Reposted from:
أبو طَلحة

06.05.202523:04
ديننا عظيمٌ عجيبٌ والله..
ما الذي يدفع مسلماً في أقاصي الأرض إلى أن ينصر أخاه البعيد وأن يتفاعل معه وأن يقف إلى جانبه؟! أخاه البعيد هنالك، في الطرف الآخر من الكوكب!
ماذا جمعهم سوى هذا الدين العظيم؟ ماذا جمعهم سوى التوحيد وكلمة التوحيد "لا إله إلا الله"؟!
ما الذي يدفع مسلماً في أقاصي الأرض إلى أن ينصر أخاه البعيد وأن يتفاعل معه وأن يقف إلى جانبه؟! أخاه البعيد هنالك، في الطرف الآخر من الكوكب!
ماذا جمعهم سوى هذا الدين العظيم؟ ماذا جمعهم سوى التوحيد وكلمة التوحيد "لا إله إلا الله"؟!
Reposted from:
قناة أحمد بن خالد الهاجري

05.05.202512:58
امتحان الإيمان
لا شك بأن الزمان الذي نعيش فيه من الأزمنة الاستثنائية في تاريخ الأمة .. لم تنتشر الشبهات وتتيسر الشهوات كما هو الحال في هذا العصر ..
مع شدة الفتن وتتابعها وتكاثرها يعظم الإيمان ويصفو عند من يقابلها بالثبات والحب والتعظيم ..
كلما اعترضتك فتنة -سقطت فيها أو لم تسقط- قل لله بقلبك ولسانك:
أنا عبدك الضعيف المحب .. أسألك بحبي وإيماني أن لا تفتني .. وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون ..
ما أشبه هذا العصر بما رواه أحمد عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعا:
"ويل للعرب من شر قد اقترب، فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا، ويمسي كافرا، يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل، المتمسك يومئذ بدينه، كالقابض على الجمر، أو قال: على الشوك"
وفي رواية الترمذي:
"يأتي على الناس زمان الصابر فيهم على دينه، كالقابض على الجمر"
وبما جاء عن الخبير بالفتن = حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: «ليأتينَّ على الناس زمانٌ لا ينجو فيه إلّا من دعا كدعاء الغريق»
لا ينجو من الفتن من لم يكن الإيمان أغلى عنده من كل شيء!
وعلامة ذلك الإكثار من العبادة -خاصة- الصلاة والدعاء مع اثبات الحب والتعظيم عند كل فتنة -سقط بها أو لم يسقط-.
لا شك بأن الزمان الذي نعيش فيه من الأزمنة الاستثنائية في تاريخ الأمة .. لم تنتشر الشبهات وتتيسر الشهوات كما هو الحال في هذا العصر ..
مع شدة الفتن وتتابعها وتكاثرها يعظم الإيمان ويصفو عند من يقابلها بالثبات والحب والتعظيم ..
كلما اعترضتك فتنة -سقطت فيها أو لم تسقط- قل لله بقلبك ولسانك:
أنا عبدك الضعيف المحب .. أسألك بحبي وإيماني أن لا تفتني .. وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون ..
ما أشبه هذا العصر بما رواه أحمد عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعا:
"ويل للعرب من شر قد اقترب، فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا، ويمسي كافرا، يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل، المتمسك يومئذ بدينه، كالقابض على الجمر، أو قال: على الشوك"
وفي رواية الترمذي:
"يأتي على الناس زمان الصابر فيهم على دينه، كالقابض على الجمر"
وبما جاء عن الخبير بالفتن = حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: «ليأتينَّ على الناس زمانٌ لا ينجو فيه إلّا من دعا كدعاء الغريق»
لا ينجو من الفتن من لم يكن الإيمان أغلى عنده من كل شيء!
وعلامة ذلك الإكثار من العبادة -خاصة- الصلاة والدعاء مع اثبات الحب والتعظيم عند كل فتنة -سقط بها أو لم يسقط-.
04.05.202508:30
{وَتُوبُوا إِلَى الله جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
Reposted from:
قناة أحمد بن يوسف السيد



