Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
أنتَ تستَطِيع _ 𝒚𝒐𝒖 𝒄𝒂𝒏. avatar

أنتَ تستَطِيع _ 𝒚𝒐𝒖 𝒄𝒂𝒏.

على قَدرِ حُلمك تتَسِع الأرض ، فـَ احلم إلى
أنَ تُصبِح الأرض فضاءً و تَزداد النُجُوم🌟🌍.
- بوت التوَّاصل:
@bth7_Bot
Рэйтынг TGlist
0
0
ТыпПублічны
Вертыфікацыя
Не вертыфікаваны
Надзейнасць
Не надзейны
РазмяшчэннеІран
МоваІншая
Дата стварэння каналаFeb 06, 2025
Дадана ў TGlist
Sep 20, 2024
Прыкрепленая група

Рэкорды

21.04.202523:59
34.4KПадпісчыкаў
11.04.202519:57
300Індэкс цытавання
20.04.202511:52
4KАхоп 1 паста
13.02.202520:50
3.5KАхоп рэкламнага паста
12.02.202523:59
17.40%ER
08.02.202501:53
18.79%ERR

Развіццё

Падпісчыкаў
Індэкс цытавання
Ахоп 1 паста
Ахоп рэкламнага паста
ER
ERR
OCT '24JAN '25APR '25

Папулярныя публікацыі أنتَ تستَطِيع _ 𝒚𝒐𝒖 𝒄𝒂𝒏.

28.03.202502:54
وَصية من القلب:

"انتبه أن تَغتَر ساعةً
واشكُر النّعمة بالجُهدِ تَصِل!

احتَرِم ضَعفَك وحاجَتَك!
واستذكر ستر اللّٰه عليك، واستَحضِر النِّيّة مِنَ التَّعَب، والقَصد مِن المسير، جَدِّد إيمانك بالصِّدق، ورَتّب صدرك بالإخلاص واسأل اللّٰه الفَتح في كُلِّ مرحلة.

اتعَب اليوم ألف مَرّة، لن يرحلَ معك إلّا ما غرست، لا تَمَلَّ مُسرعًا ولا تعجَز مُبكِّرًا ولا تألَف الانسحاب!

جَدِّد نِيّتك، فالطَّريق طويل، والرّحلة تحتاج طولَ نَفَس، والثّـــابتون قِلّـــة."))
11.04.202507:06
كل شيء ليه وقت وليه ميعاد..

رزقك ليه وقت، ونجاحك ليه وقت، وفرحك وسعادتك ليهم وقت.. ربنا مش هيضيع صبرك وتعبك ولا اجتهادك وهيراضيك، لو مش النهاردة عادي نصبر لبكرة، ولو مش بكرة بردو نصبر لبعده ورزقنا جاي جاي..

ربنا سبحانه وتعالى بيقول:
"وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ"..

مش عوض لصبرك بس لا، دا عوض أعظم كمان من اللي صبرت علشانه ♥️.
30.03.202503:11
"صبـاح الخِيــر"

ما دمت تحاول وتقاوم لتحقيق حلمك،
لا يهمك عدد مرات سقوطك، لا يشغلك كلام من حولك،

لا تفكر بخيبات أمسك،
ما تحمل همه لن يدوم في حياتك،
لا أحد يفهمك قدر نفسك،

إفتخر بصمودك،
إفرح بأقل إنجازاتك،
لا تستسلم مهما كانت صعوباتك،
تبصر في مميزاتك،

أنت شيءٌ مميـزٌ في واقعـك،
غدًا أجمـل بإذن اللَّـٰــه."))
21.04.202505:02
لَملِمْ حطامَ نفسِك، واجهْ صعوباتِك، لا تيأسْ؛ بل اسعَ كأوّلِ مرّةٍ كتَبتَ فيها عن حُلمِك.. املَأ نفسَك شغفًا تجاهَ ذلك الحُلم!
اعلَمْ أنّ الطريقَ ما زالَ طويلًا، أتراهُ مظلِمًا؟!

