Реальна Війна
Лёха в Short’ах Long’ует
Україна Сейчас | УС: новини, політика
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Лачен пише
Анатолий Шарий
Реальний Київ | Украина
Реальна Війна
Лёха в Short’ах Long’ует
Україна Сейчас | УС: новини, політика
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Лачен пише
Анатолий Шарий
Реальний Київ | Украина
Реальна Війна
Лёха в Short’ах Long’ует
Україна Сейчас | УС: новини, політика
﮼فوضىٰ،دَاخلِيّة .
- أنا الفَوضى، أنَا الذّي انتصرتْ على القَلْب .
Рэйтынг TGlist
0
0
ТыпПублічны
Вертыфікацыя
Не вертыфікаваныНадзейнасць
Не надзейныРазмяшчэнне
МоваІншая
Дата стварэння каналаJan 23, 2025
Дадана ў TGlist
Jan 24, 202514.04.202511:44
نبي ٤ نصكر بيهم الرقم؟
11.04.202504:48
- توجيه ونوجه المثبت .
- قناتك ذنوب خطاني .
- اشتراك: @FF1M2 .
20.04.202511:01
عند حسنن:
Выдалена11.04.202508:10
09.04.202512:48
• يتم تدوير الروليت لان حظ اوفر للجميع 🦾❤️
- يتم استبعاد عضو مع كل دوره يقوم بها المدير
• المشاركين :
- المشارك (1) : Nada
- المشارك (2) : أُم طلَال ¹⁹⁴⁴ r0h0f0r
- المشارك (3) : هِبة الله،
- المشارك (4) : 𝑹𝒂𝒉𝒂𝒇 𝐴𝑰
- المشارك (5) : ㅤ
- المشارك (6) : 𝔾𝕒𝕥𝕤𝕓𝕪
- المشارك (7) : - سُفيَان 🇵🇸
- المشارك (8) : جناتݺ
- المشارك (9) : ݺ،عَمك،علي؟
• تم استبعاد : - همّام 𓂆
- يتم استبعاد عضو مع كل دوره يقوم بها المدير
• المشاركين :
- المشارك (1) : Nada
- المشارك (2) : أُم طلَال ¹⁹⁴⁴ r0h0f0r
- المشارك (3) : هِبة الله،
- المشارك (4) : 𝑹𝒂𝒉𝒂𝒇 𝐴𝑰
- المشارك (5) : ㅤ
- المشارك (6) : 𝔾𝕒𝕥𝕤𝕓𝕪
- المشارك (7) : - سُفيَان 🇵🇸
- المشارك (8) : جناتݺ
- المشارك (9) : ݺ،عَمك،علي؟
• تم استبعاد : - همّام 𓂆
19.04.202522:12
مرَّ القطارُ كأنّه لا يعترفُ بتوقّف، لا يعرفُ مَن ينتظر، ولا يلتفتُ لمَن تاهَ بين البدايةِ والنهاية.
مرَّ بي، وأنا واقفٌ هناك، لا مسافرٌ أعدَّ حقيبته، ولا مودِّعٌ جفَّ دمعُه.
مرَّ، وأنا كالـمحطّة المهجورة، تصفرُ فيها الرياحُ أكثر من صفيرِ القادمين.
لم أكن أعرفُ:
أأمدُّ يدي لوجهٍ عائدٍ طال انتظاره؟
أم أُخفض بصري عن ظلٍّ راحلٍ لا ينوي الالتفات؟
كنتُ بين زحمةِ الخطى، لا أملكُ خطوة.
وبين تقاطعاتِ الوجوه، لا وجهَ أعرفه.
مرَّ القطارُ، ومرَّت معه احتمالاتي،
مرَّ وكأنّه لا يعرفني، وكأنّني لم أُخلق لأنتظر.
تركني في المنتصف، لا إلى الوداعِ وصلت، ولا إلى اللقاء.
أنا لستُ من يركضُ خلفَ الغادِرين، ولا من يتعلّقُ بمقعدٍ أُغلقَ بابُه.
