️ shin | شيّن
09.02.202517:40
قد أبدو باردةً من الوهلةِ الأولى
و أنا هُنا لأُثبتَ ذلك .
و أنا هُنا لأُثبتَ ذلك .
17.10.202416:00
كما لو أنني قُنبُلةُ ذريةٌ صُنعت لتُشعٌلَ الحربَ فحسب.
15.10.202416:26
تلك العبارةُ التي تقول: " عايش حلم غيرك "
مليئةٌ جداً بالمعاني بل ثقيلةٌ مِنها
الجُرحُ الذي على يدكَ الذي طالما أزعجك مظهره
هُناك من يتمنى ذلك الجُرحَ على أن تُبترَ يدهُ
و ذلك الطعامُ الذي ملِلتَ منهُ لكثرتهِ
هُناگ من بكى بحُرقةٍ ليحصُلَ على القليلِ منه
الملابسُ التي أهدتها لكَ والدتُك و تظنُ أنها ليست جميلةً
هُناك من بظنُ أن إرتدائها سيجعلهُ بالجنة
و صوتُ الأطفالِ بالخارجِ يُزعزعُ نومكَ
لكن هُناكَ من يُزعزعُ قلبهُ بُكائُهم جاعئنَ و خائفينَ وسط الحرب
الحرُ الذي تظنّ أنهُ يُزعِجُكَ
فقد أزعجت النارُ أحدهم وسطَ الحربِ حتى هلِك
تباً لنا و تباً لرفاهِيتِنا التي لم تكفنا طمعاً .
مليئةٌ جداً بالمعاني بل ثقيلةٌ مِنها
الجُرحُ الذي على يدكَ الذي طالما أزعجك مظهره
هُناك من يتمنى ذلك الجُرحَ على أن تُبترَ يدهُ
و ذلك الطعامُ الذي ملِلتَ منهُ لكثرتهِ
هُناگ من بكى بحُرقةٍ ليحصُلَ على القليلِ منه
الملابسُ التي أهدتها لكَ والدتُك و تظنُ أنها ليست جميلةً
هُناك من بظنُ أن إرتدائها سيجعلهُ بالجنة
و صوتُ الأطفالِ بالخارجِ يُزعزعُ نومكَ
لكن هُناكَ من يُزعزعُ قلبهُ بُكائُهم جاعئنَ و خائفينَ وسط الحرب
الحرُ الذي تظنّ أنهُ يُزعِجُكَ
فقد أزعجت النارُ أحدهم وسطَ الحربِ حتى هلِك
تباً لنا و تباً لرفاهِيتِنا التي لم تكفنا طمعاً .
13.10.202421:35
الخبر الذي يبدأ بـأرقام ثم "قتيل إسرائيلي " يُعطي لگ نوعاً جديداً من الإنتعاش .
24.07.202421:04
القلبُ لا يموتُ بالخُذلانِ..
فليس القلبُ روحاّ تموتُ..
و لا الخُذلانُ رصاصةُ صماء!
و القلبُ لا يجرحُ بكلمةٍ خرقاء
الكلمةُ ليست خنجراً..
و ليس القلبُ يُجرحُ بلا دماء!
ليسَ القلبُ ينكسرُ بالفقدانِ..
فلا هو قارورةُ مياهٍ..
و لا مزهريةُ حسناء!
و ليسَ القلبُ غُرفةً..
لتستظيفَ بها الأحباء .
فليس القلبُ روحاّ تموتُ..
و لا الخُذلانُ رصاصةُ صماء!
و القلبُ لا يجرحُ بكلمةٍ خرقاء
الكلمةُ ليست خنجراً..
و ليس القلبُ يُجرحُ بلا دماء!
ليسَ القلبُ ينكسرُ بالفقدانِ..
فلا هو قارورةُ مياهٍ..
و لا مزهريةُ حسناء!
و ليسَ القلبُ غُرفةً..
لتستظيفَ بها الأحباء .