إذًا أنِرْهُ بإيمانِك، بـدعائِك، باجتهادِك، بـيقينِك في ربِّك!
كنْ علىٰ يقينٍ أن لكَ ربًّا لن يُخيِّبَ مسعاك.

- رضوىٰ أحمد.
21.04.202508:27
كفى تسويفًا… آن الأوان لتبدأ!

كم مرة قلت "سأفعلها غدًا"؟ كم حلم تأجل، وكم هدف تراجع، فقط لأنك انتظرت اللحظة المناسبة؟ الحقيقة أن اللحظة المثالية لا تأتي، بل تُصنع… وتُصنع فقط عندما تبدأ.

التسويف ليس راحة، بل قيد ناعم يسرق وقتك، طاقتك، وأحلامك دون أن تشعر، كل دقيقة تؤجل فيها ما يجب أن تفعله، تأخذ خطوة إلى الوراء، لكن الجميل في الأمر؟ أنك قادر في أي لحظة أن تتقدم، أن تقرر، أن تقول: الآن، وليس غدًا.

لا تنتظر أن تكون في مزاج جيد، ولا أن تكون الظروف مثالية، ابدأ من حيث أنت، بما تملك، وبالقدرة التي لديك الآن، المهم أن تبدأ، خطوة صغيرة اليوم خير من مئة خطة مؤجلة.

تذكّر: النجاح لا ينتظر المترددين، بل ينتظر أولئك الذين تحركوا، حتى وإن كانت خطواتهم بطيئة، لا تدع التسويف يسرق منك سنوات أخرى، الحياة قصيرة، وأنت تستحق أن تعيشها وأنت تُنجز، تُبدع، وتصل لما تطمح إليه.

ابدأ الآن، ولو بخطوة، لأن الخطوة الأولى، هي التي تغيّر كل شيء.
21.04.202513:34
"مَن يَحمِلُ كَونًا داخل صَدره، لا يَعرِفُ الرّاحة!"

وصاحب الهِمَّة يُتعِبُ مَن معه! يُحَرِّك مكامن النَّفوس، يوجّه البوصلة، يركب فُلكًا من محاولة، يُشغِلُ السّؤال عقله، ويُتعِبُ في سبيل الإجابة ألف جسد! الحُصول لا يعني الوصول، فما إن حَصَّلَ غايةً إلَّا وتاقَ لغايةٍ أعظم، ليس بعد؛ هناك دائمًا خطوة.

حُلمُه يؤرّقُه، نَفسُهُ تُحرِقُه، خُطاه مدروسة، تفاصيله مدهشة، كأنّما يَحيكُ بصَدره فِكرَته، يَلوذ بالصَّمت فيشتعل، يفتقد الكَتف فيَدمَع، يَحِنّ للصَّادِق فيَأمَل، يبحث عن الوَتين فيجتهد، يعيش وريدًا لِمَن رآه، هادئًا لِمَن جَفاه، داعيًا لِمَن خالَفَه، أسَدًا على مَن شَكّ يَومًا بمساره! نفسُه تَوّاقة، روحُه مشتاقة، شعلة لا تنطفئ، يستقي من القرآن نَفَسًا يُثَبِّتُه

أولئك الذين بَنَوا في صُدورهم كَونًا
يَحمِلون داخِل الكَون قلبًا، وأُمَّة.
15.04.202510:14
الخطوة الأولى تجلِب التيسير، لأنها مِصداق التوكُّل. أن تكنِس أوهامك ومخاوفك وتتحرَّك متوكِّلًا على اللَّه، مُستعينًا به عليك وعليها، مُصدِّقًا وعده.

علَّمتني الأيام أن الغايات لن تكون دائمًا مُحرِّك المسير، ولكن، أحيانًا، نستثقل الطريق ونستبعِد الغاية، وكأنك تحتاج أن تنجز كل شيءٍ هنا، والآن. تعمى عينيك عن الخطوات، ولا ترى إلا ثقل مجموع المجهودات المطلوبة بالكامل.. وتعمى أيضًا عن حقيقة العون والتيسير والتدبير الإلهي الذي لولاه، ما انقضى من أمور دنياك ولا آخرتك شيءٌ..
فيضيق صدرك، وتصبح أقدامك كأكياس رمل ثقيلة.

