٤ فِبرايِر ٢٠٢٥
يصِل الإنسَان لمَرحَلة متَقدمَة جداً مِن الإكتِفاء
الذاتِي، ينطفئ بداخِله بذرة الشغَف نَحو الآخَرين
ويتَلاشَى الإندِفاع الذي يَتبعُه الكثِير مِن الخيبَات
لا رغبَة تنتَابه لمَعرفَة المَزيِد من الأشخَاص
تجِده متَزن فِي مَكانه، مُطمئن بِما يصنَعه لنفسِه
وثَري جداً بخَلوته مَع الله .