Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Мир сегодня с "Юрий Подоляка"
Труха⚡️Україна
Труха⚡️Україна
Николаевский Ванёк
Николаевский Ванёк
د.ليلى حمدان avatar
د.ليلى حمدان
د.ليلى حمدان avatar
د.ليلى حمدان
30.04.202514:55
اللهم احرقهم في الدنيا والآخرة.
29.04.202517:22
إلى فرسان الدعوة، إلى الأباة في زمن الانتكاس والقعود، إلى من يحمل أمانة تبليغ رسالة الإسلام للعالم.

حين يصدح الكافر قاتله الله وقطع لسانه، بشتم نبينا صلى الله عليه وسلم، فيجب إعداد كل ما يُعرّف الناس بعظمة رسالة نبينا ومكانته فدته النفوس، وهانت لنصرته المهج.

فليكن دأبكم الدعوة للإسلام في خريطة العالم، وبالترجمات التي بفضل المجتهدين تتوفر، اعملوا على دفع الشبهات وتأكيد أن دعوة الأنبياء واحدة والتوحيد الأصل الأصيل، وبإذن الله سيهدي الله بسعيكم قلوبا، ويشرح صدورا، فتزودوا بالإخلاص والصبر.

وهداية عبد واحد لهي نعمة وفضل، ومرتبة سبق، ونصر يسجل في معركة الإسلام الكبرى، وتلك إغاظة أخرى للكافرين، ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾ [ آل عمران: 139]
29.04.202517:12
من يتأمل أخلاق الغرب والشرق في الحروب وينظر كيف أحاط الإسلام الحروب تحت سقفه بقوانين وأخلاق وشريعة ربانية ينحني أمامها الإنسان تقديرا وتبجيلا، يدرك لماذا يجب أن يحكم الإسلام ولماذا يجب أن ينتصر.

فقط في الإسلام يحفظ شرف الحرب!
29.04.202517:06
إمعان النظر في نصوص القرآن والسنة والسلف يورث البصيرة والحكمة والقوة.

ولذلك أكثر الناس معايشة وتدبرا لمعاني الوحيين وتجارب وسير الجيل المتفرد أكثرهم رسوخا وحلما!

ولو أننا ربينا أنفسنا على هذه البداية في مناهجنا الدراسية والتربوية لفتح الله علينا كما فتح على من سبق من الصادقين.

يقول محمود شاكر:"هذه النُّذُر المخيفة.. تُــوجب علينا جميعا أن نُعيد النظر في أساس التعليم كله من المدرسة الابتدائية إلى الجامعة".

فهذا التشخيص وهذا الحل.
28.04.202520:38
عبادة التفكر تبني الإنسان وتوسّع مداركه وتقربه كثيرا من خالقه. عجبت لم ضلّ عن سبيل الإيمان كيف يغفل عن عظمة الخلق وبدائعه!
28.04.202520:35
(وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَن لَّمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ) (يونس: 45)

وإن كان ظاهر الآية الجليلة الترهيب والتذكير بعظم شأن يوم القيامة، إلا أنها تحمل معها من المواساة للمؤمنين ما لا تنضب معانيه ولا تنفك تشد الأزر وتعين على التجلد في النوازل والخطوب.

والله ما تساوي جناح بعوضة.
اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة.
Переслав з:
وصل avatar
وصل
🔴 وصل | النيران تهاجم وتحاصر قوات الاحتلال الصهيوني داخل قواعدهم العسكرية.
#فلسطين
29.04.202517:16
تأمل معي النفس البشرية وعظمة خلقها وبديع تناقضاتها وعطائها وتميزها! ثم كل تلك العظمة المبهرة في خلق جسد الإنسان بأجهزته وخلاياه المتصلة يحكمها نظام محكم الإتقان يذهب بالألباب، ثم تأمل قوله جلّ في علاه (لخلق السموات والأرض أكبر من خلق الناس)

فوالعظمة تأسرك يا متبصر مع خلق السماوات!
29.04.202517:11
كيف تتخلص من عقبة التسويف والكسل لأداء العبادة والمعروف والعمل الصالح؟

بدفع كل خاطرة تزين ذلك، والمبادرة مباشرة بحزم لأدائها، مستحضرا:

عظيم الأجر،
والاستجابة لأمر الله تعالى ورسوله، صلى الله عليه وسلم.
ومشهد الموت،
وأشد الذنوب على قلبك،
ومسابقة الصالحين،
ومراتب الجنة،
ولحظات المرض والعجز،
وحاجتك للتوفيق الرباني وأسباب الثبات،
وفرحة الشيطان والمنافقين والكفار بتخلفك!

استجمع في تلك اللحظة كل ما يحرضك ويلهب قلبك وجوارحك مسؤولية وإقداما، وبادر بين عينيك علو الهمة والاقتداء بالجيل المتفرد، ستدرك بعد وقت من هذه المجاهدة أنك قدمت لنفسك خدمة لا تقدر بثمن!
Переслав з:
تدبر avatar
تدبر
28.04.202520:36
قال ابن القيم - رحمه الله -:
‏"إن العبد ليشتد فرحه يوم القيامة بما له عند الناس من الحقوق في المال والنفس والعرض".

(مدارج السالكين 306/1)
28.04.202520:34
(لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ)

قال ابن مسعود رضي الله عنه:
"نزلت هذه الآية في المتحابين في الله".
29.04.202517:14
معادلة لا مناص منها:

المسلمون مع الإعداد والقوة: خلفاء في الأرض يقيمون شرعة الله ويحكمون بالقسط والعدل، يهابهم الأعداء ويرجون رضاهم.