الخطوات الأولى..كالممشى الكهربائي، تحتاج أولًا أن تضع قدميك على أوله، ثم يبدأ هو في التحرُّك.
أتذكَّر كلمات أ. بدر الثوعي: " مع أن الفوز على البؤس دائمًا، في كل الحياة، يكون بالنقاط لا بالضربة القاضية. "

واقرأ إن شئت..
"وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ
تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا *
فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا.. "

- سلمى محمد السيد رزق.
05.04.202513:38
"لا يهمك كثافة المنهج وضيق الوقت وضغوط الدراسة، أنسيت أن الله خلق فيك الصبر والقوة والإرادة؟

لا تضيّع جهدك بالتحسّر على كل فرصة ضائعة،
اغرس أقدامك في أرض العلم،
ستكون يومًا في الريادة،
ما كنت هشًا لتُكسر أمام كل ريح عابرة،
مهما كانت صعوبة البداية،

ستنجح وتنتصر وتفخر بنفسك بالنهاية!))
29.03.202502:04
في لحظة يأس، حيث تتشابك خيوط الظلام وتخنق الأمل، تذكر أن في أعماقك بذرة نور تنتظر أن تُروى، لا تدع رياح اليأس تعصف بها، بل اسقها بدموعك، واسقها بصبرك، واسقها بإيمانك.

ففي كل سقوط، فرصة للنهوض. وفي كل عثرة، درسٌ يُستفاد. وفي كل جرح، قوةٌ تُكتسب.
لا تيأس، فبعد الليل فجرٌ يحمل معه بشائر الأمل. وبعد العاصفة، سماءٌ صافيةٌ تملأ القلب بالسلام.
تذكر أنك لست وحدك في هذه الرحلة.

هناك قلوبٌ تشاركك الألم، وأرواحٌ تتمنى لك الخير.
استمد قوتك من إيمانك، واستمد عزيمتك من صبرك، واستمد أملك من حبك للحياة. فأنت تستحق أن تعيش، وتستحق أن تفرح، وتستحق أن تحقق أحلامك. لا تدع اليأس يسرق منك هذه الحقوق.

قاوم، وكافح، وثابر.
فالنصر حليف المثابرين.
والحياة جميلةٌ تستحق أن تُعاش."))
07.04.202512:42
عِلاج صعُوبة الحِفظ وكَثرة النِسيان!

• العلَّامة مُحَمَّد العُثيمين رحِمَهُ اللّٰه.
أنتَ تستَطِيع.
22.03.202501:50
كم مرة تحاملتَ على ألم قدميك وتابعت المشي حتى تصل إلى وجهتك؟
أفتيأس الآن!
كم مرة لفظت قدماك الشوك وأكملت مسيرها؟
أفتَهِنُ الآن!

كم مرة أوقدتَ من عزمك؟
أفينطفي الفتيل الآن!
هيهات هيهات..
ما للراحة خلقنا ولا عليها تعوّدنا."))
20.04.202505:02
الشيطان يمنعكَ عَنِ المحاولة دائمًا، ويبذل جهده؛ ليجعل اليأس يتملككَ!

تذكرْ قوله تعالى: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إلَّا وُسْعَهَا﴾.

لم تُكلفْ فوق طاقتكَ كما تقول؛ إنَّ اللَّهَ يعلمكَ أكثر من نفسكَ، ولو علم سبحانه أنَّ الأمور الَّتي على عاتقكَ فوق طاقتكَ ما كلفكَ بها؛ إنَّ اللَّهَ رحيم؛ فقُمْ وحاولْ مرةً أُخرى؛ إنَّ الأُمةَ بحاجتك.

