WORDS
25.02.202516:21
عندي فضول اعرف ماهو ال غير ذلك 🧌🌚
25.02.202515:00
لحظات ما قبل الغروب...
24.02.202513:56
لحظات ما قبل الغروب...
21.02.202517:24
في أحد أزقة المدينة القديمة، حيث تتداخل الأزقة الضيقة مع عبق التاريخ وروائح الورد، كان مبخوت يتجول بين الأزقة، مستمتعًا بألوان الحياة التي تحيط به. فجأة جذبت انتباهه لمسة غريبة، لون أرجواني يتلألأ في ضوء الشمس الخافت.
بفضول، اقترب من مصدر هذا اللون، ليكتشف أنه من فخذ فتاة جميلة كانت تجلس في ظل شجرة قديمة. وكان يغطيه فستان مزينًا بخطوط رقيقة من الارجواني مما أضفى على الفتاة سحرًا خاصًا. عيونها تعكس بريقًا يغريه، بينما كانت تضحك مع صديقاتها.
لم يستطع مبخوت أن يكبح مشاعره. أحس بشيء غريب يتأجج في داخله؛ كان عشقًا من النظرة الأولى. قرر الاقتراب منها، قلبه ينبض بشدة. عندما دنت خطواته، التفتت الفتاة إليه برقة، كأنها كانت تنتظره.
"مرحبًا، ماذا تفعل هنا؟" قالت، بحياء واضح.
تلعثم مبخوت بضع كلمات، إلا أن عينيه كانت تُخبرها بكل شيء. وقع الحب القوي بينهما، وكأن الأزقة حولهما اختفت، وتركز كل شيء في تلك اللحظة.
استمرت الأحاديث والمزاح بينهما، وفي كل زيارة لمبخوت، كانت تعزز مشاعره نحوها. اكتشف أنها تدعى ليلى وكانت تحب التصوير والطبيعة. أمضوا أوقاتًا مميزة، يتمشون في الأزقة، يتحدثون عن أحلامهم وأفكارهم.
لكن القصة لم تكن بلا تعقيدات. كان هناك شاب آخر، منذ سنوات يعرف ليلى، يملك مشاعر تجاهها. بدأت تساؤلات مبخوت تزداد، هل يمكن لهذا الحب أن يستمر وسط هذا التوتر؟
عليه أن يواجه مشاعره، وأن يقرر إذا ما كان سيأخذ خطوة جريئة نحو ليلى، ويخبرها بمشاعره الحقيقية، أو سيبقى في ظل المترددين. تزداد الأحداث إثارة وتشويقًا عندما يُكتشف أن الشاب الذي يلاحق ليلى لديه نوايا سيئة.
في لحظة حاسمة، قرر مبخوت أن يواجه شبح خوفه. في ليلة تحت ضوء النجوم، اعتنق شجاعته وطلب من ليلى أن تكون معه، ليبدأوا قصة جديدة معًا، مليئة بالمغامرات والتحديات.
وفي تلك اللحظة، تعانق قلوبهما برباط أقوى من أي عائق، وكانت الألوان تُزهَر في كل زاوية من زوايا حياتهما الجديدة، لتصبح أرجوانية كسائر الأحلام.
بفضول، اقترب من مصدر هذا اللون، ليكتشف أنه من فخذ فتاة جميلة كانت تجلس في ظل شجرة قديمة. وكان يغطيه فستان مزينًا بخطوط رقيقة من الارجواني مما أضفى على الفتاة سحرًا خاصًا. عيونها تعكس بريقًا يغريه، بينما كانت تضحك مع صديقاتها.
لم يستطع مبخوت أن يكبح مشاعره. أحس بشيء غريب يتأجج في داخله؛ كان عشقًا من النظرة الأولى. قرر الاقتراب منها، قلبه ينبض بشدة. عندما دنت خطواته، التفتت الفتاة إليه برقة، كأنها كانت تنتظره.
"مرحبًا، ماذا تفعل هنا؟" قالت، بحياء واضح.
تلعثم مبخوت بضع كلمات، إلا أن عينيه كانت تُخبرها بكل شيء. وقع الحب القوي بينهما، وكأن الأزقة حولهما اختفت، وتركز كل شيء في تلك اللحظة.
استمرت الأحاديث والمزاح بينهما، وفي كل زيارة لمبخوت، كانت تعزز مشاعره نحوها. اكتشف أنها تدعى ليلى وكانت تحب التصوير والطبيعة. أمضوا أوقاتًا مميزة، يتمشون في الأزقة، يتحدثون عن أحلامهم وأفكارهم.
