عصر ظهور | ASRZOHUR

▪️«يَخْرُجُ السَّرُوسِيُّ مِنْ أَرْمِينِيَّةَ وَ آذَرْبِيجَانَ يُرِيدُ وَرَاءَ الرَّيِّ الْجَبَلَ الْأَسْوَدَ الْمُتَلَاحِمَ بِالْجَبَلِ الْأَحْمَرِ لَزِيقَ جَبَلِ طَالَقَانَ فَيَكُونُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الْمَرْوَزِيِّ وَقْعَةٌ...وَ يَظْهَرُ الْقَتْلُ بَيْنَهُمَا فَعِنْدَهَا تَوَقَّعُوا خُرُوجَهُ إِلَى الزَّوْرَاء فَلَا يَلْبَثُ بِهَا حَتَّى يُوَافِيَ بَاهَاتَ ثُمَّ يُوَافِيَ وَاسِطَ الْعِرَاق»[1]

▪️«کأنّه أراد بفلان عبّاساً و أشار بذلک إلی قتال أمین مع المأمون؛ فإنّه وقع بالریّ و قتل عساکر أمین هناک، و کان عسکر مأمون من خراسان (اولاد العجم) و حوالیها»[2]

▪️«يَخْرُجُ السَّرُوسِيُّ...يُرِيدُ وَرَاءَ الرَّيِّ الْجَبَلَ الْأَسْوَدَ الْمُتَلَاحِمَ بِالْجَبَلِ الْأَحْمَرِ لَزِيقَ جَبَلِ طَالَقَانَ...فَعِنْدَهَا تَوَقَّعُوا خُرُوجَهُ إِلَى الزَّوْرَاء فَلَا يَلْبَثُ بِهَا حَتَّى يُوَافِيَ بَاهَاتَ ثُمَّ يُوَافِيَ وَاسِطَ الْعِرَاق»[4]

▪️«يخْرُجُ السَّرُوسِيُّ مِنْ أَرْمِينِيَّةَ وَ آذَرْبِيجَانَ يُرِيدُ وَرَاءَ الرَّيِّ الْجَبَلَ الْأَسْوَدَ الْمُتَلَاحِمَ بِالْجَبَلِ الْأَحْمَرِ لَزِيقَ جَبَلِ طَالَقَان»[5]

▪️«كنْزٌ بِالطَّالَقَانِ مَا هُوَ بِذَهَبٍ وَ لَا فِضَّةٍ...جَالٌ كَأَنَّ قُلُوبَهُمْ زُبَرُ الْحَدِيدِ...يَدْعُونَ بِالشَّهَادَةِ وَ يَتَمَنَّوْنَ أَنْ يُقْتَلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ شِعَارُهُمْ يَا لَثَارَاتِ الْحُسَيْنِ...بِهِمْ يَنْصُرُ اللَّهُ إِمَامَ الْحَقِّ»[6]

▪️«يخْرُجُ السَّرُوسِيُّ مِنْ أَرْمِينِيَّةَ وَ آذَرْبِيجَانَ يُرِيدُ وَرَاءَ الرَّيِّ الْجَبَلَ الْأَسْوَدَ الْمُتَلَاحِمَ بِالْجَبَلِ الْأَحْمَرِ لَزِيقَ جَبَلِ طَالَقَان»[4]

▪️«كنْزٌ بِالطَّالَقَانِ مَا هُوَ بِذَهَبٍ وَ لَا فِضَّةٍ...جَالٌ كَأَنَّ قُلُوبَهُمْ زُبَرُ الْحَدِيدِ...يَدْعُونَ بِالشَّهَادَةِ وَ يَتَمَنَّوْنَ أَنْ يُقْتَلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ شِعَارُهُمْ يَا لَثَارَاتِ الْحُسَيْنِ...بِهِمْ يَنْصُرُ اللَّهُ إِمَامَ الْحَقِّ»[5]

«عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ: كُفُّوا أَلْسِنَتَكُمْ وَ الْزَمُوا بُيُوتَكُمْ فَإِنَّهُ لَا يُصِيبُكُمْ أَمْرٌ تُخَصُّونَ بِهِ أَبَداً وَ يُصِيبُ الْعَامَّةَ وَ لَا تَزَالُ الزَّيْدِيَّةُ وِقَاءً لَكُمْ أَبَداً»
(نعمانی، الغیبة، ص۱۹۷؛ کلینی، الکافی، ج۲، ص۲۲۵)

«يَكُونُ ابْتِدَاءُ أَمْرِهِ بِالْيَمَن»
(حلبی، تقریب المعارف، ص۴۲۸)

«رَجُلٌ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ يُبَايَعُ لَهُ بَيْنَ زَمْزَمَ وَ الْمَقَامِ...وَ تَصِيرُ أَهْلُ الْيَمَنِ عِدَّتُهُمْ عِدَّةَ أَهْلِ بَدْر»
(طبری، دلائل الإمامة، ص۴۶۶)