03.05.202513:32
قبل وقوع الفتن العظيمة:
وصايا الاستعداد للمرحلة القادمة
https://youtu.be/XR9ruEoDIw0?feature=shared
وصايا الاستعداد للمرحلة القادمة
https://youtu.be/XR9ruEoDIw0?feature=shared
Reposted from:
قناة أحمد بن خالد الهاجري

30.04.202512:45
س: كيف نتعامل مع الأقليات في سوريا؟
ج: بأمرين:
الأوّل: الدعوة وإقامة الحجة كما صنع سيد البشر -صلى الله عليه وسلم- مع وفد نجران وغيره من المشركين.
الثاني: الجهاد والشدة عليهم عند نقضهم العهد وإفسادهم وتعديهم كما صنع النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه من بعده مع مَن نقض العهد من المشركين.
لابد من وجود مراكز فكرية في بلاد الشام تدرس أوضاع الطوائف واعتقاداتهم وتنظر في أنسب الطرق في دعوتهم ..
عامة المنتسب للطوائف الضالة لا يعرف حقيقة مذهبه ولا ما يدعو إليه أسياده ..
باب الدعوة وإقامة الحجة لا يقل أثرا عن باب الجهاد والحزم ..
الواجب استعمال كلا الأمرين مع تغليب أحدهما عند وجود السبب الداعي إليه ..
ج: بأمرين:
الأوّل: الدعوة وإقامة الحجة كما صنع سيد البشر -صلى الله عليه وسلم- مع وفد نجران وغيره من المشركين.
الثاني: الجهاد والشدة عليهم عند نقضهم العهد وإفسادهم وتعديهم كما صنع النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه من بعده مع مَن نقض العهد من المشركين.
لابد من وجود مراكز فكرية في بلاد الشام تدرس أوضاع الطوائف واعتقاداتهم وتنظر في أنسب الطرق في دعوتهم ..
عامة المنتسب للطوائف الضالة لا يعرف حقيقة مذهبه ولا ما يدعو إليه أسياده ..
باب الدعوة وإقامة الحجة لا يقل أثرا عن باب الجهاد والحزم ..
الواجب استعمال كلا الأمرين مع تغليب أحدهما عند وجود السبب الداعي إليه ..
27.04.202522:14
ومضى الرفاق ..
04.05.202521:46
خلاصة عظيمة ..
02.05.202522:32
اليوم، وتحديداً أثناء خطبة الجمعة أصابني شعور مختلف؛ شعور قلّما نشعر به في خطب الجمعة وجدت الإمام التركي اليوم يطرح آيات وأحاديث متعلقة بالزنا وحرمتها وخطورتها، وفساد العلاقات المحرمة، وذكر أموراً عديدة ملامسة حقيقةً لواقع الشباب عموماً، والتركي خصوصاً، فصُدمت وأُعجبت لطرح مثل هذه المواضيع على المنبر، فكم تعاني الأمة اليوم من هذه المشكلة الكبيرة وما يدور في فلكها وحولها!
وقلت في نفسي: (عسى هيك خطب تدوم بس).
ثم قبل قليل، وأنا أتصفح في بعض القنوات، أجد هذا الخبر المسيء، وهذا التصريح البعيد كل البعد عن الدين والأدب والأخلاق ..
والله المستعان ..
وقلت في نفسي: (عسى هيك خطب تدوم بس).
ثم قبل قليل، وأنا أتصفح في بعض القنوات، أجد هذا الخبر المسيء، وهذا التصريح البعيد كل البعد عن الدين والأدب والأخلاق ..
والله المستعان ..
Reposted from:
قناة أحمد بن يوسف السيد

30.04.202512:32
في المرحلة الحالية: الشغل كله على المكشوف، وبصراحة فجّة كذلك.
Reposted from:
أبو إياس الدمشقي



27.04.202513:28
[وإنه لكتاب عزيز]
أعز من أن يهمل أو يهجر..
أعز من أن يقرأ دون تدبر..
أعز من أن لا يطاع..
أعز من أن لا يتخذ مرجعاً في الحياة..
هو عزيز بذاته، يُعِز ولا يُعَز.
أعز من أن يهمل أو يهجر..
أعز من أن يقرأ دون تدبر..
أعز من أن لا يطاع..
أعز من أن لا يتخذ مرجعاً في الحياة..
هو عزيز بذاته، يُعِز ولا يُعَز.