لكن القصة لم تكن بلا تعقيدات. كان هناك شاب آخر، منذ سنوات يعرف ليلى، يملك مشاعر تجاهها. بدأت تساؤلات مبخوت تزداد، هل يمكن لهذا الحب أن يستمر وسط هذا التوتر؟
عليه أن يواجه مشاعره، وأن يقرر إذا ما كان سيأخذ خطوة جريئة نحو ليلى، ويخبرها بمشاعره الحقيقية، أو سيبقى في ظل المترددين. تزداد الأحداث إثارة وتشويقًا عندما يُكتشف أن الشاب الذي يلاحق ليلى لديه نوايا سيئة.
في لحظة حاسمة، قرر مبخوت أن يواجه شبح خوفه. في ليلة تحت ضوء النجوم، اعتنق شجاعته وطلب من ليلى أن تكون معه، ليبدأوا قصة جديدة معًا، مليئة بالمغامرات والتحديات.
وفي تلك اللحظة، تعانق قلوبهما برباط أقوى من أي عائق، وكانت الألوان تُزهَر في كل زاوية من زوايا حياتهما الجديدة، لتصبح أرجوانية كسائر الأحلام.
21.02.202516:25
بعد قليل ننزل قصة يوسف مع الوردي 🧌
17.02.202519:29
نوع الأستفتاء ؟
بوت التواصل
@Kaito98_3bot
بوت التواصل
@Kaito98_3bot
25.02.202515:43
على طلبهم 🤷🏻♂🧌
25.02.202504:29
وغدا يوم آخر
21.02.202517:38
تقييمها 3/10
21.02.202517:21
بعد ثواني قصة مبخوت مع الارجواني ..
21.02.202516:24
في قرية هادئة يعيش شاب اسمه "يوسف"، كان دائم البحث عن الجمال في الطبيعة. كان مولعًا بالألوان الزاهية والتفاصيل الدقيقة التي تزين العالم من حوله. وفي يوم من الأيام، قرر أن يبدأ رحلة استكشافية إلى الغابة المجاورة، حيث سمع عن زهور نادرة وألوان لا تُرى إلا في أعماق الطبيعة.
بينما كان يتجول بين الأشجار العالية، سمع صوت خرير ماء قريب. تبع الصوت حتى وصل إلى شلال صغير، حيث كانت مجموعة من النساء يغتسلن في المياه الصافية. كان المشهد طبيعيًا وبديعًا، حتى لاحظ يوسف شيئًا غريبًا: بين أفخاذ إحدى النساء، كانت هناك علامة تشبه شكل أسود صغير، وكأنه وشم أو علامة طبيعية.
صُدم يوسف، فلم يكن يتوقع رؤية شيء كهذا. شعر بالهلع وبدأ يرتجف، وكأنه رأى شيئًا خارقًا للطبيعة. ترك المكان مسرعًا، وعاد إلى قريته وهو في حالة من الذهول. لم يستطع أن يمحو تلك الصورة من ذهنه، وأصبح يتجنب الخروج من منزله، خوفًا من أن يرى شيئًا مشابهًا مرة أخرى.
بعد أيام، قرر أن يذهب إلى الحكيم العجوز في القرية، ليسأله عن ما رآه. استمع الحكيم إلى قصته بهدوء، ثم قال: "يا بني، الجمال ليس فقط في ما تراه بعينيك، بل في كيفية فهمك له. تلك العلامة التي رأيتها ليست سوى جزء من الطبيعة البشرية، مثل الألوان التي تبحث عنها. لا تدع الخوف يسيطر عليك، بل تعلم أن ترى الجمال في كل شيء، حتى في ما يبدو غريبًا أو غير مألوف."
بكلمات الحكيم، بدأ يوسف يفكر بشكل مختلف. أدرك أن خوفه كان ناتجًا عن جهله وعدم فهمه لما رآه. قرر أن يتعلم أكثر عن الطبيعة البشرية، وعن الثقافات المختلفة، حتى يتقبل كل ما هو غريب وجميل في الوقت نفسه.
ومنذ ذلك اليوم، لم يعد يوسف يخاف من المجهول، بل أصبح يراه كفرصة لفهم العالم بشكل أعمق. وعاد إلى رحلاته الاستكشافية، ولكن هذه المرة بقلبٍ أكثر انفتاحًا وعقلٍ أكثر استعدادًا لتقبل كل ما هو جديد وغريب.
