم ما ترونه اليوم من اصطفافات عصبية جاهلية وملاسنات وعداءات بين المسلمين من مختلف الأوطان بل ومختلف التيارات والجماعات والمدارس الفكرية والدعوية سببه الأول الابتعاد عن مرجعية الإسلام والموالاة والمعاداة على أساسه.
والإصلاح يبدأ من التربية، وأذكر هنا مجالا خطيرا على الدعاة والمربين الانتباه إليه جيدا.
فمن أسباب تلافي التعصب للكيانات (دولة، جماعة، حزب، مدرسة فكرية، مدرسة دعوية) عدم الانتماء إلى شيء غير الإسلام والمسلمين. وأعني بالانتماء هنا ذلك الشعور الجميل الدافئ الذي يشعر به الإنسان حين يلاقي من ينتسب إلى الدولة نفسها أو الجماعة نفسها أو المدرسة نفسها، فيهشّ له ويبش زيادة عمّا يفعل مع أي مسلم آخر ليس من دولته أو جماعته أو مدرسته، ويُقدّمه في المحافل والمصالح والاختيارات، لمجرّد أنّه ينتسب إلى دولته أو جماعته أو مدرسته الفكرية.
كما أنّ هناك أدبيات كاملة في الفخر والمديح فيما يتعلق بهذه الانتسابات سواء كانت وطنجية أو حزبية أو دعوية أو مدرسية، وبقدر ما تبدو هذه الأدبيات وأنواع التغنّي إيجابيةً فإنها في الحقيقة سمّ زعاف تعاني الأمة جرّاءه الأمرّين!
وأنا أعلم مدى صعوبة ما أدعو إليه، لأن الشائع هو ترسيخ الكيانات المختلفة لهذه الانتماءات وأدبياتها التي تقوي الرابطة وتجذب المنتسبين في حالة الجماعات والمدارس. بل إنّ تلافي ذلك تماما والتخلُّص من غُباره لدى جميع الناس أشبه بالمستحيل في لحظتنا الراهنة، لكنّ الوعي على خطورة التماهي مع هذا الانتماء وخطورة ترتيب الولاء وتقديم الأشخاص بناءً عليه مهم جدّا، فلا بد أن يُذوّت الإنسان في نفسه وعيًا حول أصل الانتماء لكل مسلم موحّد، وأنه الرابطة الأعمق والأدفأ والأجمل بين البشر، لا الاجتماع في الدولة أو الجماعة السياسية أو المدرسة الفكرية أو الدعوية.
وأُورد هنا معايير نافعة ذكرها الشيخ الأستاذ عبد المجيد الشاذلي رحمه الله وهو يخاطب المنتسبين لمختلف الأُطر الإسلامية بالشروط التي تمنع التعصب الحزبي وآفاته أو بعبارته حين وصفَ الصفوة التي يخاطبها بأنّها "تَخرج عن وصف التشيّع المذموم"، وذلك من خلال:
- تقديم ولائها العام للمسلمين على ولائها الخاص لطائفتها إذا تعارضا.
- يكون ارتباطها كإطار عمل وليس إطار انتماء.
- تحافظ على وحدة الهوية والعقيدة مع غيرها من جماعات أهل السنّة والجماعة.
فما أجمل أن يعي كل مسلم هذه المعايير ويستحضرها حيثما حلّ وانتسب، وخصوصا حين تحل الفتن بشررها ويتشاحن المسلمون بينهم لانتماءات وطنية أو قومية جاهلية، أو لضغائن وخلافات فكرية ودعوية وحزبية.
17.04.202521:25
إنَّ لهذهِ الرّوح هشاشةً لا يجملُ بالكيّسِ إبداؤُها في كلّ حين، فلقَد أسرَّها يوسُف في نفسِه، وتولّى يعقوبُ عنهم، فاستُر ضعفَك عن الشّامتِين، ودثِّر روحَك عن أناسٍ لن يفهَموك، وإن فهِموك لَن يُعينُوك..
13.04.202521:20
إنَّ الشهيد لم يمت، بل هو حيٌّ في ضمائرنا، وهاهو نورُ شهادته يحيي به الله ما مات في قلوبنا أو يوشك أن يموت، تنبعثُ ذكراه لتنبعث معها قلوبنا من ركونها، أيُّ بركة جعلها الله لهذه الدماء الزكية، تتجدد بها في أمتنا الحياة! إنَّ أمة جعل الله موتَ بعضها حياةً للآخر لأمة عظيمة مباركة.
04.04.202507:51
اعلَم أنَّ أسرع الأدعية استجابةً؛ دعاء الغائب للغائب، وإنّك ما قدمت لإخوانك في أصقاع الأرض شيئاً خيراً من الدعاء لهم، وأنَّه من قساوة القلب وشقاوة النفس؛ أن تمرّ عليك الأيام ولا تذكر إخوانك بالدعاء، والله المستعان
"كم يستغيثُ بنا المُستضعَفون وهم
أسرَى وقتلى فما يهتزُّ إنسَان.."
- غزّة
"كم يستغيثُ بنا المُستضعَفون وهم
أسرَى وقتلى فما يهتزُّ إنسَان.."
- غزّة
29.03.202516:07
"في مثل هذه الايام من كل عام يبكيني الإمام بدعائه اللهمَّ اعده علينا اعوامًا عديدة،
تحزنني وحشة الفراق واتساءل إن كان في العمر ملتقى ثانيًة؟
نسألُ اللهَ أن يختم لنا شهر رمضان بعفوه ورضوانه والعتق من النارِ وأن يتسلّمه منّا متقبلًا ويجعلنا فيه من المقبولين الفائزين وألا يجعله آخر عهدنا به واعاده علينا وعليكم اعوامًا عديدة وازمنة مديدًة"
تحزنني وحشة الفراق واتساءل إن كان في العمر ملتقى ثانيًة؟
نسألُ اللهَ أن يختم لنا شهر رمضان بعفوه ورضوانه والعتق من النارِ وأن يتسلّمه منّا متقبلًا ويجعلنا فيه من المقبولين الفائزين وألا يجعله آخر عهدنا به واعاده علينا وعليكم اعوامًا عديدة وازمنة مديدًة"
Shown 1 - 24 of 29
Log in to unlock more functionality.