لكنّي كنتُ هناك… بكلّي، بكلّ ما فيّ من توق، من ترقُّب، من أملٍ يتسكّعُ في عينيّ.
كنتُ أنتظرُ شيئًا يشبهني، وعدًا يُشبه قلبي، مجيئًا لا يعتذر.
لكنّ القطار مرَّ،
ومرَّت معه لحظةُ الحسم،
وأنا ما زلتُ واقفًا،
ما زلتُ أنتظر،
كأنّي كُتبتُ لأكون دومًا على رصيفٍ لا يزوره أحد.
مرَّ بي، وأنا واقفٌ هناك، لا مسافرٌ أعدَّ حقيبته، ولا مودِّعٌ جفَّ دمعُه.
مرَّ، وأنا كالـمحطّة المهجورة، تصفرُ فيها الرياحُ أكثر من صفيرِ القادمين.
لم أكن أعرفُ:
أأمدُّ يدي لوجهٍ عائدٍ طال انتظاره؟
أم أُخفض بصري عن ظلٍّ راحلٍ لا ينوي الالتفات؟
كنتُ بين زحمةِ الخطى، لا أملكُ خطوة.
وبين تقاطعاتِ الوجوه، لا وجهَ أعرفه.
مرَّ القطارُ، ومرَّت معه احتمالاتي،
مرَّ وكأنّه لا يعرفني، وكأنّني لم أُخلق لأنتظر.
تركني في المنتصف، لا إلى الوداعِ وصلت، ولا إلى اللقاء.
أنا لستُ من يركضُ خلفَ الغادِرين، ولا من يتعلّقُ بمقعدٍ أُغلقَ بابُه.
لكنّي كنتُ هناك… بكلّي، بكلّ ما فيّ من توق، من ترقُّب، من أملٍ يتسكّعُ في عينيّ.
كنتُ أنتظرُ شيئًا يشبهني، وعدًا يُشبه قلبي، مجيئًا لا يعتذر.
لكنّ القطار مرَّ،
ومرَّت معه لحظةُ الحسم،
وأنا ما زلتُ واقفًا،
ما زلتُ أنتظر،
كأنّي كُتبتُ لأكون دومًا على رصيفٍ لا يزوره أحد.
27.03.202522:12
عزيمةٌ لا تَلين
10.04.202522:12
أنا لستُ ظِلًّا في آخر الضوء، ولا صدًى يتردّدُ بعد أن يهدأ الصوت.
لستُ رقماً يُستدعى عند النّقصِ، ولا حلاً مُؤقتاً حين تُغلقُ الأبواب.
أنا لست بديلاً، ولا نسخةَ تُؤخذ عند غيابِ الأصل.
وجودي ليس ترفًا، ولا حضوري مُجامَلةً، ولا اسمي يُقالُ على اسْتحياء.
أنا لستُ طوقَ نجاةٍ في بحر خياراتك،
ولا الدفءَ الّذي تلوذُ به فقط حين تبرُدُ من حولِك القُلوب.
أنا المعنى حينَ تضيعُ المعاني،
أنا الضوءُ الذي لا يُشبهُ غيرَهُ،
إن حضرتُ، حضرتُ بكُلّي،
وإن غِبتُ، غِبتُ بكامل الكِبرياء، لا نِصفي يرضى، ولا روحي تليقُ بها الفُتات.
إمّا أن أكونَ في الصفِّ الأول، في القلبِ، في الفكرةِ الأولى،
في نُطق الاسمِ الأول، وفي الخاطرِ قبلَ أن يهمسَ العقل.
إمّا أن أكونَ وجهتكَ حين تحتارْ،
وصوتُكَ حين تصمُتْ،
وسندُكَ قبلَ أن تميلْ،
أو لا أكون على الإطْلاق.
أنا لا أُختصَر في دورٍ مؤقتٍ، ولا أُختزَل في لحظةِ فراغ.
أنا لستُ انتظارًا على حافّةِ اهتمامِك،
ولا احتياطًا في غيابِ أولوياتِك.