المسلمون بلا إعداد وقوة: مستضعفون في الأرض، لا يرقب فيهم عدو إلا ولا ذمة، يدفعون الجزية لكل خبيث.

لا خيار آخر: إما القوة والعزة وإما الذلة والمهانة.
29.04.202517:09
ما أجملها من كلمة يحرض بها النبي ﷺ أصحابه على الثبات والاستبشار حين قال ﷺ "ولكِنَّكم تستعجلون".

الصراع بين الحق والباطل قائم على قوة اليقين والصبر والاستجابة لأمر الله تعالى وامتحانات الصدق. وهنا نقطة فارقة لا يدركها أعداء الله والمنافقون فيغترون ويتمادون ويغفل عنها المؤمنون فيحزنون!

وعلاج ذلك الشافي قول الله جل جلاله (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (139) إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140)) آل عمران.

مدار الأمر على اصطفاء المؤمنين حقا، والشهداء فضلا!

اللهم إيمانا وشهادة!
28.04.202520:36
لن تجد أجمل ولا أعظم مواساة من مواساة النبي ﷺ للأنصار يوم حنين:
قال ﷺ:"ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير، وترجعوا برسول الله إلى رحالكم؟ فوالذي نفس محمد بيده، لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار، ولو سلك الناس شعبا وسلكت الأنصار شعبا، لسلكت شعب الأنصار، اللهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار".
فبكى القوم حتى أخضلوا لحاهم، وقالوا: رضينا برسول الله قسما وحظا.
اللهم على خطى السابقين الأولين.
28.04.202520:34
جميع الحلول والجهود التي تبذل مهما كان موفقة .. ليست إلا حلولا مؤقتة ولحظية، ولتخفيف آثار الفساد الذي استشرى والتخلف العقدي والخلقي الذي تفشى.
فقط تطبيق شريعة الله كاملة متكاملة هو الحل الجذري والأنجع لكل مشاكلنا ومصائبنا.
وكل جهد لا يأخذ بعين الاعتبار تحقيق هذا الحل، هو هدر!
29.04.202517:29
موجبات النصر ورفع الكرب، منظومة متكاملة، من أسباب وعوامل يجب على المسلمين الحرص عليها، وأولها وألحها على الإطلاق، نصرة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فهي تختزل الكثير من الجهد في مسيرة النصر، فلا تتهاونوا في معاني العزة لله ولرسوله وللمؤمنين، فإنما نحن ضعفاء لا حول ولا قوة لنا إلا بالله، وإنما نرجو من الله تعالى أن ينصرنا ويكفينا شر أعدائنا. ودلالة صدق رجائنا الاستقامة كما أمر، والتضرع كما يجب.

وفي ذلك آية عظيمة، كيف ينصر الله الضعيف على القوي بقوة الحق الذي يفديه، وأكثر الناس عن آيات الله تعالى معرضون وغافلون، ومبتعدون، فلابد من التفكر في مقامات النصر لله ورسوله صلى الله عليه وسلم والاستعلاء بالإيمان، قدوتنا في ذلك صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولذلك موجبات وفضائل عظيمة لا تُنال بغير هذه الطريق.
29.04.202517:13
إنها قاعدة متكررة في التاريخ والحاضر لا تتغير:

الحرب على الإسلام تعني انبعاث الإسلام من جديد.
الحرب على الإسلام تعني انتشار دعوته وبلوغ رسالته.

(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)
29.04.202517:08
ستضعف حتما وترتبك خطواتك وتتعثر مسيرتك وتتكبد الخسائر ويضيق صدرك وتضيع منك خريطة الوجهة والبوصلة فتتخلف عن ركب المسابقين لله، وذلك حين تقدم صحبة المفتونين بالدنيا على صحبة القرآن والسنة وسير السلف الصالح.

فهناك في هذه المرجعية المهيبة مخزون من الرسوخ والثبات واليقين لا يفرط فيه إلا محروم!

وحدهم الذين آمنوا حقا واقتدوا بالسابقين الأولين يملكون القدرة على التحليق في قلب النوازل والخطوب والمحن. وهو تماما ما يحتاج له كل مؤمن ومؤمنة في زماننا، فارجعوا لمعين القوة!
28.04.202520:39
(يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
تأمل جمال وروعة وعظمة (وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)

فطوبى لمن ثبت وإن بدل الناس!
28.04.202520:35
إذا وجدت نفسك تمشي في طريق الله وحدك مستوحشا، ومن حولك أزواجا وزمرا، فلا تحزن ولا تبتئس، فإن قوة إقبالك على الله تكون بشدة استوحاشك وغربتك وفقدك،
كلما عشت الغربة عشت معها الشوق لله تعالى وكلما عشت الفقد، عشت معه المعية من الله إن أخلصت،
لا شيء يضيع عند مؤمن على خطى السابقين الأولين وفي الجنة كل الأنس والأمان يتحقق،
فابذل لمراتب ينشغل عنها الناس.
28.04.202520:33
لن يصلح حال هذه الأمة إلا التطبيق الكامل الشامل لشريعة الله، وما عدا ذلك تيه وعبث.

وكل جهد يبذل في سبيل إعادة الشرعية لشريعة الله حكما تنتظم معه منظومات الحياة كلها دون نقص أو تبديل، لهو أنبل وأرجى جهد يبذله مسلم ومسلمة في زماننا.

لتكن الأهداف سماوية، فوعد الله حق.
Показано 1 - 24 із 817
Увійдіть, щоб розблокувати більше функціональності.