06.05.202518:39
حسابك يا رعاك الله انتبه عليه .. الأمر ليس بالهزل ..
Reposted from:
قناة علي أبو الحسن

04.05.202521:46
يقول ابن القيم -رحمه الله-: « أَنْفَع النَّاس لَك رجل مكّنك من نَفسه حَتَّى تزرع فِيهِ خيرا أَو تصنع إِلَيْهِ مَعْرُوفا فَإِنَّهُ نعم العون لَك على منفعتك وكمالك فانتفاعك بِهِ فِي الْحَقِيقَة مثل انتفاعه بك أَو أَكثر وأضر النَّاس عَلَيْك من مكّن نَفسه مِنْك حَتَّى تَعْصِي الله فِيهِ فَإِنَّهُ عون لَك على مضرّتك ونقصك ».
[الفوائد: ١٩٢]
[الفوائد: ١٩٢]
Could not access
the media content
the media content
03.05.202522:41
"ولِلْحُرِّيَةِ الحَمراءِ بابٌ
بِكُلِّ يَدٍ مُضَرَّجَةٍ يُدَقُّ"
رحمك الله يا أبا إبراهيم .. كم أحييتَ من نفوس، وكم غرستَ من قيم.
بِكُلِّ يَدٍ مُضَرَّجَةٍ يُدَقُّ"
رحمك الله يا أبا إبراهيم .. كم أحييتَ من نفوس، وكم غرستَ من قيم.
Reposted from:
أبو إياس الدمشقي

30.04.202510:35
قبل بعثة رسول الله ﷺ: كان أبو بكر قرشي
وبلال حبشي
وسلمان فارسي
وبعد أن بعث ﷺ أصبحوا مسلمين تجمعهم كلمة <لا إله إلا الله> بل ويقاتلون كل من رفضها كما قاتل أبو بكر العربي القرشي مع بلال وسلمان ضد من أنكر الزكاة من العرب.
وبلال حبشي
وسلمان فارسي
وبعد أن بعث ﷺ أصبحوا مسلمين تجمعهم كلمة <لا إله إلا الله> بل ويقاتلون كل من رفضها كما قاتل أبو بكر العربي القرشي مع بلال وسلمان ضد من أنكر الزكاة من العرب.
Reposted from:
قناة أحمد بن يوسف السيد

06.05.202508:50
أرجو من كل من له عناية بشرح "المنهاج من ميراث النبوة" وتقديمه أن يراسلني على البوت بمختصر تجربته في ذلك والتي تتضمن: (البلد/ الفئة المستفيدة عدداً وعمرا/ مستوى الشرح/ الآثار/ التحديات)
ولكي أرسل له بعض الملفات المساعدة في الشرح إن شاء الله تعالى
يرجى الإرسال عبر هذا البوت
ولكي أرسل له بعض الملفات المساعدة في الشرح إن شاء الله تعالى
يرجى الإرسال عبر هذا البوت
04.05.202520:21
{أحسب الناس أن يُتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يُفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين}
أحسب الناس!؟
أحسب الناس!؟
01.05.202515:37
جزى اللهُ الأخ أبا عُثيم خيرًا على ما يكتبه وينشره في تبيان الحق وإيضاح الحقائق:
https://t.me/othaim_z/26
https://t.me/othaim_z/26
29.04.202512:24
ما أغفَلَنا عمّا يُرادُ بنا!
Shown 1 - 24 of 170
Log in to unlock more functionality.