بينما كان يتجول بين الأشجار العالية، سمع صوت خرير ماء قريب. تبع الصوت حتى وصل إلى شلال صغير، حيث كانت مجموعة من النساء يغتسلن في المياه الصافية. كان المشهد طبيعيًا وبديعًا، حتى لاحظ يوسف شيئًا غريبًا: بين أفخاذ إحدى النساء، كانت هناك علامة تشبه شكل أسود صغير، وكأنه وشم أو علامة طبيعية.
صُدم يوسف، فلم يكن يتوقع رؤية شيء كهذا. شعر بالهلع وبدأ يرتجف، وكأنه رأى شيئًا خارقًا للطبيعة. ترك المكان مسرعًا، وعاد إلى قريته وهو في حالة من الذهول. لم يستطع أن يمحو تلك الصورة من ذهنه، وأصبح يتجنب الخروج من منزله، خوفًا من أن يرى شيئًا مشابهًا مرة أخرى.
بعد أيام، قرر أن يذهب إلى الحكيم العجوز في القرية، ليسأله عن ما رآه. استمع الحكيم إلى قصته بهدوء، ثم قال: "يا بني، الجمال ليس فقط في ما تراه بعينيك، بل في كيفية فهمك له. تلك العلامة التي رأيتها ليست سوى جزء من الطبيعة البشرية، مثل الألوان التي تبحث عنها. لا تدع الخوف يسيطر عليك، بل تعلم أن ترى الجمال في كل شيء، حتى في ما يبدو غريبًا أو غير مألوف."
بكلمات الحكيم، بدأ يوسف يفكر بشكل مختلف. أدرك أن خوفه كان ناتجًا عن جهله وعدم فهمه لما رآه. قرر أن يتعلم أكثر عن الطبيعة البشرية، وعن الثقافات المختلفة، حتى يتقبل كل ما هو غريب وجميل في الوقت نفسه.
ومنذ ذلك اليوم، لم يعد يوسف يخاف من المجهول، بل أصبح يراه كفرصة لفهم العالم بشكل أعمق. وعاد إلى رحلاته الاستكشافية، ولكن هذه المرة بقلبٍ أكثر انفتاحًا وعقلٍ أكثر استعدادًا لتقبل كل ما هو جديد وغريب.
17.02.202511:44
25.02.202515:21
نوع الأستفتاء 🧌 ؟
بوت التواصل
@Kaito98_3bot
بوت التواصل
@Kaito98_3bot
24.02.202518:45
21.02.202517:37
لا وجود للأرجواني في قصتك😟🧌
21.02.202516:33
من يعرف لماذا اصبح سامي ضعيفاً ؟
بوت التواصل
@Kaito98_3bot
بوت التواصل
@Kaito98_3bot
21.02.202515:57
"الألوان الحقيقية لا تُختَزَن في أنابيب،بل تُكتَشَف بالعين التي ترى العالم بدهشة الطفل، والقلب الذي يعرف أن الجمال سرٌ مؤقت... كقوس قزح يظهر ويختفي، لكنه يترك أثرًا لا يُمحى." ✨
16.02.202522:37
25.02.202515:15
لنا ايام ما نزلنا استفتاء🧌
24.02.202516:44
صِف وضعك الحالي في كلمة ؟
@Kaito98_3bot
@Kaito98_3bot
21.02.202517:35
أشعر بالأسف على يوسف 😔💔
21.02.202516:32
قصة سامي مع الوردي:
في قرية صغيرة محاطة بجبال وغابات، عاش شاب اسمه "سامي". كان معروفًا بين أهالي القرية ببنيتِه القوية وحبه للاستكشاف. كان يقضي أيامه في تسلق الجبال والسباحة في الأنهار والتأمل في جمال الطبيعة. كان سامي يعتقد أن أسرار الكون مخبأة في تفاصيل الطبيعة الصغيرة، وكان دائم البحث عن تلك الأسرار.
في أحد الأيام، بينما كان سامي يتجول في الغابة، سمع صوت خرير ماء قريب. تبع الصوت حتى وصل إلى شلال صغير، حيث رأى مجموعة من النساء يغتسلن في المياه الصافية. كان المشهد طبيعيًا وبديعًا، حتى لاحظ سامي شيئًا وردي اللون بين فخذي إحدى النساء. كان ذلك الشيء يلمع تحت أشعة الشمس، وكأنه زهرة نادرة أو جوهرة مخبأة.
في تلك اللحظة، شعر سامي وكأنه رأى النور في عمق الظلام. كان ذلك الشيء الوردي يرمز بالنسبة له إلى الجمال المطلق، إلى شيءٍ نقيٍ وساحر. لكنه لم يستطع أن يفهم ما رآه تمامًا، فترك المكان وهو في حالة من الذهول.