14.11.202418:17
أكتبُ بلهفةٍ لإيقافِ الصراعِ داخِلَ عقلي
أُدمِنهُ حقاً.. و أودُ التوقُف عنه
تركهُ أو ركلهُ على المرمى المكشوفِ من المُذكرة
أودُ التقليلَ و التخفيفَ منه
لكنهُ مُستمعي الوحيد
و ثقتي الوحيدةَ التي لا أثِقُ بها
كمن يرمي بحقيبةِ ألماسٍ ليدِ ساعِ البريدِ مُدعياً أنها حقيبةُ أوراقِ العمل
إنني أتناولُ الكِتابةَ بشِدةٍ هذهِ الليلةَ دونَ أي وصفةٍ مُسبقة
دونَ تجرُعِ الماءِ معها بل كأسَ الظلامِ خاصتي
أودُ تحطيمَ بقيةِ الأسطُرِ على المُذكِرة
أودُ تحطيمها بصخرةٍ أو مطرقةٍ
لا فرقَ في ذلكَ..
أودُ حرقها قبلَ أن تتسربَ مني الممنوعاتُ العقليةُ مني إلى شُرطةِ الكُتابِ التلجرامية
أودُ وضعَ نُقطةٍ هُنا كنهاية
لا يأتي بعدها أيُ نصٍ لهذهِ الليلة .
أُدمِنهُ حقاً.. و أودُ التوقُف عنه
تركهُ أو ركلهُ على المرمى المكشوفِ من المُذكرة
أودُ التقليلَ و التخفيفَ منه
لكنهُ مُستمعي الوحيد
و ثقتي الوحيدةَ التي لا أثِقُ بها
كمن يرمي بحقيبةِ ألماسٍ ليدِ ساعِ البريدِ مُدعياً أنها حقيبةُ أوراقِ العمل
إنني أتناولُ الكِتابةَ بشِدةٍ هذهِ الليلةَ دونَ أي وصفةٍ مُسبقة
دونَ تجرُعِ الماءِ معها بل كأسَ الظلامِ خاصتي
أودُ تحطيمَ بقيةِ الأسطُرِ على المُذكِرة
أودُ تحطيمها بصخرةٍ أو مطرقةٍ
لا فرقَ في ذلكَ..
أودُ حرقها قبلَ أن تتسربَ مني الممنوعاتُ العقليةُ مني إلى شُرطةِ الكُتابِ التلجرامية
أودُ وضعَ نُقطةٍ هُنا كنهاية
لا يأتي بعدها أيُ نصٍ لهذهِ الليلة .
16.10.202418:32
لا أفهم بالمشاعر
و لكنني قرأتُ بالكُتب
و تقولُ كتاباتٌ أن فقدَ أحدِ أفرادِ عائِلتِگ كفقدِ جُزءٍ من روحِگ
و شبههُ الكاتبُ قائِلاً: " گأن أحدهم يطعنُ قلبگ بشكلٍ مُستمر "
هل هو حقاً كذلك؟!
إذاً ما الذي يحدثُ بداخلِ ذلگ الرجُلِ الذي فقدَ أحدَ عشرَ فرداً من عائِلتِه؟!
ما الذي شعرَ بهِ و هو يودعُ أخاهُ الأخيرَ بلا مقبرة؟!
كان يضربُ على جسدهِ و كادَ يُحطمُ رأسه
يصرخُ و گأنهُ قد فقدَ سمعه!
ما الذي يحدثُ بداخِله و هل تبقت بعضُ رمادٍ من رُوحه؟!
إنني لا أفهم لكنني أرى أكثر قصةِ فقدٍ مُرعبة
لا أفهم.. لكنني لآزلتُ أسمعُ صُراخهُ و أقشعرُ و أنا بِلا مشاعِر
أيُعقلُ أن العربَ جميعُهُم مثلي بلا مشاعِر؟
لكنني قرأتُ الكُتُبَ و ربما كانوا بلا كُتُبَ في ماضيهِم؟!
تكادُ حقيبتي تنتهي من علاماتِ الإستفامِ و التعجُبِ على نصٍ واحد!!!!.
و لكنني قرأتُ بالكُتب
و تقولُ كتاباتٌ أن فقدَ أحدِ أفرادِ عائِلتِگ كفقدِ جُزءٍ من روحِگ
و شبههُ الكاتبُ قائِلاً: " گأن أحدهم يطعنُ قلبگ بشكلٍ مُستمر "
هل هو حقاً كذلك؟!
إذاً ما الذي يحدثُ بداخلِ ذلگ الرجُلِ الذي فقدَ أحدَ عشرَ فرداً من عائِلتِه؟!
ما الذي شعرَ بهِ و هو يودعُ أخاهُ الأخيرَ بلا مقبرة؟!
كان يضربُ على جسدهِ و كادَ يُحطمُ رأسه
يصرخُ و گأنهُ قد فقدَ سمعه!
