.
تأييد الخنجر الداعشي وغيره للمجازر التي يرتكبها الجولاني ودواعشه بحق العلويين والشيعة في سوريا تعني أنهم على استعداد لارتكاب نفس المجازر بحق الشيعة في العراق وكل ما هنالك أنهم لا يملكون القدرة على هذا الأمر حاليا بسبب قوة الأجهزة الأمنية و وجود الحشد الشعبي
ولذا نطالب بقوة أن تتم ملاحقة هؤلاء الدواعش ومعاقبتهم في ضربة استباقية لمشاريعهم الداعشية
استثمارات الخنجر الداعشي و جلبه لدواعش من سوريا يعملون فيها وسط بغداد مخطط خبيث وتجميع للعناصر الداعشية و التنظيمات الإرهابية لغايات خطيرة و مشروع إرهابي جديد
داعش لم يدخل بغداد بشكل مسلّح لكنه دخله بواسطة مشاريع الخنجر تحت مسمى الاستثمار
شركات و استثمارات الخنجر هي مقرات داعشية تنتظر ساعة الصفر
لابد من إيقاف كل مشاريعه المشبوهة وجرد أسماء الشركات العاملة فيها والعمال وكل ما يتعلق بها و إحالة هذا المجرم للقضاء