لو كُنت وحدكَ لهَانت؛ لكنها أُمَّة يا فتى!
17.04.202511:22
حاول مرة واتنين وتلاتة

لسنا هنا إلا لنحاول، وفي إحدىٰ المحاولات حتمًا سننجح.
لا يزال في الوقت متسعٌ لبعض المحاولات الجديدة، الفرص مُستمرة، ما دمنا هُنا الآن لم يوارِنا التراب.
جُهودك في تكرار المحاولة لا تذهب سدى،

الحياة مليانة تحديات وصعوبات، بس اللي بيوصل في الآخر هو اللي مبيديّش فرصة لليأس إنه يغلبه وبيفضل يحاول مرة واتنين وتلاتة ومليون مرة لحد ما يحقق اللي نفسه فيه.'))
اليوم هو أفضل وقت للبدء!
قد لا نعرف في بعض الأحيان
أفضل وقت لبدء شيء ما،
قد نفتقر إلى الحافز وننتظر
وصول اللحظة المناسبة".

ومع ذلك،
قد يساعدنا مجرد القيام بتلك الخطوة الأولى
في معرفة ما نحن قادرون عليه وتعزيز طاقتنا.

تخلى عن كل التوقعات والمعايير. بمجرد أن تأخذ زمام المبادرة، ستبدأ في إدراك أنك تقترب خطوة من بلوغ هويتك الفريدة.

توقف عن البحث عن الدافع اليوم
ودع خطواتك تقودك إلى حيث تريد!
27.03.202508:22
- كيفَ أجِدُ الوَقت؟
= بإدارة أولوياتك (الأهم فالمُهم) وليس (الأحب والأقرب لِنَفسك).

- كيف أفعلُ ذلِك؟
= أولًا: تتيقَن أنَّ الوقتَ المُتاحَ يكون لمهمةٍ واحدةٍ فقط، تُنجِزُها وتُنهِيها ثم تَنتَقِل لغيرِهَا، أما تَعدُّد المَهام فهو وَهْم يُفضي بِصاحِبِهِ لِمزيدٍ من الشَتَاتِ وقِلة التَركيزِ، ويُخرِّب عليهِ مُستويات الجَودَةِ والإحِسَانِ في العملِ.

وثانيًا: أنْ تَقبَلَ التضحيةَ بشيءٍ مُهم مقابل شيئًا أهَم، وأنْ تَتَعَلَّمَ أنَّ لِكُلِ شيءٍ ثمنًا، ولِكُلِ مَكانةٍ جُهدًا لَابُد أن يُبذلَ لها، ولا مكانةٌ بالنومِ والكسلِ ولا نجاحٌ بكثرةِ الشكوىٰ والملل.

وأخيرًا: الوقتُ الذي تَقضِيهِ في التَشَكِّي والبحثِ عن أسَاليبِ إدَارة الوَقتِ -هربًا من المسؤوليات- يُمكِنُكَ استِغلَال هذا الوقتُ في العملِ ذاتِهِ!

~ المُجاهَدةُ في بِدايتِهَا صعبةٌ ومريرةٌ، لكِنَّ الصعبَ لا يدومْ، والمَرارةُ تُنسىٰ بمُجردِ أنْ تَستَمِر وتُواصِل حتىٰ تُذعِن لكَ نَفسُكَ وتَستَجيبُ لإصرارِكَ؛ هذا إنْ كانَ لدَيكَ إصرارًا وهدفًا يُشغِلُكَ!

- للأسف ليس لدَيَّ هدفٌ، ماذا أفعل؟
= لا تَهدف للتفوُّقِ؟ لا تَهدف للنَجاحِ والتَمَيُّز في تَخصُصِكَ ودَراسَتِكَ؟ لا تَهدف لتَحقِيقِ مستوىٰ علميّ مرموقٍ يُشارُ إليَكَ فِيهِ بِالبَنَانِ؟ لا تَهدف لمُنافسةِ غَيرِكَ في عُلُوِ الهِمَّةِ؟ لا تَهدف لرِضا رَبُّكَ في دراسَتِكَ وعَملِكَ؟

إليكَ أهدَافُكَ، فَانظُر مَاذا تَصنَع!
Увайдзіце, каб разблакаваць больш функцый.