منذ ذلك اليوم، بدأ سامي يتغير. أصبح يفكر كثيرًا في ما رآه، وكأن ذلك الشيء الوردي أصبح هاجسًا له. توقف عن الاستكشاف والتأمل، وأصبح يقضي أيامه في عزلة، يحاول أن يفهم سر ذلك الجمال الذي رآه. مع مرور الوقت، بدأ يفقد قوته، وأصبح نحيلًا وضعيفًا.
أهالي القرية لاحظوا التغيير الذي أصاب سامي، لكن لم يستطع أحد أن يفهم السبب. حاولوا مساعدته، لكنه كان دائمًا يبتسم ويقول: "لقد رأيت شيئًا لا يمكن وصفه، شيءٌ جميلٌ جدًا."
بعد فترة، أصبح سامي شبحًا من نفسه. كان يجلس على حافة النهر، يحدق في المياه، وكأنه يبحث عن ذلك الشيء الوردي مرة أخرى. حتى أنه بدأ يراه في أحلامه، وكأنه أصبح جزءًا من عالمه الداخلي.
في النهاية، اختفى سامي من القرية. لم يعد أحد يراه، ولم يعرف أحد أين ذهب. لكن بعض الناس يقولون إنه ربما وجد ما كان يبحث عنه، وأنه أصبح جزءًا من الطبيعة التي أحبها دائمًا.
في قرية صغيرة محاطة بجبال وغابات، عاش شاب اسمه "سامي". كان معروفًا بين أهالي القرية ببنيتِه القوية وحبه للاستكشاف. كان يقضي أيامه في تسلق الجبال والسباحة في الأنهار والتأمل في جمال الطبيعة. كان سامي يعتقد أن أسرار الكون مخبأة في تفاصيل الطبيعة الصغيرة، وكان دائم البحث عن تلك الأسرار.
في أحد الأيام، بينما كان سامي يتجول في الغابة، سمع صوت خرير ماء قريب. تبع الصوت حتى وصل إلى شلال صغير، حيث رأى مجموعة من النساء يغتسلن في المياه الصافية. كان المشهد طبيعيًا وبديعًا، حتى لاحظ سامي شيئًا وردي اللون بين فخذي إحدى النساء. كان ذلك الشيء يلمع تحت أشعة الشمس، وكأنه زهرة نادرة أو جوهرة مخبأة.
في تلك اللحظة، شعر سامي وكأنه رأى النور في عمق الظلام. كان ذلك الشيء الوردي يرمز بالنسبة له إلى الجمال المطلق، إلى شيءٍ نقيٍ وساحر. لكنه لم يستطع أن يفهم ما رآه تمامًا، فترك المكان وهو في حالة من الذهول.
منذ ذلك اليوم، بدأ سامي يتغير. أصبح يفكر كثيرًا في ما رآه، وكأن ذلك الشيء الوردي أصبح هاجسًا له. توقف عن الاستكشاف والتأمل، وأصبح يقضي أيامه في عزلة، يحاول أن يفهم سر ذلك الجمال الذي رآه. مع مرور الوقت، بدأ يفقد قوته، وأصبح نحيلًا وضعيفًا.
أهالي القرية لاحظوا التغيير الذي أصاب سامي، لكن لم يستطع أحد أن يفهم السبب. حاولوا مساعدته، لكنه كان دائمًا يبتسم ويقول: "لقد رأيت شيئًا لا يمكن وصفه، شيءٌ جميلٌ جدًا."
بعد فترة، أصبح سامي شبحًا من نفسه. كان يجلس على حافة النهر، يحدق في المياه، وكأنه يبحث عن ذلك الشيء الوردي مرة أخرى. حتى أنه بدأ يراه في أحلامه، وكأنه أصبح جزءًا من عالمه الداخلي.
في النهاية، اختفى سامي من القرية. لم يعد أحد يراه، ولم يعرف أحد أين ذهب. لكن بعض الناس يقولون إنه ربما وجد ما كان يبحث عنه، وأنه أصبح جزءًا من الطبيعة التي أحبها دائمًا.
17.02.202522:17
لحظات ما قبل الغروب...
16.02.202518:47
أشعر مرة اُخرى برغبةٍ عارِمة في التخلي عن كُل شيء.
- دوستويفسكي
- دوستويفسكي
Показано 1 - 18 із 18
Увійдіть, щоб розблокувати більше функціональності.