من بعد هذا الخطاب الإستراتيجي لسماحة النننيخ نعيم ق|سم حفظه الله، أحببتُ أن أنقل لكم ما رواه لي أحد الإخوان عن رؤيا أحد العلماء من الجمهوريّة الإسلامية ...
"... بعد ذرف الدّموع على فقد السّيّـd حسن نsر الله في الليل، غلبني النّعاس و غفوت. رأيت في المنام سماحته عند أمير المؤمنين عليه السّلام، و معه جمعٌ من الشّهـداء و القادة، فسألته عن حالنا و وضع المقـ| ومة في ظلّ هذه الهجمة الكبيرة، فأجابني بأنّ هناك نصرٌ كبير ينتظر المقـاومة، و أنّني (أي سماحة السّيّـd) أُلقي في أُذُنِ النننيخ نعيم حفظه الله ماذا يجب أن نفعل ..."
بعد سماعي هذا الكلام، استذكرت بعضًا خطاب الإمام القائد حفظه الله في حديثه عن النننهـيد الأقدس، حضور السّيّـd النننهيـد سيكون أكبر، و أنا هنا لا أتكلّم عن الغيبيّات، بل عن أمورٍ واقعيّة.
" وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ ".
واللهِ إنّ سيّـدنا و النننهـداء حاضرون ...
#انا_على_العهد@abnaarodwan313