فإمّا أن تأتيني بكُلّك، كما أنا بِكُلّي،
بصدقٍ لا يخشى الوُضوح،
وباختيارٍ لا يلتفتُ للبدائل.
وإمّا انساني كما لم أكُن،
كأنني لم أمرّ على قلبك،
ولم أطرق بابِك ذاتَ احتياج.
أنا لا أُجيدُ أن أكونَ نصفَ حُضورٍ، ولا أرتدي دورًا لا يُشبِهُني.
فإما أن أكونَ الخِيارَ الّذي لا يُعلّق،
أو أكونَ الغيابَ الّذي لا يُعوّض.
لستُ رقماً يُستدعى عند النّقصِ، ولا حلاً مُؤقتاً حين تُغلقُ الأبواب.
أنا لست بديلاً، ولا نسخةَ تُؤخذ عند غيابِ الأصل.
وجودي ليس ترفًا، ولا حضوري مُجامَلةً، ولا اسمي يُقالُ على اسْتحياء.
أنا لستُ طوقَ نجاةٍ في بحر خياراتك،
ولا الدفءَ الّذي تلوذُ به فقط حين تبرُدُ من حولِك القُلوب.
أنا المعنى حينَ تضيعُ المعاني،
أنا الضوءُ الذي لا يُشبهُ غيرَهُ،
إن حضرتُ، حضرتُ بكُلّي،
وإن غِبتُ، غِبتُ بكامل الكِبرياء، لا نِصفي يرضى، ولا روحي تليقُ بها الفُتات.
إمّا أن أكونَ في الصفِّ الأول، في القلبِ، في الفكرةِ الأولى،
في نُطق الاسمِ الأول، وفي الخاطرِ قبلَ أن يهمسَ العقل.
إمّا أن أكونَ وجهتكَ حين تحتارْ،
وصوتُكَ حين تصمُتْ،
وسندُكَ قبلَ أن تميلْ،
أو لا أكون على الإطْلاق.
أنا لا أُختصَر في دورٍ مؤقتٍ، ولا أُختزَل في لحظةِ فراغ.
أنا لستُ انتظارًا على حافّةِ اهتمامِك،
ولا احتياطًا في غيابِ أولوياتِك.
فإمّا أن تأتيني بكُلّك، كما أنا بِكُلّي،
بصدقٍ لا يخشى الوُضوح،
وباختيارٍ لا يلتفتُ للبدائل.
وإمّا انساني كما لم أكُن،
كأنني لم أمرّ على قلبك،
ولم أطرق بابِك ذاتَ احتياج.
أنا لا أُجيدُ أن أكونَ نصفَ حُضورٍ، ولا أرتدي دورًا لا يُشبِهُني.
فإما أن أكونَ الخِيارَ الّذي لا يُعلّق،
أو أكونَ الغيابَ الّذي لا يُعوّض.
27.03.202522:12
كلُّ خطواتي كانت مدفوعةً بيقينٍ لا يلين، محفورةً في جسد اللحظة، وعمق الإدراك، ممهورةً برغبةٍ عارمةٍ أن أصلَ إلى ما أرنو إليه...
كنتُ أرى ملامح الوجهة واضحةً كأنها نجمةٌ في ليلٍ حالك، أسير نحوها بثباتٍ رغم العثرات، وأُحكم قبضتي على أهداب حُلمٍ كطائرٍ مغرِّدٍ في سماءٍ لا تعرفُ القيود، لكن...
ما أقسى أن تجدَ نفسك في فضاءٍ خانق، في مكانٍ يعادي الضوء ويغلق أبوابه أمام الحُلم، كأنني كنتُ أُبحرُ في محيطٍ يحاصرني بأمواجه العاتية، أرضٍ بكماء، لا تُنبت إلا أشواك الصمت والخيبة...