ما الذي يحدثُ بداخِله و هل تبقت بعضُ رمادٍ من رُوحه؟!
إنني لا أفهم لكنني أرى أكثر قصةِ فقدٍ مُرعبة
لا أفهم.. لكنني لآزلتُ أسمعُ صُراخهُ و أقشعرُ و أنا بِلا مشاعِر
أيُعقلُ أن العربَ جميعُهُم مثلي بلا مشاعِر؟
لكنني قرأتُ الكُتُبَ و ربما كانوا بلا كُتُبَ في ماضيهِم؟!
تكادُ حقيبتي تنتهي من علاماتِ الإستفامِ و التعجُبِ على نصٍ واحد!!!!.
13.10.202420:30
يتسللُ السهرُ إليها ببطئ
مُحاولاً إحتلالَ عيناها .
مُحاولاً إحتلالَ عيناها .
Переслав з:
᷂أنسانه ᷂فزيعة .
18.10.202413:26
نحب شخصيتي الشريره اللي تطلع مره فالسنة يوم تطلع تاخدلي فحقي ومشكله حتى اني نخاف منها .
16.10.202417:32
حقيبتي الأُخرى مليئةٌ بعلاماتٍ التعجُبِ و الإستفهام
لأنني بحاجةٍ ماسةٍ لها
عِندَ الحديثِ عن المشاعر
عِندَ ابتسامةِ أحدِهمُ المُفاجئةَ
أو عِندما تمتلئُ السُحُبُ على عينيه
عِندَ صمتِ المُتحدثِ دُونَ إنذارٍ
و عِندَ نظرتِهِ المُتقوسةَ لحاجبيه
لأنني لا أفهم..
لِماذا؟ كيف؟ و ماذا فعلت لأحصُلَ على هذهِ الردودِ الغريبة ؟!.
لأنني بحاجةٍ ماسةٍ لها
عِندَ الحديثِ عن المشاعر
عِندَ ابتسامةِ أحدِهمُ المُفاجئةَ
أو عِندما تمتلئُ السُحُبُ على عينيه
عِندَ صمتِ المُتحدثِ دُونَ إنذارٍ
و عِندَ نظرتِهِ المُتقوسةَ لحاجبيه
لأنني لا أفهم..
لِماذا؟ كيف؟ و ماذا فعلت لأحصُلَ على هذهِ الردودِ الغريبة ؟!.
14.10.202420:01
كانَ يجبُ أن أعصُرَ تلگ الكُتُبَ
و أشربها دونَ إضافةِ السُكر
رُبما و رٕبما رُبما..
كُنتُ فهِمتُ شيئاً ما عن المشاعر
و ربُما رُبما رُبما..
كُنتُ الآن أمتلكُ شيئاً ما من المشاعر
لكنني و إلى هذهِ اللحظةِ فارغةٌ
و لستُ كبقيةِ البشر .
و أشربها دونَ إضافةِ السُكر
رُبما و رٕبما رُبما..
كُنتُ فهِمتُ شيئاً ما عن المشاعر
و ربُما رُبما رُبما..
كُنتُ الآن أمتلكُ شيئاً ما من المشاعر
لكنني و إلى هذهِ اللحظةِ فارغةٌ
و لستُ كبقيةِ البشر .
Переслав з:
ݺ، بِـروَاز .!
13.10.202411:38
ـ البصَارَة الثِقيلَة قِدَام البَرانِية ، إِسمهَا تِطيح قَدر .
15.10.202416:30
إحترقَ أمامَ أعيُنِنا و هو يستنجد.. مالذي سيحدث بعد أن تتراكَمَ دعواتُهُم مظلومينَ مخذولين!
14.10.202419:51
السهرُ مُحتلٌ خالٍ من المُدراعاتِ و الأسلحة
لكنهُ يمتلكُ قوىً خارقة
و عينايّ لم تكفِها الرموشُ لتكونَ مُحصنة
تم إحتلالُها منذو سنوات و لآزالت تبحثُ عن الحُرية .
لكنهُ يمتلكُ قوىً خارقة
و عينايّ لم تكفِها الرموشُ لتكونَ مُحصنة
تم إحتلالُها منذو سنوات و لآزالت تبحثُ عن الحُرية .
Показано 1 - 17 із 17
Увійдіть, щоб розблокувати більше функціональності.