- كانت شمسًا لِي -
فتاةٌ مُشعّة
دَافئة حنُونة
فيّاضة
ممتلئة بالعَطاء و الحُبّ،
لا زِلت أذكُر يَوم انفِصالنا
كان مشهدُ رَحيلها أشبَه
بغُروب الشّمس مِن حَياتي
أدركْتُ يَومها أنّ عُمري سيَفنى و أنا أفتقِر طُلوع الصُّبح فِي يَومي، أنّه سيَفنى و أنا أُحاوِل جَاهدًا إيجادَ حُضن حَنون يُذيب ذلك السّقيع الذي خلّفَته في قَلبي .
ميّاس صُبحي