هنا، في تلك البقعة التي حملتني جغرافيتُها على الهروبِ من ذاتي، أدركتُ أن الأحلام مثل النار، لا تُطفئها الرياحُ مهما كانت عاتية، بل تزيدها اشتعالًا، كنتُ أزرع بذور الأملِ في أرضٍ قاحلةٍ لا ترحبُ بالحياة، أُصارعُ فيها ظلالًا تحاول أن تبتلع الضّوء، لكن الحُلم كان عنيدًا، وكان يقاومُ كلَّ ما حوله، يتشبثُ بجذوره في أعماقي ويصرُّ أن يزهر حتى في قسوة العدم...
كلما زادت الجغرافيا قسوةً، زاد يقيني بأنني لم أُخطئ في خطواتي، ولم أُخطئ في وجهتي؛ بل أخطأ المكان في فهمي. كنتُ أخطُّ دربي بحزمٍ ورغبةٍ، لكنني كنتُ في فضاءٍ لا يجيد قراءة صوت الأحلامِ ولا يقدّر حجم النور الذي يقيم في أعماقي، ومع ذلك، سأظلُّ أحفرُ بيديَّ طريقًا، سأظلُّ أُحاول حتى تصبح الجغرافيا شاهدةً على أن الحلم أقوى من المكان، وأعمق من القيود، وأشدُّ من الصمت. سأُقاتل لأجعل البقعة التي لا ترحب بالأحلام مهدًا لنورٍ لا ينطفئ، نورٍ يُعلن انتصار الحُلم رغم كل العوائق.
كنتُ أرى ملامح الوجهة واضحةً كأنها نجمةٌ في ليلٍ حالك، أسير نحوها بثباتٍ رغم العثرات، وأُحكم قبضتي على أهداب حُلمٍ كطائرٍ مغرِّدٍ في سماءٍ لا تعرفُ القيود، لكن...
ما أقسى أن تجدَ نفسك في فضاءٍ خانق، في مكانٍ يعادي الضوء ويغلق أبوابه أمام الحُلم، كأنني كنتُ أُبحرُ في محيطٍ يحاصرني بأمواجه العاتية، أرضٍ بكماء، لا تُنبت إلا أشواك الصمت والخيبة...
هنا، في تلك البقعة التي حملتني جغرافيتُها على الهروبِ من ذاتي، أدركتُ أن الأحلام مثل النار، لا تُطفئها الرياحُ مهما كانت عاتية، بل تزيدها اشتعالًا، كنتُ أزرع بذور الأملِ في أرضٍ قاحلةٍ لا ترحبُ بالحياة، أُصارعُ فيها ظلالًا تحاول أن تبتلع الضّوء، لكن الحُلم كان عنيدًا، وكان يقاومُ كلَّ ما حوله، يتشبثُ بجذوره في أعماقي ويصرُّ أن يزهر حتى في قسوة العدم...
كلما زادت الجغرافيا قسوةً، زاد يقيني بأنني لم أُخطئ في خطواتي، ولم أُخطئ في وجهتي؛ بل أخطأ المكان في فهمي. كنتُ أخطُّ دربي بحزمٍ ورغبةٍ، لكنني كنتُ في فضاءٍ لا يجيد قراءة صوت الأحلامِ ولا يقدّر حجم النور الذي يقيم في أعماقي، ومع ذلك، سأظلُّ أحفرُ بيديَّ طريقًا، سأظلُّ أُحاول حتى تصبح الجغرافيا شاهدةً على أن الحلم أقوى من المكان، وأعمق من القيود، وأشدُّ من الصمت. سأُقاتل لأجعل البقعة التي لا ترحب بالأحلام مهدًا لنورٍ لا ينطفئ، نورٍ يُعلن انتصار الحُلم رغم كل العوائق.
10.04.202522:12
الأولَوية أو العَدَم
20.04.202510:14
20.04.202500:13
14.04.202522:43
دِزَ قنُاتك نرقيها لكَ 5k بِدَون مقابل : @P3_7X
12.04.202512:17
✂️꒐ حجره ورقه مقص
👤꒐ اضغط للعب مع (@SS4bo)
👤꒐ اضغط للعب مع (@SS4bo)
Гісторыя змяненняў канала
Увайдзіце, каб разблакаваць больш функцый.
